logo
غضب بسبب حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية.. أخبار الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي اليوم

غضب بسبب حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية.. أخبار الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي اليوم

النبأمنذ 12 ساعات

تقدمت النائبة سناء السعيد، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بسؤال برلماني موجه للحكومة عن عدم الاهتمام بالطرق.
وتحدثت السعيد عن الطريق الاقليمي بمحافظة المنوفية متسائلة عن الإهمال الذي تسبب في حادثة أمس وراح ضحيتها ١٨ فتاة من بنات المحافظة، وتساءلت عن أسباب عدم الاهتمام بهذا الطريق الحيوي.
وأضافت النائبة: سؤالي لرئيس مجلس الوزراء ووزير النقل وكل الحكومة المعنية بالنهوض بحياة المواطن: أين الاهتمام بالنهوض بالبنية التحتية والناس الغلابة الذين لاحول لهم ولاقوة؟ ولماذا الإهمال وعدم الاهتمام بالمحافظات والمدن والقرى؟
اقول للحكومة: ارحموا الشعب يرحمكم الله.
طلب إحاطة من النائب إيهاب منصور
تقدم المهندس إيهاب منصور، رئيس الهيئة البرلمانية للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي ووكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، بطلب إحاطة عاجل موجه لكل من: رئيس مجلس الوزراء، وزير قطاع الأعمال العام، وزير العمل، رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، بشأن شكوى أعضاء الجمعية العامة لاتحاد العاملين المساهمين بالشركة الشرقية ( ايسترن كومبانى ) من قرارات الفصل التعسفي التي صدرت ل 6 من العاملين بالإضافة إلى جزاءات جزافية لـ 18 عاملا لإجبارهم مع أعضاء الجمعية العامة على التصويت بالموافقة على عرض السعر الوحيد للبيع بقيمة 5 مليارات جنيه !!!! بينما تشير المؤشرات إلى أن القيمة الحقيقية لا تقل عن 15 مليار جنيه.
حادث المنوفية
أصدر الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بيانًا نعى فيه ضحايا حادث الطريق الإقليمي، الذي أسفر عن مصرع 19 فتاة وإصابة 3 أخريات من أبناء محافظة المنوفية من العمالة اليومية.
وأكد الحزب في بيانه أن هذه الكارثة الإنسانية المفجعة تضع الجميع أمام مسؤولية أخلاقية وسياسية لا يمكن تجاهلها، مشيرًا إلى أنها تسلّط الضوء على الإهمال المستمر في تأمين الطرق، خاصة في ظل استمرار أعمال الإصلاح دون وجود خطط واضحة للحماية والوقاية.
وأضاف البيان أنه لم تمر سوى ست ساعات على هذا الحادث المروع حتى شهد نفس الطريق الإقليمي حادثًا آخر، حيث انقلبت سيارة نقل دون وقوع إصابات. وأوضح الحزب أن تكرار الحوادث على هذا الطريق يؤكد أنه أصبح مصدرًا دائمًا للخطر يهدد حياة المواطنين.
وطالب الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي الحكومة بوقف حركة المرور على الطريق الإقليمي فورًا لحين الانتهاء الكامل من أعمال الصيانة والإصلاح، مع مراجعة شاملة لمنظومة تأمين وسلامة الطرق على وجه السرعة، حفاظًا على أرواح المواطنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس جامعة السويس: 30 يونيو أعادت كرامة الوطن وأطلقت مسيرة بناء غير مسبوقة
رئيس جامعة السويس: 30 يونيو أعادت كرامة الوطن وأطلقت مسيرة بناء غير مسبوقة

