logo
مانشستر سيتي يوقع اضخم صفقة رعاية في تاريخ الدوري الانكليزي بقيمة تفوق مليار يورو

مانشستر سيتي يوقع اضخم صفقة رعاية في تاريخ الدوري الانكليزي بقيمة تفوق مليار يورو

المغرب اليوممنذ 2 أيام
أعلن نادي مانشستر سيتي عن توقيع أضخم صفقة رعاية في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، مع شركة "بوما" الألمانية، في عقد يمتد حتى عام 2035 وبقيمة تفوق مليار يورو.
وبحسب صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، تبلغ قيمة العقد الجديدة أكثر من 100 مليون يورو سنويا، وهو ما يمثل قفزة كبيرة مقارنة بالعقد السابق الذي بلغت قيمته 75 مليون يورو سنويا وينتهي في 2029.
بهذه الصفقة، يصبح مانشستر سيتي أول ناد إنجليزي يبرم عقد رعاية تتجاوز قيمته مليار جنيه إسترليني، كما يسجل رقما قياسيا جديدا في قيمة الرعاية السنوية بين أندية الدوري الإنجليزي.
وللمقارنة وقع مانشستر يونايتد في يوليو 2023 عقدا مع شركة "أديداس" لمدة 10 سنوات بقيمة تقارب 900 مليون جنيه إسترليني.
كما وقع ليفربول عقدا متعدد السنوات مع نفس الشركة بقيمة تقارب 60 مليون جنيه إسترليني سنويا.
وفي تعليق على الصفقة، قال فيران سوريانو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "سيتي فوتبول":"تعاوننا مع بوما انطلق برغبة في التميز وتجاوز التوقعات، ونجحنا في ذلك خلال المواسم الستة الماضية. وتجديد الشراكة اليوم يعزز علاقتنا ويدفعها نحو مستقبل أكثر إشراقا".
قد يهمك أيضــــــــــــــا
تشكيل مانشستر سيتي المتوقع أمام الوداد اليوم في كأس العالم للأندية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسماء قاسم تصبح أول مالكة مغربية لنادٍ كروي إيطالي
أسماء قاسم تصبح أول مالكة مغربية لنادٍ كروي إيطالي

زنقة 20

timeمنذ 3 ساعات

  • زنقة 20

أسماء قاسم تصبح أول مالكة مغربية لنادٍ كروي إيطالي

زنقة 20 | متابعة حقّقت سيدة الأعمال المغربية أسماء قاسم إنجازاً غير مسبوق، بعد أن أصبحت أول مغربية تملك نادياً لكرة القدم في إيطاليا، في خطوة لقيت إشادة واسعة في الأوساط الرياضية. من البناء والسياحة إلى ملاعب الكرة: سيدة أعمال تتحول إلى 'رئيسة نادي' أسماء قاسم، البالغة من العمر 30 سنة، تُعد من أبرز الوجوه الشابة في عالم المال والأعمال بإيطاليا. فهي تشغل منصب رئيسة مجلس إدارة شركة Finres S.p.A، الرائدة في مجالي البناء والسياحة بجهة توسكانا، والتي تُدير رقم معاملات يتجاوز 60 مليون يورو سنوياً. نادي عريق على حافة الهاوية… وأسماء تتدخل في اللحظة الحاسمة! نادي AC Prato، الذي تأسس عام 1908، كان يعيش أزمة خانقة كادت تُقصيه من الساحة الرياضية بسبب الإفلاس. لكن أسماء تدخلت بقوة، وضخت استثماراً قدره 800 ألف يورو، لتُصبح المالكة الرسمية للنادي وتنقذه من الضياع. منقذة أم صانعة أمجاد؟ مشروع كروي بطموح الصعود للأضواء لا تقتصر صفقة الاستحواذ على إنقاذ النادي فقط، بل تُعتبر بداية مشروع طموح لإعادة أمجاد الفريق، مع خطة استراتيجية لبلوغ الأقسام العليا في الدوري الإيطالي. النادي سيُشارك رسمياً في بطولة Serie D لموسم 2025–2026.

