logo
المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية: يجب على الدول الضغط من أجل إدخال المساعدات إلى قطاع غزة

المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية: يجب على الدول الضغط من أجل إدخال المساعدات إلى قطاع غزة

Prev Post
عاجل| المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية لوسائل إعلامية: 94% من المنشآت الصحية في غزة تضررت والوضع سيئ للغاية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير مرعب من منظمة الصحة العالمية: فيروس 'شيكونغونيا' ينذر بكارثة صحية ويهدد 5.6 مليار شخص!
تحذير مرعب من منظمة الصحة العالمية: فيروس 'شيكونغونيا' ينذر بكارثة صحية ويهدد 5.6 مليار شخص!

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

تحذير مرعب من منظمة الصحة العالمية: فيروس 'شيكونغونيا' ينذر بكارثة صحية ويهدد 5.6 مليار شخص!

العاصفة نيوز -خاص أطلقت منظمة الصحة العالمية (WHO) تحذيرًا عاجلًا من الانتشار السريع لفيروس 'شيكونغونيا'، الذي ينقله البعوض، مؤكدة أن أكثر من 5.6 مليار شخص باتوا معرضين للخطر مع توسّع نطاق انتشاره عالميًا. وأشارت المنظمة في بيانها الأخير إلى أن الفيروس، الذي كان يُعتبر في السابق محدود الانتشار في بعض المناطق المدارية، قد شهد قفزة غير مسبوقة في التفشي خلال الأشهر القليلة الماضية، مع ظهور حالات مؤكدة في مناطق لم تكن مصنفة سابقًا ضمن النطاق الخطر. اقرأ المزيد... حضرموت… اختتام دورة تدريبية حول "إدارة الحالة للعنف القائم على النوع الاجتماعي" 23 يوليو، 2025 ( 4:39 مساءً ) الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تُحيي تضحيات شهداء مجزرة زنجبار الدامية في ذكراها الـ 16 23 يوليو، 2025 ( 4:30 مساءً ) أعراض مخيفة وانتشار صامت فيروس 'شيكونغونيا' يسبب أعراضًا مشابهة للإنفلونزا، أبرزها الحمى الشديدة وآلام المفاصل الحادة والطفح الجلدي، وقد تستمر آثاره لأشهر، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية للمصابين. وعلى الرغم من أن معدل الوفاة منخفض، إلا أن المنظمة حذّرت من أن العبء الصحي والاقتصادي قد يكون مدمرًا، خاصة في البلدان ذات الأنظمة الصحية الضعيفة. تغيّر المناخ جزء من المشكلة عزت المنظمة هذا التوسع المفاجئ في نطاق انتشار الفيروس إلى تغير المناخ وزيادة التنقل البشري، مما ساهم في توسع بيئات البعوض الناقل للمرض، خاصة بعوضة الزاعجة (Aedes). كما أن ارتفاع درجات الحرارة ساعد على تسريع دورة حياة البعوض وزيادة معدل تكاثره. دعوات للتأهب السريع ودعت منظمة الصحة العالمية الحكومات إلى اتخاذ إجراءات وقائية عاجلة، تشمل: تعزيز أنظمة الترصد الوبائي. تكثيف حملات مكافحة البعوض. نشر التوعية الصحية حول طرق الوقاية. تسريع الأبحاث لإنتاج لقاح فعّال. وأكدت المنظمة أن التهاون في الاستجابة قد يؤدي إلى موجات تفشٍّ إقليمية أو حتى عالمية، وهو ما قد يُربك الأنظمة الصحية حول العالم. خلفية ظهر فيروس شيكونغونيا لأول مرة في إفريقيا في خمسينيات القرن الماضي، لكنه لم يُصنّف كتهديد عالمي إلا في العقود الأخيرة مع تمدده إلى آسيا وأمريكا اللاتينية وبعض مناطق أوروبا.

