
روبيو: الولايات المتحدة تسعى إلى علاقات محترمة مع الصين
وتابع وزير الخارجية الأمريكي القول: "نريد علاقات محترمة مع الصين ولكن عندما نختلف، يجب علينا دائما الدفاع عن الموقف الأمريكي".
ويشار إلى أن العلاقات الأمريكية الصينية، معقدة ومتغيرة، وتشمل جوانب التنافس والتعاون. وتتميز هذه العلاقات بالتنافس الاقتصادي والتكنولوجي، بالإضافة إلى التوترات الجيوسياسية، مع وجود مجالات للتعاون المحتمل، خاصة في القضايا العالمية مثل تغير المناخ.
ومن بين المنغصات الكثيرة التي تعكر العلاقات بين الدولتين، يمكن ذكر موضوع تايوان وحرب الرسوم الجمركية وكذلك الخلافات حول قضايا حقوق الإنسان والسياسة الخارجية.
المصدر: وكالات
أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء باتفاق تجاري جديد تم توقيعه مع إندونيسيا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة ستواجه الصين "بطريقة ودية للغاية".
أكدت وزراة الخارجية الصينية أن آلية مجموعة "بريكس" تمثل منصة تعاون مهمة بين الدول، و"لا تشارك في المواجهات بين الكتل ولا تستهدف أي دول".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 11 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب يكشف جانبا جديدا من صفقته مع الاتحاد الأوروبي
وكشف ترامب في تصريحات لصحيفة "نيويورك بوست" أن الأوروبيين سيستثمرون 300 مليار دولار بالمجال العسكري و400 مليار دولار بالمعدات العسكرية. في 27 يوليو، أبرمت الولايات المتحدة اتفاقا تجاريا مع الاتحاد الأوروبي، تم التوصل له خلال اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. وذكر ترامب أن الاتحاد الأوروبي وافق على شراء موارد طاقة أمريكية بقيمة 750 مليار دولار، واستثمار 600 مليار دولار أخرى في الاقتصاد الأمريكي. وقال الرئيس الأمريكي إن بروكسل ستشتري أيضا "كميات هائلة" من المعدات العسكرية من الولايات المتحدة. وأضاف ترامب أن بروكسل ستفتح أسواقها أمام الصادرات الأمريكية دون رسوم جمركية. ووصف ترامب الاتفاق بأنه "أكبر اتفاق على الإطلاق". وقالت فون دير لاين إن الاتفاق سيحقق الاستقرار والقدرة على التنبؤ. وبعد إبرام الاتفاق، وصفت رئيسة المفوضية الأوروبية ترامب بأنه مفاوض صعب المراس.المصدر: وكالاتوصف زعماء اشتراكيون فرنسيون اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بأنها "وصمة عار" وطريق تبعية الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الاتحاد الأوروبي وافق على استثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة كجزء من صفقة تجارية جديدة.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
اقتراح أمريكي لشراء جزر استراتيجية في المحيط الهادئ من روسيا وزاخاروفا تعلق
جاء ذلك في مقال نشره المقدم جيفري فريتس الذي يخدم ضمن قيادة المساعدات الأمنية بالجيش الأمريكي في إستونيا في مجلة Breaking Defence أمس الاثنين. وبعد أن ذكّر بشراء ألاسكا من روسيا عام 1867 في صفقة تعرضت وقتها لانتقادات، بينما أصبحت ألاسكا حاليا "حجر زاوية في استراتيجية الولايات المتحدة للطاقة والدفاع"، تابع: "الآن تواجه الولايات المتحدة منعطفا مماثلا، قد يعزز الأمن في القطب الشمالي.. ويؤكد من جديد القيادة الأمريكية في منطقة تتطور بسرعة". وأوضح أن "الاقتراح هو أن تسعى الولايات المتحدة لشراء جزر كوماندر من روسيا بسعر 15 مليار دولار بطريقة سلمية وعملية، وذلك لمراقبة أي نشاط محتمل للغواصات الصينية التي تحاول دخول المحيط المتجمد الشمالي". وأشار فريتس إلى أنه "من قاعدة جيانغغ تشوانغ البحرية الواقعة قرب مدينة تشينغداو، يمكن نظريا لغواصات الصين من فئتي جين وتانغ عبور مضيق بيرينغ والعمل تحت جليد القطب الشمالي، حيث يصعب اكتشافها". وحسب فريتس، فإن هذه الغواصات المزودة بصواريخ باليستية JL-3، تستطيع أن تهدد مدنا أمريكية مثل نيويورك وواشنطن العاصمة من مياه القطب الشمالي، التي تقع ضمن المدى البالغ أكثر من 10,000 كيلومتر لهذه الصواريخ، و"إذا وصلت هذه الغواصات إلى المحيط الأطلسي، فقد ينخفض وقت التحذير من الإطلاق إلى أقل من 15 دقيقة، مما يعقد خيارات الرد الأمريكية". وشدد فريتس على أن جزر كوماندر الواقعة قبالة الطرف الغربي لسلسلة جزر ألوشيان الأمريكية، حيث يلتقي شمال المحيط الهادئ ببحر بيرينغ، أي مباشة على الطريق المحتمل المؤدي من قاعدة جيانغغ تشوانغ إلى القطب الشمالي، موقعها استراتيجي محوري جوغرافيا لمراقبة النشاط تحت الماء. وأوضح أن هذه الجزر تمثل واحدة من "نقاط الخنق" القليلة القابلة للتطبيق، إلى جانب جزر ألوشيان الأمريكية، حيث يمكن للولايات المتحدة مراقبة وتتبع وردع أي نشاط للغواصات يدخل حوض