أرسنال يتفق مع سبورتنج لشبونة على ضم جيوكيريس
أوضحت سكاي سبورتس أنه من المقرر أن يدفع أرسنال مبلغا قدره 1ر55 مليون جنيه إسترليني للحصول على خدمات جيوكيريس، بالإضافة إلى 7ر8 مليون جنيه إسترليني كإضافات.
ومن المنتظر وصول جيوكيريس للعاصمة البريطانية لندن غدا الجمعة لتسوية التفاصيل التعاقدية النهائية مع أرسنال، على أن ينضم لمعسكر فريق المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا المقام حاليا في سنغافورة ، استعدادا لانطلاق الموسم الجديد، فور إتمام إجراءات عملية انتقاله للنادي الملقب ب(المدفعجية).
وجذب جيوكيريس اهتمام العديد من أندية الصفوة في قارة أوروبا، عقب تسجيله 54 هدفا في 52 مباراة بجميع المسابقات الموسم الماضي، بما في ذلك ثلاثة أهداف (هاتريك) ضد مانشستر سيتي الإنجليزي ببطولة دوري أبطال أوروبا، كما لعب دورا بارزا في تتويج سبورتنج لشبونة بالثنائية المحلية (الدوري البرتغالي وكأس البرتغال).
وحال انتقاله رسميا لأرسنال، سيعود جيوكيريس للملاعب الإنجليزية مجددا، بعدما سبق أن لعب في صفوف برايتون في يناير/كانون الثاني 2018، قبل انتقاله إلى كوفنتري سيتي بعد فترات إعارة في سانت باولي الألماني وسوانسي سيتي الإنجليزي.
وأحرز جيوكيريس 43 هدفا خلال موسمين ونصف الموسم قضاها مع كوفنتري، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (تشامبيون شيب).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 21 دقائق
- الشرق الأوسط
بـ50 مليون يورو... رسمياً النصر يضم البرتغالي جواو فيلكس
أعلن النصر، المنافس في الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، الثلاثاء، تعاقده مع البرتغالي جواو فيلكس، قادماً من تشيلسي الإنجليزي. وكتب النصر عبر حسابه على منصة «إكس» مع فيديو قصير للمهاجم البرتغالي: «لنحقق الفوز معاً... جواو فيلكس نصراوي». وقال فيلكس (25 عاماً) في مقطع الفيديو الذي ظهر فيه مرتدياً قميص النصر: «أنا هنا لنستمتع، لنحقق الفوز معاً». وأشار النصر في بيان مقتضب إلى أن عقد جواو فيلكس مع النادي يمتد حتى عام 2027. ويلعب النصر في قبل نهائي كأس السوبر السعودية أمام الاتحاد يوم 19 أغسطس (آب) المقبل. وحسبما كشفت شبكة The Athletic فإن الصفقة كلَّفت النصر 30 مليون يورو (26.2 مليون جنيه إسترليني) مبلغاً ثابتاً، مع حوافز ومكافآت إضافية قد ترفع القيمة الإجمالية إلى 50 مليون يورو. فيلكس لحظة توقيع العقود (نادي النصر) رغم أنه لا يتجاوز 25 عاماً، يحمل جواو فيلكس مسيرة غنية بالتقلبات. فقد لمع اسمه في بداياته مع بنفيكا البرتغالي، حيث عُدَّ من أبرز المواهب الأوروبية الواعدة، قبل أن ينتقل في صيف 2019 إلى أتلتيكو مدريد في صفقة ضخمة جعلته حينها أحد أغلى اللاعبين في التاريخ. لكنَّ مسيرته في إسبانيا لم تأتِ على قدر التوقعات، لينتقل في موسم 2022-2023 إلى تشيلسي على سبيل الإعارة، حيث خاض 20 مباراة سجل خلالها 7 أهداف. وفي صيف 2024، أكمل انتقاله الدائم إلى «البلوز»، إلا أن مساحته في التشكيلة تضاءلت، ليقضي النصف الثاني من موسم 2024-2025 معاراً إلى ميلان الإيطالي، حيث عبّر حينها عن رغبته في البقاء مع الروسونيري لو أتيحت الفرصة. الصفقة كلَّفت النصر مبلغاً ثابتاً قيمته 30 مليون يورو (نادي النصر) بانضمامه إلى النصر، سيلتحق فيلكس بمواطنه وأيقونة الكرة العالمية كريستيانو رونالدو، بالإضافة إلى أوتافيو الذي يمثل المنتخب البرتغالي منذ سنوات، ليُشكّل ثلاثياً برتغالياً قد يكون أحد أبرز مفاتيح اللعب في النصر الموسم المقبل. تأتي هذه الصفقة ضمن سلسلة من التحركات الجريئة التي يقوم بها النصر لتعزيز صفوفه بلاعبين عالميين، في ظل المنافسة الشرسة على المستويين المحلي والآسيوي، وسعي الفريق لتحقيق بطولة دوري أبطال آسيا وكأس العالم للأندية القادمة. ومع إغلاق باب الجدل حول مستقبله، يبدو أن فيلكس حصل أخيراً على فرصة لكتابة فصل جديد في مسيرته، هذه المرة من الرياض، حيث تتقاطع الطموحات الشخصية مع مشروع كروي واسع تقوده السعودية نحو العالمية.


