
فيديو مفبرك يورّط أحمد وفيق بتجارة الأعضاء.. والفنان يرد بقوة
البداية كانت بظهور مقطع قصير لأحمد وفيق، التُقط خلال تهنئته لطفل صديقه بمناسبة عيد ميلاده، وهي عادة إنسانية درج عليها كثير من الفنانين.
ولكن لم تمر ساعات حتى ظهر الفيديو نفسه، مشوّهًا، وقد أُضيفت إليه محادثة صوتية مفبركة بصوت مشابه لصوت وفيق، توحي بتورطه في نشاطات مشبوهة.
ورد أحمد وفيق جاء سريعًا وحازمًا عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، مؤكدًا أن ما حدث يمثل "تشويهًا متعمدًا" لشخصه وسمعته، وأنه بدأ بالفعل في اتخاذ خطوات قانونية لملاحقة المتورطين في إنتاج ونشر الفيديو.
وقال بلهجة صارمة:"فيه ناس بتلعب في سمعة الناس... الفيديو اللي نزل على تيك توك كله مفبرك، واللي بيعمل كده لازم يتحاسب... واللي هيعيد نشره هيتحاسب كمان".
اتهامات بلا أساس في فضاء بلا ضوابط
وما حدث مع وفيق ليس مجرد حالة فردية، بل مثال صارخ على أزمة الثقة في الفضاء الرقمي، حيث تُصنع الجرائم ببرامج تحرير بسيطة، وتُطلق الاتهامات دون أدلة.
واللافت أن الفيديو انتشر دون تدقيق، في ظل غياب أي مصدر رسمي يدعم فحواه.
آخر أعماله الفنية
الجدير بالذكر أن أحمد وفيق شارك مؤخرًا في فيلم الإسكندراني، الذي عُرض في دور السينما خلال العام الماضي، من بطولة أحمد العوضي، وزينة، وبيومي فؤاد، وصلاح عبد الله، ومن إخراج خالد يوسف، وتأليف الراحل أسامة أنور عكاشة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 33 دقائق
- مصرس
تامر أمين عن ملاحقة التيك توكرز أمنيا: الفئران عادت لجحورها.. وكل قرد شمال لزم شجرته
أعرب الإعلامي تامر أمين، عن دهشته من التغير الملحوظ الذي طرأ على منصات التواصل الاجتماعي «بين ليلة وضحاها»، قائلا: «سبحان مغير الأحوال، الذي يغير الحال بين يوم وليلة، مواقع التواصل الاجتماعي ما بين الأمس واليوم؛ صورة وشكل ومحتوى آخر، وليلة ثانية تمامًا». وعزا خلال برنامج «آخر النهار» المذاع عبر فضائية «النهار» ذلك إلى ظهور «العين الحمراء» وتطبيق القانون بصرامة على صانعي المحتوى الهابط، مشيرا إلى أن حالة الردع التي خلقتها الملاحقات القانونية لأكثر من عشرة من «التيك توكرز والبلوجرز»؛ بدأت تؤتي ثمارها.وأشار إلى أن عددا كبيرا من «البلوجر» التي كانت تقدم محتوى مسيئا «اختفت وتبخرت»، قائلا: «اتفرج كده وقلب في موبايلك آخر 48 ساعة، لو لقيت بقى أم ترتر وأم مش عارف إيه، أبقى قابلني، كل الأمهات دي اختفت واتبخرت سبحان الله».وأكد أن الأهم من ذلك أن من لم يتم القبض عليهم سارعوا بحذف محتوياتهم القديمة المسيئة خوفا من الملاحقة، قائلا: «الفئران رجعت جحورها، وهذا هو المطلوب».وأوضح أن «خروج هذه الفئران بهجمة شرسة من المحتوى غير الأخلاقي وغير المناسب للمجتمع المصري كان سيأخذنا في داهية».واستشهد بالمثل الشعبي «كل قرد يلزم شجرته»، موضحا أن «القرود» الذين يقصدهم هم «أصحاب المحتوى الشمال» فقط.وعبر عن عدم معارضته للمحتوى الترفيهي أو الكوميدي المحترم والمفيد، مضيفا: «لسنا ضد الفن أو المتعة، نحن ضد الشمال والغلط والرخص والإسفاف والابتذال والعري فقط».وطالب بضرورة استمرار «حملة النظافة والتطهير»، محذرا من أن التوقف الآن سيعني «كأنك يا أبو زيد ما غزيت»، وعودة الأمور إلى ما كانت عليه، داعيا إلى إبقاء «صوت القانون عاليا» لضمان عدم جرأة أي شخص على مخالفة القانون، مختتما: «خليها تنضف».وشنت وزارة الداخلية حملات موسعة ضد صنّاع محتوى على منصة «تيك توك» مخالفين للقانون، حيث ثبت تورطهم ببث مقاطع فيديو «خادشة للحياء»، وجاءت الحملات بعد عدة بلاغات تقدم بها مواطنون ومحامون ضد عدد من «البلوجرز» اتهموا فيها صناع المحتوى بالترويج لممارسات تسيء للمجتمع.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة كيف أصبح "تيك توك" مصدر ثراء لـ"البلوغرز" في مصر؟
