
مؤسس تيليغرام يفجر قنبلة: لدي 100 طفل سأوزع ثروتي عليهم
في مفاجأة من العيار الثقيل، صدمت العديد من متابعي أخباره، كشف بافيل دوروف، مؤسس تطبيق تيليغرام للمراسلة الفورية، أن لديه ما يزيد عن 100 طفل، سيتقاسمون ثروته المقدرة بـ 13.9 مليار دولار أميركي.
وقال دوروف في مقابلة مع مجلة "لوبوان" الفرنسية، نشرت أمس الجمعة "جميعهم أبنائي، وسيكون لهم جميعًا نفس الحقوق! لا أريد أن يفرق بين بعضهم بعضا بعد وفاتي".
6 أطفال
إلا أن المواطن الروسي الذي يحمل أيضا الجنسية الفرنسية، أوضح أنه "الأب الرسمي" لستة أطفال من ثلاث نساء مختلفات ارتبط بهن سابقاً".
لكنه أشار إلى أنه بدأ قبل 15 سنة في التبرع بالحيوانات المنوية لإحدى العيادات، التي أعلمته بأن أكثر من 100 طفل ولدوا بهذه الطريقة في 12 دولة.
وكان الملياردير الروسي، البالغ من العمر 40 عاماً، تعرض العام الماضي (2024) لأزمة مع حبيبته السابقة إيرينا بولغار، التي اتهمته بوقف الإنفاق على أطفاله الثلاثة منها.
كما اتهمته بضرب أحد الأطفال الثلاثة، مؤكدة أنها قدمت شكوى ضده أمام محكمة في جنيف بسويسرا في مارس 2023.
يذكر أن بافيل الذي أسس تيليغرام، منصة التراسل الشهيرة مع شقيقه عام 2013، والذي يحمل الجنسية الفرنسية وجنسية دولة سانت كيتس ونيفيس، لا يكشف الكثير عن حياته الشخصية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 5 ساعات
- البلاد البحرينية
تغريم "غوغل" 314 مليون دولار بسبب الاستيلاء على بيانات مستخدمي أندرويد
قضت هيئة محلفين في سان خوسيه بأن على "غوغل" دفع أكثر من 300 مليون دولار لمستخدمي أندرويد في كاليفورنيا. يتعين على الشركة دفع غرامة قدرها 314.6 مليون دولار لإساءة استخدام بيانات هواتف العملاء. وخلصت هيئة المحلفين إلى أن "غوغل" مسؤولة عن إرسال واستقبال المعلومات من الأجهزة دون إذن المستخدمين، أثناء عدم استخدام الأجهزة، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines". وأشارت الدعوى القضائية إلى هذا باعتباره "أعباءً إلزامية لا مفر منها يتحملها مستخدمو أجهزة أندرويد لصالح غوغل". عقب صدور الحكم، أعلنت "غوغل" عن استئنافها. وصرح ممثل الشركة، خوسيه كاستانيدا، بأن الحكم "يُسيء فهم الخدمات الضرورية لأمن وأداء وموثوقية أجهزة أندرويد". وقال محامي المدعين، جلين سامرز، بإن الحكم "يُثبت بقوة صحة هذه القضية ويعكس خطورة سوء سلوك غوغل". رُفعت هذه القضية في الأصل عام 2019، كانت دعوى قضائية جماعية رُفعت أمام محكمة الولاية نيابةً عن 14 مليون مواطن من سكان كاليفورنيا. وزعمت الدعوى أن "غوغل" جمعت معلومات من هواتف أندرويد غير المُستخدمة لمصلحتها. جُمعت المعلومات لأغراض مثل الإعلانات المُستهدفة، واستهلاك بيانات مستخدمي أندرويد على نفقتهم الخاصة، وما إلى ذلك. خلال المحاكمة، جادلت "غوغل" بموافقة المستخدمين على ذلك. وأكدت الشركة أنه لم يتضرر أيٌّ من مستخدمي أندرويد من عمليات نقل البيانات هذه، وأن المستخدمين وافقوا عليها في شروط الخدمة وسياسات الخصوصية الخاصة بالشركة. ما لم يُقبل استئناف "غوغل"، فسيتعين عليها دفع 314.6 مليون دولار، تُوزّع على 14 مليون مستخدم أندرويد في كاليفورنيا. هذه ليست الدعوى القضائية الوحيدة، للأسف بالنسبة لـ "غوغل"، فقد رفعت مجموعة أخرى دعوى قضائية مماثلة في المحكمة الفيدرالية في سان خوسيه. ورُفعت الدعاوى نفسها نيابةً عن مستخدمي أندرويد في الولايات التسع والأربعين الأخرى. وستُعرض هذه القضية للمحاكمة في أبريل من العام المقبل.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
