
صاحب مبادرة عدم طرد المستأجرين: ظروف الناس صعبة وقانون الإيجار القديم أثار مخاوفهم
أحدث تعديلات قانون الإيجار القديم.. وتفاصيل التطبيق في 2025
بعد موافقة البرلمان على قانون الإيجار القديم.. مالك عقار يطمئن المستأجرين: ماحدش يخاف دي بيوتكم
صاحب مبادرة عدم طرد المستأجرين: ظروف الناس صعبة وقانون الإيجار القديم أثار مخاوفهم
وأضاف إسلام زيدان، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج يحدث في مصر، مع الإعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أنه يعتقد أن تعديلات القانون أثارت مخاوف ناس كثر من المستأجرين خوفا من الطرد، قائلا: المستأجر قاعد يشوف الخلافات أعتقد أنه مش هيكون في بيته اللي تربى فيه وربى فيه عياله.
وواصل: الظروف الاقتصادية والناس هتحارب على ظروف حياة ولا شقة وإحنا نطمئن الناس، ومش بعمل تعميم في مستأجر يستحق وآخر لا يستحق والأمر فردي، ولو أنا شايف إني أقدر أساعد ومش هيأثر عليا.. الظروف حاليا تخلينا نشعر ببعض.
وفي وقت سابق، كتب إسلام زيدان، أحد الملاك عبر حسابه على فيسبوك: الناس اللي مأجرين من أهلينا رحمة الله عليهم إيجار قديم في بيت عائلة زيدان.. المال مال الله والأرض أرض الله زي ما أنتم ولا كأننا سمعنا حاجة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
وزير الأوقاف: اغتيال الدكتور مروان السلطان وأسرته جريمة حرب مكتملة الأركان
أدان الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بأشد العبارات الجريمة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، باغتياله الدكتور مروان السلطان، مدير المستشفى الإندونيسي بقطاع غزة، برفقة زوجته وخمسة من أفراد أسرته، في قصف متعمد استهدف المدنيين العزّل والكوادر الطبية. جريمة حرب وانتهاك صارخ للقانون الدوليوأكد الوزير أن هذه الجريمة تمثل انتهاكًا سافرًا لكل القيم والمواثيق الدولية، وتندرج ضمن جرائم الحرب والإبادة التي يرتكبها الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن استهداف المدنيين والأعيان الطبية يعد خرقًا فجًا للقوانين الإنسانية.دعوة للمجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياتهودعا وزير الأوقاف المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية والإنسانية، إلى تحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية في وقف هذا العدوان، والعمل العاجل على حماية المدنيين ومحاسبة الاحتلال على جرائمه المتكررة.رحم الله الشهداءواختتم الوزير بيانه بالدعاء للدكتور مروان السلطان وأسرته بالرحمة والمغفرة، قائلاً:"نسأل الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته، وأن يُلهم ذويهم الصبر والسلوان، ويمنّ على أهل غزة بالنصر والثبات على أعداء الإنسانية والقانون والحياة."


الزمان
منذ 3 ساعات
- الزمان
وزير الأوقاف: اغتيال الدكتور مروان السلطان وأسرته جريمة حرب مكتملة الأركان
أدان الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بأشد العبارات الجريمة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، باغتياله الدكتور مروان السلطان، مدير المستشفى الإندونيسي بقطاع غزة، برفقة زوجته وخمسة من أفراد أسرته، في قصف متعمد استهدف المدنيين العزّل والكوادر الطبية وأكد الوزير أن هذه الجريمة تمثل انتهاكًا سافرًا لكل القيم والمواثيق الدولية، وتندرج ضمن جرائم الحرب والإبادة التي يرتكبها الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن استهداف المدنيين والأعيان الطبية يعد خرقًا فجًا للقوانين الإنسانية. ودعا وزير الأوقاف المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية والإنسانية، إلى تحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية في وقف هذا العدوان، والعمل العاجل على حماية المدنيين ومحاسبة الاحتلال على جرائمه المتكررة. رحم الله الشهداء واختتم الوزير بيانه بالدعاء للدكتور مروان السلطان وأسرته بالرحمة والمغفرة، قائلاً:"نسأل الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته، وأن يُلهم ذويهم الصبر والسلوان، ويمنّ على أهل غزة بالنصر والثبات على أعداء الإنسانية والقانون والحياة."