24 القاهرة

timeمنذ 23 دقائق

  • 24 القاهرة

رئيس جامعة السويس: 30 يونيو أعادت كرامة الوطن وأطلقت مسيرة بناء غير مسبوقة

قال الدكتور أشرف حنيجل، رئيس جامعة السويس، إن ثورة 30 يونيو سطّر فيها الشعب المصري الأصيل بأحرفٍ من نور ملحمةً وطنيةً جديدة، استعاد فيها كرامته ووطنه من قبضة من أرادوا اختطاف هويته، فكانت إرادة المصريين آنذاك حقًا واجب النفاذ، لا يمكن لأحد أن يوقف زحفها. وأضاف رئيس جامعة السويس في تصريحات صحفية بمناسبة احتفالات ذكرى ثورة 30 يونيو، أن القوات المسلحة كما عهدناها دومًا هي الدرع المنيع، والسلاح الحاسم لإرادة هذا الشعب العظيم، حين انحازت بكامل شجاعتها وحكمتها إلى إنفاذ إرادة أبناء هذا الوطن، لتؤكد مجددًا أن جيش مصر لا يعرف سوى الانتماء لتراب هذا البلد الطاهر. وأشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي اتخذ القرار الأصعب والأشجع حين حمل أمانة الحفاظ على إرادة المصريين، ليبدأ بذلك كتابة فصل جديد في سجل بطولات الجيش المصري، الذي يجسد دائمًا تطلعات وطموحات أبناء هذا الشعب. وأضاف أن مصر شهدت انطلاقة غير مسبوقة نحو التقدم، حيث أُنجزت مشروعات عملاقة في شتى القطاعات، في ربوع الكنانة، وفي وقتٍ قياسي، جعل من الحلم واقعًا ملموسًا على أرض الواقع. وأكد رئيس جامعة السويس أن إرادة الشعب صاغها قائد، وفرض بها احترام العالم، حتى استعادت مصر مكانتها وريادتها وثقلها السياسي والاقتصادي في محيطها الإقليمي والدولي. واختتم كلمته بتوجيه التحية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة، معاهدًا الله والوطن على مواصلة العمل تحت رايته، لاستكمال مسيرة البناء والعزة والكرامة. يُذكر أن الدكتور أشرف حنيجل، رئيس جامعة السويس، قد وجّه عمداء الكليات بعقد ندوات لطلاب الجامعة، وتنظيم أنشطة مختلفة لشرح ثورة 30 يونيو والإنجازات التي شهدتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية.

منظمة أمريكية: استهداف إسرائيل حولت قوات صنعاء إلى رموز للمقاومة في العالم العربي والغربي
منظمة أمريكية: استهداف إسرائيل حولت قوات صنعاء إلى رموز للمقاومة في العالم العربي والغربي

يمرس

timeمنذ 30 دقائق

  • يمرس

منظمة أمريكية: استهداف إسرائيل حولت قوات صنعاء إلى رموز للمقاومة في العالم العربي والغربي

وأكدت أن القوات المسلحة اليمنية تشن هجمات صاروخية وطائرات مسيرة باتجاه إسرائيل، وتهدد باستئناف استهداف السفن في البحر الأحمر ، مشيرةً إلى أن عملياتها تُجسّد واجبًا دينيًا وأخلاقيًا بالدفاع عن الفلسطينيين في غزة. وذكرت أن البحر الأحمر كان بؤرةً رئيسيةً للعمليات العسكرية اليمنية منذ أواخر عام 2023.. إذ تستخدم القوات المسلحة اليمنية طائراتٍ مُسيّرة وصواريخ لاستهداف السفن التجارية المرتبطة بإسرائيل، مما دفع ممرات الشحن العالمية إلى تغيير مساراتها ورفع أقساط التأمين.. كما استهدفت سفنًا عسكرية، وخاصةً السفن الأمريكية. ووصف محمد البخيتي، العضو البارز في المكتب السياسي لأنصار الله خلال مقابلة حصرية، دور القوات المسلحة بأنه شرعي دينيًا وضروري استراتيجيًا. وقال:خيارنا هو السلام، والحرب مشروعة فقط للدفاع عن النفس أو نصرة المظلوم..ومع ذلك أن الشعب الفلسطيني يواجه إبادة جماعية.. ولن نتخلَّ عنه قط. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن إسرائيل قد وضعت أسماء العديد من قادة صنعاء للاغتيال.. فردّ البخيتي: الشيء الوحيد الذي يخفف عني ألمي وأنا أشاهد قتل نساء وأطفال غزة هو أن أتذكر أنني الآن على قائمتهم أيضًا.. لو كان الموت حتميًا، لفضلتُ أن ألتقي الله شهيدًا أدافع عن المظلومين. وأوردت أن التصعيدٌ الكبيرٌ في القتال أدى إلى وقفٍ لإطلاق النار بين صنعاء وواشنطن ، لم يشمل إسرائيل.. وبناءً على ذلك، أكدت صنعاء خططًا لمواصلة تصعيد العمليات ضد المدن الإسرائيلية بما يتناسب مع ما أسمتها حملة الإبادة الجماعية التي يشنها النظام الصهيوني. لكن مع الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران ، عادت إلى تهديد القوات الأمريكية بشكل مباشر، حيث هدد المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة اليمنية، يحيى سريع، باستهداف السفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر إذا انضمت واشنطن إلى إسرائيل في أي هجوم على إيران. وتابعت أن هجمات القوات المسلحة اليمنية المباشرة على إسرائيل، بما في ذلك إطلاق الصواريخ وحصار البحر الأحمر ، حوّلتها إلى رموز للمقاومة لدى الكثيرين في العالم العربي وفي بعض الأوساط الغربية المؤيدة لفلسطين.. وقد انتشر تحديها العسكري على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، وأُشيد به في الخطاب الإقليمي باعتباره عرضًا نادرًا للتضامن العربي مع غزة.

