logo
على هامش فعاليات معرض الكتاب الدولي.. انطلاق "مقرا خانة" بمكتبة الإسكندرية

على هامش فعاليات معرض الكتاب الدولي.. انطلاق "مقرا خانة" بمكتبة الإسكندرية

بوابة الفجرمنذ يوم واحد
انطلقت أولى ندوات "مقرأ خانة"، اليوم، والتي تُقام على هامش فعاليات معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب في نسخته الـ20، وذلك بقراءة ومناقشة رواية "الواجهة" ليوسف عز الدين عيسى متضمنة قراءة مقتطفات من الرواية والتعليق عليها.
جانب من مقرأ خانة
أبنة الكاتب تكشف أسراره لأول مرة
وفي إدارتها للجلسة صرحت فاتن عز الدين، إن والدها كان يجمع بين العلم من خلال عمله أستاذا بكلية العلوم في جامعة الإسكندرية، والأدب عبر كتابة أشكال إبداعية مختلفة، ما بين الرواية والقصة القصيرة والمسرح.
وجاء ذلك بحضور كلً من من الدكتورة آن عقداوي ورشا رجب والدكتورة شيماء الشريف وصفاء بريقع والدكتور عمر فكري وفاضل قباني ومنار بدر ونسمة عبد العزيز ونيفال قنديل ويوتا شحاتة.
جانب من مقرأ خانة
فعاليات مقرأ خانة خلال فترة معرض الكتاب
ومن المقرر أن تتواصل فعاليات "مقرأ خانة" على مدار أيام معرض المكتبة، حيث سيتم إقامة قراءة لمجموعة قصصية بعنوان "مخلوقات براد الشاي المغلي" لمحمد حافظ رجب يوم الأربعاء الموافق 9 من شهر يوليو الجاري.
ويشهد يوم الخميس الموافق 10 من يوليو الجاري قراءة المجموعة القصصية "أفراح المقبرة" للكاتب أحمد خالد توفيق فيما قراءة كتاب "أفيون وبنادق" للكاتب صلاح عيسى يوم الخميس 11 يوليو، فيما ستعقد قراءة لديوان "أوائل زيارات الدهشة" لمحمد عفيفي مطر يوم السبت الموافق 12 من يوليو الجاري.
جانب من مقرأ خانة
وتأتي المجموعة القصصية "أصداء السيرة الذاتية" للأديب العالمي نجيب محفوظ، بيوم 13من شهر يوليو فيما ستناقش المجموعة القصصية "أرخص ليالي" ليوسف إدريس يوم الإثنين 14 يوليو.
وستجري جلسة قراءة لديوان "رقص ومغنى" للشاعر فؤاد حداد يوم الثلاثاء 15 يوليو، بينما ستخصص "مقرأ خانة" يوم الأربعاء الموافق 16 من شهر يوليو لرواية "دعاء الكروان" لطه حسين.
ويأتي يوم الخميس الموافق 17 من شهر ليشهد قراءة كتاب "شخصية مصر" لجمال حمدان، فيما سيتم تخصيص يوم الجمعة 18 يوليو لكتاب "أهل الكهف" لتوفيق الحكيم.
وجدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية.
ويأتي ذلك بالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أدب الطفل الرقمي».. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
«أدب الطفل الرقمي».. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

