logo
أوروبا تواصل الاكتساح.. تشيلسي يعمّق الفجوة مع أمريكا الجنوبية في مونديال الأندية

أوروبا تواصل الاكتساح.. تشيلسي يعمّق الفجوة مع أمريكا الجنوبية في مونديال الأندية

العين الإخباريةمنذ 13 ساعات
تم تحديثه الإثنين 2025/7/14 01:36 م بتوقيت أبوظبي
واصلت أوروبا الابتعاد بلقب القارة الأكثر تتويجاً بكأس العالم للأندية بتحقيق البطولة للمرة السابعة عشر في تاريخ المسابقة.
وتوج تشيلسي الإنجليزي بطلاً لكأس العالم للأندية للمرة الثانية في تاريخه بعد عام 2021، يوم الأحد وذلك عبر الانتصار الساحق 3-0 على باريس سان جيرمان الفرنسي.
وبات اللقب هو السابع عشر لقارة أوروبا في مقابل 4 ألقاب فقط لأمريكا الجنوبية آخرها جاء في عام 2012 على حساب تشيلسي نفسه بسقوط 0-1 أمام كورنثنيانز البرازيلي.
ولم تحقق البطولة من قارة أمريكا الجنوبية إلا فرق البرازيلي وتحديداً كورنثينانز البطل الأول للمسابقة بلقبين في 2000 و2012 بالإضافة إلى ساو باولو في 2005 وإنترناسيونالي في 2006.
على الجانب الآخر، تهيمن قارة أوروبا على البطولة ونصيب الأسد لأندية إسبانيا برصيد 8 ألقاب، خمسة منها للأكثر تتويجاً بالكأس ريال مدريد في أعوام 2014 و2016 و2017 و2018 و2022.
ومن جانبه حقق برشلونة 3 ألقاب لمونديال الأندية وذلك في أعوام 2009 و2011 و2015.
وتأتي فرق إنجلترا في الترتيب الثاني في تلك القائمة بخمسة ألقاب آخرها كان لتشيلسي صاحب تتويج أول في 2012.
أما مانشستر يونايتد فكان البطل الإنجليزي الأول للمسابقة في 2008 ويليه ليفربول في 2019، بينما توج مانشستر سيتي باللقب في 2023.
وحققت إيطاليا وألمانيا اللقب مرتين لكل بلد الأولى عبر قطبي ميلانو، ميلان في 2007 وإنتر ميلان في 2010، بينما توج بايرن ميونخ بالكأس في 2013 و2020.
ورغم تأهل الفرق الأرجنتينية لنهائي مونديال الأندية 4 مرات لكنها لم تحقق اللقب مطلقاً.
aXA6IDE1NC4yMS4zNi4xNTEg
جزيرة ام اند امز
CA
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضحت بالطعام من أجله.. بطل المونديال يحكي قصة مؤثرة عن والدته
ضحت بالطعام من أجله.. بطل المونديال يحكي قصة مؤثرة عن والدته

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ضحت بالطعام من أجله.. بطل المونديال يحكي قصة مؤثرة عن والدته

روى جواو بيدرو، لاعب تشيلسي، قصة مؤثرة عن حياته الصعبة في طفولته، ودور والدته في تحدي الصعاب. جواو بيدرو انضم إلى تشيلسي قبل أسبوعين تقريباً، قادما من برايتون، وانضم بعدها مباشرة لقائمة الفريق في كأس العالم للأندية 2025. وأسهم النجم البرازيلي في تتويج تشيلسي بلقب مونديال الأندية 2025، بعدما سجل 3 أهداف في 3 مباريات. جواو بيدرو يروي تضحيات والدته وُلد جواو بيدرو في مدينة ريبيراو بريتو بولاية ساو باولو البرازيلية، وبذلت والدته فلافيا قصارى جهدها في سبيل مستقبله كلاعب كرة قدم. عندما كان في الـ11 من عمره، سافرت عائلة جواو بيدرو مسافة 400 ميل إلى زيريم، في ولاية ريو دي جانيرو، ليحقق أحلامه مع نادي فلومينينسي. ويقول جواو بيدرو (23 عاماً) في تصريحات نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "لقد كانت حياتنا خالية من الرفاهية، لكننا لم نفتقر إلى أي شيء أبداً عندما كنت أعيش في ريبيراو بريتو". وأضاف: "لكننا تركنا كل شيء خلفنا في سبيل تحقيق حلم أن أصبح لاعباً عندما وافق فلومينينسي على انتقالي إلى أكاديمية النادي". وأوضح: "في زيريم، كنا نتشارك المنزل مع ولد آخر وأمه، مررنا بظروف مالية صعبة، لحظات كان فيها حتى الطعام شحيحاً، حيث كانت أمي تتخلى عن وجبة طعام لأتمكن من تناول طعام أفضل". وأردف: "لقد ساعدنا فلومينينسي كثيراً خلال تلك الفترة، بالدعم المالي والمعنوي، فضلاً عن ثقتهم بي، وإيمانهم بقدراتي كشخص، وإمكانياتي كلاعب. وأتم: "وصلت إلى مستوى الاحتراف، ومنذ ذلك الحين، سارت كل الأمور على نحو إيجابي للغاية في حياتي، ولهذا السبب أنا ممتنٌ إلى الأبد لفلومينينسي". aXA6IDMxLjU5LjE5LjEwMSA= جزيرة ام اند امز NL

