
'الجسد لا يرحم ' ديوكوفيتش يشكو تقدمه في العمر وانهيار لياقته البدنية
وودع ديوكوفيتش البطولة بكلمات مؤثرة قائلا ' أود أن أهنئ يانيك سينر على أدائه الرائع لقد كان قويًا جدًا ولكني لا أريد الحديث عن إصابتي وشكوتي من عدم قدرتي على تقديم أفضل أداء لدي في الملعب'.
وأضاف: 'الأمر يتعلق بالعمر وإرهاق الجسد فعلى الرغم من اهتمامي الكبير بجسدي إلا وأن الإصابات تلاحقني والإعياء أكثر من أي وقت مضى '.
تابع : 'من الصعب علي تقبل هذا عندما أشعر أنني لست في كامل لياقتي البدنية إلا أنني لازال بإمكاني تقديم أداء جيد في الملاعب'.
أتم حديثه :' هذا العام كان مرهقًا جدًا بالنسبة لي ولكني سأستمر ولا زال أشعر بأنني قادر على تقديم الأفضل'.
الجدير بالذكر أن بطولة أستراليا المفتوحة بنسختها الأخيرة شهدت انسحاب اللاعب الصربي من المنافسات بعد أن تعرض لإصابة عضلية قبل أن يخسر ويتغيب عن نهائي ويمبلدون لأول مرة منذ 7 سنوات .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 11 ساعات
- عكاظ
إيغا شفيونتيك تظفر بأول ألقابها في «ويمبلدون» للتنس
دوّنت البولندية إيغا شفيونتيك اسمها في سجلات تاريخ التنس، بعدما تُوجت بلقب بطولة ويمبلدون للتنس لأول مرة في مسيرتها، عقب فوزها الساحق على الأمريكية أماندا أنيسيموفا بنتيجة 6-0 و6-0، خلال 57 دقيقة فقط، في نهائي من طرف واحد. ويُعد هذا اللقب هو السادس لشفيونتيك في بطولات الجراند سلام، وجاء بأداء مذهل، حيث فازت بـ55 نقطة من أصل 79، معتمدة على 10 ضربات قاضية فقط، فيما ارتكبت أنيسيموفا 28 خطأ غير مقصود، ما سهل المهمة أمام المصنفة الأولى عالمياً. النتيجة التاريخية (6-0 و6-0) تُعد نادرة في نهائي السيدات ببطولة ويمبلدون، ولم تحدث منذ عام 1911، عندما تغلبت دوروثيا لامبرت تشامبرز على دورا بوثبي بالنتيجة نفسها. إلى جانب التتويج، سجلت شفيونتيك إنجازاً بارزاً آخر، إذ حققت فوزها رقم 100 في بطولات التنس الكبرى (الجراند سلام) من أصل 120 مباراة فقط، لتصبح أسرع لاعبة تصل إلى هذا الرقم منذ الأسطورة سيرينا ويليامز، التي حققته خلال 116 مباراة في بطولة أمريكا المفتوحة عام 2004. أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 11 ساعات
- الرياضية
إيجا تُدخل بولندا قوائم أبطال ويمبلدون
باتت إيجا شيفونتيك أول بولندية في فئتي السيدات والرجال، تحرز بطولة ويمبلدون لكرة المضرب التي انطلقت عام 1884، بعد فوزها على الأمريكية أماندا أنيسيموفا السبت 6-0 و6-0، وسترتقي إلى المركز الثالث في التصنيف العالمي مطلع الأسبوع المقبل. كما أصبحت إيجا أول لاعبة في عصر الاحتراف تحرز لقب بطولة كبرى من دون أن تخسر أي شوط، منذ أن سبقتها الألمانية شتيفي جراف عندما تغلبت على البيلاروسية ناتاليا زفيريفا في نهائي رولان جاروس 1988. وعادت إيجا إلى معانقة الألقاب الكبيرة والعادية منذ أن أحرزت لقب فرنسا المفتوحة «رولان جاروس» العام الماضي، علمًا أنها كانت تخوض نهائي ويمبلدون للمرة الأولى في مسيرتها، لتشهد البطولة الإنجليزية التي تنظم على ملاعب نادي عموم إنجلترا، بطلة جديدة لها للمرة الثامنة تواليًا. ومنذ تتويج الأمريكية سيرينا وليامز 2016 للمرة الثانية تواليًا والسابعة إجمالًا، ذهب بعدها اللقب لأسماء جديدة وهي الإسبانية جاربيني موجوروسا، الألمانية أنجيليك كيربر، الرومانية سيمونا هاليب، الأسترالية آشلي بارتي، الكازاخستانية إيلينا ريباكينا، والتشيكيتان ماركيتا