
سعر الذهب اليوم.. «النفيس» يهبط من أعلى مستوياته في أسبوعين مع صعود الدولار
وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى3354.56 دولار للأوقية (الأونصة). ولامس المعدن النفيس اليوم أعلى مستوياته منذ 24 يوليو/ تموز عند 3385.29 دولار. وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5% إلى 3408.20 دولار.
وفقا لرويترز، ارتفع مؤشر الدولار 0.2% من أدنى مستوياته في أسبوع والذي سجله في وقت سابق من الجلسة، مما يقلل من جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.
وأظهرت بيانات يوم الجمعة أن نمو التوظيف في الولايات المتحدة أضعف مما كان متوقعا في يوليو/ تموز، في حين تم تعديل أرقام الوظائف لشهري مايو/ أيار ويونيو/ حزيران بخفض كبير بلغ 258 ألف وظيفة.
وتشير أداة (فيد ووتش) التابعة لمجموعة (سي.إم.إي) إلى أن المتعاملين يتوقعون الآن احتمالا بنسبة 88% لخفض سعر الفائدة في سبتمبر/ أيلول، ارتفاعا من 63% قبل أسبوع، مع توقع الأسواق إلى حد كبير خفض تكاليف الاقتراض مرتين على الأقل بمقدار ربع نقطة لكل مرة هذا العام.
وقال جيوفاني ستانوفو محلل السلع لدى (يو.بي.إس) "ما يحتاج الذهب إليه من أجل الارتفاع من الآن فصاعدا هو على الأرجح بيانات اقتصادية أمريكية (أخرى) ضعيفة.. والعنصر الآخر الذي يراقبه الذهب هو من سيعينه الرئيس الأمريكي ترامب لمنصب محافظ الاحتياطي الاتحادي، والذي من المحتمل أن يكون خليفة رئيس المجلس جيروم باول".
وتأججت حالة الضبابية بعد إقالة ترامب مفوضة مكتب إحصاءات العمل عقب تقرير الوظائف الضعيف، إلى جانب أنباء تفيد بأنه سيعين محافظا جديدا للاحتياطي الاتحادي.
وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الإثنين مجددا بزيادة الرسوم الجمركية على البضائع الهندية بسبب مواصلة نيودلهي شراء النفط الروسي.
ويميل الذهب، الذي يعتبر عادة من أصول الملاذ الآمن في أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار مع خفض أسعار الفائدة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، صعدت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 37.45 دولار للأوقية، ونزل البلاتين 1.1% إلى 1314.50 دولار، وهبط البلاديوم 1.8% إلى 1184.94 دولار.
SI
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 36 دقائق
- البوابة
لولا دا سيلفا يستبعد التواصل مع ترامب لحل الخلافات الاقتصادية
أعلن الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أنه لا يعتزم التواصل مع نظيره الأميركي دونالد ترامب لمناقشة الخلافات الاقتصادية أو مطالبة واشنطن بمراجعة الرسوم الجمركية التي فرضتها على عدد من السلع البرازيلية. وقال لولا خلال كلمة بثّت عبر القناة الرسمية للحكومة على "يوتيوب": "لن أتصل بترامب، لأنه لا يريد التحدث"، في إشارة إلى فتور العلاقات السياسية بين الجانبين في المرحلة الحالية. رغم ذلك، لم يستبعد الرئيس البرازيلي إمكانية الاتصال بترامب لاحقًا، ليس من باب حل الخلافات، بل لدعوته للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP-30)، المقرر عقده نهاية العام الجاري في مدينة بيليم البرازيلية. وقال في هذا السياق: "سأكون لبقًا وسأدعوه بنفسي". وكان ترامب قد صرّح سابقًا بأن لولا قد يسعى إلى فتح قنوات تواصل مباشرة معه لحل الخلافات الاقتصادية. إلا أن تصريحات لولا الأخيرة عكست تمسكه بالحلول التفاوضية عبر القنوات الرسمية، دون اللجوء إلى الاتصالات الشخصية المباشرة. وكانت إدارة ترامب قد فرضت رسومًا جمركية تصل إلى 50% على مجموعة من السلع البرازيلية، مما أثار توترًا اقتصاديًا بين البلدين. وردًا على ذلك، أعلن لولا في وقت سابق عزمه اتخاذ إجراءات مماثلة، قبل أن يعرب عن أمله في أن تنجح الجهود الدبلوماسية، بقيادة نائبه غيرالدو ألكمين، في التوصل إلى تفاهم يُعيد النظر في تلك الرسوم.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
انخفاض واردات الولايات المتحدة من السلع الصينية إلى أدنى مستوى لها في 16 عاما
انخفاض واردات الولايات المتحدة من السلع الصينية إلى أدنى مستوى لها في 16 عاما انخفاض واردات الولايات المتحدة من السلع الصينية إلى أدنى مستوى لها في 16 عاما سبوتنيك عربي واصلت واردات الولايات المتحدة من السلع الصينية انخفاضها في يونيو، مسجلة أدنى مستوى لها في 16 عاما الماضية، وفقا لحسابات "وكالة سبوتنيك". 06.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-06T01:22+0000 2025-08-06T01:22+0000 2025-08-06T01:22+0000 الصين الولايات المتحدة الأمريكية العالم الرسوم الجمركية الرسوم الجمركية الأمريكية موسكو –سبوتنيك. اندلعت حرب جمركية فعلية بين الصين والولايات المتحدة بعد أن فرض الرئيس دونالد ترامب رسومًا جمركية بنسبة 10% على جميع الواردات الصينية في فبراير، ثم رفعها إلى 20% في مارس.