معركة الموانئ تشتعل.. مشروع مغربي عملاق يربك حسابات إسبانيا
معركة الموانئ تشتعل.. مشروع مغربي عملاق يربك حسابات إسبانيا

الجريدة 24

timeمنذ 7 ساعات

  • الجريدة 24

معركة الموانئ تشتعل.. مشروع مغربي عملاق يربك حسابات إسبانيا

يواصل المغرب توسيع نفوذه في مجال التجارة البحرية بمنطقة غرب المتوسط من خلال مشروعه العملاق "ميناء الناظور غرب المتوسط"، الذي يُتوقع أن يُعيد رسم خريطة التوازنات اللوجستية في المنطقة، ويعزز الهيمنة المغربية في مضيق جبل طارق. المشروع الجديد، الذي يجري إنشاؤه على بعد 50 كيلومترًا فقط من مدينة مليلية الخاضعة للسيطرة الإسبانية، يُعتبر نسخة جديدة من نموذج "طنجة المتوسط" الناجح، ويهدد مكانة ميناء الجزيرة الخضراء، أحد الأعمدة الأساسية لحركة الشحن الإسبانية والدولية. ومن المرتقب أن تكتمل المرحلة الأولى من هذا المشروع أواخر عام 2026 أو مطلع عام 2027، ليُضاف إلى خارطة الموانئ الدولية منصة مغربية جديدة قادرة على مناولة 3.5 مليون حاوية نمطية سنويًا، مع قدرة توسّع لاحقة تصل إلى 5.5 مليون حاوية. ووفقا للتقارير الإعلامية الاسبانية، أن هذه الأرقام تضع ميناء الناظور في مستوى تنافسي مباشر مع ميناء الجزيرة الخضراء، الذي سجل في عام 2024 نحو 4.7 مليون حاوية، مما يُنذر بمنافسة محتدمة في أفق أقل من عامين. الميناء الجديد، الذي يرتكز على رصيف رئيسي يفوق طوله 1400 متر وعمق بحري يصل إلى 18 مترًا، سيضم مجمعًا طاقيًا وصناعيًا متكاملًا، يشمل محطات مخصصة للمحروقات والفحم والبضائع القابلة للدحرجة والبضائع العامة، بالإضافة إلى منصة لوجستية على مساحة 60 هكتارًا. وإلى جانب التسهيلات الضريبية والجمركية، سيضم الميناء المغربي منطقة تجارة حرة بمساحة 8000 هكتار، تُعدّ الأكبر من نوعها في الجهة الشرقية للبلاد. ويُرتقب أن تُساهم هذه المنطقة في جذب الاستثمارات الصناعية وتوفير حوالي 30 ألف فرصة عمل، ما يُعزز التأثير الاقتصادي والاجتماعي للمشروع، ويُكرّس توجه المغرب نحو خلق أقطاب تنموية خارج المراكز الحضرية التقليدية. ووفقًا لما أكدته تقارير إسبانية، فإن المغرب يطمح إلى معالجة ما يقرب من 25 مليون طن من الهيدروكربونات وسبعة ملايين طن من الفحم سنويًا، مما يُحول الميناء إلى منصة طاقة رئيسية في شمال إفريقيا. وتتجلى نقاط القوة المغربية في هذا المشروع في عدة عوامل، حسب التقارير ذاتها، أبرزها انخفاض تكاليف التشغيل مقارنة بنظيراتها الأوروبية، والتخفيف الكبير في الأعباء التنظيمية، خاصة تلك المتعلقة بانبعاثات الكربون. في هذا السياق، أكد التقارير الإعلامية الإسبانية أن المغرب يستغل موقعه خارج الاتحاد الأوروبي لتجنب القيود المناخية الصارمة التي تفرضها بروكسل على موانئها، خصوصًا ميناء الجزيرة الخضراء، الذي بات ملزمًا بالخضوع لنظام تداول الانبعاثات، ما يؤدي إلى ارتفاع كبير في تكاليف رسو السفن والتعامل مع الشحنات. ووفقًا لما أكدته تقارير إسبانية، فإن هذه الإجراءات الأوروبية تصب عمليًا في مصلحة الموانئ المغربية، التي لا تشملها هذه التشريعات، وتُوفر بديلًا مغريًا لشركات الشحن الدولية الباحثة عن تخفيض التكاليف. وقد أثار هذا التحرك المغربي، المدعوم بتمويل أوروبي، قلقًا متزايدًا في الأوساط الإسبانية، لا سيما في مليلية والجزيرة الخضراء. وكان البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية قد قدم تمويلًا يتجاوز 300 مليون يورو لصالح المشروع، على شكل قروض ومنح بيئية، مما دفع بعض الفاعلين الإسبان إلى انتقاد ما وصفوه بـ"تمويل أوروبي لفقدان التنافسية الإسبانية". وتُثير هذه المعطيات حساسية سياسية في مدريد، حسب التقارير الإعلامية الإسبانية، حيث يتخوف المسؤولون من أن يتحول الدعم الأوروبي غير المباشر للمشاريع المغربية إلى عامل ضغط على الموانئ الجنوبية لإسبانيا، التي تخضع لقيود لا تنطبق على جيرانها عبر الضفة. في الجهة المقابلة، تُحاول الجزيرة الخضراء التحرك للرد على هذا التحدي، إذ أطلقت سلطات الميناء المرحلة الثانية من مشروع توسعة "إيسلا فيردي إكستريور"، الذي يُفترض أن يرفع الطاقة الاستيعابية الإجمالية للميناء إلى سبعة ملايين حاوية سنويًا. وتُعول الإدارة الإسبانية، حسب التقارير المتداولة على المحطة شبه الآلية التابعة لشركة TTI Algeciras، المدعومة باستثمار قدره 150 مليون يورو من شركة "هيونداي ميرشانت مارين" الكورية الجنوبية، لمواكبة هذا التطور. لكن، وفقًا لما أكدته تقارير إسبانية، فإن التحديات التي يواجهها ميناء الجزيرة الخضراء أكبر من أن تُواجه فقط بتوسعة ظرفية. فبالإضافة إلى النظام الأوروبي للانبعاثات، يُعاني الميناء من تباطؤ عام في نشاطه بسبب إعادة توجيه المسارات البحرية نتيجة التوتر في البحر الأحمر، وأيضًا بسبب التوسع المستمر في ميناء طنجة المتوسطي، الذي أصبح فعليًا الميناء الأول في غرب المتوسط، بحجم بلغ 10.2 مليون حاوية في عام 2024، متجاوزًا الجزيرة الخضراء في عدة مؤشرات رئيسية. ولم يُخفِ المسؤولون الإسبان قلقهم من أن يتحول الناظور غرب المتوسط إلى نسخة جديدة من طنجة المتوسط، خاصة مع الطموح المغربي لتحويله إلى منصة وطنية للطاقة.