أول بوستر رسمي لفيلم كريستوفر نولان المرتقب "الأوديسة"
كُشف الستار عن أول ملصق رسمي لفيلم المخرج الكبير كريستوفر نولان الجديد "الأوديسة" (The Odyssey)، والذي يحمل شعاراً مثيراً: "تحدَّ الآلهة" (Defy the Gods). وتتحدث الشائعات عن إطلاق إعلان تشويقي للفيلم، لا تتجاوز مدته 30 ثانية، مع عروض فيلم "جوراسيك وورلد: إعادة الميلاد" (Jurassic World Rebirth) بدءاً من الخميس المقبل. يواصل الفيلم، المقرر عرضه في دور السينما بتاريخ 17 يوليو 2026، عمليات التصوير حالياً في اسكتلندا، ومن المرجح أن ينتقل بعد ذلك إلى أيرلندا والمملكة المتحدة لاستكمال الإنتاج. ويُذكر أن ميزانية الفيلم تبلغ حوالي 250 مليون دولار أميركي، وسيستخدم نولان كاميرات IMAX جديدة ومتطورة لتقديم تجربة بصرية فريدة، مع تولي هويتي فان هويتيما، مدير التصوير المفضل لنولان، مهام الإخراج السينمائي. بينما يركز الفيلم على تجسيد النجم مات ديمون لدور أوديسيوس ورحلته الشاقة للعودة إلى الوطن بعد حرب طروادة، فقد جمع الفيلم أيضاً واحداً من أكثر الطواقم التمثيلية إثارة للإعجاب في الذاكرة الحديثة. يضم الفيلم كوكبة من النجوم بينهم: توم هولاند، تشارليز ثيرون، آن هاثاواي، روبرت باتينسون، زيندايا، لوبيتا نيونغو، جون بيرنثال، وميا جوث.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
فيلم "فورمولا 1" لبراد بيت ينطلق بقوة في شباك التذاكر
حقق فيلم "فورمولا 1"، الذي يجمع المخرج الشهير جوزيف كوزينسكي مع النجم الكبير براد بيت، انطلاقة قوية في شباك التذاكر، مسجلاً إيرادات بلغت 55.6 مليون دولار في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية. يُعد هذا الانتصار السينمائي هو الأول الكبير لشركة آبل أوريجينال فيلمز في دور العرض. تتولى شركة وارنر براذرز توزيع هذا الفيلم الصيفي ذو الميزانية الضخمة نيابة عن آبل، وتتقاسم الشركتان مهام التسويق. وعلى الصعيد العالمي، حقق الفيلم 88.4 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية عند الافتتاح إلى 144 مليون دولار. هذا الرقم يتجاوز إيرادات فيلم World War Z لبراد بيت (112 مليون دولار)، ليصبح الأعلى في مسيرة بيته المهنية الممتدة على مدى عقود، وذلك قبل تعديل الأرقام حسب التضخم. يتمتع فيلم "F1" بميزة تنافسية كبيرة بفضل حجزه لشاشات IMAX حتى 11 يوليو، موعد عرض فيلم "سوبرمان بالإضافة إلى شاشات Dolby Cinemas وغيرها من شاشات العرض الكبيرة المتميزة لجزء من تلك الفترة. يُعد فيلم "F1"، الذي يشارك فيه براد بيت إلى جانب دامتسون إدريس، لحظة محورية لشركة آبل في سعيها لتنشيط طموحاتها في دور العرض، بعد تعثرها في أفلام ذات ميزانيات ضخمة مثل (Killers of the Flower Moon) للمخرج مارتن سكورسيزي، وفيلم (Napoleon) لريدلي سكوت. يتميز فيلم المخرج جوزيف كوزينسكي بإحصائيات استطلاع رضا الجمهور شبه المثالية، وحصوله على درجة "A" في CinemaScore، ومراجعات نقدية قوية. صرح جيمي إيرليخت، رئيس الفيديو العالمي في آبل (والذي يشارك المنصب مع زاك فان أمبرغ): "هذا النجاح هو شهادة على رؤية جو، جيري، براد، ولويس، بالإضافة إلى جهود جميع الممثلين وطاقم