logo
حين كان حزب الله في قلب المواجهة.. أين كانت إيران؟ قاسم قصير يُجيب

حين كان حزب الله في قلب المواجهة.. أين كانت إيران؟ قاسم قصير يُجيب

ضمن حوار له على محطة "الجديد" قال المحلل السياسي قاسم قصير أن ايران لا تعمل بمبدأ ردة الفعل , جاء كلامه رداً على سؤال : حين كان حزب الله في قلب المواجهة.. أين كانت إيران؟ .
شاهدوا التفاصيل بالفيديو المرفق
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضغوط أميركيّة غير مسبوقة لدفع لبنان وسوريا نحو التطبيع مع
ضغوط أميركيّة غير مسبوقة لدفع لبنان وسوريا نحو التطبيع مع

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

ضغوط أميركيّة غير مسبوقة لدفع لبنان وسوريا نحو التطبيع مع

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب انشغل لبنان في عطلة نهاية الاسبوع بالحراك الناشط على خط الرئاسات الثلاث، لصياغة رد موحد على الورقة التي لحظت مقترحات وافكارا مرتبطة بملف حصرية السلاح، تقدم بها المبعوث الاميركي توم باراك. حتى الساعة، وبحسب معلومات «الديار» فان الاجوبة لم تُحسم بعد، والكل ينتظر ما سيكون عليه موقف حزب الله ليُبنى على الشيء مقتضاه، وان كان البعض اعتبر ان الكلام الاخير لامين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم، لا يوحي بتجاوب الحزب مع ما يتم تداوله بخصوص وضع مهل زمنية لتسليم سلاحه شمالي الليطاني. وقالت مصادر وزارية لـ»الديار» ان «النقاشات لا تزال مفتوحة بين المقرات الرئاسية الـ3»، لافتة الى ان «الحديث عن ان الجلسة الحكومية المقبلة ستكون مخصصة لهذا الملف غير دقيق، فطالما لم يتم التوصل لرد موحد، فان احتمال انعقاد جلسة ببنود اخرى يبقى متاحا». واضافت المصادر:»عندما يصبح هناك رد موحد ، سيتم احالته الى مجلس الوزراء لاقراره بشكل رسمي». موقف حزب الله وبعد المواقف الاخيرة للشيخ نعيم قاسم، والتي اعتبر كثيرون انها تصعيدية وتأتي جوابا على الضغوط الممارسة على لبنان لتسليم سلاح الحزب، أتت تصريحات الوزير السابق وعضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي، لتؤكد ان الحزب ليس بوارد الخضوع للضغوط. وخلال كلمته في المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة عنقون، شدد قماطي على ان «الأولويات التي أُعلنت سابقا يجب أن تنفذ قبل أي حوار داخلي أو نقاش حول الاستراتيجية الدفاعية»، سائلاً «كيف يمكن الحديث عن الحوار بينما الأرض ما زالت محتلة، والأسرى لا يزالون في السجون، والعدوان اليومي مستمر على سمائنا ومياهنا وأرضنا؟». ورأى أن «ما يجري اليوم هو محاولة مكشوفة لقلب الأولويات». وتابع «يريدون من اللبنانيين أن ينسوا الاحتلال، وحقوق الأسرى، وإعادة الإعمار، ليركزوا فقط على مطلب واحد هو نزع سلاح المقاومة». وأضاف: «لقد تعاونا وشاركنا في كل الاستحقاقات الوطنية، من انتخاب رئيس الجمهورية، إلى تشكيل الحكومة، إلى منحها الثقة، وقدمنا كل التسهيلات بالتعاون مع دولة الرئيس نبيه بري في إطار الثنائي