صحيفة سبق
منذ 21 دقائق
- صحيفة سبق
رسميًا .. النصر يضم البرتغالي جواو فيليكس حتى 2027 قادماً من تشيلسي الإنجليزي
أعلنت إدارة شركة نادي النصر، اليوم الثلاثاء، رسميًا التعاقد مع النجم البرتغالي جواو فيليكس، قادمًا من نادي تشيلسي الإنجليزي، بعقد يمتد حتى عام 2027. ومثّل شركة النصر في مراسم التوقيع المدير الرياضي السيد سيماو كوتينيو، فيما تأتي هذه الصفقة ضمن استراتيجية النادي لتعزيز صفوف الفريق بلاعبين عالميين، إلى جانب النجم كريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال. وبحسب تقارير إعلامية، فإن صفقة انتقال فيليكس كلّفت خزينة النصر نحو 50 مليون يورو، ليشكل إضافة هجومية قوية للفريق الباحث عن العودة إلى منصات التتويج بعد غيابه عن البطولات في الموسم الماضي. ويبلغ جواو فيليكس من العمر 25 عامًا، وبدأ مسيرته الكروية في صفوف شباب بورتو، قبل أن ينضم إلى بنفيكا عام 2015، حيث ساهم في تتويجه بلقب الدوري البرتغالي ونال جائزة أفضل لاعب شاب وهو بعمر 18 عامًا. وفي عام 2019، انتقل إلى أتلتيكو مدريد بصفقة قياسية بلغت 126 مليون يورو، وأسهم في تتويج الفريق بلقب الدوري الإسباني موسم 2020-2021. لاحقًا، أُعير إلى تشيلسي ثم إلى برشلونة لموسم 2023-2024، قبل أن يعود مجددًا إلى تشيلسي الذي كان قد وقّع معه عقدًا لسبع سنوات مقابل 52 مليون يورو.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
كيف يستطيع ليفربول تحمُّل تكلفة ضم ألكسندر إيزاك؟
أثار سخاء ليفربول هذا الصيف دهشة كثيرين، لا سيما أن هذه التحركات جاءت عقب موسم محلي مهيمن تُوّج خلاله النادي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في العام الأول للهولندي آرني سلوت على رأس الجهاز الفني في ملعب «أنفيلد». ورغم هذا النجاح، لم يظهر أن النادي ينوي الاكتفاء بما تحقق، بل بدا واضحاً أن الهدف المعلن هو فرض هيمنة أوسع، مدعومة بإنفاق ضخم على التعاقدات، إضافة إلى تجديد عقود أبرز نجومه، وعلى رأسهم هداف الفريق محمد صلاح وقائده فيرجيل فان دايك، واللذين كان من المقرر انتهاء عقديهما هذا الصيف. وباحتساب الرسوم التقديرية والمصاريف الإضافية، إلى جانب صفقة ضم الحارس جورجي مامارداشفيلي من فالنسيا مقابل 25 مليون جنيه إسترليني (نحو 32 مليون دولار)، أُنجزت العام الماضي وانضم رسمياً في 1 يوليو (تموز)، فإن إجمالي إنفاق ليفربول في الشهرين الماضيين تجاوز 300 مليون جنيه (نحو 385 مليون دولار). وحتى في سوق الانتقالات المحموم اليوم، يُعدّ هذا الرقم هائلاً. باستثناء تشيلسي (مرتين) ومانشستر سيتي (مرة واحدة في موسم 2017 - 2018)، لم يتخطَّ أي نادٍ في الدوري الإنجليزي هذا الحاجز من الإنفاق في موسم واحد. وإذا أتمّ ليفربول صفقة إيزاك، فستتجاوز نفقاته حاجز الـ400 مليون جنيه (نحو 514 مليون دولار)، وهو نطاق لم يجرؤ على دخوله سوى تشيلسي، الذي لجأ إلى طرق محاسبية «ابتكارية» لتفادي مخالفة قواعد الربحية والاستدامة (بي إس آر). لكن ليفربول لم يسلك