logo
خمسة ملايين دولار للعثور على أميركي بأفغانستان

خمسة ملايين دولار للعثور على أميركي بأفغانستان

سعورسمنذ 2 أيام

أعلنت الولايات المتحدة أنها عرضت مكافأة تصل إلى خمسة ملايين دولار مقابل أي معلومات تؤدي إلى تحديد موقع أميركي مختطف في أفغانستان منذ العام 2022. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في تصريح لصحافيين إن محمود شاه حبيبي، وهو رجل أعمال أميركي يحمل أيضا الجنسية الأفغانية، اختطف في كابول مع سائقه في سيارة في 10 أغسطس 2022، واحتجزته طالبان، ولفتت إلى أنه كان يعمل مستشارا لشركة اتصالات مقرها في كابول. وقالت «لم نتلقَّ أي أنباء عنه منذ اعتقاله الأول، ولم تقدّم طالبان بعد أيّ معلومات عن مكان تواجده أو حالته الصحية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قانون ترمب الضريبي.. حلم بـ8 تريليونات دولار أم كارثة؟
قانون ترمب الضريبي.. حلم بـ8 تريليونات دولار أم كارثة؟

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

قانون ترمب الضريبي.. حلم بـ8 تريليونات دولار أم كارثة؟

يشهد مشروع قانون الضرائب الذي قدمه الرئيس دونالد ترمب عدم يقين، حول إمكان إقراره في الكونغرس الأميركي. ويصعد ترمب الضغط على الجمهوريين الرافضين لمشروع قانون ضرائبه الذي تبلغ قيمته تريليونات الدولارات، وسط انقسامات عميقة داخل الحزب الجمهوري تعرض الموعد النهائي الذي فرضه على نفسه في الرابع من يوليو (تموز) المقبل للخطر. ومن بين نقاط الخلاف المتبقية زيادة خصم الضرائب على مستوى الولايات والمستوى المحلي، وهي قضية بالغة الأهمية بالنسبة إلى مشرعي مجلس النواب من نيويورك ونيوجيرسي وكاليفورنيا، وتشمل القضايا الأخرى التي لم تحل الخلافات حول برنامج الصحة العامة (ميديكيد) وحجم خفوض الإنفاق. مراجعة بمجلس الشيوخ ويراجع مجلس الشيوخ نسخة مجلس النواب من مشروع القانون، التي أقرها المجلس بغالبية صوت واحد الشهر الماضي، وصرح عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين علناً بوجود اعتراضات لديهم على مشروع القانون. وتوصلت مجموعة من أبرز الاقتصاديين من مكتب الموازنة في الكونغرس إلى مؤسسة الضرائب، ونموذج موازنة "بن وارتون" إلى استنتاج مشابه مفاده بأن تشريعات ترمب الضريبية تحمل كلفة تقارب 3 تريليونات دولار خلال العقد المقبل. رفض البيت الأبيض ويرفض البيت الأبيض هذه التقديرات جملة وتفصيلاً، ويعتبر الرئيس ترمب ومستشاريه أن هذه التشريعات لن تكلف شيئاً، بل ستجلب أموالاً! بل إنهم يتوقعون أن تطلق هذه السياسات "عصراً ذهبياً" جديداً للاقتصاد الأميركي وديونه الحكومية. وفي سيناريو البيت الأبيض ستكون النتيجة فائضاً قدره 8 تريليونات دولار، أي بفارق 11 تريليون دولار عن تقديرات المتخصصين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعندما سئلت المحللة الاقتصادية إيريكا يورك من مؤسسة الضرائب عن الفرق بين التقديرات، قالت "ببساطة لا يمكنك التوفيق بينها"، مضيفة أن "التشريع سيزيد العجز بصورة لا لبس فيها، ولن يضيف نمواً اقتصادياً يذكر، خصوصاً أنه يركز أساساً على تمديد الخفوض الضريبية الحالية". وفي تصريح ناري، انتقد ترمب ما وصفه بـ"توقعات غبية أقرأ عنها منذ ستة أشهر"، مدعياً أن من يقف وراءها "فاسد أو غبي، ومع ذلك يفترض أنهم خبراء اقتصاديون". خبير واحد مؤيد وخلال جلسة استماع، سأل النائب الديمقراطي مايك تومبسون وزير الخزانة سكوت بيسنت، "هل يمكنك أن تشير إلى خبير مستقل غير تابع للإدارة الأميركية يؤكد أن هذه الخطة لن تزيد الدين؟". رد بيسنت بذكر المستشار السابق في إدارة ريغان وداعم ترمب آرثر لافر، مما أثار ضحك القاعة، ليرد تومبسون ساخراً "لا أعتقد أن هذا يحسب". وعود البيت الأبيض وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت على قناة "فوكس نيوز" أن العجز سينخفض بـ8 تريليونات خلال 10 سنوات، بينما ذكرت مذكرة رسمية أن الرقم بين 6.7 إلى 6.9 تريليون دولار. وتعتمد تقديرات البيت الأبيض على افتراضات متناقضة، منها أن الخفوض الضريبية ستحفز النمو من دون أن تكون لها كلفة، وأن الخفوض الموقتة ستقلل الإنفاق، بينما الخفوض الدائمة مجانية كما تفترض الخطة نمواً اقتصادياً مستداماً بنسبة ثلاثة في المئة، وهي نسبة أعلى من حتى تقديرات الجمهوريين في الكونغرس والبالغة 2.6 في المئة. لكن مارك غولدواين من لجنة الموازنة الفيدرالية يرى أن هذه التوقعات بعيدة من الواقع، مشيراً إلى أن معظم التوقعات تدور حول 1.6 في المئة إلى اثنين في المئة حتى إذا حدث نمو ثلاثة في المئة، فسيكون له تأثير ضئيل في مشروع القانون. الرهان على الرسوم الجمركية وتتبنى الإدارة تقديرات مكتب الموازنة في شأن جني 2.8 تريليون دولار من الرسوم الجمركية، لكنها تتجاهل تحذيرات التقرير نفسه بأن هذه الرسوم ستقلص حجم الاقتصاد الأميركي، وقد ترفع التضخم بنسبة 0.4 في المئة في عامي 2025 و2026. ووفقاً لمحللين، فإن تعديلين بسيطين مثل اعتماد نسبة النمو الأقل 2.6 في المئة وأخذ تأثير الرسوم في الحسبان يجعلان مشروع القانون عديم الجدوى اقتصادياً أو حتى سلبياً في الناتج المحلي الإجمالي.

