logo
من جديد ...الشيخ الهجري يطالب بالحماية الدولية!

من جديد ...الشيخ الهجري يطالب بالحماية الدولية!

بيان صادر عن دار الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز والممثلة بسماحة الشيخ "حكمت الهجري"
بسم الله الرحمن الرحيم
نؤكد على كل ما ورد في بياناتنا السابقة ونخص المتعلقة بطلب الحماية الدولية وبشكل فوري وسريع نظراً لخطورة الوضع .
ونؤكد على رفض دخول أي جهات منهم كالأمن العام والهيئة، وخاصة أنهم ليلة البارحة دخلوا الحدود الإدارية بحجة الحماية ولكنهم أقدموا على قصف أهلنا في القرى الحدودية، وكانوا يساندون العصابات التكفيرية بأسلحتهم الثقيلة وطائراتهم المسيرة .
ونحمّل كامل المسؤولية لكل من يشارك بالاعتداء على مناطقنا وأهلنا وكل من يسعى لدخول الأمن العام إلى مناطقنا .
لذلك نؤكد على طلب الحماية الدولية الفوري . حقناً لدماء أهلنا وأبنائنا .. والمستعان بالله ..
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دروزٌ بحمايةٍ إسرائيلية يُهاجمهم الجولاني بالتنسيق مع إسرائيل!!
دروزٌ بحمايةٍ إسرائيلية يُهاجمهم الجولاني بالتنسيق مع إسرائيل!!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

دروزٌ بحمايةٍ إسرائيلية يُهاجمهم الجولاني بالتنسيق مع إسرائيل!!

كتب رئيس حركة "النهج" النائب السابق حسن يعقوب على منصة "إكس": "معركة السويداء قلبت الموازين. دروزٌ بحمايةٍ إسرائيلية يُهاجمهم الجولاني بالتنسيق مع إسرائيل. مظاهرة درزية في عاليه نصرةً للسويداء، تقابلها مظاهرة في مجدل عنجر لقطع الطريق عليهم، نصرةً للجولاني. أولًا، نستنكر بكل المعايير ما حصل مع دروز سوريا، كما استنكرنا المجازر بحق العلويين والشيعة في الساحل السوري وغيره. ثانيًا، الأميركي والإسرائيلي لا يهمهما إلا من يخدم مصالحهما أكثر، والجولاني أهم من الدروز، لأنه التزم التطبيع مع إسرائيل ويستعد لمؤازرتها في حربها على الحزب في لبنان. ثالثًا، أين أصوات السياديين الذين لم يعلّقوا على التدخل في شؤون الدول الأخرى، كما في واقعة عاليه ومجدل عنجر؟ رابعًا، أليست الحرب على الأقليات في المنطقة واضحة؟ وهذا ما يعيشه المسيحيون في لبنان. خامسًا، هل دخلنا في مقاربة جديدة لحاجة السلاح في ظل هذه الأحداث؟ على الجميع أن يعيد حساباته، حتى لو كان يعتبر نفسه صديقًا لتوم باراك وإدارته في أميركا. أين أنتم من المصالح الكبرى؟" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هل تقف ميلانيا ترامب وراء قرار الرئيس الأميركي بتسليم أوكرانيا صواريخ باتريوت؟!
هل تقف ميلانيا ترامب وراء قرار الرئيس الأميركي بتسليم أوكرانيا صواريخ باتريوت؟!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

هل تقف ميلانيا ترامب وراء قرار الرئيس الأميركي بتسليم أوكرانيا صواريخ باتريوت؟!

للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حليفٌ غير متوقع في البيت الأبيض. وهذا الحليف ليس الرئيس دونالد ترامب، الذي وقّع على تسليم كييف صواريخ باتريوت للدفاع الجوي هذا الأسبوع، بل زوجته ميلانيا. يبدو أن السيدة الأميركية الأولى، التي نشأت في يوغوسلافيا السابقة، تُذكّر دائماً زوجها بالخسائر القاتلة للغارات الجوية الروسية على المدن الأوكرانية. وبعد ظهر الإثنين، قال ترامب في المكتب البيضوي: "أعود إلى المنزل، وأقول للسيدة الأولى: تحدّثت مع فلاديمير (بوتين) اليوم، وأجرينا محادثة رائعة. فتردّ: حقاً، مدينة أخرى تعرّضت للقصف للتو". يشير هذا الكلام إلى أن ميلانيا، البالغة من العمر 55 عاماً، تتمتع بتأثير على التفكير السياسي لزوجها أكثر بكثير مما يفترضه كثيرون. وقد أمضت أخيراً وقتاً طويلاً بعيداً عن واشنطن العاصمة، في منتجع مارالاغو في بالم بيتش، وفي برج ترامب في نيويورك، بالقرب من ابنها بارون ترامب، الطالب في السنة الأولى بجامعة نيويورك. وفي أيار / مايو زُعم أن ميلانيا أمضت أقلّ من 14 يوماً في البيت الأبيض منذ تنصيب زوجها. ويمكن تفسير اهتمامها بحرب أوكرانيا بخلفيتها. فهي مولودة خلف الستار الحديدي عام 1970، وقد سبق لها أن تحدثت عن إعجابها بالرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان، الذي ساعد في إنهاء الحرب الباردة. تقول صحيفة "التايمز" البريطانية إن ميلانيا كثيراً ما تتحدث إلى ابنها بارون باللغة السلوفينية، ويحتفظ الزوجان بجوازي سفرهما من الاتحاد الأوروبي. وتروي ماري جوردان، مؤلفة كتاب "فن صفقاتها: القصة غير المروية لميلانيا ترامب": "إنه (شغف ميلانيا بأوكرانيا) ليس مفاجئاً على الإطلاق نظراً لنشأتها في يوغوسلافيا السابقة، وهي دولة لا تكنّ أيّ حبّ لروسيا". وأضافت: "لديها خبرة أكبر من غيرها في مجلس الوزراء". وفقًا لجوردان، يواصل والد ميلانيا، فيكتور كنافس، البالغ من العمر 81 عاماً، التنقل بين الولايات المتحدة وسلوفينيا، حيث نشأت ميلانيا، مما يعني أنها على اطلاع دائم على السياسة الأوروبية. وقالت: "بلدها الأم يدعم أوكرانيا بكل قوة، والناس هناك منزعجون من توقف الولايات المتحدة فجأةً عن تسليح أوكرانيا". وهناك أدلة أيضاً على استياء ميلانيا من الحرب. ففي شباط / فبراير 2022، الشهر الذي غزا فيه بوتين روسيا، وصف ترامب الرئيس الروسي بأنه "ذكي" و"عبقري". في المقابل، وصفت ميلانيا قتل المدنيين بأنه أمر "مُفجع" و"مُروّع". وفي رسالةٍ نشرتها لمتابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي، وعددهم يبلغ مليوني شخص، حضّت على التبرع للصليب الأحمر، وقالت إن "أفكارها وصلواتها" "مع الشعب الأوكراني". وأوردت شبكة "سي أن أن" الأميركية للتلفزيون أنه قبل عودتها إلى البيت الأبيض، أمضت ميلانيا شهرين في مراجعة الشؤون الخارجية استعداداً لاستضافة كبار الشخصيات الأجنبية بصفتها السيدة الأولى. على الرغم من وجود عددٍ كبيرٍ من مستشاري الأمن القومي ومحلّلي السياسة الخارجية تحت تصرف ترامب، فإن الظاهر أن زوجته قد تكون الصوت الأهم على الإطلاق. وتقول جوردان: "يستمع ترامب إلى أشخاصٍ مُعينين في أمورٍ مُعينة. إنه يستمع تحديداً إلى الأشخاص المُقربين منه جداً، خاصة إذا كان اسم عائلتهم ترامب". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

السويداء: رسائل خاطئة في توقيت حساس
السويداء: رسائل خاطئة في توقيت حساس

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

السويداء: رسائل خاطئة في توقيت حساس

نقلت مصادر دبلوماسية مطلعة تحفّظها الشديد على توقيت العملية العسكرية التي تشهدها محافظة السويداء، معتبرة أن فتح جبهة داخلية بهذا الحجم في لحظة سياسية دقيقة، يضع الدولة السورية في موقع حساس على الساحة الدولية، ويُفقدها القدرة على استثمار اللحظة لصالحها. ففي الأسبوع المقبل، من المقرر أن يناقش مجلس الأمن ملفاً حساساً يتعلق بإعادة تصنيف الجماعات المسلحة، وعلى رأسها "هيئة تحرير الشام". ومع ذلك، بحسب المصادر، تصرّ دمشق على الانخراط في مواجهة دموية مع مكوّن اجتماعي، ما قد يثير تساؤلات عميقة لدى المجتمع الدولي بشأن الأولويات الفعلية للدولة السورية، ومدى التزامها بخيار التهدئة والتعددية. وبحسب المصادر نفسها، فإن المشهد الحالي يعطي انطباعاً بأن دمشق تُهدر فرصة دبلوماسية نادرة كان يمكن أن تعزز من موقعها، لا أن تضعف صورتها عبر مشهد دموي داخلي، لن يُقرأ دولياً إلا كدليل إضافي على انعدام المسار السياسي الجاد. وترى هذه المصادر أن اللجوء إلى الحل الأمني في لحظة كهذه لا يخدم المصلحة الوطنية، بل يُربك الحسابات الإقليمية والدولية، ويقدّم ذرائع جاهزة لمن يسعى لمحاصرة الدولة على المستوى الحقوقي والسياسي. وختمت بالقول: لا يزال بالإمكان سحب فتيل الأزمة عبر حوار مسؤول، يحفظ التوازن الوطني ويمنع الانزلاق إلى مواجهة لا أحد يربح فيها، ولا يمكن تبريرها تحت أي غطاء قانوني أو سياسي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store