رسالة قرآنية من محرقة غزة
رسالة قرآنية من محرقة غزة

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

رسالة قرآنية من محرقة غزة

يمني برس || مقالات رأي: x﴿إِن تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِن قَبْلُ﴾ (التوبة: 50) لطالما كان النفاق داءً متجذرًا في جسد الأمم، لا تسلم منه جماعة ولا يبرأ منه مجتمع، حتى ذاك المجتمع الذي تنفّس النور مع النبي ﷺ. فكيف بغزة اليوم وهي تصطلي بنيران المحرقة؟! في زمن الطوفان، تتعرّى الوجوه، ويخرج المنافقون من جحورهم كخفافيش الليل، ينفثون سمّهم في المجالس، يطعنون ظهور المجاهدين بالكلمة قبل الخنجر، يبثون الوهن في النفوس، ويتهامسون بخبث أن غزة جنت على نفسها، وأن هذا الطوفان لن يجلب سوى الدمار. هم ذاتهم الذين طعنوا الأمة في أحد، وفرّوا في الخندق، وتربّصوا بالأحزاب. يرَون في المقاومة تهورًا، وفي الدم عبثًا، ويرفعون راية الذل والعار، متمنّين لو أن غزة ألقت سلاحها وجثت تحت أقدام جلادها. لكنهم لا يعلمون… أن طوفان غزة ليس إلا غربالًا، يميز الله به الخبيث من الطيب. هو فرقان بين زمن الخوف وزمن العزة، زمن الرجال وزمن الخشب المسندة، زمن الإيمان وزمن النفاق المقنّع بوجوه مثقفة وألسنة معسولة. قال الله تعالى: ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ﴾ (النساء: 145) ﴿إِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ﴾ (المنافقون: 4) المنافق لا يسكن في جبهة العدو، بل يعيش بين الصفوف، يتلوّن كالحرباء، يُظهر غير ما يُبطن، يُخادع الله والذين آمنوا. وحين يعلو صوت الدم، يرتدّ صوتهم ليُضعف العزائم ويهزّ الثقة. واليوم، نسمعهم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل والمجالس المغلقة، يقولون: «لو لم تبدأ غزة الحرب… لو لم تتحد الاحتلال… لو بقيت على حالها لكان أفضل لها». كأنهم يرددون ما قاله المنافقون في أحد: ﴿لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَّاتَّبَعْنَاكُمْ﴾ (آل عمران: 167) بل نراهم في تقارير «محايدة» وتحليلات «عقلانية»، يساوون بين الجلاد والضحية، ويغمزون من قناة المقاومة بأنها سبب البلاء، وأن منطق القوة لا يأتي إلا بالخراب. لا يهمهم آلاف الشهداء، ولا الطفولة المحترقة، ولا البيوت التي سوّيت بالأرض. كل ما يهمهم هو استمرار «مسار سرابي تباع فيه القدس» و'عناق سادة المجتمع الدولي من حلف الصهيونية'، حتى وإن كان الثمن هو إذلال شعب بأكمله. وهذا ليس جديدًا، ففي معركة الأحزاب قال الله: ﴿وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا﴾ (الأحزاب: 12) ﴿إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا﴾ (الأحزاب: 13) اليوم، تُعيد غزة فرز الخنادق. طوفان المقاومة لم يكن مجرد رد فعل عسكري، بل لحظة وعي وجودي. والمواقف التي اتخذها بعض الكتّاب والسياسيين والمحللين في العالم العربي فضحت زيف الكثير من الأقنعة. بعضهم وقف مع الضحية بصدق وشرف، وبعضهم ارتدى ثوب «الحياد»، لكنه كان شريكًا في الغدر. وفي مثال واقعي صارخ، امتنعت بعض الدول حتى عن التنديد بالمجازر الجماعية، وصمتت نخبها الإعلامية، بينما كانت تتغنّى قبل شهور بالإنسانية والسلام والحقوق. هؤلاء «المُعوقون»، وصفهم الله بدقة: ﴿قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا﴾ (الأحزاب: 18) إنها ليست حربًا فقط ضد الاحتلال، بل معركة فرز داخلي، يُسقط الله بها الأقنعة ويعيد تشكيل الوعي. ففي زمن الطوفان، لا يصمد إلا المؤمن، ولا ينجو إلا الصادق. وكل كلمة تُقال، وكل صمت يُختار، سيكون شاهدًا إما لك أو عليك. ﴿فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ﴾ (محمد: 30). محرقة غزة هي المِرآة..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store