
ترامب يدرس إمكانية تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى
وأضاف المصدر أنه في حال نقل صواريخ "جي أيه إس إس إم" إلى كييف، فسيتم تركيبها على مقاتلات "إف- 16" الأميركية العاملة في القوات الأوكرانية، والتي ستكون قادرة على ضرب أهداف بعيدة جدًا عن خط المواجهة.
تجدر الإشارة إلى أن صواريخ "جي أيه إس إس إم" مصممة لضرب الأهداف الأرضية، فيما يبلغ مدى النسخة الأساسية حوالي 370 كيلومترًا، بينما يصل مدى النسخة المعدلة "جي أيه إس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
منظومة دفاع جوي تنافس "باتريوت": هل تستغني أوروبا عن السلاح الأميركي؟
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن القارة الأوروبية طوّرت نسخة جديدة ومحسّنة من منظومة الدفاع الجوي "سامب/تي" (SAMP/T)، في خطوة تعكس توجهاً أوروبياً متزايداً نحو تقليل الاعتماد على أنظمة التسليح الأميركية، لا سيما في ظل ارتفاع الطلب العالمي على منظومة "باتريوت" الأميركية عقب أدائها اللافت في ساحات المعارك. ووفقاً للتقرير، فإن النسخة الجديدة من "سامب/تي" هي ثمرة تعاون بين شركتي "إم بي دي إيه" الإيطالية و"تاليس" الفرنسية ، وقد تم تحسين أدائها وقدراتها التقنية، ما يجعلها منافساً جدياً في سوق أنظمة الدفاع الجوي. وتسعى أوروبا ، من خلال هذا الإنجاز التقني، إلى اختبار قدرتها الاستراتيجية على الاستقلال الدفاعي جزئياً، في وقت يشهد تحولات جيوسياسية متسارعة وتحديات أمنية متزايدة في القارة. ويأتي تطوير الجيل الجديد من "سامب/تي" في إطار جهود أوروبية حثيثة لتعزيز منظومة الردع والدفاع المشترك، مع بحث متواصل داخل الاتحاد الأوروبي حول مدى جدوى الاستمرار في الاعتماد الكبير على السلاح الأميركي. وأشارت الصحيفة أن هذه الجهود الأوروبية تجيء في ظل الغموض الذي يكتنف في بعض الأحيان الدعم الأميركي لأوكرانيا في عهد الرئيس دونالد ترامب ، الذي دعا أوروبا إلى تولي الدفاع عن أمنها بنفسها. ويأتي الدفاع الجوي في مقدمة أولويات القارة العجوز بعد أن أثبت أهميته لكل من إسرائيل وأوكرانيا في الدفاع عن نفسيهما ضد هجمات إيران وروسيا على التوالي. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أوكراني -لم تفصح عن هويته- القول إن سامب/تي وباتريوت سيدخلان في منافسة مع بعضهما، إذ يعاني الأخير صعوبات متزايدة في أوكرانيا مع استخدام روسيا صواريخ باليستية أكثر قدرة على المناورة. ورغم أن الهيمنة دانت لصواريخ باتريوت في أوكرانيا، إذ تمكن من إسقاط صواريخ باليستية وفرط صوتية روسية، إلا أن الأخيرة تمكنت في الأشهر الماضية من تجنب الرادارات الأوكرانية لأنها تتمتع بقدرة أكبر على المناورة. وتعمل الحكومات في جميع أنحاء أوروبا على تقييم قدراتها في مجال الدفاع الجوي. فقد أعلنت الدانمارك -التي أغضبتها رغبة ترامب في ضم جزيرة غرينلاند التابعة لها- أنها تعتزم اتخاذ قرار بشأن أي من نظامي الدفاع الجوي ستشتريه في وقت لاحق من هذا العام. ويتوقع مسؤولون عسكريون أيضا أن تقوم بلجيكا والبرتغال وبريطانيا قريبا بتحديث أنظمة الدفاع الجوي لديها. وأشارت وول ستريت جورنال في تقريرها إلى أن نظام "سامب/تي" لم يُبع حتى الآن سوى لإيطاليا وفرنسا -وهما الدولتان المصنعتان له- بالإضافة إلى نسخة معدلة لسنغافورة. وأضافت أن 18 طلبا لشراء المنظومة الأوروبية سُجلت منذ دخولها الخدمة عام 2011. وعلى الرغم من أن القوات الأوكرانية قالت إن "سامب/تي" واجه صعوبات في تدمير الصواريخ الباليستية منذ البداية، إلا أن مسؤولا عسكريا إيطاليا أكد أنهم تلقوا "ردود فعل إيجابية" على النظام من كييف. النسخة الجديدة من نظام ستامب/تي تتمتع بعدة مزايا، إذ يقول صانعوها إنها ستتفوق الآن على نظام باتريوت. وتشمل هذه المزايا، رادارا جديدا يمكنه رصد الأجسام الطائرة في الأجواء بزاوية رؤية 360 درجة. وطبقا للصحيفة الأميركية، فإن النسخة الجديدة من نظام ستامب/تي تتمتع بعدة مزايا، إذ يقول صانعوها إنها ستتفوق الآن على نظام باتريوت. وتشمل هذه المزايا، رادارا جديدا يمكنه رصد الأجسام الطائرة في الأجواء بزاوية رؤية 360 درجة. وقال المسؤول الإيطالي الذي لم تكشف الصحيفة عن اسمه، إن منظومة سامب/تي يمكن نصبها بالكامل بواسطة 15 شخصا فقط، بينما تشير الصحيفة إلى أن الجيش الأميركي يسند حاليا مهمة نصب بطارية باتريوت إلى نحو 90 جنديا. (الجزيرة)