فوندروشوفا وباربورا كرايتشيكوفا تواليًا، علمًا أن نسخة 2020 ألغيت بسبب جائحة كورونا. بطلة رولان جاروس أربع مرات، وأمريكا المفتوحة 2022، حققت فوزًا مثاليًا بستة انتصارات دون أي هزيمة في نهائيات البطولات الكبرى. وبعد أن أنهت صيامها عن الألقاب منذ العام الماضي، ستسعى إيجا إلى استكمال لقب بطولة أستراليا المفتوحة الذي ينقصها في يناير المقبل. وكانت الشراكة الجديدة التي أبرمتها مع المدرب الشهير ويم فيسيت صعبة في بدايتها نظرًا لغياب النتائج العام الجاري، ولكن عندما حانت اللحظة الحاسمة، أعادت البولندية اكتشاف تميزها على ملاعب كان من الواضح أنه الأقل تفضيلًا بالنسبة لها حتى يوم السبت. لم تتخيل إيجا أبدًا أنها قادرة على الفوز بويمبلدون، حيث واجهت صعوبة في التعامل مع ضغوط الحدث والارتدادات الأقل للكرة، ولكن العام الجاري كانت الطريق معبدة أمامها، إذ لم تخسر سوى مجموعة واحدة فقط في البطولة. يذكر أن حاملة الرقم القياسي بالفوز بالبطولة هي الأمريكية مارتينا نافراتيلوفا التي توجت تسع مرات، منها اثنتان بجنسيتها الأصلية التشيكوسلوفاكية، ثم مواطنتها هيلين يلز مودي بثمانية وكلها قبل العصر المفتوح الذي بدأ عام 1968، وسمح فيه للاعبين المحترفين بالتنافس مع الهواة في البطولات الكبرى. أما بحسب الدولة فتتصدر أمريكا بـ 57 لقبًا منها 28 بالعصر المفتوح.


العربية
منذ 14 ساعات
- العربية
شفيونتيك تدك أنيسيموفا وتتوج بويمبلدون للمرة الأولى
هزمت إيغا شفيونتيك أماندا أنيسيموفا 6-0 و6-0 بسهولة لتفوز بأول ألقابها في ويمبلدون وسادس البطولات الأربع الكبرى يوم السبت، لتثبت بشكل قاطع أنها تملك ما يلزم على الملاعب العشبية. كانت البولندية المصنفة الثامنة، التي فازت الآن بجميع النهائيات الست الكبرى التي شاركت فيها، مسيطرة على مجريات الأمور منذ النقطة الأولى وحسمت الفوز في 57 دقيقة فقط. وتُعد اللاعبة البالغة من العمر 24 عامًا ثامن بطلة ويمبلدون للسيدات على التوالي منذ فوز سيرينا ويليامز بلقبها السابع والأخير في نادي عموم إنجلترا في عام 2016. بدت شفيونتيك، التي وصلت إلى نهائي البطولة المقامة على الملاعب العشبية في باد هومبورغ قبل أسبوعين، قوية بشكل متزايد بينما تعثرن المصنفات الأوائل في نادي عموم إنجلترا. خسرت مجموعة واحدة فقط في مشوارها إلى النهائي. لكن كان من المتوقع أن تكون أنيسيموفا المصنفة 13 الأمريكية اختبارًا صعبًا بعد إطاحتها بالمصنفة الأولى عالميًا أرينا سابالينكا في نصف النهائي. بدأت أنيسيموفا المباراة ببداية متوترة في أجواء حارة على الملعب الرئيسي وتعرضت للكسر في الشوط الأول، وسرعان ما تراجعت 2-0. بدا أنها استعادت توازنها في شوط إرسالها التالي لكن شفيونتيك العنيدة رفضت الاستسلام وتعافت لتتقدم 3-0 عندما ارتكبت أنيسيموفا خطأ مزدوجًا. كانت أنيسيموفا تواجه خسارة المجموعة الأولى بنتيجة 4-0، لكنها عجزت عن إيقاف شفيونتيك المتحمسة التي حسمت المجموعة الأولى بنتيجة 6-0 في 25 دقيقة فقط. فازت اللاعبة الأميركية بست نقاط فقط على إرسالها في المجموعة الأولى وارتكبت 14 خطأً سهلاً. لم تستطع أنيسيموفا اليائسة أنيسيموفا إيقاف المد في المجموعة الثانية، حيث ارتكبت خطأ مزدوجًا مرة أخرى في الشوط الثالث لتمنح منافستها نقطة المباراة ثم سددت ضربة خلفية. وقف الجمهور خلفها ولكن دون جدوى حيث حافظت شفيونتيك على مستواها وأرسلت لتحقق الفوز واحتفلت قبل أن تواسي منافستها المحطمة.