الوطني، من أجل بناء الدولة وإخراج لبنان من أزماته». وختم قماطي مؤكدا أن «المقاومة ليست الجهة التي تُعطى مهلة محددة، بل على العكس، الذي عليه الالتزام بمهلة هو العدو الإسرائيلي والراعي الأميركي، فليعودوا إلى تنفيذ القرار 1701، وليحترموا التزاماتهم الدولية، فالمقاومة والجيش اللبناني قد نفذوا ما عليهم، والكرة الآن في ملعب العدو ومن يدعمه». اتفاقات سلام مع «اسرائيل» وبالتوازي مع الضغوط السياسية والديبلوماسية والعسكرية التي تمارس على لبنان، لوضع مهل زمنية لتسليم السلاح، بدا لافتا ما اعلنه يوم امس باراك عن ان «الحرب بين إيران و»إسرائيل» تمهد لطريق جديد في الشرق الأوسط»، معتبرا ان «اتفاقات السلام بالنسبة لسوريا ولبنان مع «إسرائيل» باتت ضرورة». وقال ان «الرئيس أحمد الشرع أشار إلى أنه لا يكره «إسرائيل» وأنه يريد السلام على تلك الحدود». وتزامنت تصريحات باراك مع تصريحات للرئيس الاميركي دونالد ترامب قال فيها يوم امس، ان «دولا عدة تريد الانضمام إلى اتفاقات أبراهام»، مضيفا:»لا أعرف إن كانت سوريا ستوقع اتفاق تطبيع مع «إسرائيل»، لكنني رفعت العقوبات عنها وقد نرفع العقوبات عن إيران إذا أبدت حسن النية». وقالت مصادر سياسية واسعة الاطلاع ان «توقيع الشرع اتفاق سلام مع «اسرائيل» بات محسوما، وهو مسألة اسابيع او اشهر معدودة»، لافتة في حديث لـ «الديار» الى «ضغوط كبرى تمارس على لبنان كي يسير مع سوريا او بعدها بفترة قصيرة باتفاق مماثل.. وقد تم وضع مطلع العام الجاري سقف زمني لمحاولة توقيع هذين الاتفاقين، لذلك من غير المستبعد ان تتكثف الضغوط على لبنان وتتخذ اشكالا شتى، لضمان تنفيذ الخطة الاميركية وفق المهل الزمنية الموضوعة». اقفال الادارات العامة اما داخليا فيسير العمل على الملفات المتراكمة ببطء شديد، باعتبار ان معظمها مرتبط بتمويل ومساعدات واستثمارات خارجية لن تأتي قبل «اخضاع لبنان». وفي سياق الازمات الاقتصادية والاجتماعية، أعلنت «رابطة موظفي الادارة العامة» يوم أمس في بيان عن «توقف تحذيري عن العمل داخل الإدارات العامة عبر الحضور إلى المكاتب، والتوقف التام عن المهام أيام الأربعاء والخميس والجمعة (2، 3، 4 تموز)»، مهددة بـ»توسيع التحرك تدريجيا وبثبات نحو توقف مفتوح عن العمل حتى تحقيق كامل الحقوق، وذلك في ظل الإهمال الممنهج وعدم المبالاة لمطالبنا المحقة. فبعد أكثر من مئة يوم على ولادة الحكومة، لم نرَ إلا استكمالا لنهج التهميش وتجاهل الإدارة العامة، وكأنها عبء يجب التخلص منه لا عماد الدولة وأساسها». وكان مجلس الوزراء قد أقر الاسبوع الماضي رفع الحدّ الأدنى الرسمي للأجور للمستخدمين والعمال في القطاع الخاص، ليصبح 28 مليون ليرة لبنانية بدءاً من الشهر المقبل، علما انه كان قد أقر في شباط 2024 رفع الحد الأدنى لرواتب موظفي القطاع العام من 150 دولاراً إلى 400 دولار شهرياً، على أن يكون الحد الأقصى 1200 دولار.

ترامب يمد لإيران سلم التطبيع للنزول عن الشجرة
ترامب يمد لإيران سلم التطبيع للنزول عن الشجرة