البحرية المكسيكية تعترض غواصة مخدرات محملة بـ 3.5 طن من الكوكايين وتصادرها
البحرية المكسيكية تعترض غواصة مخدرات محملة بـ 3.5 طن من الكوكايين وتصادرها

المدينة

timeمنذ 2 ساعات

  • المدينة

البحرية المكسيكية تعترض غواصة مخدرات محملة بـ 3.5 طن من الكوكايين وتصادرها

أعلنت السلطات المكسيكية يوم الجمعة ضبط 3.5 طن من الكوكايين مخبأة داخل غواصة شبه مغمورة قبالة ساحل المحيط الهادئ، كما نشرت لقطات مصورة لاعتراض "غواصة المخدرات". وكشفت البحرية المكسيكية في بيان أن الوحدة البحرية التي يبلغ طولها 15 مترا وتم تشغيلها بواسطة ثلاثة أفراد وتحمل 180 طردا من الكوكايين، تم رصدها خلال دورية بحرية قبالة ولاية غيريرو الجنوبية. ونشرت السلطات صورا للمخدرات المضبوطة والتي تقدر قيمتها بنحو 42 مليون دولار بجانب سفينة البحرية المكسيكية، بالإضافة إلى مقطع فيديو يظهر عملية اعتراض المركبة في البحر.ويأتي هذا الحجز كأحدث حلقة في سلسلة من عمليات ضبط المخدرات الكبرى التي تعرضها الدولة اللاتينية، حيث تواجه ضغوطا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحد من تهريب المخدرات.وأفادت البحرية بأن السلطات المكسيكية صادرت أكثر من 44.8 طنا من الكوكايين في البحر منذ تولي الرئيسة كلوديا شينباوم منصبها في أكتوبر الماضي.وفي نوفمبر الماضي، أعلنت البحرية المكسيكية ضبط 3.6 طن من الكوكايين على متن غواصة شبه مغمورة قبالة ساحل المحيط الهادئ، تم رصدها على بعد حوالي 153 ميلا من منتجع أكابولكو.وفي أغسطس الماضي، صادرت المكسيك أكثر من سبعة أطنان من الكوكايين في عمليتين منفصلتين بالمحيط الهادئ، حيث تم تصوير لقطات درامية لمطاردات فائقة السرعة في عرض البحر.