الأسبوع

timeمنذ 2 ساعات

  • الأسبوع

«أدب الطفل الرقمي».. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

جانب من الندوة بيشوي أدور نظّمت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "أدب الطفل الرقمي" ضمن فعاليات البرنامج الثقافي للدورة العشرين من معرضها الدولي للكتاب، بمشاركة ثلاث من الكاتبات المتخصصات في أدب الطفل، هن: الدكتورة سماح الصحفي، وداليا والي، وسمر الوكيل، وأدارت الندوة الدكتورة علياء إبراهيم، الباحثة المتخصصة في أدب الأطفال واليافعين، وسط حضور وتفاعل لافت من الجمهور المهتم بالكتابة الرقمية الموجهة للناشئة. واستهلت الدكتورة علياء إبراهيم النقاش بالتأكيد على أهمية أدب الطفل في تنمية الخيال وتعزيز القيم، مشيرة إلى أن القصة تُعد مساحة توحد الطفل مع أبطالها وتُسهِم في تشكيل وجدانه، داعية إلى تعزيز التفاعل الأسري مع المحتوى القصصي لما له من أثر مضاعف، وأشارت أن "المحتوى الرقمي" امتداد طبيعي لوسائط سردية قديمة كالراديو، غير أن تحوله التقني يطرح تساؤلات حول مدى احتفاظه بروحه الإبداعية. من جانبها، استعرضت الدكتورة سماح الصحفي، الأستاذ المساعد بكلية الصيدلة بجامعة الإسكندرية، تجربتها الشخصية في الانتقال من المجال العلمي إلى أدب الطفل، مدفوعة برغبتها في إيجاد أبطال أدبيين محليين يعكسون الهوية والثقافة العربية. وقدمت نموذجًا لتجربتها في إصدار قصص مصوّرة تعليمية، منها "علّمني كيف أُصلّي"، مؤكدة أن الكتابة للأطفال تتطلب وعيًا خاصًا واهتمامًا بالتفاصيل البصرية واللغوية. أما الكاتبة داليا والي، فتحدثت عن نشأتها في مركز برج العرب غرب الإسكندرية، وارتباطها المبكر بالقراءة من خلال زياراتها لشارع النبي دانيال، ما أطلق شغفها بالكتابة، وأشارت إلى انتقالها من التدوين الإلكتروني إلى التأليف، حيث بدأت مشوارها في أدب الطفل عبر تطبيق رقمي، ولديها حاليًا خمس روايات للكبار، وشددت على أهمية الفكرة في مخاطبة الفئات العمرية المختلفة، قائلة: "اكتب كثيرًا، فالممارسة تدرب العقل." وسلطت الكاتبة سمر الوكيل، خريجة كلية الفنون الجميلة، الضوء على تجربتها في الدمج بين الرسم والقصص المصورة منذ طفولتها، وأشارت إلى تأثرها بالموسوعات المصوّرة التي صاغت خيالها. وأوضحت أن تجربتها كأم ألهمتها لتقديم أعمال تعكس اهتمامات الأطفال وتتناسب مع عالمهم، مؤكدة أن الكتابة للطفل "مسؤولية عميقة تتطلب صدقًا وإبداعًا"، ووجهت نصيحة للكتّاب الشباب: "لا تعتمد على الذكاء الاصطناعي.. .اكتب من قلبك، واقرأ كثيرًا، واكتب أكثر." يُذكر أن الدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، والتي تستمر حتى 21 يوليو الجاري، تُقام بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادي الناشرين المصريين والعرب، وتُقدم خلالها 79 دار نشر أحدث إصداراتها، إلى جانب أكثر من 215 فعالية ثقافية تشمل ندوات وأمسيات وورشًا متخصصة، بمشاركة نحو 800 مثقف وباحث من مختلف التخصصات.

ثقافة : لماذا نترجم الشعر بزمن تتصدر فيه الرواية المشهد؟ مشاركون بمعرض فنزويلا يجيبون
ثقافة : لماذا نترجم الشعر بزمن تتصدر فيه الرواية المشهد؟ مشاركون بمعرض فنزويلا يجيبون

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : لماذا نترجم الشعر بزمن تتصدر فيه الرواية المشهد؟ مشاركون بمعرض فنزويلا يجيبون

