
نمو أرباح «موبايلي» الفصلية 25.6% إلى 830 مليون ريال
ارتفع صافي أرباح شركة اتحاد اتصالات ..موبايلي.. بنسبة 25.56% في الربع الثاني من 2025، إلى نحو 830 مليون ريال مقارنة بصافي ربح نحو 661 مليون ريال في الربع الثاني من 2024.
وعلى أساس ربعي، ارتفع صافي أرباح ..موبايلي.. بنسبة 8.2% في الربع الثاني من العام الجاري، مقابل صافي ربح نحو 767 مليون ريال في الربع الأول من 2025.
وأرجعت الشركة في بيان على ..تداول السعودية..، اليوم الثلاثاء، ارتفاع الأرباح في الربع الثاني من 2025، على أساس سنوي، إلى عدة عوامل منها نمو الإيرادات ما زاد إجمالي الربح بنسبة 10.3% ليصل إلى 2.623 مليار ريال في الربع الثاني من العام المالي 2025م بالمقارنة مع 2.378 مليار ريال للربع المماثل من العام السابق.
ارتفع الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة (EBITDA) ليصل إلى 1.823 مليار ريال خلال الربع الثاني من العام المالي 2025م بالمقارنة مع 1.650 مليار ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع نسبته 10.5%، ويعود ذلك الارتفاع إلى النمو في إيرادات الشركة.
كما ارتفع هامش الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة (EBITDA margin) ليصل إلى 37.8% في الربع الثاني من العام المالي 2025م بالمقارنة مع 37.0% للربع المماثل من العام السابق.
وارتفعت الأرباح التشغيلية خلال الربع الثاني من العام المالي 2025م بنسبة 17.4% لتصل إلى 891 مليون ريال، بالمقارنة مع 759 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق، ويعود ذلك إلى نمو الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة (EBITDA).
انخفض صافي المصاريف الأخرى خلال الربع الثاني من العام المالي 2025م ليصل إلى 38.7 مليون ريال بالمقارنة مع 69.6 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق، نظرًا لارتفاع حصة الشركة في أرباح مشروع مشترك، على الرغم من ارتفاع مصاريف التمويل نتيجة لحصول الشركة على عقود أطياف ترددية.
انخفض مصروف الزكاة وضريبة الدخل للربع الثاني من العام المالي 2025م ليصل إلى 23 مليون ريال بالمقارنة مع 29 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق.
وارتفعت أرباح ..موبايلي.. بنسبة 22.9% في النصف الأول من 2025، إلى نحو 1.597 مليار ريال، مقابل صافي ربح نحو 1.299 مليار ريال في النصف الأول من 2024.
المصدر: عاجل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 26 دقائق
- حضرموت نت
اخبار سوريا : بحضور الرئيس الشرع .. دمشق تحتضن المنتدى الاستثماري السوري السعودي
شهد قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق صباح اليوم انطلاق أعمال المنتدى الاستثماري السوري السعودي، بمشاركة رسمية واقتصادية واسعة من البلدين، وبحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، في خطوة تعكس تطورًا لافتًا في مسار العلاقات الثنائية، وتعزيزًا للتعاون التنموي والاقتصادي بين الرياض ودمشق. الشعار: الروابط الأخوية أساس لشراكات استراتيجية وزير الاقتصاد والصناعة السوري، الدكتور محمد نضال الشعار، استهل الجلسة الافتتاحية بوصف المنتدى بأنه يمثل 'محطة تاريخية' في العلاقات السورية السعودية، مؤكدًا أن ما يربط البلدين من أواصر الأخوّة ووحدة المصير يفتح الباب أمام شراكات استراتيجية تخدم الشعبين. وأشار إلى أن سوريا دخلت بالفعل في مسار نمو حقيقي، مؤكداً التزام الحكومة الكامل بتوفير الظروف الملائمة لإنجاح المنتدى وتحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة. الفالح: سوريا شريك أصيل والسعودية مستمرة في دعمها من جانبه، عبّر