
الضالع : الحوثيون يفرضون ضرائب على حقائب المسافرين في مداخل دمت
وقالت المصادر ان المليشيا تفرض جبايات على الحقائب الخاصة بالمسافرين على مداخل مدينة دمت وتحت التهديد لمن لم يدفع سيتم سجنه ويتم عرقلتهم لوقت طويل دون احترام للعوائل وحولوها الى استثمار ..
وقال مسافرين انه يتم فرض جبايات بالعملة الصعبة تصل الى 200 دولار امريكي على الحقائب للقادمين من امريكا وكذا 500سعودي للقادمين السعودية بطريقة تعسفية .
يأتي ذلك بعد فتح طريق صنعاء عدن بعد سنوات من اغلاقه .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
أول صورة للشيخ الشهيد صالح حنتوس بعد استشهاده بقصف حوثي في ريمة
كشف الإعلامي السياسي اليمني والمستشار السابق لوزير الإعلام، أحمد المسيبلي، عن أول صورة للشيخ الشهيد صالح أحمد حنتوس، عقب استشهاده على يد مليشيا الحوثي، التي قصفت منزله في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وقال المسيبلي، في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "هذه أول صورة للشهيد الشيخ صالح حنتوس بعد أن قتلته الفئة الباغية"، في إشارة إلى مليشيا الحوثي، مضيفًا: "الحوثيون هم صهاينة اليمن وإيران... كل جريمتهم معه أنه كان يدرّس القرآن سرًا في منزله بعد أن منعوه من التعليم العلني، ثم فجّروا دار القرآن التي كان يديرها ويعلّم فيها الناس كتاب الله." ويُعد الشيخ صالح حنتوس من أبرز المشايخ التربويين والدعاة في محافظة ريمة، حيث أفنى سنوات حياته في تعليم القرآن الكريم، وظل متمسكًا برسالته رغم التهديدات والملاحقات المستمرة من قبل المليشيا، إلى أن قضى نحبه إثر قصف مباشر لمنزله نفذته جماعة الحوثي، التي كانت قد فرضت عليه حصارًا خلال الأيام الماضية. وتأتي هذه الجريمة في سياق تصعيد حوثي ممنهج ضد التعليم الديني في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وسط مطالبات حقوقية ودولية بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المسؤولين عن الجريمة.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
الأحزاب اليمنية تصدر بيانًا بشأن جريمة الحوثيين بحق الشيخ ‘‘حنتوس'' في ريمة
أدان التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، بأشد العبارات الجريمة الوحشية التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق الشيخ صالح حنتوس، أحد رموز محافظة ريمة، إثر استهداف منزله في قرية المعذب بقذائف الـRPG، ما أدى إلى استشهاده وإصابة زوجته بجروح خطيرة وسط حصار مستمر ومنع متعمد لإسعافها. وقال التكتل، في بيان، مساء الثلاثاء، إن هذه الجريمة تعكس النهج المتوحش الذي تنتهجه المليشيا الحوثية في استهداف الأبرياء وتفجير المنازل وترويع المجتمعات المحلية، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والقيم الإنسانية. وحمّل التكتل مليشيا الحوثي وداعميها المسؤولية الكاملة عن هذا العمل الإرهابي، مطالبًا الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالتحرك الفوري لتصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية وفرض عقوبات رادعة على قياداتها. ودعا التكتل المنظمات الحقوقية الدولية إلى التدخل العاجل لإنقاذ المصابين ورفع الحصار المفروض على المنطقة، مؤكدًا أن دماء الشيخ صالح حنتوس وسائر الشهداء ستظل وقودًا لمعركة اليمنيين لاستعادة الدولة وبناء يمن العدل والمواطنة. وكان الشيخ السبعيني صالح أحمد حنتوس، قد استشهد مساء الثلاثاء، بعد أكثر من 12 ساعة من مقاومته لقوة حوثية كبيرة حاصرت منزله في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وحاولت المليشيات -سابقًا- اختطاف الشيخ حنتوس بتهمة تحفيظ القرآن الكريم في مسجده، بعد أن أغلقت دار القرآن التابعة له منذ سنوات، لكن الشيخ رفض الاستسلام وواجه الحملة المسلحة بسلاحه الشخصي، مدافعاً عن نفسه ومنزله حتى لحظة استشهاده.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الشيخ ‘‘صالح حنتوس'' .. عقب هجوم حوثي على منزله في ريمة
كشف مصدر مقرب، من معلم القرآن الكريم، الشيخ صالح حنتوس، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياته، عقب مواجهات مع المليشيات الحوثية، استمرت أكثر من 12 ساعة. وقال المصدر، إن الشيخ صالح حنتوس، استشهد عند الساعة السابعة من مساء الثلاثاء، أثناء مقاومته الهجمة الحوثية الشرسة على منزله. وأضاف المصدر، أن زوجة الشيخ ووالدتها المسنة، حاولتا سحب جثته لكنهما تعرضتا في كل محاولة لقصف مكثف، من قبل المليشيات الحوثية، لتتمكن عند الساعة الواحدة، بعد منتصف الليل من التسلل والصعود إلى سطح المنزل وسحب جثة الشهيد. وأشارت المصادر إلى أن المليشيات الحوثية، واصلت حصار المنزل ومنعت الدخول إليه، رغم خلوّه من الرجال، ولم يبق فيه سوى الزوجة وأمها البالغة من العمر 85 عاما، ومنعت عنهما الماء بعد أن قصفت خزانات المياة في سطح المنزل. ويوم أمس، شنت مليشيا الحوثي الإرهابية حملة عسكرية ضخمة، ضد الشيخ "صالح حنتوس"، مدير دار القرآن الكريم في مديرية السلفية بمحافظة ريمة، على خلفية استمراره في تحفيظ القرآن الكريم في المسجد، بعد سنوات من إغلاق الدار.