
بحضور خالد جلال ومحمد رياض.. حفل ختام المهرجان القومي للمسرح المصري في أسيوط
من بلده يكرم..
وتضمن الحفل تكريم الكاتب،درويش الأسيوطي، أحد أبرز رموز المسرح بمحافظة أسيوط، في لافتة تعكس مدى حرص إدارة المهرجان لتكريم أبرز رموز المسرح على مستوى الجمهورية.
تكريمات المهرجان
وخلال الحفل قامت إدارة المهرجان بتكريم الفنان خالد أبوضيف عن ورشة التمثيل، والمخرج أسامة عبدالرؤوف عن ورشة الإخراج، والكاتب حسام عبدالعزيز عن ورشة الكتابة المسرحية، والفنان ضياء عبدالخالق عن ورشة التمثيل بالإضافة إلى الدكتور حسام عطا عن إدارته للندوات.
حاجة تخوف لخالد جلال
واختتمت فعاليات حفل الختام بعرض مسرحي بعنوان "حاجة تخوف" للمخرج خالد جلال، زالخائز على جائزة لجنة التحكيم من قبل حرصًا من إدارة المهرجان على تقديم إهداء مميز إلى الجمهور المسرحي بأسيوط في أخر ليالي المهرجان.
ويُعد المهرجان القومي للمسرح المصري واحدًا من أبرز الفعاليات المسرحية في مصر والعالم العربي، تنظمه وزارة الثقافة منذ عام 2006، بهدف دعم الفن المسرحي ونشره كواحد من أهم الفنون.
٢٠٢٥٠٧٠٤_١٩٢٦٠١
٢٠٢٥٠٧٠٤_١٩١١٥٥
٢٠٢٥٠٧٠٤_١٩١١٥٤
٢٠٢٥٠٧٠٤_١٩٠٣٣٠
٢٠٢٥٠٧٠٤_١٩٠٣٢٩

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 25 دقائق
- مصرس
خالد جلال يعلق على صورة الزعيم: "شوف طله واحدة عملت في الناس ايه"
علق المخرج خالد جلال على صورة الفنان عادل إمام، من فرح حفيده نجل المخرج رامي إمام، والتي تم نشرها أمس للزعيم أثناء احتفاله وسط عائلته. تعليق المخرج خالد جلالونشر المخرج خالد جلال على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، صورة الزعيم عادل إمام ليشارك بها جمهوره.منشور المخرج خالد جلال وعلق المخرج خالد جلال على الصورة "شوف طله واحدة عملت ف الناس ايه فرحتنا و أسعدتنا و طمنتنا .... حقيقي علم ... حقيقي بهجة ... قيمة .... فخر .... حقيقي واحشنا نشوفك كل يوم .... منحك الله الصحة و العافية يا حبيبنا يا استاذ عادل بنحبك".تعليقات الجمهورانهالت التعليقات من الجمهور والمتابعين ورواد السوشيال ميديا، والجميع في حالة سعادة، خاصةً وأن الفنان عادل إمام ظهر بشكل طمئن جمهوره ومحبيه من كل العالم العربي.يشار أن الفنان عادل إمام قد ابتعد عن النشاط الفني خلال السنوات الأخيرة، وذلك بعد رحله فنية حافله بالأعمال تربع فيها على قمة الهرم الفني طوال مسيرته.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الحضارة المصرية القديمة وارتباطها بالتقويم ... لقاء ثقافي بمكتبة القاهرة
في إطار الاحتفاء والتذكير بهذا الحدث العظيم "بداية السنة المصرية القديمة، في ضوء علم الفلك والآثار "وبمشاركة متخصصين فى علوم الفلك والآثار كان اللقاء حول النهوض بقوة مصر الناعمة , حيث نظمت مكتبة القاهرة الكبرى بمشاركة مبادرة النهوض بقوى مصر الناعمة مساء السبت 5 يوليو 2025م تحت رعاية معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو والمخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي وبإشراف يحيى رياض يوسف مدير عام المكتبة لقاءً ثقافيــًا بعنوان:بداية السنة المصرية القديمة من خلال علم الفلك والآثار. بدأت أولى فعاليات احتفالية فتحة / بداية السنة المصرية القديمة بمصاحبة