العمل. لقد أوجدوا معاً، بالتعاون مع فورمولا 1، رحلة سينمائية ملهمة تجسد طاقة وروح هذه الرياضة." يواجه الفيلم تحدياً كبيراً: فقد بلغت تكلفة إنتاج "F1" الصافية 200 مليون دولار قبل التسويق، وقد تقترب من 300 مليون دولار، مما يعني أنه سيحتاج إلى تحقيق إيرادات كبيرة لكي يحقق أرباحاً في شباك التذاكر. في الوقت نفسه، تمتلك آبل، مثل عمالقة التكنولوجيا الآخرين الذين يخوضون غمار الترفيه، نموذج عمل مختلف تماماً عن استوديوهات هوليوود التقليدية. في الفيلم، يلعب براد بيت دور سائق فورمولا 1 سابق تعرض لإصابة ويعود من الاعتزال ليتعاون مع سائق شاب يجسد دوره إدريس. ويشارك خافيير بارديم في الفيلم بدور مالك فريق فورمولا 1 الذي يدبر هذه الخطة. يُعد تناول رياضة الفورمولا 1 خطوة جريئة، حيث لم تكن أبداً الرياضة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة كما هو الحال في الخارج (الرئيس التنفيذي في آبل، إيدي كيو، هو من محبي هذه الرياضة مدى الحياة وعضو في مجلس إدارة فيراري إن في). في عام 2013، تعثر فيلم (Rush) للمخرج رون هوارد عن الفورمولا 1، والذي حقق 26.9 مليون دولار محلياً و97 مليون دولار عالمياً. يتفوق أداء "F1" أيضاً على فيلم السباقات (Ford v. Ferrari)، وهو دراما أكشن سيرة ذاتية تدور أحداثها على خلفية سباق لومان الشهير للتحمل في أوروبا. وقد افتتح هذا الفيلم، الذي شارك في بطولته مات ديمون وكريستيان بيل، بإيرادات بلغت 31.5 مليون دولار. تم الاستعانة ببطل الفورمولا 1 لويس هاميلتون لإنتاج فيلم "F1" إلى جانب المخضرم في هوليوود جيري بروكهايمر، وكوزينسكي، وبيت، وشركاء بيت في شركة "بلان بي"، بما في ذلك ديدي غاردنر وجيريمي كلاينر. كما شكلت مشاركة هانز زيمر (ملحن "توب غان: مافريك") في تأليف الموسيقى التصويرية خطوة رابحة أخرى. حققت شاشات العرض الكبيرة المتميزة (PLF) نسبة مذهلة بلغت 58% من مبيعات التذاكر، حيث ساهمت شاشات IMAX وحدها بـ 27.7 مليون دولار، أو 19.2% من إجمالي الإيرادات العالمية، لتحتل المرتبة الرابعة في تاريخ الشركة من حيث حصة الإيرادات. عملت IMAX بشكل وثيق مع كوزينسكي وبروكهايمر طوال عملية التصوير وما بعد الإنتاج. في مكان آخر، تعرض فيلم الرعب "M3GAN 2.0" من إنتاج Blumhouse وAtomic Monster لانتكاسة كبيرة، حيث افتتح بإيرادات محلية تقديرية بلغت 10.2 مليون دولار فقط، مما وضعه في المركز الرابع. كانت توقعات شركة يونيفرسال للفيلم تشير إلى افتتاحية بـ 20 مليون دولار، وهو ما كان سيظل أقل بـ 10 ملايين دولار من الرقم القياسي للفيلم الأول البالغ 30.4 مليون دولار في يناير 2023، والذي حقق 117.7 مليون دولار محلياً و226.3 مليون دولار عالمياً. سارت الأمور نحو الأسوأ بشكل كبير عندما حقق الفيلم 3.4 مليون دولار فقط في يوم افتتاحه، بما في ذلك 1.5 مليون دولار من عروض المعاينة. كانت انطلاقة الفيلم العالمية مخيبة للآمال بنفس القدر، حيث بلغت 17.2 مليون دولار. بلغت تكلفة إنتاج الجزء الثاني 25 مليون دولار متواضعة قبل التسويق، لكنها لا تزال أكثر من ضعف ميزانية "M3GAN" الضئيلة التي بلغت 12 مليون دولار. تعاونت شركة Blumhouse، التي عانت من سلسلة إخفاقات هذا العام، وشركة Atomic Monster التابعة لجيمس وان لإنتاج هذا الجزء. كانوا يأملون أن يكون الفيلم بمثابة برنامج تكميلي للشابات اللواتي لا يملكن اهتماماً