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - الرئيس "الشرع": الهوية البصرية الجديدة تجسّد وحدة سوريا ورفضها للتقسيم
الجمعة 4 يوليو 2025 02:50 صباحاً أكد السيد الرئيس أحمد الشرع أن الهوية البصرية الجديدة للجمهورية العربية السورية تعبّر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، الواحدة الموحّدة، وتعكس التنوع الثقافي والعرقي. مشددًا على أنها تعبّر أيضًا عن بناء الإنسان السوري، والقطيعة مع منظومة القهر والاستبداد، وتشكل بداية هوية جديدة لدولة عزيزة، وحياة كريمة تنتظر السوريين. وقال الرئيس الشرع في كلمة اليوم خلال احتفالية إطلاق الهوية البصرية في قصر الشعب بدمشق: "في يوم من الأيام، وفي غابر الزمان، وُلدت حكاية، حكاية مدينة اجتمع فيها معشر من الناس. يُقال إن سيرة أوائل الخلق بدأت فيها، واستنشق منها عبق الحياة، وتكاثر الناس. ولكثرتهم بدأت البشرية تحتاج إلى الاجتماع، وتتعلم قواعد بناء الأعراف الاجتماعية والسلوك المنضبط لسلامة الحياة. زرعوا وصنعوا وبنوا قواعد العيش فيها. وبدأ العالم ينطلق منها ومن محيطها، وهكذا حتى تأهلوا ليكونوا أول عاصمة تعرفها البشرية." وتابع الرئيس الشرع: "راح الناس يستأنسون بما حصل من إنجاز بشري فريد في ذاك الزمان، وبدأت عواصم ومدن أخرى تسير على نفس النفس، وعين الخطى. فأكرم الله هذه المدينة الجميلة وأكرم أهلها، واكتسبت بذلك أهمية عظمى، فباتت مطمعًا للغزاة، ونال منها من كان يتعلم منها بين شرق وغرب. حتى أنقذها أجدادنا وأعادوا إحياءها، وأكرموها أيما إكرام. فحكموا وعدلوا، وبات خيرها يعم شرق الأرض وغربها. ولم تزل شامخة صامدة رغم كيد الطغاة، وغزو الغزاة، ومطامع الطامعين. إنها الشام. إنها دمشق. إنها العزّة والمجد." وأضاف الرئيس الشرع: "من يستعرض التاريخ يجد أن الشام هي بداية حكاية الدنيا ومنتهاها. ويتبين له أن ما عشناه في زمن النظام البائد، لهو أهون وأذلّ حقبة في تاريخ الشام. وأن لأحداث الشام الأثر البالغ في مفاصل التاريخ الكبرى." وتابع الرئيس الشرع: "أيها الشعب السوري، إن حكاية الشام تستمر بكم. فيحكي التاريخ أن عصر أفولكم قد ولّى، وأن زمان نهضتكم قد حان. وأن دماءكم لم تذهب سُدى. وأن عذاباتكم لاقت آذانًا مُصغية. وأن هجرتكم قد انقطعت، وسجونكم قد حُلّت. وأن مع العسر يسرًا، وأن الصبر أورثكم النصر، وأن الله معكم، ولن يتركم أعمالكم. وأن العالم كله اليوم ينظر لكم بفخر لجميل ما صنعتم." وقال رئيس الجمهورية: "أيها الشعب السوري الكريم، إن احتفال اليوم لهو عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة. هوية تستمد سماتها من هذا الطائر الجارح. تستمد منه القوة والعزم، والسرعة، والإتقان، والبصر الحاد، والقنص الذكي، والابتكار في الأداء. فهو المناور البارع، والسابح في الفضاء، المُحلّق في العلياء. وهو الصائد الماهر، والمنقضّ المحترف، والباسط جناحيه لحماية أهله وأبنائه. ولونه لون المعدن النقي الصافي الذي لا يبلى. وهكذا حال أهل سوريا عبر التاريخ. وهكذا يجب أن يكونوا في عصرهم الجديد." وأضاف الرئيس الشرع: "شعبُنا العظيم، إن الهوية التي نُطلقها اليوم تعبّر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم. وهي من شمالها لجنوبها، ومن شرقها لغربها، واحدة موحّدة. وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء، لا فرقة أو تنازع. هوية تعبّر عن بناء الإنسان السوري، وترمّم الشخصية السورية التي ألفت الهجرة، والبعد عن الوطن، بحثًا عن الأمن والمستقبل الواعد. فنعيد إليها ثقتها وكرامتها، وموقعها الطبيعي في الداخل والخارج، ليكون الإنسان السوري مواطنًا فاعلًا في بلده، متسلّحًا بالعلم والمعرفة، يعيش قضايا شعبه، ويساهم بكل حب وتفانٍ في بناء مؤسساته." وتابع الرئيس الشرع: "وهذا كله لن يكون إلا بالإيمان، وتطوير العلم، والنهوض بالواقع الاقتصادي. فالاقتصاد ليس أرقامًا فقط، بل كرامة يومية تبدأ من فرص عمل حقيقية، واستثمار آمن، وعدالة في التوزيع، وتنتهي بثقة المواطن بدولته، وبمستقبل أولاده على هذه الأرض الطيبة."