ندوة فى مكتبة القاهرة الكبرى وتقول الدكتورة زينة سالم، الباحثة في الآثار المصرية القديمة والدكتوره بكلية الإرشاد السياحى بجامعة حلوان : "لقد ارتبطت فتحة السنة المصرية القديمة أو ( وبي رنبت) بالإشراق الاحتراقي لنجم الشعري اليماني، المعروف في مصر القديمة بــ (سبدت) أو بالإنجليزية (Sirius ) وكانت هذه النجمة إحدى تجليات الإلهة إيزيس، فما أن تشرق حتى تصب في نهرنا الحياة فيفيض الخير على ضفتي حورس والذي تحمي عينه هذه الأرض (كيميت / مصر)، والتى عاش عليها أجدادنا الذين عرفوا أدق وأقدم تقويم ظل راسخا لآلاف السنين إذ أقسم ملوكها ألا يعبثوا به . كما تحدث فيها كل من الدكتور أشرف أحمد شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية , والدكتور أحمد عوض المحاضر بكلية الفنون التطبيقية في جامعة بدر، وقدم الندوة مدير مكتبة القاهرة الكبري، يحيي رياض، فيما أدارت الحوار الدكتورة زينة سالم أستاذ الأرشاد السياحي جامعة حلوان . وقد تم خلال اللقاء تقديم عرض مرئي عن بداية رأس السنة المصرية القديمة , حيث تحدث المشاركون عن بداية السنة المصرية القديمة من خلال علم الفلك وعلاقة ذلك بالعمارة والآثار المصرية القديمة , فقد بيّن اللقاء أهمية التقويم السنوي ومعناه وبداياته , حيث ساعد التقويم المصري القديم المصريين القدماء فى بناء حضارتهم , فالتقويم المصري القديم عمره يفوق الـ 60 قرنًا ومرتبط ارتباطا وثيقا بموسم فيضان النيل ، وقد تم الكشف عن ذلك بشكل واضح من خلال اكتشاف مقبرة المهندس الفلكي المصري سينموت مهندس الدير البحري , حيث تم الكشف عن التقويم المصري الشمسي القديم خلال شهور السنة المصرية الأثنى عشر وأحيانا تكون ثلاثة عشر شهرًا بإضافة خمسة أيام نسيء والتى تعد شهرا إضافيا , وكانت بداية السنة الفبطية المصرية 11 سبتمبر عندما تكون السنة بسيطة , أو 12 سبتمبر عندما تكون السنة كبيسة . هذا, وقد استعان الرومان القدماء بالمصريين القدماء فى ضبط التقويم الروماني ليكون تقويمًا شمسيًا على نسق التقويم المصري القديم .


الوفد
منذ 8 ساعات
- الوفد
أبرز فعاليات احتفالية بداية السنة المصرية القديمة بمكتبة القاهرة
'الحضارة المصرية القديمة وارتباطها بالتقويم.. في إطار الاحتفاء والتذكير بهذا الحدث العظيم "بداية السنة المصرية القديمة، في ضوء علم الفلك والآثار "وبمشاركة متخصصين فى علوم الفلك والآثار كان اللقاء حول النهوض بقوة مصر الناعمة , حيث نظمت مكتبة القاهرة الكبرى بمشاركة مبادرة النهوض بقوى مصر الناعمة مساء السبت 5 يوليو 2025م تحت رعاية معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو والمخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي وبإشراف يحيى رياض يوسف مدير عام المكتبة لقاءً ثقافيــًا بعنوان: 'بداية السنة المصرية القديمة من خلال علم الفلك والآثار'. بداية السنة المصرية القديمة بدأت أولى فعاليات احتفالية فتحة / بداية السنة المصرية القديمة بمصاحبة ندوة فى مكتبة القاهرة الكبرى وتقول الدكتورة زينة سالم، الباحثة في الآثار المصرية القديمة والدكتوره بكلية الإرشاد السياحى بجامعة حلوان : "لقد ارتبطت فتحة السنة المصرية القديمة أو ( وبي رنبت) بالإشراق الاحتراقي لنجم الشعري اليماني، المعروف في