كبيراً بفيلم "F1". وبينما استهدف فيلم "M3GAN 2.0" 53% من الإناث، لم يحضر عدد كافٍ من الجمهور المستهدف. (اشتكى البعض من أن الشخصية أصبحت أشبه بـ "المدمر" Terminator، بينما كانت القصة بشكل عام أقرب إلى الخيال العلمي منها إلى الرعب). في مفارقة ساخرة، حصل الجزء الثاني على درجة B+ في CinemaScore، مقارنة بدرجة B للفيلم الأول. تقوم يونيفرسال بتمويل إنتاجات Blumhouse، بالإضافة إلى التسويق والتوزيع، لكنها تترك القرارات الإبداعية لعملاق الرعب جيسون بلوم، الشريك القديم للاستوديو. تدور أحداث "M3GAN 2.0" بعد عامين من قيام دمية الذكاء الاصطناعي بحملة قتل لحماية طفلتها البشرية الشابة (فيوليت ماكغرو) وتم وضعها على الرف. أصبحت مبتكرتها (أليسون ويليامز)، عمة الفتاة الصغيرة، مؤلفة رفيعة المستوى وداعمة للرقابة الحكومية على الذكاء الاصطناعي. ولكن عندما يظهر مخلوق آخر يعمل بالذكاء الاصطناعي أكثر خطورة، يتم إحياء M3GAN وينتشر الهياج. عاد المخرج جيرارد جونستون لإخراج الجزء الثاني من قصة كتبها بالاشتراك مع أكيلا كوبر، بناءً على شخصيات ابتكرها كوبر ووان. يعود الممثلون برايان جوردان ألفاريز وجين فان إيبس إلى جانب ماكغرو وويليامز، بينما يشمل الوافدون الجدد في السلسلة أرسطو أثاري، تيم شارب، والحائز على جائزة جرامي ومرشح إيمي 11 مرة جيماين كليمنت. لم تكن عطلة نهاية الأسبوع سيئة تماماً بالنسبة لـ يونيفرسال، حيث تجاوز فيلمها الحي How to Train Your Dragon حاجز الـ 200 مليون دولار محلياً و454.4 مليون دولار عالمياً. الفيلم الذي أنتجته DreamWorks Animation، وفي أسبوعه الثالث، جاء في المركز الثاني بإيرادات تقديرية بلغت 19.4 مليون دولار. تراجع فيلم (Elio) الصيفي الذي واجه مشاكل من إنتاج بيكسار وديزني بنسبة 49 إلى 50 % في عطلة نهاية الأسبوع الثانية، محققاً إيرادات تقديرية بلغت 10.7 مليون دولار، ليبلغ إجمالي إيراداته المحلية بعد 10 أيام 42.2 مليون دولار. أضاف الفيلم المتحرك 11.4 مليون دولار أخرى في الخارج، ليبلغ إجمالي إيراداته الخارجية 30.1 مليون دولار، وبإجمالي عالمي قدره 72.3 مليون دولار، مقابل ميزانية صافية بلغت 150 مليون دولار. جاء "إيليو" في المركز الثالث محلياً، يليه "M3GAN 2.0" ثم فيلم 28 Years Laterمن سوني، والذي تراجع هو الآخر بشكل حاد في عطلة نهاية الأسبوع الثانية إلى إيرادات تقديرية بلغت 9.7 مليون دولار، ليبلغ إجمالي إيراداته المحلية بعد 10 أيام 50.3 مليون دولار. عالمياً، تجاوز فيلم الزومبي الكئيب حاجز الـ 100 مليون دولار، وهو ما لم يحققه فيلم "28 دايز" (28 Days) السابق، على الرغم من أن الفيلم الأول كان أكثر استقلالية. مثل يونيفرسال، لم تكن ديزني محرومة تماماً من النجاح، حيث حقق فيلمها الحي الصيفي "ليلو وستيتش" (Lilo & Stitch) إنجازاً ضخماً خلال عطلة نهاية الأسبوع بتجاوزه 400 مليون دولار محلياً و946 مليون دولار عالمياً. إنه ثاني فيلم هوليوودي هذا العام يحقق هذا الإنجاز بعد A Minecraft Movie افتتح فيلم "ليلو"، وهو التحديث الحي لفيلم ديزني المتحرك المحبوب، في عطلة نهاية الأسبوع التي سبقت عيد الذكرى في مواجهة فيلم Mission: Impossible – the Final Reckoning للنجم توم كروز، والذي اختتم يوم الأحد بإيرادات عالمية بلغت 562 مليون دولار لكروز وباراماونت وسكاي دانس بحسب موقع hollywoodreporter.