هذا الطريق؛ ما أثار تساؤلات كثيرة حول كيفية تمويل هذه الصفقات، خاصة في ظل الانتقادات التي طالت ملاكه في مجموعة «فينواي» بسبب تحفظهم المالي. فمنذ استحواذهم على النادي قبل نحو 14 عاماً وحتى مايو (أيار) الماضي، لم يضخوا سوى 263.6 مليون جنيه (نحو 338 مليون دولار)، مقارنة بـ315 مليوناً (نحو 404 ملايين دولار) منحتها إدارة تشيلسي لناديها في موسم واحد فقط (2023 - 2024). والأسوأ أن معظم استثمارات «فينواي» خُصصت للبنية التحتية وليس لتحسين الفريق. ومع سعي نيوكاسل لبدء التفاوض على سعر لا يقل عن 150 مليون جنيه (نحو 193 مليون دولار) لنجمه السويدي إيزاك، فإن ليفربول يواجه تحدياً مالياً ضخماً، رغم أن النادي يعتقد أن الصفقة قد تتم مقابل 120 مليوناً (نحو 154 مليون دولار)؛ وهو ما سيجعله ثالث أغلى لاعب في التاريخ بعد نيمار وكيليان مبابي. ما هو وضع ليفربول فيما يخص قواعد «بي إس آر»؟ قبل النظر في تحركاته هذا الصيف، يجدر التذكير بموقع ليفربول المالي عند نهاية الموسم الماضي (2023 - 2024)، حيث سجل خسائر قبل الضرائب بلغت 57.1 مليون جنيه (نحو 73 مليون دولار)، وهي الأسوأ في تاريخه. لكن، ووفقاً لتحليل شبكة «ذا أثلتيك» في مارس (آذار)، كانت هذه الخسارة استثناءً، حيث توقعت الشبكة تحقيق أرباح مريحة في الموسم التالي. تُقيّم قواعد الاستدامة والربحية (بي إس آر) في الدوري الإنجليزي على أساس متوسط ثلاث سنوات؛ ما يعني أن الأداء المالي القوي في سنة واحدة يمنح النادي مرونة إنفاقية في السنوات التالية. كما أن هذه الخسائر تُخفّض عند احتساب «بي إس آر»؛ بسبب استثناء نفقات مشروعة مثل الإنفاق على فرق الشباب وفريق السيدات، والتي تُقدّر بنحو 40 مليون جنيه (نحو 51 مليون دولار) سنوياً في حالة ليفربول. وبذلك، فإن الخسائر المحاسبية الحقيقية أقل بكثير من المعلنة، كما أن الأرباح المتوقعة لموسم 2024 - 2025 ستُسهم في منح ليفربول مرونة أكبر لإنفاق كبير في 2025 - 2026 دون تجاوز القيود. من أين يأتي هذا الكم من السيولة؟ بعيداً عن قواعد «بي إس آر»، يملك ليفربول وضعاً نقدياً قوياً يُمكّنه من التحرك في سوق الانتقالات. فحتى نهاية موسم 2023 - 2024، كان النادي يدين بـ69.9 مليون جنيه فقط (نحو 90 مليون دولار) رسومَ انتقالات مؤجلة، وهو الرقم الأدنى بين أندية «الستة الكبار» في الدوري، بل يُعدّ متوسطاً على مستوى الفرق كافة. وبعد انتهاء مشروع تطوير المدرج العلوي في ملعب «أنفيلد» أوائل 2024، تخلص النادي من التزاماته المالية في مشاريع البنية التحتية. كما رفع سقف التسهيلات الائتمانية من 200 إلى 350 مليون جنيه (من نحو 257 مليوناً إلى 450 مليون دولار) في سبتمبر (أيلول) 2024، ولم يستخدم منها سوى 116 مليوناً (نحو 149 مليون دولار) حتى مايو. يُضاف إلى ذلك تحقيق إيرادات قياسية في موسم 2024 - 2025 تجاوزت 700 مليون جنيه (نحو 900 مليون دولار). كم أنفق ليفربول حتى الآن؟ تقدّر قيمة صفقات ليفربول الخمس (فلوريان فيرتز، هوجو إيكيتيكي، ميلوش كيركيز، جيريمي فريمبونغ، ومامارداشفيلي) بنحو 314 مليون جنيه (نحو 403 ملايين دولار)، تشمل رسوم الانتقال، ووكلاء اللاعبين، والمصاريف الإضافية. كما قدّر التقرير أن مجموع الرواتب المرتبطة بهؤلاء اللاعبين الخمسة يتجاوز 250 مليون جنيه (نحو 321 مليون دولار) على مدى عقودهم، والتي تمتد لخمس سنوات على الأقل. وبهذا، يكون إجمالي التزام ليفربول هذا الصيف قد تجاوز حاجز 500 مليون جنيه (نحو 642 مليون دولار). كيف يستطيع ليفربول تحمّل صفقة إيزاك؟ من الناحية النظرية، يمتلك ليفربول مساحة كبيرة ضمن قواعد «بي إس آر» لموسم 2025 - 2026، وقد يتحمل خسائر إذا اختار ذلك. إلا أن هذا يتطلب تعويضاً في المواسم المقبلة، خصوصاً عندما تخرج أرباح الموسم الماضي من الحسابات الثلاثية. كما يتعين على النادي أيضاً مراعاة قواعد الاتحاد الأوروبي، وتحديداً قاعدة نسبة تكلفة التشكيلة من الإيرادات «إس سي آر»، والتي تُقيّد نسبة ما يُنفق على الرواتب والانتقالات وعمولات الوكلاء مقارنة بالإيرادات. وهنا تأتي أهمية بيع اللاعبين. فبيع دياز إلى بايرن ميونيخ مقابل 75 مليون يورو (نحو 65.6 مليون جنيه أو 87.4 مليون دولار) سيوفّر ربحاً محاسبياً قدره 48.1 مليون جنيه (نحو 62 مليون دولار)، يُسجّل بالكامل في موسم 2025-2026. كما أن صفقات بيع كوانساه (30 مليون جنيه = نحو 38.5 مليون دولار)، وأرنولد (8.4 مليون جنيه = نحو 10.8 مليون دولار)، ونات فيليبس (3 ملايين جنيه = نحو 3.85 مليون دولار)، وكاوهين كيليهير (10 ملايين جنيه = نحو 12.8 مليون دولار)، أسهمت في تحقيق أرباح صافية من المبيعات تُقدّر بـ99.5 مليون جنيه (نحو 128 مليون دولار). أما من ناحية الرواتب، فقد وفّر النادي ما يُقارب 25 مليون جنيه (نحو 32 مليون دولار) سنوياً بعد خروج هؤلاء اللاعبين. ورغم أن الرواتب المُضافة من الصفقات الجديدة تفوق الرقم الموفَّر، فإن التأثير المحاسبي الحالي أقل بكثير مما يُعتقد. ماذا عن توقيع إيزاك؟ تُقدّر الكلفة السنوية المحاسبية لصفقة إيزاك بـ43.4 مليون جنيه (نحو 55.7 مليون دولار)، تشمل 28.6 مليون جنيه (نحو 36.7 مليون دولار) من الإهلاك المحاسبي و14.8 مليون جنيه (نحو 19 مليون دولار) من الرواتب. ووفق تقديرات «The Atlantic»، فإن هذه الإضافة سترفع إجمالي الكُلفة السنوية للصفقات إلى نحو 144 مليون جنيه (نحو 185 مليون دولار)، بينما الإيرادات المحققة من المبيعات وتوفير الرواتب وصلت إلى نحو 136 مليون جنيه (نحو 175 مليون دولار). وبذلك يكون التأثير الصافي محدوداً للغاية، لا يتجاوز 8 ملايين جنيه (نحو 10 ملايين دولار). ما فعله ليفربول هذا الصيف حتى الآن لا يُعدّ مخاطرة مالية آنية، بل هو التزام طويل الأمد سيتطلب إيرادات مستمرة أو مبيعات إضافية للحفاظ على التوازن المالي. ومع ذلك، فإن وضع النادي من حيث السيولة والامتثال لقواعد «بي إس آر» و«إس سي آر» يبدو قوياً في الوقت الحالي، حتى لو أتمّ صفقة تاريخية بضم ألكسندر إيزاك، والتي قد تجعله أغلى لاعب في تاريخ الكرة الإنجليزية.