الاثنين 4 أغسطس 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - أصبح الكثير من صناع المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر من الأثرياء في فترة وجيزة، حيث يتباهون بسياراتهم الفارهة ومنازلهم الفخمة وارتداء الفتيات منهم الحلي، وهو ما أثار جدلا واسعا في البلاد. وحول حلم الثراء السريع منصات التواصل الاجتماعي لساحة مفتوحة يتنافس فيها الملايين لتحقيق الأرباح من دون التفات بعضهم إلى نوعية محتواه وما إذا كان يتماشى مع الذوق العام. كيف تتحول المقاطع إلى أموال؟ وانتشرت الكثير من المقاطع المصورة المخالفة لقانون تقنية المعلومات و"الخادشة للحياء" عبر منصات التواصل الاجتماعي في مصر لاسيما "تيك توك" وتلقت على إثرها الأجهزة الأمنية المصرية عشرات البلاغات، حيث قامت بدورها بشن حملات للقبض على "البلوغرز" المتورطين في نشر المحتوى المخالف. وقال مدير أكاديمية التسويق الرقمي التابعة لوزارة الاتصالات المصرية محمد حنفي، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" إن التربح عبر منصات التواصل الاجتماعي له أكثر من طريقة مثل كثرة المشاهدات أو الإعلانات أو الرعايات من الشركات، مبينا أن المنصات تعمل بنظام تقاسم الأرباح مع "البلوغرز". وأشار إلى أن المنصة الأشهر في مصر حاليا هي "تيك توك" والتي أصبحت مصدر دخل أساسي لعدد كبير من صناع المحتوى، مبينا أن المنصة تعتمد على كثرة المشاهدات في البث المباشر والهدايا من المشاهدين عن طريق "التكبيس" أو النقر المتكرر أثناء البث لزيادة التفاعل. وأوضح أن الهدايا المقدمة من المشاهدين للـ"بلوغرز" على "تيك توك" عن طريق التكبيس تختلف قيمتها، وتعتبر هدية الأسد من أغلى الهدايا حيث تعادل قيمتها نحو 20 ألف جنيه مصري، يحصل صانع المحتوى على نسبة تفوق 50 بالمائة من قيمتها، لافتا إلى أن هدية الوردة من أقل الهدايا ثمنا على "تيك توك" حيث تبلغ نحو 22 جنيها مصريا فقط. وتابع أن الأرباح التي يجنيها صناع المحتوى من منصات التواصل الاجتماعي تنقسم إلى شقين، الأول هو الشرعي أو القانوني، حيث يتلقى صانعو المحتوى أموالا مقابل تقديم محتوى هادف يتوافق مع الآداب والذوق العام، ويلقى رواجا بين رواد المنصات. وأضاف أن الشق الثاني هو غير الشرعي والذي عليه الكثير من علامات الاستفهام بحيث يجني بعض الأشخاص أموالا طائلة مقابل تقديم محتوى مخالف لمبادئ وقيم المجتمع، لافتا إلى أنه تم رصد عمليات "غسيل أموال" عن طريق صناعة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي. وأشار إلى أن المقاطع المصورة غير الهادفة والمخالفة لقانون تقنية المعلومات منتشرة منذ مدة طويلة عبر المنصات إلا أنها زادت وتيرتها في الآونة الأخيرة، مشددا على ضرورة محاسبة أي شخص يقوم بصناعة أي محتوى "خادش للحياء" أو ضد عادات وتقاليد المجتمع المصري. سهولة "تيك توك" من جانبه، أكد خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات مصطفى أبو جمرة، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" أن صناعة المحتوى الرقمي أصبحت الأكبر والأوسع انتشارا إذا ما قورنت بالمحتوى التقليدي على التلفاز، كما أن أدوات إنتاجها أصحبت يسيرة ومتاحة للجميع. وأفاد أبو جمرة مؤكدا بأن صناعة المحتوى في الأساس تتربح عن طريق المشاركة في أرباح الإعلانات مع المنصات، مبينا أن منصة "تيك توك" قدمت طريقا جديدا وهو الهدايا المدفوعة للبث الحي من قبل المتابعين. وأوضح أن هدايا "تيك توك" تتفاوت قيمها المالية بشكل كبير يشتريها المتابع بواسطة طرق الدفع الرقمية البنكية وغيرها، مؤكدا أن هذا النظام تم استغلاله لأعمال غير مشروعة، حيث قدم طريقة لغسيل الأموال من خلال تقديم هدايا مرتفعة الثمن لأصحاب البث الحي ثم أخذها منهم مقابل نسبة صغيرة لهم.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
مصطفى كامل يحتفي بوصول أرصدة «المهن الموسيقية» لـ نصف مليار جنيه
مصطفى كامل نقيب الموسيقيين أحمد خالد احتفى الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، بوصول أرصدة النقابة في البنوك إلى نصف مليار جنيه، معتبرًا أن هذا الرقم يعكس إنجازًا كبيرًا تحقق بجهود جماعية وبإدارة مالية دقيقة. مصفى كامل: أرصدة النقابة بالبنوك وصلت إلى نصف مليار جنيه وكتب مصطفى كامل عبر صفحته الرسمية بموقع «فيسبوك»: «الحمدلله والشكر لله، تحقق الحلم الذي كنت أطمح إليه منذ توليت المسؤولية، أرصدة النقابة بالبنوك وصلت إلى نصف مليار جنيه، بفضل الله ثم بفضل مجموعة من الرجال المخلصين». وأشاد مصطفى كامل بدور كل من منصور هندي، أحمد العيسوي، محمد صبحي، ونقباء الفروع ومجالس إداراتهم، إضافة إلى شباب لجنة العمل التابعين لمكتب النقيب، وخصّ بالذكر: أحمد مجدي، أحمد عبد الفتاح، أشرف عادل، أحمد صابر، وأحمد كامل، فضلًا عن المفتشين والمناديب. وأنهى نقيب الموسيقيين تصريحه قائلًا: «شكرًا لله وحمدًا لله، وخالص الشكر لكل من اجتهد لرفعة شأن نقابة المهن الموسيقية، والتخلص من عصور الظلام، ومحاربة الفساد والفاسدين. ألف مبروك لكل الزملاء أعضاء الجمعية العمومية، وللزملاء بالمعاشات، والأرامل، والأيتام«.