المدن

timeمنذ 4 ساعات

  • المدن

ترامب يمد لإيران سلم التطبيع للنزول عن الشجرة

الالتباس عنوان المشهد، احتفالات متزامنة بالنصر أقامها الايرانيون في طهران، والاسرائيليون في تل أبيب، كل يزعم الانتصار في حرب الإثنى عشر يوماً، وكل يحشد جمهوره خلف جيشه احتفالاً بالنصر، أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب فقد برز للعلن منفوش الريش، مثل ديك عيد الشكر، زاعماً أنه نال من الجميع، وأنه وجه ضربته إلى قلب قنبلة إيران النووية، واستطاع بعدها عبر بعض ألعاب حواة السياسة، أن يطلق صافرة ملزمة بإنهاء الحرب، وإعلانه فائزاً وحيداً في مشهد محمل بالأوهام والتهاويم. "الرئيس كذاب" المشهد في الشرق الأوسط بعد حرب الإثنى عشر، بات محملاً بكل دواعي الالتباس والشك، فلا أحد يملك يقيناً خالصاً يمكن التحقق من أسبابه ودواعيه، بأن ضربات ترامب فوق قدس أقداس مشروع طهران النووي، قد حققت أهدافها، ترامب نفسه بدا غير واثق تماماً من نتائج ضرباته فوق فوردو، ونطنز، وأصفهان، بينما تقول عناوين "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" و"سي إن إن.": "الرئيس كذاب"!.. فلا المواقع النووية الإيرانية الثلاث دمرت، ولا المشروع النووي الإيراني عاد عشرات السنين إلى الوراء كما زعم ترامب لحظة احتفائه بانتصار كامل على إيران حسب زعمه. السبب الرئيسي في ظني وراء حالة الالتباس التي حملت كل أطراف الحرب إلى ساحات احتفال متزامن بالنصر، يُزعم فيه كل منهم أنه المنتصر الوحيد، هو أن الإيرانيين الذين اخترعوا الشطرنج وأرسوا قواعد اللعبة، برعوا في خنق الملك اذا ما رأوا أن انتصاره مستحيلاً وأن هزيمته مرفوضة. في لعبة الشطرنج التي برع فيها أهل فارس، يعتبر موت الملك خنقاً أحد قوانين التعادل في اللعبة. يحدث ذلك عندما لا توجد لدى اللاعب الذي يتعين عليه اللعب أي نقلات قانونية متاحة، إذ تنتهي المباراة فوراً بالتعادل بحصول كل لاعب على نصف نقطة. وهذا بالضبط ما أراده المرشد الإيراني علي خامنئي الذي عمل من أجل التعادل، بعدما أدرك مبكراً إستحالة تحقيق انتصار كامل في حرب مفتوحة ضد الولايات المتحدة واسرائيل، وضد ظروف إقليمية ودولية تحالفت كلها ضد طهران في توقيت متزامن. نصر دون ثمن إحتفاء دونالد ترامب بالضربة الأميركية المثلثة ضد المواقع الثلاث النووية الإيرانية الرئيسية في فوردو، ونطنز، وأصفهان، باعتبارها ضربة مظفرة غير مسبوقة في التاريخ، على حد قوله، عكست ميلاً فطرياً لدى الرئيس الأميركي لتحقيق نصر كامل بنصف ثمن، أو حتى دون أي ثمن، كما فضحت رغبة كامنة لديه، في المسارعة بطي صفحة الصراع، والمسارعة الى احتواء طهران. لكن مصداقية الرئيس الأميركي باتت على المحك بقوة -قبل استحقاق الانتخابات النصفية- بعدما أصرت شبكات إعلامية أميركية كبرى على كشف حقيقة نتائج الضربات الأميركية على منشآت إيران النووية، بأنها ضربات غير مؤثرة، وأن أقصى ما يمكن أن ينتج عنها من آثار هو تعطيل البرنامج النووي الإيراني ثلاثة أشهر إضافية. الرسالة التي يركز عليها إعلام الديموقراطيين هي أن "الرئيس كذاب"، بفرض تعمده الكذب، أو مخدوع، بفرض عدم إدراكه لحقيقة ما جرى. وفي الحالين كما يريد خصوم ترامب فإن الرجل يصبح غير جدير بالمنصب الرئاسي! تطبيع إيراني أميركي الحرب ضد ايران قد تعكس بالنسبة لإسرائيل، بصورة مباشرة، حالة من حالات السباق من أجل الفوز بزعامة النظام الاقليمي الشرق أوسطي الجديد، ويعتقد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أنه بات قاب قوسين أو أدنى من انتزاع زعامة الشرق الاوسط، بعدما حرم طهران من أذرعها في غزة (حركة حماس) وفي لبنان (حزب الله) وفي سوريا، وجزئياً في العراق، وإضعاف الحوثيين في اليمن. وضع الحرب الاسرائيلية-الإيرانية على خارطة التنافس، حول طبيعة النظام الدولي (أحادي القطب بانفراد أميركي بالزعامة) أو (متعدد الأقطاب بشراكة صينية/روسية) يحشد قدرات الغرب خلف طموحات إسرائيل في الاقليم، ويزود السلوك الأميركي تجاه إيران بحوافز جديدة، من بينها أن كسب إيران أو حتى تحييدها، يحرم الصين وروسيا أو أياً منهما من حليف إيراني محتمل، تخسر أميركا كثيراً إن لم تربحه إلى جانبها، وهذا ربما كان بين دوافع قرار ترامب بـ (ضربة رمزية غير عميقة لمنشآت إيران النووية في فوردو ونطنز وأصفهان) وهو كذلك ما عكسته تحركات المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف عقب الضربات الأميركية والرد الإيراني الرمزي عليها بقصف حنون لقاعدة العديد في قطر. اذ سارع المبعوث الأميركي لشؤون الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى التصريح عقب الضربة وتفاعلاتها بأن هناك مباحثات مباشره وعبر وسطاء مع إيران، تبحث تشكيل لجنه أو مجموعة اتصال لمنع حدوث أو تكرار أي اعتداء إيراني على إسرائيل أو العكس، لتجب تكرار ما حدث، كما تبحث اللجنة العمل على بدء مفاوضات أميركية- إيرانية مباشره بمشاركة دولتين أو ثلاث لبحث الملف النووي الإيراني، وكذلك بحث مسار العلاقات الإيرانيه الأميركية لتطبيع العلاقات بين البلدين على المديين المتوسط والبعيد، في أول إشارة على إمكانية تطبيع إيراني- أميركي لأول مرة منذ قرابة نصف قرن. إيران فوق شجرة التشدد يتطلع ترامب مبكراً إلى دمج ايران ضمن الرؤية الأميركية للإقليم، وذلك عبر التطبيع، ومن خلال وعود برفع العقوبات، الأطول والأكثر إيلاماً. إيران صعدت فوق شجرة التشدد، منذ الإطاحة بالشاه قبل أكثر من أربعين عاماً، لكن محاولات إنزالها من فوق الشجرة سلماً أو قتالاً، منذ ذلك التاريخ، باءت كلها بالفشل. فهل تضع سياسات ترامب بالكذب أو بالخديعة، سلماً يساعد مرشد الثورة على النزول من فوق الشجرة؟! إيران التي أنهكتها سنوات الحصار منذ الثورة، قد تكون مؤهلة لأول مرة بعد عقود من الصراع للتعايش مع محيطها.