مصر القديمة بــ (سبدت) أو بالإنجليزية (Sirius ) وكانت هذه النجمة إحدى تجليات الإلهة إيزيس، فما أن تشرق حتى تصب في نهرنا الحياة فيفيض الخير على ضفتي حورس والذي تحمي عينه هذه الأرض (كيميت / مصر)، والتى عاش عليها أجدادنا الذين عرفوا أدق وأقدم تقويم ظل راسخا لآلاف السنين إذ أقسم ملوكها ألا يعبثوا به . كما تحدث فيها كل من الدكتور أشرف أحمد شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية , والدكتور أحمد عوض المحاضر بكلية الفنون التطبيقية في جامعة بدر، وقدم الندوة مدير مكتبة القاهرة الكبري، يحيي رياض، فيما أدارت الحوار الدكتورة زينة سالم أستاذ الأرشاد السياحي جامعة حلوان . وقد تم خلال اللقاء تقديم عرض مرئي عن بداية رأس السنة المصرية القديمة , حيث تحدث المشاركون عن بداية السنة المصرية القديمة من خلال علم الفلك وعلاقة ذلك بالعمارة والآثار المصرية القديمة , فقد بيّن اللقاء أهمية التقويم السنوي ومعناه وبداياته , حيث ساعد التقويم المصري القديم المصريين القدماء فى بناء حضارتهم , فالتقويم المصري القديم عمره يفوق الـ 60 قرنًا ومرتبط ارتباطا وثيقا بموسم فيضان النيل ، وقد تم الكشف عن ذلك بشكل واضح من خلال اكتشاف مقبرة المهندس الفلكي المصري سينموت مهندس الدير البحري , حيث تم الكشف عن التقويم المصري الشمسي القديم خلال شهور السنة المصرية الأثنى عشر وأحيانا تكون ثلاثة عشر شهرًا بإضافة خمسة أيام نسيء والتى تعد شهرا إضافيا , وكانت بداية السنة الفبطية المصرية 11 سبتمبر عندما تكون السنة بسيطة , أو 12 سبتمبر عندما تكون السنة كبيسة . هذا, وقد استعان الرومان القدماء بالمصريين القدماء فى ضبط التقويم الروماني ليكون تقويمًا شمسيًا على نسق التقويم المصري القديم . كما أضاف المتحدثون أنه: يُعد التقويم المصري القديم أول تقويم صحيح وواضح عرفته البشرية خرج من وادى النيل، ومن أرض الحضارات مصر، وهو التقويم المعروف حاليا بـ "القبطى" وهو بداية أول تقويم مصرى وعالمى فى التاريخ الإنسانى، وهو تقويم شمسى وضعه قدماء المصريين لتقسيم السنة إلى 13 شهرًا، ويعتمد على دورة الشمس، ويعد التقويم المصرى من أوائل التقاويم التى عرفتها البشرية. ويوافق رأس السنة المصرية القديمة في أيامنا هذه يوم 11 سبتمبر فى الأشهر الميلادية، وكما يعرف اليوم باسم "عيد النيروز" لدى أقباط مصر ، ومن المتعارف عليه , فإن التقاويم الشمسية التي تعتمد على رصد حركة الشمس ، كان الفراعنة أول ما أخذوا بهذا الإجراء بسبب تطور بنيتهم الزراعية ، فقد دللت الأبحاث الفلكية أن الحادث حصل عام 4241 ق.م، ويعتبر هذا الاكتشاف الميقاتى واستعماله في الشئون الدنيوية خطوة كبيرة نحو الرقى وشرفا عظيما للوطن الذى اكتشفه، ولم تكتشف دولة من دول العالم منذ أقدم الأزمنة حتى بداية العصر الأوروبى توقيتا سنويا مثله، لقد قسّم سكان الدلتا سنتهم إلى اثنى عشر شهرا، وكان كل شهر ثلاثين يوما، حفظا للنظام وتسهيلا للمداولات، وبعد أن قسموا السنة إلى أشهر وأيام أضافوا إلى آخر ذلك خمسة أيام قدسوها وأقاموا فيها الأعياد، مع العلم بأن تاريخ استعمال السنة المصرية القديمة، ابتدأ بظهور نجم الشعرى اليمانية مع شروق الشمس، وقد بحث عنه فلكيا فوجد انه حصل في التاسع من شهر يوليو سنة 4241 ق.م.