
مذكرة ادارية باقفال الادارات والمؤسسات العامة بمناسبة ذكرى عاشوراء
أصدر رئيس مجلس الوزراء نواف سلام مذكرة تقضي باقفال الادارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات يوم الاثنين بمناسبة 7-7-2025 ذكرى عاشوراء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
برنامج أمان هو خطوة نحو بناء منظومة حماية اجتماعية هدفها صون كرامة المواطن
في إطار متابعته المباشرة لبرامج الحماية الاجتماعية، قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، ترافقه وزيرة الشؤون الاجتماعية السيدة حنين السيد، بجولة ميدانية على عدد من مراكز الخدمات الإنمائية في بيروت، للاطلاع على سير تنفيذ برنامج 'أمان' الوطني. استهلّ الرئيس سلام زيارته من مركز كورنيش المزرعة التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية، حيث التقى بعدد من العائلات المستفيدة، واطّلع على آليات تقديم الدعم النقدي والخدمات الصحية والاجتماعية المرافقة. وقال في هذا السياق: 'وجودنا هنا ليس مجرد زيارة رمزية، بل تأكيد على أن الدولة تصغي لمعاناة الناس وهدفها تحسين أوضاعهم.' وأضاف: 'برنامج أمان هو خطوة نحو بناء منظومة حماية اجتماعية هدفها صون كرامة المواطن.' وشدّد على ضرورة الانتقال من منطق المساعدة إلى التمكين، قائلاً: 'لا استقرار دون عدالة اجتماعية.' ولفت إلى أن الحماية الاجتماعية لا تنفصل عن الرؤية الاقتصادية، داعيًا إلى توسيع دائرة الشمول الاقتصادي من خلال تمكين الفئات المهمّشة، ودعم المشاريع الصغيرة، وتسهيل النفاذ إلى الخدمات الإنتاجية: 'الحماية الاجتماعية المستدامة يجب أن تقود إلى تمكين اقتصادي حقيقي، لا إلى اعتماد دائم على المساعدات المالية الآنية رغم أهميتها.' ثم تابع الرئيس سلام جولته في مركز برج حمّود، حيث التقى العاملين و اثنى على جهودهم وجهود جمعيات المجتمع المدني العاملة في المراكز واستمع إلى تقارير ميدانية، كما زار مركز تلقي الشكاوى في بدارو واطّلع على آليات الاستجابة ومتابعة الحالات، مؤكدًا أن الشفافية والمساءلة عنصر أساسي في كسب ثقة المواطنين. وفي ختام الزيارة، التقى رئيس مجلس الوزراء موظفي الوزارة ورؤساء المصالح، وقال: 'أنتم الواجهة الإنسانية للدولة. مسؤوليتكم كبيرة، لكن بعملكم الصادق والمثابر ترفعون اسم الحكومة في كل حي وبلدة.' ونوّه بالتعاون القائم مع مختلف الوزارات ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية في هذا المجال، معتبرًا أن الحماية الاجتماعية تتطلب تنسيقًا فعّالًا وشاملًا يضع الناس في قلب الأولويات الوطنية.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الأمم المتحدة: لقد فشلنا في حماية الشعب الفلسطيني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّدت الأمم المتحدة أنّ ميثاقها والقانون الدولي يتعرّضان لانتهاكات متكرّرة من قبل بعض الدول الأعضاء، ولا سيما في سياق الحرب الإسرائيلية على غزة وغيرها. وقال المتحدّث الرسمي باسم المنظمة، ستيفان دوجاريك لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إنّه "يجب على الدول الإيمان وتنفيذ الالتزامات التي وقّعت عليها بنفسها". وحول التصوّر السائد في المنطقة والعالم، أقرّ دوجاريك بأنّ "الأمم المتحدة فشلت في حماية الشعب الفلسطيني". وأشار إلى أنّ "الأمين العامّ وجميع موظفي الأمم المتحدة الإنسانيّين وغيرهم ممن بقوا في غزة، يبذلون قصارى جهدهم لحماية المدنيين، ومساعدتهم على البقاء على قيد الحياة، على الأقل من خلال تزويدهم بالقدر المحدود من الموارد المتاحة لدينا". وأمس، أفادت المقرّرة الأممية الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، للميادين، بأنها تُدير في الوقت الحالي تحقيقاً بشأن انخراط شركات خاصة في مساعدة "إسرائيل"، على توسيع مستوطناتها، مؤكّدةً وجود منظومة اقتصادية متكاملة تدعم انتهاكات الاحتلال. كما لفتّت المقرّرة الأممية في تصريحاتها، إلى أنّ بعض هذه الشركات "ضالعة جداً في ما يحدث في غزة"، في ظل وجود منظومة متكاملة داعمة لـ"إسرائيل" تتحمّل مسؤولية جرائم عديدة تُرتكب على الأرض.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
روسيا: الترويكا الأوروبية متواطئة في العدوان على إيران!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتهم السفير الروسي لدى بريطانيا أندريه كيلين، في حديث إلى مراسل وكالة "تاس" الروسية، المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بأنها أدت دوراً في التحريض على الهجمات الأميركية والإسرائيلية على إيران. وأضاف: "لذا، يُمكن اعتبارها متواطئة في هذه الأعمال". وأشار إلى أنّ "لندن تقبّلت هذه الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي من دون أيّ اعتراض، لكنّ البريطانيين ليسوا في عجلة من أمرهم للتورّط في حرب كبرى في الشرق الأوسط أيضاً". وأردف "لذا، في الساعات الأولى التي تلت الهجوم الأميركي، سارعت لندن إلى ادعاء عدم تورّطها في قصف المنشآت النووية الإيرانية على جميع المستويات". لكن، بحسب قوله، عند التعمّق أكثر، يتضح أنّ الأمر ليس كذلك، "وخصوصاً في ظلّ محاولات لندن - إلى جانب برلين وباريس - الطويلة الأمد لتشويه سمعة البرنامج النووي الإيراني". وأضاف كيلين أن "هذا يجعل هذه الدول شريكةً في هذا العدوان". وأوضح أنّ مفاوضات ممثّلي "الترويكا" الأوروبية (المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا) مع الجانب الإيراني قبل الضربة الأميركية والهجوم الإسرائيلي على إيران كانت تُعقد في فيينا. وقال إن "المسؤولين السياسيين في الترويكا الأوروبية قاموا بزيارات عديدة إلى هناك، وبذلوا قصارى جهدهم للضغط على إيران في مختلف المجالات، ولإدراج بند في تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية والقرارات التي اعتمدتها اجتماعات مجلس محافظيها، ينصّ على أنّ الوكالة لا تستطيع تأكيد عدم وجود برنامج إيراني لتطوير أسلحة نووية بشكل كامل. وكان هذا القرار الأخير تحديداً هو الذي استُخدم لتبرير الضربات الأميركية على إيران". وأضاف أن "في ضوء ذلك، لا يُستغرب إطلاق حملة معادية لإيران هنا. ويبدو أنّ خطط القيادة البريطانية لم تعد تتضمّن منذ فترة طويلة تعزيز حوار عادل ومنصف مع إيران، كما هو الحال مع روسيا".