قصص معاناة يمنيين عمّقت الأوبئة والحمى أوجاعهم
قصص معاناة يمنيين عمّقت الأوبئة والحمى أوجاعهم

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

قصص معاناة يمنيين عمّقت الأوبئة والحمى أوجاعهم

ارتفعت حرارة الشاب أيمن المقطري كالفحم المتوهج، حتى ظن الأطباء أنه لن يرى الصباح. لم تكن مجرد حمى عابرة، بل رصاصة أخرى في جسد اليمن الممزق بالحرب والمنهك بالأزمات. يقول أيمن للجزيرة نت، مستعيدا ذكريات الألم "لم أتوقع أن ارتفاعا في درجة الحرارة سيقودني إلى مشارف الموت. تناولت المسكنات في البداية، لكن حالتي ساءت سريعا، ولم يتمكن الأطباء من تشخيص حمى الضنك إلا متأخرا، بعد أن أصبح جسدي كخرقة ممزقة". ورغم نجاته بأعجوبة من المرض الذي حصد أرواح العشرات حتى الآن، لا يُخفي أيمن (24 عاما) قلقه من تكرار الإصابة، في ظل تفشي الأوبئة القاتلة بمدينة عدن وسط بيئة محفوفة بالمخاطر من مياه ملوثة، وانتشار البعوض، وغياب حملات الرش الوقائي. تصاعد خطير مأساة أيمن، المقيم في حي كريتر (أعتق حي في عدن)، ليست استثناء، ففي حيه وحده أُصيب العشرات بالكوليرا وحمى الضنك والملاريا. ويقول بأسى "شاب من جيراننا توفي قبل أن يصل إلى المستشفى، وعرفنا لاحقا أنه كان مصابا بالكوليرا". ويشهد اليمن تفشيا واسعا للأوبئة، أبرزها حمى الضنك والملاريا والكوليرا، وسط نظام صحي منهك وأزمات خدمية متفاقمة. وتشير إحصائيات حديثة صادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى تسجيل أكثر من 3900 إصابة و14 وفاة بسبب حمى الضنك في محافظتي عدن ولحج منذ مطلع العام الجاري. أما الكوليرا فقد سجلت المنظمة أكثر من 18 ألف إصابة و10 وفيات في عموم البلاد حتى مايو/أيار 2025، بزيادة تقارب 300% عن شهر أبريل/نيسان الماضي، مؤكدة أن اليمن خامس أكثر دول العالم تأثرا بالكوليرا في تلك الفترة. وفي محافظة تعز، ذات الكثافة السكانية العالية، يصف تيسير السامعي، مدير الإعلام الصحي بالمحافظة، الوضع الوبائي بـ"الكارثي"، مؤكدا انتشار الكوليرا وحمى الضنك والملاريا في ظل أزمة مياه خانقة تدفع السكان للاعتماد على مصادر غير آمنة للمياه، مما يفاقم انتشار الأمراض. وقال السامعي للجزيرة نت إن حالات الإسهالات المائية الحادة والكوليرا بلغت منذ بداية العام 1600 حالة، بينها 142 حالة مؤكدة و5 وفيات، في حين سجلت المحافظة 1246 حالة اشتباه بفيروس الحصبة مع 6 وفيات، إضافة إلى 1950 إصابة بالحمّيات المختلفة بينها وفاة واحدة. مرارة المرض وليس أيمن وجيرانه وحدهم من ذاقوا مرارة المرض. محمد الفقيه (35 عاما)، عامل بناء من محافظة تعز، وجد نفسه عاجزا عن إعالة أسرته بعد إصابته بالملاريا. يقول للجزيرة نت "بدأت أشعر برعشة وصداع شديد، ظننتها مجرد إرهاق من العمل، لكن حالتي تدهورت بسرعة ولم أعد أقوى على الوقوف". اضطر الفقيه إلى اقتراض المال لتغطية تكاليف العلاج، وبعد أسبوع من المعاناة خرج من أحد المستشفيات الخاصة بعدن مثقلا بالديون. ويضيف بحسرة "المرض لم يأخذ صحتي فقط بل سلب مني أيضا لقمة العيش". وفي إحدى قرى محافظة لحج، خاضت أسرة الشاب أحمد هاني (22 عاما) سباقا مع الزمن بعدما أُصيب بإسهال حاد وجفاف شديد بسبب الكوليرا. يروي شقيقه للجزيرة نت "لم نجد سيارة لإسعافه، فاضطررنا لنقله على دراجة نارية