logo
محمد رمضان على ظهر الحصان من كواليس 'من ضهر راجل'

محمد رمضان على ظهر الحصان من كواليس 'من ضهر راجل'

أخبار السياحةمنذ 2 أيام
شارك الفنان محمد رمضان، جمهوره بفيديو جديد له، من كواليس تصوير أغنية 'من ضهر راجل'، حيث تفاعل معه الجمهور بشكل كبير.
أغنية 'من ضهر راجل'
ونشر رمضان الفيديو عبر صفحته الشخصية على موقع الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام، وظهر خلاله وهو يرتدي جلبابا صعيديا، من على ظهر الحصان، الذي أدى بعض الحركات الاستعراضية به، وعلق قائلا: 'من تصوير كليب من ضهر راجل، من أقوى حفلة أدب خيل في مصر، شكراً لكل المعلمين اللي نوروني بأجود ۳۰ حصانا في مصر'.
أحدث أعمال محمد رمضان
وينتظر الفنان محمد رمضان، عرض فيلمه الجديد الذي يقوم ببطولته ويحمل اسم'أسد'، في جميع دور السينما.
أبطال فيلم أسد
ويشارك في بطولة فيلم 'أسد' الفنان محمد رمضان، ماجد الكدواني، شريف سلامة، خالد الصاوي، علي قاسم، إسلام مبارك، محمود السراج، رزان جمال، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف وإخراج محمد دياب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول تعليق من منى الشاذلي بعد أزمة الفنانة الدنماركية مع مها الصغير بسبب لوحة فنية
أول تعليق من منى الشاذلي بعد أزمة الفنانة الدنماركية مع مها الصغير بسبب لوحة فنية

أخبار السياحة

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبار السياحة

أول تعليق من منى الشاذلي بعد أزمة الفنانة الدنماركية مع مها الصغير بسبب لوحة فنية

أول تعليق من منى الشاذلي بعد أزمة الفنانة الدنماركية مع مها الصغير بسبب لوحة فنية خرجت الإعلامية منى الشاذلي عن صمتها، لتوضح موقفها من الأزمة التي أثارتها الفنانة التشكيلية الدنماركية 'ليزا لاش نيلسون'، بشأن عرض إحدى لوحاتها في برنامج 'معكم'، ضمن حلقة استضافت فيها الإعلامية مها الصغير، والتي نُسبت إليها اللوحة دون الإشارة إلى الفنانة الأصلية. رد مني الشاذلي وفي أول رد رسمي، نشرت منى الشاذلي عبر حسابها على موقع 'إنستجرام' صورة للوحة المثيرة للجدل، مؤكدة أن العمل الفني هو من إبداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون. وعلّقت قائلة: اللوحة من إبداع الفنانة ليزا لاش نيلسون نحن نحترم ونقدر المبدعين الحقيقيين في كل المجالات'، القصة بدأت بنداء استغاثة من ليزا لاش نيلسون وكانت الفنانة الدنماركية قد وجهت نداءً علنيًا عبر حسابها على 'إنستجرام'، أعربت فيه عن استيائها من ظهور أعمالها الفنية في برنامج مصري دون الإشارة إليها كصاحبة العمل، خاصة اللوحة التي تحمل عنوان 'صنعت لنفسي أجنحة' والتي رسمتها في عام 2019. وأشارت نيلسون في منشورها إلى أن مها الصغير ظهرت في البرنامج مدعية أن اللوحة من أعمالها، دون ذكر اسم الفنانة الأصلية أو طلب الإذن لاستخدامها، قائلة: نسخ أعمال الآخرين أمر، لكن التقاط صورة لعمل فني صنعه شخص آخر ونسبته لنفسك علنًا… هذا شيء جديد بالنسبة لي'. وأضافت: لقد حاولت التواصل مع فريق إعداد البرنامج لتوضيح الأمور، لكن لم أتلقّ أي رد. رغم ذلك، أعتبر أن حب مها الصغير لأعمالي مجاملة بحد ذاتها، وإن كان ما فعلته مخالفًا للقوانين المصرية والدولية، خاصة اتفاقية برن'. مها الصغير: الرسم وسيلتي للتعبير يُذكر أن الحلقة التي أثارت الجدل عرضت مجموعة من اللوحات التي قالت مها الصغير إنها من رسمها، وصرحت خلالها، الرسم هو وسيلتي في التعبير عن مشاعر كثير من السيدات، ممن يشعرن بالقيود رغم رغبتهن في الحرية'. كما أشارت إلى نيتها إقامة معرض فني خاص بها خلال الفترة المقبلة.