الأربعاء 9 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - في لحظة احتفاء بالشعر بوصفه لغة كونية تتجاوز الحدود والحروف، استضافت المنصة الرئيسية معرض فنزويلا الدولي للكتاب – كراكاس 2025، ندوة أدبية مميزة ضمن فعاليات مشاركة مصر ضيف شرف فى المعرض، وجاءت الندوة لتُقدم الترجمة العربية لديوان "النهر المحترق" للشاعر الفنزويلي خورخي رودريجيث، في إصدار جديد عن الهيئة المصرية العامة للكتاب. الندوة التي جمعت بين الجماليات الشعرية والرؤى الثقافية، سلطت الضوء على التجربة الشعرية للشاعر رودريجيث، الذي يجمع في شخصيته بين السياسي بوصفه رئيسًا للبرلمان الفنزويلي، والمثقف صاحب الرؤية الإنسانية العميقة. ويُعد الديوان من أبرز الإصدارات التي تُجسد التلاقي بين الهم الإنساني والخيال الشعري، حيث تمت ترجمته إلى العربية على يد الدكتور خالد سالم، أستاذ الأدب الإسباني والمترجم المعروف، بدعم من الهيئة المصرية العامة للكتاب، في خطوة تعكس التزام مصر بتفعيل الترجمة بوصفها جسرًا حضاريًا لا مجرد نقل لغوي. أدار الندوة الكاتب والصحفي الفنزويلي المعروف خيسوس إرنستو بارا، أحد أبرز الأسماء الشابة في الصحافة الثقافية اللاتينية، والذي أضفى على النقاش بُعدًا نقديًا مميزًا، بوصفه مؤسسًا لمجلات أدبية مستقلة ساهمت في صياغة الذائقة الأدبية الجديدة في فنزويلا. وانطلق النقاش من سؤال مركزي "لماذا نترجم الشعر؟"، في زمن تتصدر فيه الرواية مشهد النشر والترجمة. فجاءت الإجابة من المشاركين بأن الشعر، رغم انحسار حضوره في سوق النشر، يظل التعبير الأصفى عن الإنسان، عن هشاشته وحلمه وتوقه للمعنى، وأن ترجمته ليست ترفًا لغويًا، بل فعل إنساني نبيل يخترق اللغة ليصل إلى جوهر الروح. في مداخلته تناول الدكتور خالد سالم السمات الجمالية في ديوان "النهر المحترق"، محللًا بنية النص الرمزية والإيقاعية، ومستعرضًا التحديات التي واجهها في نقل صور شعرية مشبعة بثقافة محلية إلى العربية دون أن تفقد نبرتها أو عمقها الشعوري. أما الدكتور أحمد بهي الدين، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، فقد أكد في كلمته أن الهيئة تنظر إلى الترجمة بوصفها خيارًا استراتيجيًا، وأن تقديم ديوان شعري للترجمة العربية يعكس إيمانًا راسخًا بأن الشعر هو الفن الذي يختزن جوهر الإنسان، وأن انفتاح الثقافة العربية على شعر الآخر هو بمثابة استعادة لذاتها الشعرية الأصيلة، التي لم تكن يومًا بعيدة عن الضمير العربي. شهدت الأمسية حضورًا دبلوماسيًا وثقافيًا لافتًا، في مقدمتهم السفير المصري لدى فنزويلا السيد كريم أمين، إلى جانب عدد من المسؤولين الفنزويليين، ومجموعة من الأدباء والمترجمين والصحفيين والمهتمين بالشأن الثقافي، لتحوّل الندوة إلى مساحة حيّة من الحوار تتجاوز الرسمي إلى الإنساني والعميق. واختتم اللقاء بتأكيد مشترك على أن هذه التجربة لا تقتصر على تقديم ديوان مترجم، بل تمثل نافذة مشرعة بين ثقافتين تتجاوران جغرافيًا من بعيد، لكن تلتقيان وجدانيًا في شغف المعنى وصدق التعبير. هكذا عبرت القصيدة حدود اللغة، لتصل إلى القارئ العربى محملة بنبض فنزويلي إنساني، مؤكدة أن الشعر حين يُترجم بمحبة ووعي، لا يفقد لغته.. بل يستعيدها في مرآة الآخر. معرض كراكاس الدولي للكتاب جانب من الندوة

الفائز بجائزة البوكر في معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
الفائز بجائزة البوكر في معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