القطب الشمالي، مضيفا أن توحيد جزر ألوشيان وجزر كوماندور قد يؤدي إلى إنشاء "درع سونار ألوشيان يحمي بحر بيرينغ من الدخول غير المكتشف". وذكر فريتس أيضا أن الميزة الجيوفيزيائية الرئيسية لجزر كوماندر تكمن في أن تراكم الجليد في منطقتها معتدل نسبيا مقارنة بالجزر الأكثر شمالا في القطب الشمالي، بذلك توفر البيئة الصوتية الأكثر استقرارا في جزر كوماندور موقعا ممتازا للمراقبة تحت الماء المستمرة عالية الدقة. وأقر فريتس بأت روسيا "قد تتردد" في بيع جزر كوماندر بسبب موقعها الاستراتيجي بالقرب من مضيق بيرينغ و"قيمتها الرمزية المرتبطة بالفخر الوطني والسلامة الإقليمية"، كما أن الجزر تعتبر جزءا من محمية المحيط الحيوي "التي تقدر لأهميتها البيئية والعلمية". وأضاف أن قرب هذه الجزر من قواعد أسطول المحيط الهادئ الروسي في شبه جزيرة كامتشاتكا يثير مخاوف بشأن "التنازل عن منطقة مراقبة لصالح منافس". وردا على اقتراح الضابط الأمريكي قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تصريح لوكالة "نوفوستي": "ربما لا ينبغي التعليق على هذا الأمر من حيث المبدأ، لأن بيع الوطن الأم في بلادنا يعتبر من أفظع الجرائم قانونا وضميرا". وأضافت ساخرة: "إذا كان لدى فريتس هذا القدر من المال، فيمكنه سداد جزء من الدين القومي الأمريكي". المصدر: RT عن انعكاس التقارب بين واشنطن وموسكو على سياسة الصين في المنطقة، كتبت كسينيا لوغينوفا، في "إزفيستيا": أعربت كندا عن قلقها إزاء "الأنشطة المتزايدة" للصين في منطقة القطب الشمالي، متهمة بكين بجمع المعلومات الاستخباراتية في المنطقة. أشارت Foreign Policy إلى انحسار الوجود الأمريكي الكبير في القطب الشمالي أمام التوسع الروسي المستمر وتجاوز عدد كاسحات الجليد الروسية الـ50، مقابل كاسحتين أمريكيتين فقط. كتب موقع Business Insider الإخباري أن الولايات المتحدة تحاول استعادة قدراتها العسكرية في منطقة القطب الشمالي لمواجهة روسيا والصين.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الصين تدعم تحسن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة
وقال غوه خلال مؤتمر صحفي، تعليقا على إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في بكين أواخر أغسطس أو مطلع سبتمبر، إن "الصين سترحب بتحسن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، وبمساهمتهما في تحقيق السلام والاستقرار على الصعيد العالمي". وأضاف أن روسيا والولايات المتحدة دولتان دائمتا العضوية في مجلس الأمن الدولي، وتؤثران بشكل مباشر في مجريات الأوضاع الدولية. وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قد صرح في وقت سابق أن لقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة في بكين، خلال فعاليات سبتمبر بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر على اليابان العسكرية، أمر ممكن. ومن المقرر أن يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصين نهاية أغسطس وبداية سبتمبر للمشاركة في فعاليات إحياء الذكرى الثمانين للانتصار في الحرب العالمية الثانية وحرب مقاومة الشعب الصيني للعدوان الياباني. وسيشهد الثالث من سبتمبر تنظيم عرض عسكري ضخم في بكين، حيث ستستعرض الصين معدات عسكرية من إنتاجها المحلي. وكان المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف قد صرح في وقت سابق بأن الكرملين لا يجري تحضيرات محددة لعقد لقاء بين بوتين وترامب في الصين خلال سبتمبر، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه لا يمكن استبعاد عقد مثل هذا اللقاء إذا تواجد الزعيمان في بكين في الوقت ذاته. المصدر: تاس قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، إن الحديث عن سعيه لعقد قمة مع الرئيس الصيني، مجرد أخبار كاذبة، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يزور الصين تلبية لدعوة من رئيسها. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين بأنه يرى إمكانية لتجارة واسعة النطاق مع روسيا، وخاصة في مجال المعادن الأرضية النادرة. أكد وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف أن موسكو منفتحة على الحوار مع أي دولة، بما في ذلك الدول الأوروبية، لافتا إلى أن الأخيرة ترفض الحوار، بخلاف الرئيس الأمريكي "البراغماتي". وقع فلاديمير زيلينسكي مرسوما بفرض عقوبات على عدد من المواطنين الروس، بالإضافة إلى كيانات قانونية من روسيا والصين والإمارات وإيران. ذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" أن وفدا رفيع المستوى يضم رجال أعمال أمريكيين يزور الصين هذا الأسبوع، بالتزامن مع الجولة الجديدة من المفاوضات التجارية بين بكين وواشنطن.