اندرايف سفر تطلق مسابقة لمستخدميها للفوز برحلة للساحل الشمالي
اندرايف سفر تطلق مسابقة لمستخدميها للفوز برحلة للساحل الشمالي

أخبار السياحة

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبار السياحة

اندرايف سفر تطلق مسابقة لمستخدميها للفوز برحلة للساحل الشمالي

اطلقت خدمة اندرايف سفر مسابقة خاصة لمستخدمي القاهرة طوال شهر يوليو، حيث سيتم مكافأة الركاب الاكثر استخداماً للتطبيق وتحقيق اعلى معدل من الرحلات برحلة الى الساحل الشمالي لقضاء عطلة اسبوعية. سيحصل الفائزون الأوائل الذين يكملون أكبر عدد من الرحلات خلال الشهر—على: * إقامة مجانية في الساحل الشمالي عطلة نهاية الأسبوع * مواصلات ذهابًا وعودة عبر خدمة inDrive سفر * عشاء عائلي فاخر في مطعم مأكولات بحرية شهير. * تذاكر VIP لحضور حفلات غنائية. وقالت الشركة في بيان رسمي لها: 'هذه المبادرة لا تتعلق فقط بالسفر، بل نحتفل من خلالها بمستخدمينا المخلصين الذين يقومون ب رحلات يومية التي تقرب الناس من بعضهم البعض'. سيتم الإعلان عن الفائزين والتواصل معهم مباشرة من قبل فريق inDrive في القاهرة بتاريخ 5 أغسطس 2025.

د.ميرنا القاضي تكتب: أسرار الهندسة الصوتية في الحضارات القديمة
د.ميرنا القاضي تكتب: أسرار الهندسة الصوتية في الحضارات القديمة

