
بن عياد :'حققنا تتويجا مستحقا واهديه لأنصار إتحاد العاصمة'
وفي تصريح له للتلفزيون العمومي عقب المباراة، قال بن عياد: 'حققنا تتويجًا مستحقًا بعد فترة صعبة، وأعتبر أن هذا اللقب هو ثمرة جهد جميع اللاعبين والجهاز الفني. نحن سعيدون جدًا لأننا تمكنّا من إسعاد جماهيرنا الوفية.'
وأضاف بن عياد: 'أطلب من الأنصار السماح لنا بعد تقديم مستويات لم تكن جيدة طيلة الموسم، ولكننا كنا نعلم أن هذه المباراة ستكون فرصة لإظهار قوتنا وإرادتنا في تحقيق الفوز.'
وعن المباراة، أشار بن عياد إلى أن شباب بلوزداد فريق قوي ويلعب كرة جميلة، ولكن الاتحاد كان أكثر اتحادًا وإصرارا على الفوز، وقال: 'شباب بلوزداد فريق ممتاز ويطبق كرة جميلة، ولكننا كنا أكثر اتحادًا وتكاتفًا بينهم، وهذا ما جعلنا نحقق الفوز في النهاية.'
وتابع مهاجم الاتحاد: 'هذا اللقب ليس فقط لنا كلاعبين، بل هو لكل جماهير اتحاد العاصمة التي دعمتنا في كل الأوقات، ونتمنى أن نواصل تقديم الأفضل في المستقبل.'
ويعتبر هذا التتويج الثاني على التوالي للاتحاد في كأس الجزائر، وهو ما يعكس العزيمة الكبيرة للفريق في المنافسات المحلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد الجزائرية
منذ 36 دقائق
- البلاد الجزائرية
فيديو - ماهي أهم #الكشوفات الواجب القيام بها عند اكتشاف سرطان #البروستات.. تعرف عليها في هذا #الفيديو : البلاد
سيارة MG تساعد الجزائريين .. #شاهد السعر لي تلحق للجزائر. سيارة مُستوردة فيها الصبيغة والموتور يديراطي .. خبير السيارات يعاين Toyota Corola ويكشف سعرها العدد كاملا عبر قناتنا ... من #الصين إلى #الجزائر .. هكذا تُشحن السيارات وهذه أهم نصيحة قبل الشراء العدد كاملا عبر قناتنا على اليوتيوب ... رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يترأس حفل استقبال بالنادي الوطني للجيش. احتفالات أنصار اتحاد العاصمة بالتتويج بكأس الجمهورية للمرة التاسعة في تاريخ النادي .. #شاهدوا. الرئيس #تبون يشرف على تسليم كأس الجمهورية لفريق اتحاد العاصمة بعد فوزه على شباب بلوزداد في النهائي. احتفال لاعبي اتحاد العاصمة عقب التتويج بكأس الجمهورية للمرة التاسعة في تاريخ النادي. اتحاد العاصمة يتوّج بكأس الجمهورية للمرة التاسعة في تاريخه .. #شاهد إحتفالات الأنصار واللاعبين. بعد العودة إلى تقنية الـVAR.. الحكم يلغي الهدف الثالث لاتحاد العاصمة أمام شباب بلوزداد في نهائي كأس الجزائر. أنصار شباب بلوزداد يحييون ذكرى تأسيس النادي .. #شاهدوا. اتحاد الجزائر انهى المقابلة متفوقا بهدفين لصفر أمام شباب بلوزداد ويتوج بكأس الجزائر لموسم


الخبر
منذ 3 ساعات
- الخبر
شباب بلوزداد.. من منصات التتويج إلى دوامة الشك