وزير الاستثمار السعودي، خالد بن عبد العزيز الفالح، عن تقديره العميق لحفاوة الاستقبال السوري، ناقلاً تحيات الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى الرئيس الشرع والشعب السوري، ومؤكدًا موقف المملكة الثابت في دعم سوريا وشعبها في مسيرتهم نحو النمو والازدهار. واعتبر الفالح أن العلاقات بين البلدين لا تُبنى من الصفر، بل تُستأنف على قاعدة تاريخية متينة من الروابط الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، مشددًا على أن السعودية وسوريا تمثلان معًا وحدة اقتصادية وسياسية متكاملة. توقيع 47 اتفاقية واستثمارات ضخمة في عدة قطاعات أعلن الفالح أن المنتدى سيشهد توقيع 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم تصل قيمتها إلى نحو 24 مليار ريال سعودي، وتشمل مشاريع متنوعة في مجالات الطاقة، والصناعة، والعقارات، والبنية التحتية، والصحة، والتعليم، والاتصالات، والزراعة. وأشار إلى أن المنتدى يحظى بمشاركة أكثر من 20 جهة حكومية سعودية، إلى جانب 100 شركة من القطاع الخاص، مما يعكس عمق التوجه السعودي نحو الاستثمار الجاد في سوريا. مصانع إسمنت ومشاريع بنية تحتية كبرى ضمن مشروعات البنية التحتية، كشف الوزير السعودي عن توقيع اتفاقيات بقيمة تفوق 11 مليار ريال سعودي، تتضمن إنشاء ثلاثة مصانع جديدة للإسمنت، وهو ما يُعد دفعة كبيرة لقطاع الإنشاءات وإعادة الإعمار في سوريا. تعزيز الأمن السيبراني والتعاون التقني والرقمي أما في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، فأوضح الفالح أن المنتدى سيطلق تعاونًا نوعيًا بين وزارة الاتصالات السورية وشركات سعودية رائدة، بهدف تطوير البنية الرقمية، وتعزيز قدرات الأمن السيبراني، عبر اتفاقيات تصل قيمتها إلى 4 مليارات ريال سعودي. مشاريع زراعية وريادة أعمال فاعلة كما لفت إلى التوجه نحو تنفيذ مشاريع مشتركة في القطاع الزراعي تشمل إنشاء مزارع نموذجية وصناعات تحويلية، مشيدًا في الوقت ذاته بالدور النشط لأكثر من 2600 رائد أعمال سوري في المملكة، والذين وصفهم بأنهم يمثلون جسرًا حيويًا لتعميق التعاون الاقتصادي بين البلدين. مشروع سكني تجاري في حمص وعوائد مخصصة للدعم الاجتماعي وفي سياق الإعلان عن المشاريع الاستثمارية الجديدة، كشف وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح عن قرب توقيع اتفاقية 'مليارية' بين شركة 'بيت الإباء' السعودية والحكومة السورية، لإنشاء مشروع سكني تجاري متميز في مدينة حمص. وأوضح أن المشروع يأتي ضمن توجه المملكة لدعم التنمية العمرانية والاجتماعية في سوريا، مشيرًا إلى أن عوائد المشروع ستُخصَّص بالكامل للدعم الاجتماعي المباشر للشعب السوري، في خطوة وصفها بأنها تجسيد حيّ لمفهوم الشراكة التنموية. تأسيس مجلس أعمال سعودي سوري رفيع المستوى وفي مبادرة نوعية تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين على المدى البعيد، أعلن الفالح أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، أصدر توجيهات عاجلة بتأسيس مجلس أعمال سعودي سوري، على أن يضم في عضويته نخبة من كبار رجال الأعمال والمستثمرين من كلا الجانبين. وأكد أن المجلس سيتولى التنسيق المباشر لتطوير الاستثمارات المشتركة، وتذليل العقبات، وفتح آفاق أوسع أمام القطاع الخاص في مجالات الإنتاج والتجارة والبنية التحتية. وشدد الفالح في ختام كلمته على أن ما تشهده دمشق اليوم هو 'بداية مرحلة اقتصادية جديدة'، تتسم بالتكامل والتعاون الثنائي، مؤكدًا أن المملكة العربية السعودية ترى في سوريا شريكًا استراتيجيًا، وأن الدعم السعودي سيكون مفتوحًا لكل ما يخدم مصالح الشعب السوري واستقراره وازدهاره.


