
«باركن» تدير 29 ألف موقف في «دبي القابضة»
وتتولى «باركن» الإشراف الكامل على إدارة وتشغيل المواقف، من خلال توظيف حلولها الرقمية المتقدمة وأنظمة الرقابة والإنفاذ وتحليلات البيانات الفورية لتعزيز الكفاءة التشغيلية وتحقيق أفضل مستويات إدارة ممكنة للمواقف ضمن المناطق المخصصة.
يأتي تطبيق نظام المواقف المرسمة استجابة للطلب المتزايد على توفر مواقف المركبات في الوجهات الرئيسية.
ومن المتوقع أن تسهم هذه الشراكة في تحقيق قيمة مضافة لمجمعات «دبي القابضة» من خلال تعزيز كفاءة استخدام المساحات، وتحسين سهولة الوصول، ودعم مفاهيم التنقل الذكي والربط الحضري.
وتعكس الاتفاقية بين باركن ودبي القابضة التزام الجانبين المشترك بالاستثمار في تطوير البنية التحتية والتقنيات اللازمة لدعم نظام تنقل حديث وفعّال وسهل الاستخدام.
وتهدف الشراكة إلى تحسين انسيابية حركة المرور وتخفيف الازدحام وتعزيز تجربة التنقل اليومية للمقيمين والزوار على حد سواء.
وقال المهندس محمد عبد الله آل علي، الرئيس التنفيذي لشركة «باركن»: «تعزز الشراكة مع «دبي القابضة» حضورنا في قطاع المواقف الخاصة المملوكة للمطورين، وتتيح لنا توسيع نطاق حلولنا لتشغيل المواقف في عدد من المجمعات الحيوية في دبي، مع تقديم تجارب تنقل حضرية متكاملة تسهم في تحسين جودة حياة المتعاملين. ومن المقرر أن يبدأ التنفيذ التشغيلي للاتفاقية على مراحل، بما يتماشى مع معايير التشغيل الصارمة التي تتبناها باركن وحرصها المستمر على رفع الكفاءة وتسهيل التنقل اليومي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 26 دقائق
- الإمارات اليوم
«إرثي».. عقد من الإبداع مع الحِرف الإماراتية
أكدت مدير عام مجلس إرثي للحرف المعاصرة، ريم بن كرم، أن دعم الحرف اليدوية يمثل أحد أوجه النهضة الثقافية في دولة الإمارات، مشيرة إلى أن الشارقة نجحت في تحويل هذا القطاع إلى ركيزة اقتصادية واجتماعية تعكس هوية المجتمع وتُمكّن أفراده لاسيما النساء من الإسهام الفاعل في التنمية. ويحتفي «إرثي» بمرور 10 سنوات على تأسيسه في عام 2015، إذ ينظم خلال العام الجاري سلسلة فعاليات وورش إبداعية، تجسد إنجازاته النوعية في تمكين المرأة الحرفية، وإحياء التراث اليدوي، وتقديمه للعالم برؤية عصرية تحافظ على جوهره الثقافي وتعزز حضوره الاقتصادي. وأرسى المجلس منظومة متكاملة لتمكين الحرفيات، انطلقت من الشارقة لتصل إلى 13 دولة حول العالم، وبلغ عدد الحرفيات ضمن شبكة «إرثي» 840 حرفية، ما يعكس التوسع المتسارع في برامج التدريب والإنتاج، ونقل المهارات، والتبادل الثقافي. وعمل المجلس على تطوير المهارات اليدوية المحلية وربطها بالتصميم العصري من خلال خطوط إنتاج فنية مستوحاة من التراث الإماراتي مثل: «الطايف»، و«موي»، و«تيلاد»، و«ند»، و«سفَرة»، وغيرها، كما أسهم في تطوير الحرف من أدوات معيشية يومية إلى رموز فنية تحمل طابعاً ثقافياً وهوية وطنية. وأكدت ريم بن كرم أن مسيرة المجلس خلال العقد الماضي شكّلت نموذجاً عالمياً في تجديد التراث، وأسهمت في تعزيز حضور الحرف الإماراتية في المحافل الدولية، إلى جانب ترسيخ ثقافة محلية تعتبر الإبداع الحرفي مورداً وطنياً يعزز الهوية، ويخدم المجتمع، ويفتح آفاقاً تنموية للمرأة الإماراتية والقطاع الإبداعي ككل. وهنّأت الحرفيات الإماراتيات على دورهن الحيوي ومساهمتهن القيّمة في ترسيخ مقومات الهوية الوطنية، لافتة إلى أن جهودهن تمثل ركيزة أساسية في حفظ التراث ونقله إلى الأجيال القادمة، وقالت: «منذ انطلاق مجلس إرثي قبل 10 أعوام كانت أولويتنا أن نُعيد تقديم الحرفة بوصفها فرصة حقيقية للتمكين، خصوصاً للمرأة، وأن نُعيد للحرفيات موقعهن الطبيعي كمبدعات ومساهِمات في التنمية، إيماناً بأن ما تقدّمه المرأة الحرفية لا يُقاس بقيمته المادية فقط، بل بدوره في إعادة صياغة العلاقة بين المجتمع وتراثه». ويواصل مجلس «إرثي» للحرف المعاصرة خلال العام الجاري إطلاق سلسلة من الفعاليات احتفاءً بالذكرى السنوية الـ١٠، تشمل سبع فعاليات دولية ومحلية في الشارقة، ولندن، وبازل، وموسكو، إلى جانب توقيع خمس