
سويسرا تلغي شراء طائرات إسرائيلية دون طيار
وقال مدير التسليح الوطني أورس لوهر لإاعة "إس.آر.إف" العامة في مقابلة إذاعية مسجلة، إن شركة "إلبيت فشلت في الوفاء بموعدين مهمين لتسليم أنظمة الهبوط الأوتوماتيكية التي تعمل مع طائرة هيرميس 900 دون طيار".
وأضاف "منذ فترة طويلة، كنت من الرأي القائل إن الانفصال أمر غير وارد. لكننا الآن وصلنا إلى النقطة التي يطرح فيها السؤال عما إذا كانت القشة الأخيرة الشهيرة قد قصمت ظهر البعير".
وتابع لوهر، أن "توقفاً كاملاً للمشروع لن يكون سوى أحد البدائل العديدة، وربما يكون الخيار الأسوأ لأن من المرجح أن يؤدي إلى نزاع قانوني طويل ومكلف".
واستثمرت شركة أرماسويس، الوكالة المسؤولة عن مشتريات الجيش السويسري، 300 مليون فرنك سويسري في المشروع الذي تأخر 5 أعوام، ولا يُتوقع أن تدخل الطائرات الخدمة الكاملة قبل 2029، حسب تقرير لمكتب التدقيق الفيدرالي السويسري، في وقت سابق من هذا العام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ 19 دقائق
- أموال الغد
الذهب يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية وسط بسبب قانون التخفيضات الضريبية الأمريكي
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة، وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية، مع سعي المستثمرين إلى الأصول الآمنة وسط مخاوف مالية بعد أن أقر الكونجرس الأمريكي مشروع قانون التخفيضات الضريبية والإنفاق الذي قدمه الرئيس دونالد ترامب، في حين ساعد ضعف الدولار على دعم أسعار الذهب. وارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 3343.94 دولارًا للأونصة، وحقق المعدن النفيس مكاسب أسبوعية بحوالي 2.2%. وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% إلى 3354 دولارًا. واجتاز تشريع ترامب للخفض الضريبي آخر عقبة في الكونجرس يوم الخميس، ما يجعل تخفيضاته الضريبية لعام 2017 دائمة، ويمول حملته الصارمة ضد الهجرة، ويضيف إعفاءات ضريبية جديدة لحملته الانتخابية في 2024. وقال المحلل إدوارد ماير من شركة 'ماركس': 'من خلال هذا القانون، لا نحرز أي تقدم في ترتيب أوضاعنا المالية في الولايات المتحدة، لذلك على المدى الطويل، من المتوقع أن يكون ذلك سلبيًا للدولار وإيجابيًا للذهب.' وقدرت 'مكتب الميزانية في الكونغرس' – وهي جهة غير حزبية – أن القانون سيضيف نحو 3.4 تريليون دولار إلى الدين القومي الأميركي البالغ 36.2 تريليون دولار خلال العقد المقبل. ويتجه مؤشر الدولار الأمريكسي (.DXY) إلى تسجيل خسارة أسبوعية للأسبوع الثاني على التوالي، مما يجعل الذهب أرخص للمشترين من الخارج. وأعلن ترامب أن خطابات فرض الرسوم الجمركية ستبدأ في الإرسال يوم الجمعة، وهو ما يمثل تحولًا عن الخطط السابقة التي كانت تعتمد على إبرام اتفاقات تجارية فردية. وقال ماير إن تمسك ترامب بموعد 9 يوليو النهائي بشأن فرض الرسوم الجمركية سيؤدي على الأرجح إلى إضعاف الدولار ورفع أسعار الذهب. وكان ترامب قد أعلن في الثاني من أبريل عن فرض رسوم متبادلة تتراوح بين 10% و50%، قبل أن يخفض معظمها إلى 10% حتى 9 يوليو لإتاحة المجال للمفاوضات. في غضون ذلك، أظهرت بيانات سوق العمل أن الشركات الأميركية أضافت 147 ألف وظيفة في يونيو، وهو رقم أعلى من المتوقع، وتراجع معدل البطالة إلى 4.1%، مما يعزز احتمالات إبقاء الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير. وظل الطلب على الذهب الفعلي ضعيفًا في الأسواق الآسيوية الكبرى هذا الأسبوع مع تأثر اهتمام المستهلكين بارتفاع الأسعار، في حين تقلصت الخصومات في الهند نتيجة انخفاض الواردات. أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقر سعر الفضة الفورية عند 36.83 دولارًا للأونصة. وارتفع البلاتين بنسبة 0.9% إلى 1382.63 دولارًا. بينما تراجع البلاديوم بنسبة 0.4% إلى 1132.87 دولارًا.


الجمهورية
منذ 26 دقائق
- الجمهورية
بعد تحليل أجرته بناءً على التقرير المالي للرئيس الأمريكي
قدّرت صحيفة "نيويورك تايمز" بعد تحليل أجرته بناءً على التقرير المالي للرئيس الأمريكي والبيانات العامة أن ثروة ترامب أكثر من 10 مليارات دولار. وكشف التحليل أن الجزء الأكبر من ثروة ترامب يأتي من استثمارات ه في العملات الرقمية، خاصة عملة $TRUMP التي أُطلقت قبل تنصيبه هذا العام وتُقّيم بنحو 6.9 مليار دولار — رغم أنها غير قابلة للتداول. كما حقق الرئيس ما لا يقل عن 320 مليون دولار من رسوم تداول هذه العملة، بالإضافة إلى امتلاكه عملات World Liberty التي قد تصل قيمتها إلى مئات الملايين.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
انتقام من ترامب أم محاولة نحو البيت الأبيض.. دوافع ماسك لتأسيس حزب أمريكا؟
أعلن إيلون ماسك الملياردير الأمريكي الذي اختلف مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد أن كان أحد أقرب حلفاء الرئيس في قطاع الأعمال الأمريكي، عن تأسيس "حزب أمريكا" لمحاربة "نظام الحزب الواحد" الذي يُعتبر سببا للكثير من المشاكل في أمريكا. خطة ماسك لمواجهة ترامب و أعلن ماسك عن ذلك عبر منصة X، منصته للتواصل الاجتماعي، عقب إقرار قانون السياسة الداخلية التاريخي لترامب في 4 يوليو، والذي انتقده رئيس شركتي تسلا وسبيس إكس بشدة لتسببه في زيادة ديون أمريكا. وكتب ماسك: "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بالإسراف والفساد، فإننا نعيش في نظام حزب واحد، وليس في ديمقراطية. اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم". لم يُقدم ماسك أي تفاصيل مهمة حول إطلاق مشروعه السياسي، لكنه أشار إلى أنه سيستهدف في البداية على الأقل الانتخابات الرئاسية الرئيسية. ولم يُشر إلى أنه سيترشح لمنصب سياسي وفقا لما نقلته صحيفة فايينشال تايمز. كتب ماسك على موقع X الجمعة: "إحدى طرق تنفيذ ذلك تتمثل في التركيز بشكل مكثف على مقعدين أو ثلاثة فقط في مجلس الشيوخ، وثماني إلى عشر دوائر انتخابية في مجلس النواب". وأضاف: "نظرًا لضآلة هوامش الأصوات التشريعية، سيكون ذلك كافيًا ليكون بمثابة تصويت حاسم على القوانين المثيرة للجدل، مما يضمن أنها تخدم الإرادة الحقيقية للشعب". متبرع رئيسي لترامب و تأتي خطوة ماسك لإنشاء حزب أمريكي جديد بعد ظهوره المفاجئ على الساحة السياسية الأمريكية الصيف الماضي كمتبرع رئيسي ومستشار لترامب، حيث ساعد في تمويل حملة الرئيس الفائزة في انتخابات 2024، ونظم حملات لتشجيع الناخبين على التصويت في بعض الدوائر الانتخابية المتأرجحة. ثم انضم ماسك إلى إدارة ترامب كمستشار أول للرئيس، والمسؤول الرئيسي فيما يسمى بوزارة كفاءة الحكومة، التي سعت إلى إيجاد سبل لتوفير المال في الوكالات الفيدرالية. لكن ماسك اختلف مع ترامب بشأن "مشروع القانون الضخم والجميل" الذي اقترحه الرئيس، والذي يمدد التخفيضات الضريبية الشاملة مع تغطية جزء منها فقط من خلال تخفيضات جديدة في الإنفاق، مما يضيف أكثر من 3 تريليونات دولار إلى الدين الأمريكي على مدى السنوات العشر المقبلة، وفقًا لمجموعة متنوعة من التوقعات المستقلة. كتب ماسك الأسبوع الماضي على منصة X، عارضًا صورة بينوكيو وكلمة "كاذب" مكتوبة فوق وجهه: "أي شخص خاض حملته الانتخابية على وعد بخفض الإنفاق، لكنه يواصل التصويت على أكبر زيادة في سقف الدين في التاريخ، سيرى وجهه على هذا الملصق في الانتخابات التمهيدية العام المقبل". عقبات أمام تأسيس الحزب و لكن على الرغم من قدرة ماسك على توظيف موارده المالية الضخمة لتمويل حزب سياسي جديد، إلا أن مثل هذا المشروع سيواجه عقبات هائلة في كسر قبضة الجمهوريين والديمقراطيين على السلطة في أمريكا، وقد باءت جهود إنشاء أحزاب ثالثة في الولايات المتحدة بالفشل بشكل متكرر، وكان آخرها حركة "لا للتصنيفات" التي سعت إلى تقديم بديل لترامب والرئيس آنذاك جو بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام ٢٠٢٤.