رواتب السعودية
منذ 30 دقائق
- رواتب السعودية
«الطاقة» تُطلق مسرعة لدعم ريادة الأعمال وتشجيع الشركات الناشئة في القطاع
نشر في: 24 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، أطلقت وزارة الطاقة برنامج ..مُسرِّعة طاقتك..، ضمن جهودها لدفع عجلة الابتكار في القطاع، وتحفيز النمو الاقتصادي وتعزيز الاستدامة البيئية، وتوفير فرص العمل من خلال دعم مشاريع ريادية تسهم في تنويع الاقتصاد وتوطين التقنيات، وتمكين المحتوى المحلي من خلال تقديم الدعم للشركات الناشئة المتخصصة في قطاع الطاقة لتحقيق مستهدفات السعودية 2030، وذلك بالتعاون مع (الكراج). وصُمم البرنامج الذي تشارك فيه شركات رائدة في مجال الطاقة وعدد من الجامعات ومراكز الأبحاث المتخصصة، ليكون مبادرة عالية التأثير من خلال تعزيز الشراكات الإستراتيجية بين الشركات الناشئة ورواد الأعمال والجهات الحكومية، عبر نموذج دعم شامل يتضمن إرشاد فني وتقني، وربط الشركات الناشئة بالمستثمرين، مما يسهم في تعزيز دور القطاع الخاص في دفع الابتكار وتحقيق النمو في قطاع الطاقة. وستركز المسرعة على دعم الشركات الناشئة التي ستسهم في تحقيق كفاءة الاستهلاك والتنمية الاقتصادية، من خلال دعم الابتكارات التي تعزز كفاءة الطاقة وتحسن التكاليف، وأيضًا على الشركات التي تسهم في الريادة في أسواق الطاقة العالمية، ما يرسخ مكانة المملكة مركزًا لتقنيات الطاقة الناشئة. كما ستمكّن المسرعة الشركات التي تسهم في تعظيم المنفعة المالية من خلال خفض التكاليف في قطاع الطاقة، وتعزيز المحتوى المحلي والتنويع الاقتصادي، من خلال تشجيع تطوير حلول الطاقة المحلية وزيادة فرص العمل، وتلك التي تسهم في إدارة الانبعاثات والاستدامة البيئية من خلال دعم الشركات الناشئة التي تركز على خفض الكربون والطاقة النظيفة والتقنيات الخضراء، والشركات التي تحقق ضمان أمن الطاقة وموثوقية الإمداد عبر تعزيز البنية التحتية للطاقة وتحسين مرونة سلسلة الإمداد. ويستهدف البرنامج دعم ثلاث مجموعات من الشركات الناشئة على مدى ثلاث سنوات، بمعدل 20 شركة في كل مجموعة، في حين يتم التنفيذ على أربع مراحل رئيسية خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا، تبدأ بمرحلة الاستكشاف والاختيار، تليها مرحلة التسريع، ثم تنفيذ المشاريع التجريبية، وتنتهي بجولات الاستثمار. المصدر: عاجل


الحدث
منذ 34 دقائق
- الحدث
بتوجيه ولي العهد: "وزير الاستثمار" من دمشق :السعودية تدعم سوريا بـ 47 اتفاقية استثمارية تتجاوز 24 مليار ريال
من قلب العاصمة دمشق، أعلن وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح عن توقيع 47 اتفاقية تعاون واستثمار بين المملكة وسوريا، بقيمة إجمالية تتجاوز 24 مليار ريال سعودي. تأتي هذه الخطوة الهامة، التي تشمل قطاعات حيوية واستراتيجية، لدعم الاقتصاد السوري في مرحلة التعافي والنمو. رسالة دعم ملكية ورؤية ولي العهد خلال كلمته في المنتدى الاستثماري السعودي السوري، نقل "الفالح" تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مؤكدًا ثقة القيادة السعودية بقدرة سوريا وشعبها على المضي قدمًا نحو طريق النمو والازدهار. وشدد الوزير على أن هذه المبادرة تأتي بتوجيه مباشر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في إطار دعم عودة سوريا إلى محيطها العربي اقتصاديًا وتنمويًا. استثمارات نوعية في البنية التحتية والصناعة كشف "الفالح" عن تفاصيل بعض الاتفاقيات النوعية، مشيرًا إلى أن شركات الاتصالات السعودية الكبرى، مثل STC وعلم، ستوقع اتفاقيات بقيمة تصل إلى 4 مليارات ريال. تهدف هذه الاستثمارات إلى تطوير البنية التحتية الرقمية والأتمتة داخل سوريا، ضمن خطة متكاملة لتحفيز التحول الرقمي في البلاد. إضافة إلى ذلك، تم الإعلان عن مشروع لإنشاء 3 مصانع جديدة للأسمنت في سوريا. يأتي هذا المشروع ضمن خطة سعودية أوسع نطاقًا لدعم قطاع الصناعة وتعزيز فرص العمل والتنمية المحلية في سوريا. حضور سعودي مكثف وفرص استراتيجية يشارك في المنتدى أكثر من 20 جهة حكومية سعودية، إلى جانب نخبة من رجال وسيدات الأعمال البارزين. يعكس هذا الحضور المكثف حرص المملكة على تنمية علاقاتها مع سوريا ودعم مؤسساتها الاقتصادية في هذه المرحلة المفصلية. وأشار الوزير إلى أن "الكثير من قادة الأعمال السعوديين يبادِرون حاليًا ببحث فرص الاستثمار الواعدة في السوق السورية"، مؤكدًا أن المملكة ترى في هذه الشراكة فرصة استراتيجية لمستقبل اقتصادي مشترك يخدم مصالح الشعبين.