شراكات استراتيجية جديدة، وتشمل هذه الفعاليات ورشاً تعليمية، ومعارض دولية، وجلسات مع خبراء التصميم والثقافة الحرفية، إلى جانب إطلاق مجموعات إنتاج جديدة تجمع بين الجماليات التراثية والابتكار المعاصر. وشملت برامج المجلس المجتمعية ورش التطريز الإماراتي، والفلسطيني، والأردني، والباكستاني، إلى جانب الحرف المحلية، كالسفيفة والفروخة، التي مثلت مساحة لتبادل المهارات وتكامل الخبرات بين الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وآسيا، ولم تقتصر هذه البرامج على التدريب، بل أسهمت في نقل القيم الثقافية والقصص المتوارثة المرتبطة بالحرف إلى نطاق أوسع من الجمهور. مرحلة جديدة من التمكين يمثل مرور 10 أعوام على تأسيس مجلس «إرثي» محطة انطلاق نحو مرحلة جديدة من التمكين والابتكار، إذ يواصل المجلس جهوده في دعم الحرفيات محلياً وعالمياً، وتعزيز الاستدامة في قطاع الحِرف، واستكشاف آفاق جديدة لتطوير المهارات والأسواق. ومع كل مبادرة ومجموعة جديدة، يؤكد «إرثي» التزامه بتجديد حضور الحرف التقليدية في الحياة المعاصرة، وتوسيع أثرها الثقافي والاجتماعي والاقتصادي، ليظل التراث الحرفي الإماراتي حيّاً ومتجدداً، ومنارة تلهم الأجيال القادمة بالإبداع والاعتزاز بالهوية. ريم بن كرم: . دعم الحِرف اليدوية يمثل أحد أوجه النهضة الثقافية في دولة الإمارات. . 840 عدد الحرفيات ضمن شبكة «إرثي».


الإمارات اليوم
منذ 26 دقائق
- الإمارات اليوم
403 ملايين درهم صافي الأرباح النصفية لـ «إمباور» بعد الضريبة
أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، المدرجة في سوق دبي المالي، عن نتائجها المالية للنصف الأول من عام 2025، حيث سجلت إيرادات إجمالية بلغت قيمتها 1,453 مليار درهم بزيادة نسبتها 7.5% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي 2024، فيما بلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 719 مليون درهم بنمو قدره 3.6%. وبلغ صافي الربح قبل الضريبة 442 مليون درهم، بنمو قدره 3.3% مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي، فيما بلغ صافي الربح بعد الضريبة 403 ملايين درهم بنمو نسبته 3.4% مقارنة بالفترة ذاتها من العام 2024. وقال الرئيس التنفيذي لـ«إمباور»، أحمد بن شعفار: «يعكس الأداء الاستثنائي لـ(إمباور) في النصف الأول من عام 2025 متانة نموذج أعمالها المتكامل، وقدرته على التواؤم بكفاءة مع التغيرات في ديناميكيات السوق واحتياجات المتعاملين، ويرتكز نجاح المؤسسة المستمر على استراتيجيتها الاستشرافية وتميزها التشغيلي وقدرتها على استنباط القيمة المستدامة من زخم القطاع العقاري». وأشار بن شعفار إلى التقدم والتطور المستمر لـ«إمباور» على جميع الأصعدة، بما يشمل توسيع بنيتها التحتية ومحفظة مشروعاتها، وحرصها الدائم على تبني الابتكار والرقمنة في جميع عملياتها، وأوضحت «إمباور» أنه خلال الشهور الـ12 الماضية، بلغت الإيرادات الموحدة للمؤسسة 3.36 مليارات درهم (من يوليو 2024 إلى يونيو 2025) مقارنة بـ3.16 مليارات درهم (من يوليو 2023 إلى يونيو 2024)، بنموٍ نسبته 6.3%، كما بلغت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك للفترات ذاتها 1.58 مليار درهم مقارنة بـ1.50 مليار درهم بنسبة نمو 5.1%.


الإمارات اليوم
منذ 26 دقائق
- الإمارات اليوم
«المال كابيتال ريت» يجمع 210 ملايين درهم
أعلن صندوق «المال كابيتال ريت»، أول صندوق استثمار عقاري مدرج في سوق دبي المالي، إتمام الطرح العام الإضافي بنجاح، حيث جمع نحو 210 ملايين درهم من الاكتتاب. وأكّد «الصندوق»، في إفصاح نُشر على موقع السوق، أن التمويل الجديد سيسهم في تعزيز مكانته كأحد أبرز صناديق الاستثمار العقاري في دولة الإمارات ومنطقة الخليج، وكان الصندوق أعلن، في يوليو الماضي، طرح وحدات جديدة بسعر 1.125 درهم للوحدة (شامل رسم اكتتاب قدره 0.025 درهم)، وأفاد الصندوق بأن من المتوقع بدء تداول الوحدات الجديدة في سوق دبي المالي خلال الفترة من الثامن إلى 15 أغسطس 2025، بعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة.