
الكاف يضاعف قيمة جوائز كأس أفريقيا للسيدات بالمغرب
ضاعف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قيمة الجوائز المالية لكأس إفريقيا للسيدات 'المغرب 2024″، حيث ارتفعت قيمة الجائزة المخصصة للبطل إلى مليون دولار، بزيادة بلغت 100%.
كما ارتفعت القيمة الإجمالية للجوائز بنسبة 45% لتصل إلى 3.475.000 دولار.
وأكد رئيس الاتحاد باتريس موتسيبي، في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للكاف، أن تحفيز اللاعبات والعاملين في هذا المجال ماليا من شأنه أن يسهم في تحسين الأداء ورفع مستوى الاحتراف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


طنجة 7
منذ 3 ساعات
- طنجة 7
إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب أمريكا
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اليوم السبت 5 يوليوز 2025، عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل اسم 'حزب أمريكا'. وتأتي هذه الخطوة على خلفية تصاعد خلافاته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول مشروع قانون الميزانية. ويأتي هذا الإعلان عقب استطلاع رأي أجراه ماسك عبر منصته 'إكس'. وقد أظهر الاستطلاع تأييد 80% من المشاركين لإنشاء كيان سياسي يمثل 'الوسط المعتدل'. وصف ماسك تأسيس الحزب بأنه 'قدر محتوم'. انتقد ماسك بشدة مشروع القانون الذي يتضمن زيادة سقف الدين الوطني بنحو 4 إلى 5 تريليونات دولار. واعتبر أن القانون يقوض جهود خفض الإنفاق الحكومي، التي ساهم فيها خلال فترة عمله كمستشار في إدارة ترامب. وقال في منشور على 'إكس': 'مع هذا الإنفاق الجنوني، نعيش في نظام حزب واحد، وليس ديمقراطية. اليوم، يتشكل حزب أمريكا لإعادة الحرية للشعب'. من جانبه، رد ترامب متهمًا ماسك بالتركيز على تخفيضات حوافز السيارات الكهربائية. وأكد أن القانون يحقق 'أكبر تخفيض ضريبي في تاريخ أمريكا'. تصاعدت التوترات بين الطرفين بعد أن دعا ماسك إلى عزل ترامب. بينما وصف الأخير موقف ماسك بأنه نابع من 'دوافع شخصية'. ورغم الشكوك التي أبداها سياسيون مثل النائب الجمهوري جيمي باترونيس حول جدية المشروع، إلا أن ماسك أكد التزامه بدعم مرشحين. هؤلاء يتحدون أعضاء الكونغرس المؤيدين للقانون في الانتخابات التمهيدية. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X


زنقة 20
منذ 5 ساعات
- زنقة 20
موتسيبي : نسخة المغرب من كأس افريقيا للسيدات ستظل في الذاكرة
زنقة 20. الرباط أكد رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن كأس إفريقيا للأمم للسيدات لكرة القدم، التي تحتضنها المملكة إلى غاية 26 يوليوز الجاري، ستظل في الذاكرة مقارنة بجميع النسخ السابقة للكان. وأضاف السيد موتسيبي، في مؤتمر صحافي بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة بسلا، عقب اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، أن 'هذه النسخة ستظل في الذاكرة. أتقدم بالشكر لجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، وللشعب المغربي على دعمهم المتواصل لتطوير كرة القدم الإفريقية'. وبعد شكره للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على استضافة أشغال اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، أشاد المسؤول الجنوب إفريقي بمشاركة الأندية الإفريقية في كأس العالم للأندية، وهي الوداد الرياضي، والترجي التونسي، والأهلي المصري، وماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي. وفي هذا الصدد، أعرب عن أمله في أن تحقق الفرق الإفريقية إنجازات أفضل في النسخ المقبلة من كأس العالم للأندية. وتابع رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، 'تفخر إفريقيا بأداء المغرب في كأس العالم الأخيرة في قطر، حيث وصل أسود الأطلس إلى المربع الذهبي'. وأضاف 'أنا متأكد من أن منتخبا إفريقيا سيتوج بكأس العالم في المستقبل'، معبرا عن ثقته في أن المغرب سيحتضن أفضل نسخة من كأس إفريقيا للأمم للرجال سنة 2025. من جانبه، قال رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، إن هدف الجامعة هو 'العمل بانسجام كامل مع خارطة الطريق التي رسمها جلالة الملك محمد السادس لتقدم الشباب الإفريقي والمغربي'، مضيفا 'نحن سعداء بأن هذه التوجيهات ت ترجم اليوم في أرض الأخوة والتاريخ والتسامح والتعايش والحضارة العريقة'. تجدر الإشارة إلى أن اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم انعقد على هامش كأس إفريقيا للأمم للسيدات، التي تحتضنها المملكة من 5 إلى 26 يوليوز الجاري.


وجدة سيتي
منذ 7 ساعات
- وجدة سيتي
صندوق النقد الدولي يحذر الجزائر من أزمة انهيار وإفلاس وشيك: عجزٌ يُضعف الاقتصاد ويعرضه لمخاطر جسيمة مستقبلًا
عبدالقادر كتــرة حذر صندوق النقد الدولي (IMF) بشكل قوي القادة الجزائريين الحاليين من الاستمرار في « الحلقة المفرغة للإنفاق العام » التي تسبب عجزًا ميزانياتيًا هائلاً للدولة الجزائرية. عجزٌ يُضعف الاقتصاد ويعرضه لمخاطر جسيمة مستقبلًا. وجاء في بيان البعثة الأخيرة للخبراء التي زارت الجزائر لتقييم الوضع: « لصيانة الاستقرار الماكرومالي وتخفيف المخاطر قصيرة الأجل في سياق عالمي متقلب، نوصي بإعادة التوازن الميزانياتي تدريجيًا لكن بتنفيذ عاجل. سيكبح هذا ارتفاع احتياجات التمويل الناتج عن العجز الكبير وهبوط أسعار المحروقات، مما سيقلل نقاط الضعف ويعزز الحيز المالي ويُثبت الدين العام متوسط الأجل. يجب أن تظل السياسة النقدية موجَّهة بالظروف الاقتصادية ومركزة بشدة على هدف التضخم، مع مراقبة تطورات القطاع المالي. ومرونة سعر الصرف ستعزز قدرة الاقتصاد على امتصاص الصدمات الخارجية في ظل تقلبات أسعار المحروقات وعدم اليقين العالمي ». رسالة الصندوق تحمل تحذيرًا عاجلًا الإنفاق المفرط للقادة الجزائريين لم يخلق ثروات، بل يُفقِر البلاد، حسب تحليل الصحفي الاستقصائي الجزائري المعارض عبدو سمار اللاجئ في فرنسا. من جهة، تتمثل جذور الأزمة الهيكلية في الإدمان على المحروقات (60% من الميزانية و95% من الصادرات (بيانات البنك الدولي 2023))، وهبوط أسعار النط +40% منذ 2022 (أوبك) مع تراجع الاحتياطي من 194 مليار دولار (2014) إلى حوالي 60 مليار دولار (2024). وسجل الصندوق النقد الدولي ثغرات الإنفاق الخطيرة تتمثل في الدعم غير المستهدف حيث يستهلك 15% من الميزانية (تقرير FMI 2023) مع تسرب 45% منه للأغنياء. من جهة أخرى تشكل رواتب القطاع العام 33% من الإنفاق (أعلى من متوسط الدول النفطية بـ10 نقاط). من جهة ثانية، أغلب الاستثمارات غير منتجة حيث هناك مشاريع ضخمة بجودة تنفيذ متدنية (مؤشر الكفاءة الرأسمالية للجزائر: 0.4/1 – البنك الإفريقي للتنمية). وسجل التقرير المالي في الجزائر تضخما مزدوجا يتمثل في تضخم أسعار (9.7% 2023) + تضخم نقدي (نمو M2: 18% سنويًا)، إضافة إلى اختناق الصادرات غير النفطية إذ لا تتجاوز 1.5 مليار مليار سنويًا (أقل من المغرب 25 مرة). خلاصة القول، ارتفاع توقعات النمو الجزائري (3.5%) لا ينفي تحذيرات الصندوق، بل يعكس تحسنًا مؤقتًا قد يخفي اختلالات هيكلية (كالعجز المتفاقم والاعتماد على النفط). والسيناريو المرجح (60%) إذا واصل النظام الجزائري استمرار « الترقيع المؤقت » يؤدي لانكماش بحلول 2025 وأزمة ديون 2028، أما السيناريو الأمثل (20%) يتمثل في إصلاح جذري قد يصحح المسار بعد صدمة قصيرة الأمد . تقاعس الجزائر عن التنويع الاقتصادي منذ 2014 (تاريخ أول تحذير) يجعل تكلفة الإصلاح أعلى اليوم، مع خطر التدهور نحو نموذج الأرجنتين (تضخم 211% سنويًا) . التحذير ليس مجرد « نصيحة تقنية » بل صفارة إنذار لمسار غير مستدام. تقاعس الجزائر عن تنويع الاقتصاد منذ 2014 (عندما حذر الصندوق أول مرة) يجعل الإصلاح الآن أكثر كلفة، لكن التأخير سيدفع البلاد نحو سيناريو الأرجنتين (تضخم سنوي 211%) مع خطر انفجار اجتماعي في دولة 70% من سكانها تحت 30 سنة. المرونة النقدية المطلوبة تتطلب أولاً إصلاح نظام الصرف المركزي (سوق سوداء تسيطر على 40% من العملة) وهو تحدٍ يفوق الاقتصاد ليصل إلى الحوكمة الهيكلية.