في أمسية كانت منتظرة لتكون تتويجا لموسم متقلب، وتعويضا عن سلسلة الإخفاقات المدوية في منافستي البطولة ورابطة الأبطال الإفريقية، تلقى شباب بلوزداد، أمس، صفعة جديدة بخسارة نهائي كأس الجزائر، تبخرت معها آمال جماهيره التي كانت تحلم بلقب يُنقذ الموسم، ومعها خيبة أداء لم يرتقِ إلى حجم التحدي، ليجد نادي "لعقيبة" نفسه يخرج من الموسم صفر اليدين لأول مرة منذ تولي مجمع "مادار" مسؤوليته في 2018 ، الأمر الذي يطرح أكثر من علامة استفهام حول مستقبل الفريق، خياراته الفنية، وتسييره الإداري والمالي. لا يمكن اختزال سقوط شباب بلوزداد في مجرد خسارة مباراة نهائية، بل هو نتيجة تراكمات فنية وإدارية امتدت على مدى آخر موسمين. فنيًا، أفرزت فريقا بلا هوية واضحة، من دون روح، ساهم فيها إفلاس واضح للمدرب راموفيتش الذي لم يستقر، منذ وصوله، على نهج تكتيكي ثابت، انعكس سلبا على الأداء العام، خاصة في المحطات الحاسمة التي لم يحسن أبدا التفاوض خلالها. فقد عكست المباراة النهائية، أمس، فشل راموفيتش مرة أخرى في اختيار التشكيلة الأساسية الأمثل، والتي يسعى لتعويضه بالقيام بتغيرات طارئة حتى قبل نهاية المرحلة الأولى. فقد سارع في تعويض لعوافي وبلخير بعد 18 دقيقة فقط من انطلاق المباراة، وهو ما اعتبره مدربون ومحللون تواجدوا في ملعب مانديلا، أمس، دليلا على سوء اختيار التشكيلة الأساسية، وأيضا تسرعا وقلقا وتوترا من المدرب نقله إلى لاعبيه، وهو ما ساهم في عجزهم عن تدارك تأخرهم في النتيجة، رغم أن المجال والوقت كانا كافيين ومتاحين لتحقيق العودة. وبدا جليا أن الفريق دخل المباراة النهائية فاقدا للتركيز الذي يتطلبه هذا النوع من المباريات، المدرب راموفيتش انشغل بخرجاته الإعلامية الكثيرة (على غرار ما فعل مع يونغ أفريكانز قبل مواجهة مولودية الجزائر)، في وقت لاحت معطيات ومعلومات مؤكدة، بأنه لم يعد يتحكم في المجموعة ولا في الخيارات الفنية، بدليل ما حدث مع وضعية اللاعب حسين سالمي، الذي لم يكن مؤهلا تماما للعب بعد عودته المتأخرة من الإصابة (كان غائبا لمدة شهرين عن المنافسة)، ولحرص اللاعب على تقاسم مكاسب النهائي (منحة التتويج)، أصر على التواجد في قائمة العشرين، وهو ما رضخ له المدرب ليتم التضحية بالمهاجم كوناتي، الذي تم سحب اسمه من ورقة المباراة، قبل ساعات عن التنقل إلى ملعب مانديلا. وبحسب مصادرنا، فإن راموفيتش لم يعد سيد قراراته منذ أن أصبح مدينا للمنسق العام، يوسف شيبان، والقائد عبد الرؤوف بن قيط، ومن ورائهما رئيس مجلس الإدارة، مهدي رابحي، بتمديد عقده من طرف رئيس مجمع "مادار"، عمارة شرف الدين، إلى 2028، ورفع راتبه الشهري من 22 إلى 40 ألف أورو، وهذا بعد أن أثار الثلاثي المذكور مخاوف شرف الدين من إمكانية رحيله إلى اتحاد العاصمة، الذي كان، بحسب هؤلاء، يريده الموسم المقبل. ولا يمكن وصف لجوء إدارة شباب بلوزداد لتمديد عقد راموفيتش ورفع راتبه الشهري في 30 ماي الماضي، سواء بالقرار غير المنطقي وغير المفهوم، كون المدرب صاحب الأصول البوسنية، لم يكن قد حقق أي إنجاز يرشحه للحصول على تلك الامتيازات، مع التذكير بأنه كان مرتبطا من الأساس مع الشباب إلى غاية نهاية الموسم المقبل، ليصبح راموفيتش بفضل إدارة الرئيس رابحي، أول مدرب في العالم يحصل على امتيازات التمديد ومضاعفة راتبه الشهري بعد أن قاد فريقه لموسم صفري دون أن يوفق حتى في تأهيله لمنافسة رابطة الأبطال الإفريقية. إداريا، فالمجال لا يتسع للعودة لكل الأخطاء والكوارث التي تورط فيها رئيس مجلس الإدارة، مهدي رابحي، منذ وصوله لتسيير الفريق، سواء في خيارات المدربين أو تلك المتعلقة باللاعبين من صفقات مكلفة ماليا، لم تقابلها أي إضافة فنية، وقابلها رحيل ألمع العناصر والركائز لأسباب متعلقة به شخصيا (رحيل دراوي وبوراس) وصولا للتعيينات التي أجراها على مستوى الإدارة، لم تستند لأي اعتبارات موضوعية، في صورة مستشاره الفني، نور الدين نڤازي، الذي بحث طويلا على منصب عمل في الشباب، وكان يتنقل يوميا للتدريبات، وبعد الوصول إلى مبتغاه والتوقيع على عقد العمل، صار يكتفي بالحضور أيام المباريات، قبل أن يبرز بغيابه عن الفريق في مباراة النهائي، في وقت بقي فيه رابحي حريصا على خطف الأضواء، إلى درجة أن بادر في خطوة غير مسبوقة في تاريخ المباريات النهائية محليا وعالميا، بتقديم لاعبيه لرئيس الجمهورية بدلا عن القائد بن قيط، الذي تملكه الغيظ بسبب خرجة رئيسه. في المحصلة، وجد شباب بلوزداد نفسه خارج دائرة الألقاب، وبعيدا عن منصة رابطة الأبطال، ليُغلق موسمه على واحدة من أكثر نهاياته مرارة في السنوات الأخيرة.. ليُطرح السؤال بقوة: هل سيتدخل شرف الدين ويستمع أخيرا لنداء الجماهير من أجل تصحيح المسار. أولى المعلومات تؤكد أن شرف الدين قرر التحرك أخيرا لإنقاذ الفريق من الذهاب نحو الأسوأ، والبداية ستكون بتحقيق المطلب الجماهيري رقم واحد بإقالة رمز هذا التردي وهذا الانهيار، الرئيس رابحي، الذي يأبى تحمل مسؤولية الاخفاق عبر تقديم الاستقالة، أكثر من هذا راح يجتمع سهرة أمس بعد خسارة النهائي بالمدرب راموفيتش بفندق حياة ريجنسي والمنسق شيبان من أجل تحضير الموسم المقبل. المطلب في شباب بلوزداد حاليا هو احداث تغيير جذري يمتد من رئيس مجلس إدارة إلى عدد من الشخصيات التي عينها رابحي في الإدارة منذ وصوله، وأولهم المنسق العام، يوسف شيبان، والمستشار الفني نور الدين نڤازي، ومعهم عدد من المنتفعين ممن يتقاضون أجورا دون أي مهمة واضحة في الفريق مع تنصيب لجنة فنية ستهتم بتحضير الموسم المقبل ومراجعة العقود والقيام بانتدابات نوعية، بعيدا عن الفوضى والعشوائية التي سار عليها الفريق في آخر موسمين.


البلاد الجزائرية
منذ 8 ساعات
- البلاد الجزائرية
نهائي كأس الجمهورية.. اتحاد الجزائر ينهي الشوط الأول متقدماً بثنائية نظيفة أمام شباب بلوزداد - الرياضي : البلاد
فارس عقاقني_ أنهى اتحاد العاصمة الشوط الأول من نهائي كأس الجمهورية أمام شباب بلوزداد متقدماً بنتيجة 2-0، في المباراة التي تُقام على أرضية ملعب نيلسون مانديلا وسط حضور جماهيري غفير. ودخل "سوسطارة" المباراة بقوة، فارضاً إيقاعه منذ الدقائق الأولى، حيث تمكن من افتتاح باب التسجيل مبكراً عن طريق اللاعب بن عياد في الدقيقة الخامسة، قبل أن يعزز زميله خالدي التقدم بهدف ثانٍ في الدقيقة 12، مستغلاً ارتباكاً في دفاع بلوزداد. وبهذا التفوق، يضع اتحاد الجزائر قدماً في طريق التتويج باللقب، في انتظار ما ستسفر عنه مجريات الشوط الثاني، بينما سيكون على شباب بلوزداد العودة بقوة إن أراد قلب الطاولة والظفر بالكأس.اتحاد الجزائر انهى المقابلة متفوقا بهدفين لصفر أمام شباب بلوزداد ويتوج بكأس الجزائر لموسم