إيران تشيع علماء وعسكريين وترمب ينفي صفقة الـ30 مليار دولار
إيران تشيع علماء وعسكريين وترمب ينفي صفقة الـ30 مليار دولار

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

إيران تشيع علماء وعسكريين وترمب ينفي صفقة الـ30 مليار دولار

بدأت إيران صباح اليوم السبت مراسم تشييع رسمية لستين من القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قتلوا في ضربات إسرائيلية خلال حرب الـ12 يوماً بين البلدين، في اليوم الرابع لوقف هش لإطلاق النار بينما يهدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمهاجمة طهران مجدداً. وأعلنت مذيعة على التلفزيون "بدأت رسميا مراسم تكريم الضحايا"، فيما نقل التلفزيون مشاهد في طهران تظهر فيها حشود تحمل أعلام إيران وترفع صور القادة العسكريين الذين قتلوا في النزاع. وتوعد ترمب بأن تعاود الولايات المتحدة توجيه ضربات إلى إيران في حال قامت الاخيرة بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، متهماً المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالجحود. وقال ترمب على منصة "تروث سوشيال" التابعة له "كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأميركية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته". وأشار الرئيس الأميركي إلى إنه كان يعمل في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، مضيفا "بدلا من ذلك تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات". ونفى ترمب أمس الجمعة تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكان مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. كانت شبكة "سي أن أن" وشبكة "أن بي سي نيوز" ذكرتا الخميس والجمعة على التوالي أن إدارة ترمب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكان تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم. ونقلت "سي أن أن" عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح مقترحات عدة، لكنها كانت أولية. وكتب ترمب في منشور على منصة "تروث سوشيال" مساء الجمعة "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن (الرئيس ترمب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية). لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة"، واصفاً التقارير بأنها "خدعة". "الشيوخ" يؤيد ترمب رفض مجلس الشيوخ الأميركي، الذي يقوده الجمهوريون، محاولة من الديمقراطيين لمنع الرئيس دونالد ترمب من استخدام مزيد من القوة العسكرية ضد إيران، وذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس أنه سيدرس قصف إيران مجدداً. جاء التصويت بغالبية 53 صوتاً مقابل 47 ضد قرار صلاحيات الحرب الذي يتطلب موافقة الكونغرس على مزيد من الأعمال العسكرية ضد إيران. وقد أدلى جميع أعضاء مجلس الشيوخ بأصواتهم، لكن التصويت لا يزال مستمراً. وجاء التصويت بصورة شبه كاملة على أساس حزبي باستثناء أن السيناتور الديمقراطي جون فيترمان من ولاية بنسلفانيا صوت ضد القرار إلى جانب الجمهوريين، بينما صوت الجمهوري راند بول من ولاية كنتاكي لصالح القرار مع الديمقراطيين. ويسعى السيناتور تيم كاين، الراعي الرئيس للقرار، منذ سنوات إلى استعادة سلطة الكونغرس الدستورية في إعلان الحرب من الرؤساء الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء. وقال كاين إن أحدث مساعيه تسلط الضوء على أن الدستور الأميركي يمنح الكونغرس وحده سلطة إعلان الحرب، وإن أي عمل عسكري ضد إيران يجب أن يكون مفوضاً به صراحة من خلال إعلان حرب أو تفويض باستخدام القوة العسكرية. ويطالب المشرعون بالحصول على مزيد من المعلومات حول الغارات الأميركية التي نُفذت على إيران الأسبوع الماضي ومصير مخزونات إيران من اليورانيوم عالي التخصيب. ورفض معارضو القرار فكرة أنه كانت هناك ضرورة لتقييد سلطات الرئيس، معتبرين أن الضربة على إيران كانت عملية واحدة محدودة ضمن صلاحيات ترمب كقائد أعلى وليست بداية أعمال عسكرية مستمرة. وقال السيناتور الجمهوري بيل هاجرتي من ولاية تينيسي الذي شغل منصب سفير أميركا لدى اليابان خلال فترة ترمب الأولى إنه كان يتعين رفض هذا القرار، مشيراً إلى أن الموافقة عليه كانت ستمنع أي رئيس من التحرك سريعاً ضد دولة تناصبنا العداء منذ وقت طويل. وأضاف "يجب ألا نُكبل رئيسنا في خضم أزمة عندما تكون الأرواح على المحك". وخلال فترة ترمب الأولى قدم كاين قراراً مماثلاً عام 2020 لتقييد قدرة الرئيس الجمهوري على شن حرب ضد إيران. وقد أقر هذا الإجراء في مجلسي الشيوخ والنواب بدعم من بعض الجمهوريين، لكنه لم يحصل على عدد كاف من الأصوات لتفادي حق النقض (الفيتو) الذي استخدمه الرئيس لاحقاً. لهجة "غير لائقة" من جانبه دان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم السبت التصريحات "غير المقبولة" لترمب التي زعم فيها أنه أنقذ المرشد الأعلى علي خامنئي من "موت قبيح ومُخزٍ". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال عراقجي في منشور على منصة "إكس" إنه إذا كان الرئيس الأميركي لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران فعليه أن يتوقف عن "اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة" تجاه خامنئي. وكان ترمب قال أمس الجمعة إنه منع اغتيال خامنئي، مهاجماً إياه لقوله إن طهران انتصرت في الحرب مع إسرائيل. وحرص ترمب على الرد على خامنئي، الذي قلل الخميس من أثر الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلاً "هُزمت شر هزيمة". وأشار ترمب إلى أنه سيفكر في قصف إيران مجدداً إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يقلق الولايات المتحدة وأيد عمليات تفتيش المواقع النووية الإيرانية التي قُصفت. وأضاف خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض متوجهاً إلى خامنئي "أصغ إلي. أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، هُزمت شر هزيمة. إسرائيل أيضاً تعرضت لضربات كبيرة. تعرضتا (إسرائيل وإيران) معاً لضربات كبيرة". وأورد ترمب في منشور على منصة "تروث سوشيال" أنه أنقذ خامنئي من "موت قبيح ومهين للغاية"، مضيفاً أنه أوقف العمل على تخفيف العقوبات على إيران بعد تصريحاته الأخيرة بأن بلاده حققت انتصاراً على الولايات المتحدة. وقال ترمب في منشور على "تروث سوشيال"، "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكان رفع العقوبات، وأمور أخرى كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف "تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز فتخليت فوراً عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". وقال خامنئي إن الرئيس الأميركي "بالغ" في تأثير الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية الثلاثة المستهدفة، وذلك في أول ظهور له منذ وقف إطلاق النار مع إسرائيل. أميركا تبرر للأمم المتحدة الغارات على إيران أبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي في رسالة أمس الجمعة أن هدف الغارات الأميركية على إيران مطلع الأسبوع الماضي "كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام المارق على سلاح نووي واستخدامه له"، وفق وكالة "رويترز". وكتبت القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة دوروثي شيا "لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية". وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضواً فورا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعاً عن النفس ضد أي هجوم مسلح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store