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
مسؤولون: الأمن القومي الأمريكي في خطر بسبب إلغاء مكاتب بوزراة الخارجية
نقلت قناة CBS عن مسؤولين أمريكيين قولهم أن إلغاء مكاتب رئيسية بوزارة الخارجية الأمريكية أدى لزيادة المخاطر على الأمن القومي الأمريكي ، مشيرة الي ان تسريح موظفين من وزارة الخارجية الأسبوع الماضي تسبب في ارتباك وفوضى. وفي وقت سابق باشرت وزارة الخارجية الأمريكية، تسريح أكثر من 1300 موظف من كوادرها، في خطوة غير مسبوقة تأتي في إطار حملة الرئيس دونالد ترامب الرامية إلى تقليص حجم القوة العاملة الفيدرالية بشكل حاد، ضمن مشروع "إعادة هيكلة الدولة" الذي يقوده البيت الأبيض بعد عودة ترامب إلى السلطة. وبحسب ما نقلته صحيفة واشنطن بوست، فقد تلقى 1107 من أعضاء الخدمة المدنية و246 من موظفي السلك الدبلوماسي إشعارات تسريحهم عبر البريد الإلكتروني، ما أثار موجة انتقادات داخل الوزارة وخارجها. ووفقًا للآليات المُعلنة، سيُفصل موظفو الخدمة المدنية نهائيًا بعد 60 يومًا من تلقي الإشعار، في حين سيُمنح أفراد الخدمة الخارجية فترة 120 يومًا قبل سريان قرار التسريح، مع وضعهم في إجازة إدارية فورية. جاءت هذه الإجراءات بعد قرار قضائي بارز للمحكمة العليا الأمريكية، صدر قبل ثلاثة أيام فقط، أزال العقبات القانونية أمام إدارة ترامب للمضي قدمًا في تنفيذ خططها لتقليص الجهاز البيروقراطي. فقد ألغت المحكمة التي يهيمن عليها المحافظون قرارًا سابقًا لمحكمة أدنى كان يمنع تسريح جماعي لموظفين فدراليين. انتقادات حادة من الدبلوماسيين السابقين ولكن قوبلت الخطوة بإدانة واسعة من الأوساط الدبلوماسية. فقد أصدرت رابطة موظفي الخدمة الخارجية بيانًا ناريًا وصفت فيه القرار بأنه "ضربة كارثية لمصالحنا الوطنية"، في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات كبيرة كالحرب في أوكرانيا، وتصاعد النزاع بين إسرائيل وإيران، وعودة التوترات في بحر الصين الجنوبي. وجاء في البيان أن "تقليص قوتنا الدبلوماسية في هذه اللحظة الحاسمة هو تصرّف غير مسؤول ويضعف قدرة الولايات المتحدة على حماية مصالحها ومواطنيها حول العالم". بدوره، وصف نيد برايس، المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية في عهد الرئيس الديمقراطي جو بايدن، عملية التسريح بأنها "عشوائية ومبنية على أسس غير موضوعية"، مضيفًا: "يطردون الموظفين بناءً على أماكن تعيينهم في يوم عشوائي، لا على الأداء أو الكفاءة". ومنذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، أصبحت "هيئة الكفاءة الحكومية"، التي يرأسها الملياردير إيلون ماسك، الجهة المسؤولة عن مراجعة أداء وكالات الحكومة الفيدرالية، وتوصي بتقليص النفقات والوظائف. وقد شملت إجراءات التخفيض بالفعل قطاعات متعددة بينها وزارة التعليم والوكالات البيئية.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
تقارير: ترامب يعتزم زيارة باكستان في أيلول
نقلت محطتان تلفزيونيتان في باكستان عن مصادر مطلعة قولها اليوم الخميس إن من المتوقع أن يزور الرئيس الأميركي دونالد ترامب البلاد في أيلول/سبتمبر. وحال تأكيد الزيارة، ستكون الأولى لرئيس أميركي منذ ما يقرب من 20 عاماً، عندما زار الرئيس جورج دبليو بوش باكستان عام 2006. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية إنه لا علم له بزيارة ترامب المزمعة. وذكرت المحطتان أن ترامب يعتزم زيارة الهند أيضا بعد وصوله إلى إسلام أباد في أيلول/سبتمبر. وشهدت العلاقات بين الولايات المتحدة وباكستان تحسنا كبيرا عندما استضاف ترامب قائد الجيش الباكستاني الفيلد مارشال عاصم منير في البيت الأبيض الشهر الماضي في اجتماع غير مسبوق.