النهار المصرية

timeمنذ 9 ساعات

  • النهار المصرية

الفائز بجائزة البوكر في معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

استضافت مكتبة الإسكندرية أمس الكاتب المصري محمد سمير ندا، الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2025، وذلك في لقاء بعنوان "جوائز ومبدعون" ضمن فعاليات معرض المكتبة الدولي للكتاب في دورته العشرين، وأدار اللقاء الكاتب منير عتيبة، مدير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية. في مستهل اللقاء، تحدث الكاتب منير عتيبة عن بعض الآراء التي ترى أن هناك أزمة في الكتابة الأدبية في مصر، مؤكدًا أن هذا الكلام غير دقيق، مشيرًا إلى أن ثلث الجوائز الأدبية الكبرى في العالم العربي تذهب إلى كُتاب مصريين، ما يدل على استمرار الحضور الثقافي والروائي المصري في قلب المشهد الإبداعي العربي. ورأى عتيبة أن فوز محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية لا يأتي في إطار "التكريم الشرفي لمسيرة طويلة"، بل هو فوز مستحق لرواية ناضجة ومتماسكة، خاصة أنها العمل الثالث فقط المنشور للكاتب، ما يعكس نضجًا استثنائيًا وإدراكًا عميقًا لفن الرواية. وشهد اللقاء حوارًا مفتوحًا حول رواية صلاة القلق، التي حازت إعجاب لجنة التحكيم لتناولها بجرأة مفهوم القلق الوجودي العربي في سياق فني مبتكر. وأكد ندا خلال حديثه أن الرواية لا تهاجم شخصيات تاريخية بعينها، وإنما تنتقد هيمنة الصوت الواحد على العقل الجمعي في رؤية مستلهمة من أجواء ما بعد نكسة يونيو 1967. وأوضح أن "صلاة القلق" تبني عالمها السردي من خلال ثمانية أصوات مختلفة، تروي الحدث ذاته من زوايا متباينة، في تجربة وصفها بأنها "مغامرة كبيرة" تعتمد على تنويع فكري للأصوات أكثر منه لغويًا، معلّقًا: "الرهان كان على القارئ الصبور". وفي رده على سؤال حول إيقاع إنتاجه الأدبي، شدد ندا على أنه لا يتعجّل النشر، موضحًا أن الكتابة بالنسبة له "لعبة ممتعة" يمارسها بشغف لا يخضع لضغط السوق أو المجد الأدبي، وأكد أن القيمة الإبداعية تُقاس بجودة النصوص لا بكثرتها، مستشهدًا بتجربة الكاتب الكبير محمد المنسي قنديل. وأوضح أن الرواية التي تحمل عنوانًا مستوحى من "صلاة الخوف"، تقدّم تأملًا عميقًا في القلق المتجذر في الذات العربية منذ نكبة 1948، وتجري أحداثها في "نجع المناسي"، القرية المتخيّلة التي تصلح أن تكون جزءًا من أي بلد عربي، ويرى ندا أن الروايات تعبّر عن همّ إنساني صادق. وفي ختام اللقاء، عبّر الحضور عن تقديرهم لتجربة ندا الروائية التي تجمع بين الرؤية النقدية والابتكار الفني، فيما وعد الكاتب بمزيد من الأعمال الأدبية في المستقبل القريب. ومحمد سمير ندا (مواليد عام 1978)، هو كاتب روائي مصري، حصل على الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" عام 2025 عن روايته "صلاة القلق". وُلد ندا في مدينة بغداد، حيث عاش سنوات طفولته الأولى، قبل أن تستقرّ عائلته في مصر بين عامَي 1984 و1990، ثم انتقل إلى طرابلس بليبيا حتى عام 1996؛وهو نجل الكاتب الراحل سمير ندا (1938–2013). وصدرت للكاتب محمد سمير ندا ثلاث روايات: هي "مملكة مليكة" 2016 "بوح الجدران" في 2021، و "صلاة القلق" 2024، عن دار ميسكلياني. جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان. وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store