رئيس الحكومة: المغرب ينتج 350 ألف محرك سيارات سنويا
رئيس الحكومة: المغرب ينتج 350 ألف محرك سيارات سنويا

زنقة 20

timeمنذ 7 ساعات

  • زنقة 20

رئيس الحكومة: المغرب ينتج 350 ألف محرك سيارات سنويا

زنقة20ا الرباط في حفل رسمي احتضنه مصنع 'ستيلانتيس' بالقنيطرة، اليوم الأربعاء، أشاد رئيس الحكومة عزيز أخنوش بإطلاق مشروع توسعة المصنع، واصفاً إياه بأنه محطة جديدة تعكس الطموحات الصناعية للمغرب تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس نصره الله. وأكد رئيس الحكومة أن هذا المشروع الصناعي الضخم يجسد توجهات ميثاق الاستثمار الجديد، ويُعزز التموقع الصناعي للمملكة من خلال الرفع من نسبة الإدماج المحلي إلى 75% بحلول 2030، وزيادة إنتاج المحركات إلى 350 ألف وحدة سنويًا. وأشار إلى أن توسعة مصنع 'ستيلانتيس' تأتي بعد مسار من الشراكة الناجحة مع المجموعة، التي تعود بدايتها إلى سنة 2015، عندما تم توقيع بروتوكول اتفاق تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة، مهد الطريق لإنشاء المصنع الذي دُشن سنة 2019. ويُمثل المشروع الجديد استثماراً إجمالياً بقيمة 1.2 مليار يورو، من بينها 702 مليون يورو موجهة لسلسلة التوريد، وسيساهم في مضاعفة القدرة الإنتاجية للمصنع، ودعم تحول المغرب إلى منصة رئيسية في إنتاج المركبات الكهربائية والمستدامة. كما أبرز رئيس الحكومة أن هذه التوسعة ستمكّن المغرب من بلوغ طاقة إنتاجية سنوية تقدر بـ1 مليون سيارة في أفق 2030، مما يعزز مكانة المملكة كـ'رائد قاري في صناعة السيارات' ومركز استثماري لمشاريع التنقل الكهربائي وسلاسل الإمداد المبتكرة. وفي جانبها الاجتماعي، ستُوفر التوسعة الجديدة أكثر من 3100 منصب شغل مباشر، خاصة لفائدة شباب جهة الرباط-سلا-القنيطرة، في انسجام تام مع خريطة طريق الحكومة في مجال التشغيل. وختم رئيس الحكومة كلمته بالتأكيد على أن إنجاز هذا المشروع هو ثمرة تعاون نموذجي بين القطاعين العام والخاص، معبراً عن استعداد الحكومة لمواصلة الدعم والمواكبة لضمان نجاح هذا الورش الاستراتيجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store