وزيرة البيئة تعليقا على حرائق القبيات: من دون محاسبة سيتكرر هذا المشهد المأسوي
وزيرة البيئة تعليقا على حرائق القبيات: من دون محاسبة سيتكرر هذا المشهد المأسوي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

وزيرة البيئة تعليقا على حرائق القبيات: من دون محاسبة سيتكرر هذا المشهد المأسوي

علّقت وزيرة البيئة الدكتورة تمارا الزين على الحرائق التي اندلعت في القبيات، فقالت في تصريح "حرائق القبيات اليوم تُضاف إلى سجل التسيّب وانعدام المسؤولية عند من لا يتورعون عن إشعال حريق من أجل الحطب وحفنة من الدولارات، وللأسف كما في كل سنة، لا وصول إلى المرتكبين!". ولفتت إلى أن "فرق التدخل والدفاع المدني والجيش اللبناني لم يستطعوا حتى الساعة إطفاء الحريق، وسرعة الرياح تصعّب المهمة على الجميع". وأكدت الوزيرة الزين أنه "من دون ملاحقة ومحاسبة، سيتكرر هذا المشهد المأسوي، وهذه السنة سنكون أمام مخاطر متزايدة بسبب الشح والجفاف". وختمت "هذا يأخذنا إلى ضرورة الإستعانة بالمزيد من حراس الأحراج والتنسيق الفعّال مع البلديات والجمعيات الأهلية والمجتمع المدني". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store