
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد، وعلى حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عاجل 24/7
19:50
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد، وعلى حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم.
19:13
المدير العام لوزارة الصحة في غزة: لا نجد طعاما كافيا للأطباء وأجسادهم تنهار بصمت. لم تصلنا أي أدوية أو مكملات غذائية حتى الآن، ونحتاج إجلاء عاجلا للجرحى وإدخالا فوريا للمستلزمات الطبية خاصة للأطفال.
19:12
فايننشال تايمز: رئيس الوزراء البريطاني سيستدعي الأسبوع المقبل حكومته من العطلة الصيفية لمناقشة الوضع في غزة.
19:12
إذاعة الجيش "الإسرائيلي": إصابة جندي بجروح خطيرة في حادث عملياتي في معسكر وسط "إسرائيل".
18:38
وكالة سانا السورية الرسمية للأنباء عن رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب السوري: انتخابات مجلس الشعب ستكون بين 15 و20 من الشهر القادم.
18:19
إعلام "إسرائيلي": قائد كتيبة الدورية الصحراوية هو الضابط الذي أصيب بجروح خطيرة بالحدث الأمني في غزة اليوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 11 دقائق
- الديار
الأنظار الى و مُلتزم بالحوار مع الرئيس عون قادة حزبيون هددوا بتفجير الشارع: الاصبع على الزناد قاسم: لن نقبل أن يكون لبنان ملحقاً بإسرائيل والبلد معرض لخطر وجودي من إســرائيل وداعــش
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا مسافة بين لبنان وبين الحرب الاهلية. هذا ما قالته اوساط سياسية للديار على تماس يومي مع التقاطعات الاقليمية والدولية على الساحة اللبنانية، والى حد القول ان الوضع لا يحتاج الى اكثر من عود ثقاب لكي ينفجر، ملاحظة ان حزب الله ليس القوة المسلحة الوحيدة على الارض. غالبية القوى الاخرى على سلاحها وهي تدار من قبل مرجعيات خارجية تعتبر ان حصار الحزب في الداخل لبناني وبالنيران هو الطريقة الوحيدة لنزع سلاحه والتحاق لبنان بالقافلة العربية في طريق التطبيع، خاصة مع تصريح لمسؤولين اميركيين بان هناك عشر دول عربية ستكون جاهزة لاستئناف دومينو التطبيع قبل نهاية العام الجاري. تهديد بتفجير الشارع وتضيف الاوساط السياسية ذاتها ان المراجع العليا في الدولة على اطلاع كامل على كل تفاصيل الاحتمالات الحساسة والخطرة التي تنتظر لبنان، ما دامت الظروف والضغوط الراهنة، قد حالت دون معالجة هادئة لمسألة حصرية السلاح، لتبقى جلسة مجلس الوزراء الثلاثاء المقبل محط الاهتمام الرئيسي، بخاصة مع تكثيف الاتصالات بين بيروت وتحديدا قصر بعبدا وواشنطن لايجاد مخرج يحول دون التصعيد الداخلي وكذلك التصعيد الخارجي. وفي هذا السياق، وصف احد الوزراء جلسة الثلاثاء بالصعبة جدا، بخاصة ان هناك وزراء اذ اكدوا ان تفجير الحكومة ليس واردا لديهم لكنهم هددوا بصورة او باخرى، بتفجير الشارع، ما يعني ان هناك اطرافا داخلية وبدفع خارجي تضع البلاد امام احتمالات خطرة كما تضع مصير لبنان امام اختبار لم يشهد له مثيلا منذ اندلاع الحرب الاهلية عام 1975. مصادر مقربة من حزب الله تنفي ما اوردته قناة العربية نفت مصادر مقربة من المقاومة ما اوردته قناة العربية نفيا قاطعا، مؤكدة ان المعلومات كلها لا تمت الى الحقيقية بصلة. وكانت قناة العربية قد اوردت إن <حزب الله طالب رؤساء بلديات في جنوب لبنان بفتح المساجد وقاعات البلديات في حال استنئاف الحرب، وقد بحث الحزب مع رؤساء بلديات قرى شيعية <استعدادات سيناريو استئناف الحرب. الحوار مع الرئيس؟ وفي هذا السياق، قالت مصادر قريبة من حزب الله ان المقاومة ملتزمة بشكل مطلق بالحوارمع رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون وعدم الانخراط في اي نزاع داخلي ايا كان شكله، فضلا عن ان قيادة حزب الله اظهرت الكثير من المرونة في التعامل مع الرئيس عون لمعالجة السلاح التي هي مسألة معقدة، ولا يمكن حلها في ظل التهديدات الاميركية و التي تشير الى ان هناك في واشنطن وفي من يعتبر ان قضية نزع السلاح هي حلقة اولى في سيناريو يلحظ ازالة اي اثر للحزب عسكريا، وسياسيا، من الخارطة اللبنانية، ما يؤدي تلقائيا الى حدوث اختلال خطر في معادلة التوازن بين الطوائف التي هي في الاساس موجودة في الصيغة الدستورية للبنان. اضف الى ذلك، تتعامل الولايات المتحدة الاميركية و مع حزب الله كانه الجهة المهزومة في الصراع العسكري. وهذا يشير الى انه لا توجد ضمانات بانسحاب من المواقع الخمسة المحتلة من قبل الكيان العبري او لوقف عمليات الاغتيال التي تنفذها ضد عناصر من الحزب الى جانب اطلاق الاسرى. المحاولة الفرنسية وفي معلومات ديبلوماسية اوروبية حصلت عليها ، ان الفرنسيين حاولوا التدخل لدى الاميركيين لاعطاء الرئيس جوزاف عون الوقت المناسب لمقاربة المشكلة، ولكن دون اي تجاوب من الجانب الاميركي الذي يعتقد ان حزب الله يعتمد استراتيجية المماطلة، الامر المرفوض من واشنطن و اللتين تعتبران ان انهاء حركة حماس وكذلك حزب الله يشكلان بعد التغيير الذي حدث في سوريا، الجزء الاخير من عملية تغيير الشرق الاوسط ، وفق الرؤية الاميركية المشتركة. قاسم: لن نسلّم سلاحنا لإسرائيل... هذا وفي احتفال حاشد في ثانوية الإمام المهدي الحدث، لمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد العسكري فؤاد شكر، أكد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، أن الشهيد شكر كان من أبرز المؤسسين العسكريين للحزب، و في معارك التحرير، ووصفه بأنه كان المواجهة في طوفان الأقصى. وفي الشق السياسي، وجّه قاسم رسالة إلى الداخل والخارج، قائلاً: . وأضاف: . وأشار إلى أن حزب الله يسير في مسارين متوازيين: المقاومة لتحرير الأرض، والعمل السياسي لبناء الدولة، مؤكدًا دعم الحزب لتقوية الجيش والمؤسسات والدولة، ورافضًا أي مقايضة بين المقاومة والسيادة. وفيما اعتبر أن اتفاق وقف إطلاق النار في الجنوب يخدم مصلحة لبنان، حمّل قاسم إسرائيل وأميركا مسؤولية خرقه وعدم تنفيذه، داعيًا الدولة إلى تحمل مسؤولياتها في وقف العدوان والإعمار، مشددًا: . وختم بالدعوة إلى الوحدة الوطنية ومواجهة المشروع الإسرائيلي بالمقاومة وبناء الدولة، قائلاً: . المسار القضائي لانفجار المرفأ واذا كان موضوع حصرية السلاح يشكل اختبارا مصيريا للعهد، وحتى للبنان، فثمة اختبار اخر يتعلق بالمسار القضائي لانفجار مرفأ بيروت الذي حصل في 4 اب عام 2020، الحدث الذي اطلق عليه الخبراء الدوليون ، باعتبار الانفجار الذي اودى بحياة اكثر من 200 قتيل وألف جريح هو اضخم انفجار غير نووي عرفه العالم. التشكيلات القضائية بعد تسوية الخلافات وعلى صعيد التشكيلات القضائية، وبعد سلسلة من الاجتماعات الدورية والمكثفة والمتواصلة، توصل مجلس القضاء الاعلى الى انجاز المناقلات القضائية التي شملت ٥٢٤ قاضيا، باجماع اعضاء المجلس، تزامنا مع الاستعدادات لاقرار قانون استقلالية القضاء في جلسة الخميس التشريعية. ووفقا لمصادر قضائية، من المتوقع ان تمر التشكيلات بسلاسة خلال جلسة مجلس الوزراء، بعدما حظيت بموافقة الاطراف السياسية المعنية كافة، وحلت الاشكالات التي كانت تعيق اصدارها. اما ابرز الاسماء التي شملتها فهي: -القاضي سامي صادر بمنصب النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان. (بعدما حسم الخلاف بين وزير العدل ورئيس مجلس القضاء الاعلى بتدخل رئاسي). -القاضية رولا عثمان قاضي تحقيق اول في بيروت. -القاضية سمرندا نصار محاميا عاما تمييزيا. -القاضي هاني حلمي الحجار بمنصب النائب العام الاستئنافي في الشمال. -القاضي مارسال حداد بمنصب النائب العام الاستئنافي في البقاع. -القاضي زاهر حمادة مدّعياً عامّاً للجنوب. (بعدما كان مطروحا مدعيا عاما ماليا) -رجا حاموش مدعيا عاما استئنافيا في بيروت -القاضية نجاة أبو شقرا نائباً عامّاً