
الهلال يستعين بخدمات كايو في مواجهة مانشستر سيتي
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
يعتزم نادي الهلال الاستعانة بخدمات لاعب الفريق الأول لكرة القدم كايو سيزار، قبل مواجهة مانشستر سيتي الإنجليزي. وكان كايو تواجد على دكة بدلاء الهلال في المباراة الماضية أمام باتشوكا المكسيكي في ختام دور المجموعات، والتي انتهت بفوز الزعيم بهدفين من دون رد. وسيضم الإيطالي سيموني إنزاجي اسم كايو لقائمة الفريق الذي سيواجه مانشستر سيتي، ضمن منافسات المونديال. ويأتي انضمام كايو في هذه المواجهة بعد تعافية من الإصابة التي تعرض لها في العضلة الخلفية في 18 مايو الماضي. ومن المتوقع مشاركة كايو بديلاً للقائد سالم الدوسري الذي سيغيب عن مواجهة مانشستر سيتي بسبب إصابته في العضلة الخلفية وسيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي يمتد من أربعة أسابيع إلى ستة أسابيع.
يذكر أن فريق الهلال سيواجه مع نظيره مانشستر سيتي، في المباراة التي ستقام على ملعب كامبينج وورلد، في الرابعة فجر يوم الثلاثاء المُقبل.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط يعتزم نادي الهلال الاستعانة بخدمات لاعب الفريق الأول لكرة القدم كايو سيزار، قبل مواجهة مانشستر سيتي الإنجليزي. وكان كايو تواجد على دكة بدلاء الهلال في المباراة الماضية أمام باتشوكا المكسيكي في ختام دور المجموعات، والتي انتهت بفوز الزعيم بهدفين من دون رد. وسيضم الإيطالي سيموني إنزاجي اسم كايو لقائمة الفريق الذي سيواجه مانشستر سيتي، ضمن منافسات المونديال. ويأتي انضمام كايو في هذه المواجهة بعد تعافية من الإصابة التي تعرض لها في العضلة الخلفية في 18 مايو الماضي. ومن المتوقع مشاركة كايو بديلاً للقائد سالم الدوسري الذي سيغيب عن مواجهة مانشستر سيتي بسبب إصابته في العضلة الخلفية وسيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي يمتد من أربعة أسابيع إلى ستة أسابيع.
يذكر أن فريق الهلال سيواجه مع نظيره مانشستر سيتي، في المباراة التي ستقام على ملعب كامبينج وورلد، في الرابعة فجر يوم الثلاثاء المُقبل.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 13 دقائق
- سعورس
باريس على موعد مع ميسي.. بايرن يلاقي فلامنغو
الفريق الوحيد المتوّج بجميع ألقاب المسابقات التي خاضها هذا الموسم (دوري أبطال أوروبا، الدوري المحلي والكأس وكأس الأبطال)، سقط بشكل مفاجئ أمام بوتافوغو البرازيلي 0-1 في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن مونديال الأندية، لكن نادي العاصمة سيكون متيقظا أكثر في مرحلة خروج المغلوب على الرغم من الإرهاق البدني الذي يعاني منه عدد من لاعبيه بعد موسم طويل. وعلى الرغم من أن الفارق الفني الكبير بين سان جرمان وإنتر ميامي كبير، فإن المواجهة على ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا، تحمل طابعًا خاصًا بين النادي المملوك قطريًا الذي دفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب نجوم العالم حتى تحقيق لقب دوري الأبطال، ومن بينهم ميسي الذي غادر النادي بذكريات سيئة بعد عامين فقط من وصوله إلى عاصمة الأناقة. وستكون هذه أول مواجهة بين ميسي وناديه السابق الساعي إلى تحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخه، تمامًا كما فعل قبل نحو شهر بتتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة أمام إنتر الإيطالي. لكن الأرجنتيني سبق أن واجه سان جرمان تسع مرات بقميص برشلونة الإسباني، حيث سجل ستة أهداف وقدّم تمريرة حاسمة.، ويُرتقب أن يعود المهاجم الدولي عثمان ديمبيليه إلى صفوف فريقه للمشاركة معه في المونديال لأول مرة، إذ أصبح جاهزًا بعد إصابته في الفخذ في الخامس من حزيران/يونيو، لكن مشاركته كأساسي ليست مؤكدة. قدّم فلامنغو، أحد الأندية البرازيلية الأربعة التي تأهلت جميعها إلى ثمن النهائي، نفسه بقوة في مونديال الأندية بعد فوزين على الترجي التونسي وتشلسي الإنجليزي، ثم تعادل مع لوس أنجليس اف سي الأميركي بغياب عدد من لاعبيه الأساسيين. الفوز على تشلسي 3-1 كان الأول لفريق برازيلي على نادٍ أوروبي بهدفين أو أكثر منذ 25 عامًا. ويتمتع فريق المدرب الشاب فيليبي لويس بسجل من 11 مباراة متتالية من دون خسارة، وهو يأمل في تحقيق مفاجأة قد لا تكون بعيدة عن متناول يديه، بعد سقوط بايرن أمام بنفيكا البرتغالي 0-1 في الجولة الثالثة. وإلى جانب قوته الهجومية، خرج فلامنغو بشباك نظيفة في سبع من مبارياته التسع الأخيرة، لكنه يواجه فريقًا سجل 10 أهداف في مباراة واحدة أمام أوكلاند سيتي النيوزيلندي. أما بايرن، فكان سقوطه أمام بنفيكا الأول في تاريخه ضمن المسابقة، كما تعرض لخسارته الأولى منذ نيسان/أبريل بعد سلسلة من ستة انتصارات وثلاثة تعادلات. ويأمل مهاجمهاه جمال موسيالا والفرنسي ميكايل أوليسيه في فك شراكة صدارة الهدافين برصيد 3 أهداف لكل منهما مع الأرجنتيني أنخل دي ماريا (بنفيكا البرتغالي)، التركي كينان يلديز (يوفنتوس الإيطالي)، الفلسطيني وسام أبو علي (الأهلي المصري). قال البلجيكي فنسان كومباني مدرب عملاق بافاريا عن هذه المواجهة على ملعب هارد روك في ميامي"ضد بوكا جونيورز (الأرجنتيني) فزنا 2-1، رأينا مدى شغف الجماهير في أميركا الجنوبية، الأجواء ستكون مشابهة أمام فلامنغو، المستوى في أميركا الجنوبية مرتفع جدًا، فهم يتحكمون جيدًا في مجريات اللعب ويملكون دافعًا هائلًا للنجاح"، وأضاف "لا شك أن الحوافز المالية تلعب دورًا أيضًا، الفرق البرازيلية تتميّز بمزيج بارع من المهارة الفردية والانضباط الجماعي، وابتكارهم يمنحهم دائمًا حلولًا غير متوقعة". باريس مرشح للفوز


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
الهلال بطل العالم المنتظر
في آخر مقالين لي كتبت عن الهلال في كأس العالم، فكان لي مقال بعنوان: الهلال الأقرب للتأهل، وذلك قبل بداية البطولة، وبالفعل تأهل، وفي المقال الأخير ذكرت أن الزعيم الهلالي يستطيع مغازلة البطولة، وما زلت متفائلًا وواثقًا بأنه قادر على المنافسة بما يمتلكه من مقومات نجاح تؤهله ليكون محل الثقة. سابقًا حاول الهلال كثيرًا في الوصول لكأس العالم، واستعصت عليه العالمية سنوات طويلة، فأصبحت هدفًا أول عند مسيري النادي، وفي كل مرة يفشل يزيد الإصرار بشكل أكبر، ويزداد العمل، فيتم الدعم لتقوية الفريق حتى سيطر على البطولات المحلية، وأصبح فارقًا عن البقية، ويغرد خارج السرب، ثم وصل بعدها إلى العالمية، التي أتته منقادة بعد التأهل الأول، ليصبح العنصر الآسيوي الثابت في كأس العالم. حتى لو لم يكن بطل القارة، فهو الأول في تصنيف الأندية الآسيوية. أصبح عالميًا بمجرد المشاركة بكأس العالم، لكن الطموح كان أكبر من ذلك بكثير، فرفع سقف طموحاته من المشاركة لتقديم مستوى مشرف، فوصل لرابع العالم، وبعدها غازل النهائي، ليتخطى العملاق فلامينجو، ويصبح ثاني العالم بعد لقائه مع ريال مدريد. ولأنه الهلال، فلن يكتفي بهذا، فأصبح يفكر بكأس العالم، وهو هدف مشروع لفريق يعرف أن كرة القدم عمل وإصرار وعزم وطموح. والآن، وفي أقوى نسخة من كأس العالم للأندية، التي ضمت أغلب الفرق العالمية، وفي نظام المجموعات، تأهل الأزرق من مجموعته برفقة ريال مدريد ومن دون هزيمة. في كل جولة يرد الهلال على المتشائمين بتحقيق النتائج الإيجابية. سيلعب بإذن الله في دوري الـ16 مع الأقوى في البطولة من حيث النتائج والنقاط، وهو مانشستر سيتي، لكنه ليس بالمستحيل على الهلال. نتيجته مع اليوفي لا تعكس قوة، لأن الفريقين ضمنا التأهل، وفي مباراته الأولى فاز بشق الأنفس على الوداد البيضاوي. سيلعب السيتي مع الهلال، وهو لا يدرك أنه يلعب أمام ملك الاستحواذ، وهذا يمثل مصدر قوة للفريق الهلالي، حيث ستتفاجأ الفرق الكبرى بأنها ستلعب أمام زعيم آسيا، وهدفه زعامة العالم.


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
الهلال رفع السقف والدور على القادم
حقق الهلال هدف المشاركة في منافسات كأس العالم للأندية في نسختها الأولى بامتياز، بعد أن عبر إلى دور الـ 16، وما يتمناه الهلاليون فقط ألّا تعكر نتيجة مواجهة «الستي» الإقصائية، فجر الثلاثاء المقبل، مزاجهم وسعادتهم بما أنجزه الفريق، خاصة بعد أن استنفد الفريق طاقته، وأصبح توالي إصابات عناصره العنوان الأبرز في اليومين الماضيين. على هامش التظاهرة العالمية، بدت بعض الطروحات المحلية «إعلام وجمهور» هزيلة وبائسة في محاولة لتشويه كل شيء، بدءًا في البطولة نفسها «التوقيت، وعدد الأندية المشاركة، وقواعد الاختيار»، ذات النفس الكريه «المتحلطم» دون سبب يمكن فهمه، إلا لأن مشاركة الهلال السعودي أعادتهم للمربع الأول من حيث الاستحقاق، وزاد على ذلك ما قدمه من أداء، وما لقيه من إعجاب وإشادة من إعلام البطولة، والشخصيات، والنجوم العالميين، الذي كان يكفي أنه زعزع شكوكهم، وأجبرهم ضمنيًا للاعتراف بالنقلة النوعية، التي أحدثها المشروع الرياضي في خطوته الأولى. سقف لم يظن بعض الهلاليين أن يتحقق من مشاركة لم يحضروا لها جيدًا، تجاوزه الفريق أداء ونتائج بالوصول للأدوار الإقصائية، وقدم للعالم نجمه سالم الدوسري نموذجًا لما يمكن أن تحتفظ به الكرة السعودية من مواهب، يمكن لها أن تصنع التاريخ، ما يجعل مشاركة الأندية، التي ستصل بإذن الله إلى كأس العالم للأندية المقبل مع الأهلي، بطل دوري أبطال آسيا للنخبة 2024ـ2025، بهدف معلن، وسقف لا يقل عما تحقق، كما هو أيضًا في بطولة الأندية للقارات، الذي كان يلعب على مستوى مونديال الأندية، الذي جعل الهلال سقفه وصافة البطولة، والأمران يحتاجان إلى جدية في دعم وتجهيز هذه الأندية بخطة وميزانية معلنة، تتوازى مع سقف ما يستهدف تحقيقه. قواعد وآليات تسمية المشاركين في كأس العالم للأندية، التي اعتمدها «فيفا»، ما كان يجب أن تستدعي «البعض» للضحك على متلقي وسائل الإعلام، أو أوساط السوشال ميديا في المجتمع الرياضي بالاستخفاف بعقولهم حد المطالبات بحق المشاركة لأندية لا ناقة لها ولا جمل في البطولة من حيث اشتراطات، وقواعد الاختيار السهلة والواضحة بغرض التشويش على أحقية أحد أندية الدوري السعودي، لأنها لا تميل إليه أو لا تتمنى له النجاح، وكان الأجدر بها نشر المعلومة وقصص النجاح والأصداء أن تؤدي دورها الذي تفرضه عليها المهنة والأمانة بالذات أن الهلال أنهى مهمته، ولم يعد مهتمًا بما يقال ويلاك، وقد حقق أكثر مما كان تتمناه جماهيره، وتلك التي كان يهمها ما يمكن للرسالة الوطنية أن توصله، ويجب أن تصله.