لمسافة طويلة، ووصل المستشفى وهو في حالة إغماء". ويضيف "بفضل التدخل العاجل، نجا أحمد، لكنه لا يزال يعاني من إرهاق شديد ومضاعفات المرض". ارتفاع حاد والاثنين الماضي، كشفت منظمة أطباء بلا حدود عن ارتفاع حاد في حالات الحصبة شمالي اليمن خلال الأشهر الأربعة الماضية، حيث سجلت محافظة ذمار زيادة بنسبة 219% مقارنة بالعام الماضي، وأرجعت المنظمة ذلك إلى ضعف التغطية بالتطعيم وانهيار البنية التحتية الصحية. ومع غياب الإحصاءات الدقيقة نتيجة الانقسام القائم بين الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا وجماعة الحوثيين، يُرجّح أن الأرقام الفعلية للمصابين بالأوبئة تفوق بكثير الإحصائيات الرسمية، خاصة مع صعوبة وصول المرضى إلى المستشفيات في العديد من المناطق. وبحسب الدكتور عارف الحوشبي، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة في الحكومة الشرعية، تم تسجيل 10 آلاف و150 حالة اشتباه بالكوليرا منذ يناير/كانون الثاني الماضي وحتى مطلع يوليو/تموز الجاري في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، منها 2234 حالة مؤكدة بالفحص السريع ونحو 350 إيجابية بالفحص الزراعي، إلى جانب 5 وفيات مؤكدة. وفيما يخص الحمى، أوضح الحوشبي أنه تم الإبلاغ عن أكثر من 8800 حالة إصابة بحمى الضنك وأشباهها، منها 2226 حالة مؤكدة و53 وفاة، وفقا لبيانات نظام الترصد الوبائي "الإيديوز" الذي يغطي المحافظات المحررة فقط، لافتا إلى أن العدد الفعلي أكبر بكثير بسبب صعوبة الوصول والتبليغ. وأكد أن "غياب الشفافية في مناطق سيطرة الحوثيين يعيق جهود المواجهة ويمنع اتخاذ قرارات فعالة مبنية على معلومات دقيقة"، مشيرا إلى أن الوزارة رصدت وجود بكتيريا الكوليرا في بعض الخضروات والمياه القادمة من تلك المناطق، مما يثير مخاوف من انتشار أوسع. أزمة إنسانية ويعاني اليمن أزمة إنسانية تُعد الأسوأ عالميا، إذ يعتمد أكثر من 80% من السكان على المساعدات للبقاء على قيد الحياة، ومع استمرار الصراع والانهيار الاقتصادي، تتزايد المخاوف من موجات وبائية جديدة تهدد حياة السكان في ظل تدهور مستمر للخدمات الصحية والمعيشية. وفي مؤتمر صحفي سابق، قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط "اليمن يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الصحية في العالم. الأمراض التي يمكن الوقاية منها تفتك بالسكان لأن النظام الصحي غير قادر على الاستجابة". ويرى مسؤولون صحيون أن استمرار الصراع وتدهور البنية الصحية يمثلان العائق الأكبر أمام مواجهة تفشي الأوبئة، مؤكدين أن النظام الصحي يعمل بأقل من 50% من طاقته ويعتمد بشكل أساسي على دعم المنظمات الدولية في ظل ضعف التمويل الحكومي. ويقرّ الدكتور الحوشبي بصعوبة الوضع، قائلا إن "النظام الصحي في اليمن تأثر بشكل كبير جراء الحرب الممتدة منذ 2014، مما أضعف قدرتنا على مواجهة الجوائح والأوبئة التي تنتشر بوتيرة متسارعة، ونعمل بموارد محدودة جدا ونحتاج إلى دعم دولي عاجل". وأضاف أن وزارة الصحة تواجه تحديات كبيرة أبرزها ضعف التمويل والموازنة التشغيلية التي لا تزال معتمدة على أسعار ما قبل الحرب، مشيرا إلى الحاجة الماسة إلى دعم حكومي وشراكات لضمان استمرار عمل المرافق الصحية وتوفير الوقود والمستلزمات الطبية.

اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات
اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

يُحتفل باليوم العالمي لأمراض الدماغ سنويا في 22 يوليو، بهدف زيادة الوعي بأهمية صحة الدماغ، وتسليط الضوء على التحديات العالمية المرتبطة بالأمراض العصبية، التي تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية. وتشير منظمة الصحة العالمية، إلى أن أمراض الجهاز العصبي تشكل السبب الأول للإعاقة عالميا، وتؤثر على حياة أكثر من 1.2 مليار شخص. وتشمل هذه الأمراض اضطرابات مثل أمراض الدماغ الوعائية (السكتات الدماغية)، والأمراض التنكسية العصبية (مثل ألزهايمر وباركنسون)، والصرع واضطرابات الكهرباء الدماغية، والصداع المزمن والشقيقة، والتصلب المتعدد. وبهذه المناسبة، أكدت فرح نجادي استشارية طب الأعصاب، أن الاهتمام بصحة الدماغ لم يعد خيارا، بل ضرورة ملحة في ظل ازدياد الضغوط النفسية، وتغير أنماط الحياة، وانتشار أمراض الجهاز العصبي بشكل مقلق على مستوى العالم. وفي حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، أشارت نجادي إلى أن الأمراض العصبية لم تعد مقتصرة على فئة عمرية معينة، بل باتت تصيب فئات شابة في مقتبل العمر، نتيجة التوتر المزمن، قلة النوم، والعوامل الوراثية، إلى جانب التأثير السلبي لاستخدام الشاشات الرقمية لفترات طويلة. أمراض الدماغ وحذّرت نجادي من أن العديد من أمراض الدماغ تبدأ بأعراض خفيفة، غالبا ما يتجاهلها المرضى، مثل الصداع المتكرر، والنسيان المفاجئ، والدوخة أو تغيرات المزاج. وأكدت أن هذه الأعراض قد تكون مؤشرات مبكرة على أمراض خطيرة مثل السكتة الدماغية، وألزهايمر والخرف، والصرع، واضطرابات كهرباء الدماغ، والتصلب المتعدد، والشقيقة المزمنة. وأشارت إلى أن السكتات الدماغية وحدها مسؤولة عن 1 من كل 4 وفيات عالميا، ويمكن إنقاذ حياة المريض إذا تم التدخل خلال ما يُعرف بالساعة الذهبية. تطور علاج أمراض الدماغ بحسب نجادي، شهدت السنوات الأخيرة تطورا نوعيا في فهم وعلاج أمراض الدماغ، بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والعلاج الجيني، والتصوير العصبي الدقيق. وأوضحت:"نحن اليوم قادرون على استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ بدقة تفوق البشر، وتشخيص أمراض مثل ألزهايمر في مراحله المبكرة، كما نستخدم العلاج المناعي والجيني في التعامل مع أنواع معينة من الصرع الوراثي، بالإضافة إلى تقنيات التحفيز العميق للدماغ لعلاج الرعاش وباركنسون". الوقاية والصحة النفسية ولفتت فرح إلى أن: "أمراض الدماغ قد تكون صامتة، لكنها ليست حتمية، بالوعي، والنوم الكافي، والتغذية السليمة، والنشاط الذهني والبدني، يمكننا الوقاية من كثير من الاضطرابات العصبية و أحيانا، يبدأ كل شيء بمجرد تجاهل صداع فلا تتأخروا في طلب المساعدة". وأشارت إلى أهمية إدماج برامج الصحة النفسية ضمن الرعاية العصبية: "لأن العقل لا يعمل في فراغ، بل يتأثر بكل ما يمر به الإنسان من ضغوط وانفعالات، وهو ما يجب أن يُؤخذ بجدية في السياسات الصحية". وقدّمت فرح نجادي مجموعة من التوصيات للحفاظ على صحة الدماغ منها النوم المنتظم لمدة 7–8 ساعات يوميا، وممارسة الرياضة 3 مرات على الأقل أسبوعيا، والتغذية الدماغية مثل تناول الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، والمضادات الطبيعية للأكسدة. كما دعت إلى الابتعاد عن التوتر المزمن عبر تمارين الاسترخاء أو اليوغا، وتقليل وقت الشاشات، وتخصيص وقت للقراءة أو الألعاب الذهنية، مع الفحص الدوري خاصة لمن لديهم تاريخ عائلي للأمراض العصبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store