استئنافيّاً للنبطية -دورا الخازن رئيسة للهيئة الاتهامية في بعبدا القوات اللبنانية للديار: اي محاولة لتخصيص 6 نواب هو تهجير سياسي جديد للمغترب اللبناني وعلى صعيد تصويت المغتربين اللبنانيين لنوابهم ال 128، اكدت القوات اللبنانية ان اي محاولة لمنع ذلك بتخصيص ستة نواب هي عملية تهجير سياسية جديدة بعد عملية التهجير الامني والعسكري والاقتصادي التي دفعت باللبنانيين الى مغادرة لبنان. وتابعت انه من البديهي ان يصوت المغترب اللبناني في دائرته وان يشعر انه مساهم في انتخاب 128 نائبا وان يشعر ان وضعه مثل اي مواطن يسكن في لبنان من خلال التصويت ل128 نائبا، لان هذا الامر يعزز علاقة اللبناني المغترب بوطنه. وفي سياق اخر، تشدد القوات اللبنانية على منطق الدولة وعلى احتكار الدولة وحدها للسلاح، حيث ان خطاب القسم لرئيس الجمهورية لحظ حصرية السلاح بيد الدولة وحدها، وكذلك البيان الوزاري الذي أكد على مركزية الدولة وعلى امتلاكها وحدها قرار الحرب والسلم. ورأت المصادر القواتية في حديثها للديار انه لم يعد هناك من مبرر لعدم وضع ملف السلاح على طاولة مجلس الوزراء والبت به واتخاذ قرار ضمن جدول زمني محدد لتنفيذه، مشيرة الى انه لا يجب ان يرفض اي فريق لبناني عدم تطبيق قرار صادر من الدولة اللبنانية. اما عن تخويف الناس من اندلاع حرب اهلية، فقد قالت المصادر القواتية انه يجب الا يكون هذا الاحتمال مطروحا ما دام هناك دولة لجميع اللبنانيين وليست فقط للسنة او للمسيحيين او للشيعة او للدروز. وتابعت ان جلسة مجلس الوزراء المقبلة يجب ان تكون عملية في ملف السلاح وفي بسط سيطرة الدولة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 24 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عن نصرالله والسنوار.. ماذا أعلن تقريرٌ إسرائيلي؟
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليَّة تقريراً جديداً ألمح إلى عجز إسرائيل عن خلق انطباع للنصر في قطاع غزة. ويقولُ التقرير أنَّ "القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيليّ استعرضت في الأيام الأخيرة، الإنجازات التي تحققت عند الحدود الشمالية، على الجبهتين السورية واللبنانية"، وأضاف: "بعد 10 أشهر من دخول وقف إطلاق النار مع لبنان حيز التنفيذ، أحدثت إسرائيل تغييراً جذرياً في الواقع على الحدود الشمالية للبلاد. لا بد من القول إنَّ الجيش الإسرائيلي، قبل السابع من تشرين الأول، وبتوجيه من المستوى السياسي، اتبع سياسةً ضعيفةً وانهزاميةً ضد حزب الله. إلا أن ذروة هذا التحول كانت في آب 2023 مع قصة الخيمة التي أقامها حزب الله على الجانب الإسرائيلي من الحدود". واعتبر التقرير أنَّ "من الواضح اليوم هو أنَّ قصة الخيمة وإهمالها على الحدود الشمالية كانت أحد دوافع حركة حماس لتنفيذ هجومها على المستوطنات المحيطة بإسرائيل في 7 تشرين الأول عام 2023"، مُدعياً في الوقت نفسه، أن زعيم "حماس" في غزة السابق الشهيد يحيى السنوار والأمين العام لـ"حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله، "خدعا إيران لكسب الشهرة"، وأضاف: "لم يستطع نصرالله تجاوز الضرر الذي لحق بصورته ولم يستغرق أكثر من يوم لدخول المعركة"، تحت إطار إسناد غزة اعتباراً من يوم 8 تشرين الأول 2023. وتابع: "لكن بحلول ذلك الوقت، كانت القيادة الشمالية مستعدة بالفعل، مع وجود عدة فرق في حالة دفاعية قوية في الشمال. ما حدث بعد ذلك سيُدرّس في كتب التاريخ في كل المدارس في لبنان وسوريا وإيران وإسرائيل. عادت إسرائيل لتكون الوحش الجبار على الحدود الشمالية، فهي التي تُحدد التحركات، وتُطبّق القانون، ولا تسمح لحزب الله بأن يقوى ويُعلي من شأنه". واستكمل: "لكن إسرائيل لا تزال جريحة في غزة، فهي عاجزة هناك عن خلق انطباع النصر كما فعلت في الشمال. والمثير للدهشة أن الجنود أنفسهم، والقادة أنفسهم، وسلاح الجو نفسه، والأسلحة