وبعد عدة خطوات متبادلة، وصلت الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الصينية إلى 145%، بينما وصلت الرسوم الجمركية الصينية على الصادرات الأمريكية إلى الصين إلى 125%.واتفق البلدان على خفض رسومهما الجمركية إلى 10% لمدة 90 يوما، بدءا من 14 مايو. وبذلك، فرضت الصين رسوما جمركية بنسبة 10% على الواردات الأمريكية، بينما فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 30% على الواردات الصينية.يُذكر أن آخر مرة انخفضت فيها الإمدادات كانت في فبراير 2009، عندما بلغ إجمالي الواردات 18.85 مليار دولار.في الوقت نفسه، ارتفعت الصادرات من الولايات المتحدة إلى الصين في يونيو 2025 بنسبة 44%، لتصل إلى 9.44 مليار دولار، مقارنة بـ 6.55 مليار دولار في الشهر السابق.صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء، بأنه قد يلتقي الرئيس الصيني شي جين بينغ بحلول نهاية العام، شريطة أن تتوصل الصين والولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري.صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في نهاية يوليو، بأنه على الرغم من أن الولايات المتحدة قد تستفيد من حرب تجارية شاملة محتملة مع الصين، إلا أن مثل هذا الصراع سيؤثر على كلا البلدين وستكون له تداعيات عالمية. الصين الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي الصين, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, الرسوم الجمركية, الرسوم الجمركية الأمريكية


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
%60 من المسافرين في الإمارات يعتمدون على الذكاء الاصطناعي لتخطيط رحلاتهم السياحية
دبي (الاتحاد) تُحدّث تكنولوجيا السفر تحولاً جذرياً في صناعة السفر عالمياً، إذ تُغير طريقة تخطيط المسافرين لرحلاتهم وحجزها وتجربتها، ووفقاً لتقرير حديث صادر عن «توريزم إيكونوميكس» بالنيابة عن سوق السفر العربي، فإن 60 % من المسافرين في دولة الإمارات يعتمدون على الذكاء الاصطناعي لتخطيط جميع رحلاتهم، مقارنةً بـ48 % من المسافرين في دول أخرى، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم مع تزايد دمج التكنولوجيا في عادات المستهلكين. ووفقاً للتقرير، أصبح الذكاء الاصطناعي أداةً رئيسيةً للمسافرين الذين يخططون لرحلاتهم إلى الشرق الأوسط، اذ استخدم ما يقرب ستة من كل عشرة أشخاص الذكاء الاصطناعي لتخطيط رحلاتهم، حيث استخدمه 21% منهم قبل رحلتهم الأخيرة، ومع تزايد اعتماد الذكاء الاصطناعي، فإنه من المتوقع أن يلعب دوراً متزايداً في تقديم توصيات مُخصصة وتجارب حجز للمسافرين المُلِمّين بالتكنولوجيا، كما أكد التقرير أن شركات السفر تُسخّر الذكاء الاصطناعي لتحسين خدمة العملاء ودفع عجلة الاقتصاد نحو الأمام. وتماشياً مع التحول الرقمي في قطاع السفر والسياحة، فقد وفّر معرض سوق السفر العربي 2025 منصة مثالية لنخبة من أبرز الخبراء في قطاعات التكنولوجيا والضيافة والفعاليات، لمناقشة الآثار المترتبة على التواصل البشري مع انتشار الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقالت إيمي ريد، نائبة رئيس الابتكار في شركة سيبر للضيافة: «من المهم إدراك أن التواصل الإنساني هو جوهر الضيافة، لذا عندما نفكر في الابتكار في قطاع الضيافة، فإننا نسعى إلى إيجاد طرق تُعزز هذه اللحظات المهمة، بدلًا من استبدالها، حيث نريد توفير وقت الموظفين ليتمكنوا من التفاعل بشكل أكثر جدوى». ومع توقعات بوصول قيمة قطاع الاجتماعات والفعاليات العالمي إلى 945 مليار دولار أميركي في عام 2025، وتجاوزه 2.3 تريليون دولار أميركي بحلول عام 2032، فإن الحاجة إلى أدوات ذكية وقابلة للتطوير لم تكن يوماً أكبر من أي وقت مضى، حيث يُعدّ التخصيص القائم على البيانات أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز مشاركة الحضور وولائهم، حيث يُساعد الذكاء الاصطناعي على أتمتة عملية البحث عن المصادر، وترجمة المحتوى آنيًا، وتقديم تجارب فعاليات مُخصصة. وقالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: «عندما يتعلق الأمر بابتكارات السفر والسياحة، فإن أكثر التقنيات فعالية هي تلك التي تُعزز التفاعلات البشرية، وتُحسّن الكفاءة، وتستجيب مباشرةً لاحتياجات العملاء، ولهذا يلتزم قطاع السفر والسياحة بالابتكار المسؤول من خلال وضع الإنسان في صميم كل حل تقني». وتجسيداً للتقارب الشامل بين قطاع السفر والتكنولوجيا والابتكار، فقد شهد معرض تكنولوجيا السفر في سوق السفر العربي في دورته لعام 2025 حضوراً غير مسبوق، بزيادة تجاوزت 26% في عدد المنتجات المعروضة. وسيواصل معرض سوق السفر العربي 2026، الذي يُقام في الفترة من 4 إلى 7 مايو، التركيز على الابتكار، بعرض أحدث التقنيات التي من شأنها رسم ملامح مستقبل السفر.