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

د.ميرنا القاضي تكتب: أسرار الهندسة الصوتية في الحضارات القديمة

في البدء، لم يكن الكون صامتًا، كانت الأصوات تُخلق قبل الكلمات، وكانت الذبذبات تُكتب على جدران الوجود قبل اختراع الأبجدية. وحدهم القدماء أدركوا أن الصوت ليس مجرد أداة للنطق… بل لغة خفية تتواصل بها الأكوان، وأن النغمة التي تُقال في الوقت والمكان الصحيح، يمكنها أن تُحرك ما لا يُحرّك، وتفتح ما لا يُفتح. من غابات المايا إلى صروح مصر، ومن طين أور إلى صمت وادي السند، برع الإنسان القديم في بناء ما يشبه 'المعابد الصوتية'… أماكن لا تُصلي فيها فحسب، بل تتردد فيها ذبذباتٌ تهزّ الروح وتُعيد ترتيب الداخل كما يُعاد ترتيب الكون. المايا… حين بكت الصفارات، وتكلّمت الصخور ليست أسطورة، في أعماق أدغال يوكاتان، وفي أطلال معابد كـ'تشيتشن إيتزا' و'بالينكي'، سُجّلت أصواتٌ غريبة تنبعث من تجاويف الجدران ومن صخور نُحتت بدقة لا تُصدق، كان الناس يصفقون فتعود إليهم الصرخة، لا كصدى… بل كنغمة طائر 'كيتزال'، رمز الروح في المعتقد الماياني، أما الكهنة، فكانوا يحملون صفارات خزفية تُصدر أنينًا بشريًا مروّعًا، يُستخدم لاستدعاء الأرواح، أو لفتح أبواب ما يسمّونه 'التيول'، العالم الآخر. لكن الأعجب: أن بعض الصخور كانت تصدر ذبذبات عند اقتراب زلزال، وكأنها أجهزة استشعار بدائية، زرعها القدماء لتُعلمهم أن الأرض تغلي من الداخل، فهل كانت تلك المعابد مُعدّة لتكون مستقبِلات للكون؟، هل فهم المايا أن الصوت لغةٌ تُكتب على سطح العالم وتُقرأ بالأذن المهيّأة؟ المصريون… حيث كل حجر يرتّل في مصر القديمة، لم تكن الكلمة تُقال إلا إذا كانت موزونة، ولم يكن اسم الإله يُنطق إلا على مقامه، الكهنة لم يكونوا خُدّام آلهة، بل مهندسو ذبذبات، في الكرنك، كل عمود وُضع ليعيد توجيه الصوت. وفي دندرة، داخل غرفة معزولة عن صخب المعابد، كان الكهنة يدخلون ليهمسوا — فقط ليهمسوا — فيرتدّ الهمس موجة، ويعود إليهم وهم ليسوا كما دخلوا. غرفة الرنين في معبد حتحور بدندرة، مكوّنة من حجر مصمت وسقف منخفض، تعيد للصوت تردده، حتى يشعر المتكلم بأن الجدران تهمس له… لا العكس، تردد هذه الغرفة — كما أثبتته الدراسات الحديثة — 111 هرتز، وهو التردد الذي تُحفَّز به القشرة الدماغية الصدغية، مما يخلق شعورًا بالانفصال عن الجسد… أو بلغة الكهنة: الاتحاد مع النجوم، وكان الكهنة يتبعون تقويمًا صوتيًا، لا فلكيًا فقط، لم تكن الطقوس تُقام في أي وقت، بل في اللحظة التي 'يستقيم فيها صوت الأرض مع نغمة السماء'. حضارة الإنكا (بيرو) – معابد كوسكو وساكسايوايمان استخدم الإنكا حجرًا يُسمى 'الديوريت' له خاصية عجيبة في عكس الصوت وتضخيمه، بعض مواقعهم المقدسة بُنيت عند تقاطعات جبلية معينة يُصدر فيها الصوت أصداء متعدّدة — ما اعتبروه 'بوابات روحية'، في قلعة 'أولايتايتامبو'، تتردد التراتيل بشكل حلزوني، مما يدفع البعض لتسميتها 'غرفة البوابة الصوتية للآلهة أور… حين رتّل السومريون الطين في معابد سومر وبابل، وُجدت ألواح طينية تحوي تراتيل لا تُقرأ ككلمات، بل كموسيقى، كل سطر فيها يُنطق بوزن، وكل رمز يُختار بحسب النغمة، في الزقورات، كانت الكاهنات يُلقين التراتيل أمام مذبح الطين، فيصدح الصوت، ويرتدّ مضاعفًا بسبب بنية الجدران وقنوات الهواء الخفية، تشير بعض الدراسات أن الزقورات لم تكن معابد فقط، بل أجهزة تضخيم صوتي روحي، توصل الصوت إلى الآلهة — أو إلى عوالم موازية، وتظهر نقوش نادرة تشير إلى أن الكلمة، إذا نُطقت خطأ، قد تجلب الفوضى، وإذا نُطقت بنغمتها الصحيحة، تُعيد توازن ما فوق وما تحت. مفردات واضحة لنظام كوني يعتمد على الصوت، لا على الكلمة. وادي السند، حين ينطق الصمت، في موهينجو دارو وهارابا، لم تُترك نصوص واضحة، لكن الأبنية تتكلم، الغرف مقببة، والجدران مائلة بزوايا غير عشوائية، والأرضيات مصممة لتعكس الصوت، لا لتمتصه،أحواض الماء تعيد الصدى، وتجاويف صغيرة تُحدث ذبذبات عند السير عليها. بل إن توزيع الطوب نفسه يُظهر نمطًا منتظمًا يشبه الأنظمة الصوتية الحديثة، يرجّح العلماء أن هذه الأبنية صُممت للطقوس التأملية، حيث يُستخدم الصوت كأداة تحوّل داخلي، لم يكونوا يتكلمون… بل ينطقون بالصمت الذي يصدر ذبذباته من الجدران نفسها. حضارة النبطيين – البتراء (الأردن) في البتراء، وخاصة في المسرح النبطي والمعابد العليا، يُلاحظ أن الصوت ينتقل بوضوح من نقطة معينة حتى آخر المقاعد — رغم انعدام أي تقنية صوتية. التصميم النبطي للمذبح العالي يوحي بفهمهم لتوجيه الصوت أثناء الطقوس الدينية، وربما لتمرير 'ترانيم مقدسة' إلى الجماهير دون عناء. معابد صوتية… أم آلات سماوية؟ إذا تأملتِ المشترك بين هذه الحضارات البعيدة، ستجد رابطًا مدهشًا: كلها استخدمت الصوت كقوة فاعلة، كلها صمّمت أبنيتها بحيث تتجاوب مع الذبذبات، وكلها آمنت أن 'النغمة' إذا وُضعت في الزمان والمكان الصحيح، تُغيّر الواقع، هل كانت تلك المعابد مجرد مبانٍ للعبادة؟ أم كانت أجهزة صوتية معقدة، تُعيد برمجة العقل، وتُجري اتصالًا بين الإنسان والسماء؟، هل كان الكاهن هو المايسترو، والمعابد هي الآلات، والطقوس هي السيمفونية الكونية الكبرى؟ النهاية ليست نهاية… بل نداء للإنصات نحن لا نفتقد المعابد… بل نفتقد آذان الذين سمعوا المعابد وهي تتكلم، نحن لا نحتاج إلى بناء جديد… بل إلى وعي قديم، الصوت ليس رفاهية… بل ذاكرة، الحجارة ليست جامدة… بل تحتفظ بالذبذبة الأولى، وما بُني ليُرنّم، لا ينبغي أن يُهمل، بل يُصغى إليه. فهل نحن مستعدون لسماع 'أصداء الأزل'؟، أم أن صمتنا هذا… هو ضجيجنا الحقيقي؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store