نفسها، وتكتيكات القتال نفسها، يعملون على كل الجبهات. المشكلة في الجنوب ليست في الـ50 رهينة التي تحتجزها حماس، بل في أسلوب إدارة القيادة السياسية، الذي لا يسمح للجيش الإسرائيلي بالانتصار". وأضاف: "تهدف عملية وقف إطلاق النار وتدفق المساعدات إلى استمرار القتال من خلال اكتساب الشرعية من دول العالم. في لبنان وسوريا، تمكنت إسرائيل من توقيع اتفاقية جانبية مع الأميركيين، لكن السؤال الأساس كان التالي: كيف ستنفذ إسرائيل إجراءاتها التنفيذية لمنع المساس بأمنها؟". وأردف: "منذ وقف إطلاق النار مع لبنان، دمرت إسرائيل منصات إطلاق وصواريخ حزب الله أكثر مما دمرته خلال الحرب، وقتلت مئات العناصر التابعين للحزب. في المُقابل، فإن استمرار الحرب في غزة هو نتاج عقدة قيادية لدى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يخشى على سلامة ائتلافه السياسيّ في إسرائيل". وختم: "لم يعد هناك وضع أمني في غزة يمنع انتهاء الحرب. على إسرائيل التوصل إلى اتفاق سريع لإطلاق سراح الرهائن الـ50، والخروج إلى المنطقة الحدودية، ومن هناك إدارة المعركة الدفاعية، تماماً كما تفعل في لبنان وسوريا، وستفعل في أجواء إيران". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المركزية
منذ 32 دقائق
- المركزية
إسرائيل ترسل تعديلاتها على رد حماس.. وحديث عن "ضغط أميركي"
قال مسؤول إسرائيلي رفيع، الأربعاء، إن بلاده سلمت وثيقة تتضمن تعديلات على رد حماس، الذي قُدم خلال وجود الوفد الإسرائيلي في قطر، وذلك عبر الوسطاء المشاركين في جهود الوساطة. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الضغوط من قبل عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة تصاعدت، حيث دعوا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى إعلان استعداده العلني لتوقيع اتفاق شامل يعيد جميع المحتجزين وينهي الحرب، وذلك ردا على مقطع فيديو مسجل أرسله نتنياهو للعائلات، نُقل إليهم من قبل منسق شؤون الأسرى والمفقودين، غال هيرش. وفي الفيديو، قال نتنياهو: "منذ عودة الوفد من قطر، لم نتوقف عن المحاولة". وأضاف أن العائق أمام التوصل إلى اتفاق هو تعنت حماس، مشددا على التزامه بإعادة المحتجزين "بطريقة أو بأخرى". غير أن العائلات ردت ببيان قالت فيه: "سئمنا من الاجتماعات والاستراتيجيات الفاشلة. نطالبك علنا بإعلان استعدادك للتفاوض على اتفاق شامل، يُنهي الكابوس ويعيد جميع الأسرى والأسيرة. لقد انتهى زمن الصفقات الجزئية والتمييز الوحشي". وتشهد المفاوضات حالة جمود حاليا، وسط تحذيرات من الوسطاء بأن الفشل في تجديد الحوار قد يؤدي إلى تدهور خطير في الوضع داخل قطاع غزة. ورغم ذلك، حاول الوسطاء الحفاظ على مناخ إيجابي، مشيرين إلى تحقيق "بعض التقدم" في محادثات الدوحة. وأشار مطلعون على محادثات الدوحة إلى أن الأجواء إيجابية، لكن لا تزال هناك فجوات كبيرة تحتاج إلى تقليص، وأن رد حماس على التعديلات سيحدد مسار المرحلة المقبلة. "ضغط أميركي" كشف موقع "أكسيوس" الأميركي، الأربعاء، أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف سيسافر في وقت لاحق اليوم إلى إسرائيل لبحث الأزمة الإنسانية في قطاع غزة. ونقل الموقع عن مسؤولين أميركيين مطلعين على الموضوع قولهما إن ويتكوف قد يسافر أيضا إلى قطاع غزة ويزور مراكز المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية. هذا وقالت القناة الإسرائيلية 12، الأربعاء نقلا عن مسؤول إسرائيلي كبير، إن السبب الحقيقي وراء ويتكوف إلى إسرائيل هو "ممارسة الضغط لإبرام صفقة". ومن المتوقع أن يلتقي ويتكوف الخميس مع نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين كبار آخرين لمناقشة الوضع الإنساني في غزة والحلول الممكنة. قبل ذلك، سيعقد رئيس الوزراء اجتماعا أمنيا محدودا مساء الأربعاء، لمناقشة محادثات إعادة المختطفين والحملة في غزة.