جوائز مونديال الأندية 2025.. من ربح أكثر؟
جوائز مونديال الأندية 2025.. من ربح أكثر؟

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

جوائز مونديال الأندية 2025.. من ربح أكثر؟

تصدر تشيلسي قائمة الأندية الأكثر ربحاً من المشاركة في كأس العالم للأندية 2025. وأقيمت بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة 32 فريقاً لأول مرة في تاريخ المسابقة. وحصد تشيلسي لقب النسخة الأولى من مونديال الأندية الموسع، بالفوز على باريس سان جيرمان 3-0 في المباراة النهائية، مساء الأحد. الأكثر ربحا من مونديال الأندية 2025 وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد أعلن في وقت سابق أن إجمالي الجوائز المالية لمونديال الأندية يبلغ مليار دولار أمريكي، سيتم توزيع 525 مليوناً منها كمكافاة للأندية المشاركة، و475 مليوناً بناء على النتائج. ويحصل الفائز في كل مباراة بدور المجموعات على 2 مليون دولار، ومليون دولار لكل تعادل، أما التأهل إلى دور الـ16 فمكافأته تبلغ 7.5 مليون دولار، و13.125 مليون دولار للمتأهل إلى ربع النهائي. وتختلف الجوائز المرتبطة بالأداء بحسب كل اتحاد قاري، وتحصل أندية أوروبا على مبلغ يتراوح بين 12.81 و38.19 مليون دولار، يتم تحديده من خلال تصنيف "يعتمد على معايير رياضية وتجارية". ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فإن تشيلسي (البطل)، هو الأكثر ربحاً من مونديال الأندية 2025، وبلغ إجمالي جائزته المالية 112.90 مليون دولار. جاء باريس سان جيرمان (الوصيف) أيضاً في المركز الثاني، بجائزة مالية قدرها 105.38 مليون دولار. واحتل ريال مدريد، الذي ودع من نصف النهائي على يد باريس، المركز الثالث بجائزة قدرها 89.38 مليون دولار. بينما حصد فلومينينسي البرازيلي، الفريق الرابع في المربع الذهبي، الذي أقصاه تشيلسي، 67.74 مليون دولار. وبلغت جائزة بايرن ميونخ، الذي ودع من ربع النهائي على يد سان جيرمان 57.39 مليون دولار. aXA6IDE5My40Mi4yMjcuMTg4IA== جزيرة ام اند امز PT

البريميرليغ.. الاستثمارات تصنع الدوري الأغلى في العالم
البريميرليغ.. الاستثمارات تصنع الدوري الأغلى في العالم

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

البريميرليغ.. الاستثمارات تصنع الدوري الأغلى في العالم

أنفقت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليغ» أكثر من 27 مليار دولار على انتقالات اللاعبين خلال السنوات العشر الأخيرة، وهو ما يجعله أغلى دوريات العالم من حيث الإنفاق، بفارق كبير عن بقية الدوريات الكبرى، وذلك بحسب ما ذكرته وسائل إعلام إنجليزية. وعزز هذا الاستثمار الضخم مكانة الدوري الإنجليزي الممتاز على الساحة الأوروبية، خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث شهدت الفترة من 2015 إلى 2025 وصول فرق إنجليزية إلى النهائي في خمس مناسبات، وتوجت الأندية الإنجليزية باللقب في ثلاث نسخ خلال تلك الفترة؛ ليفربول «2019»، تشيلسي «2021»، ومانشستر سيتي «2023»، كما بلغ ليفربول النهائي ثلاث مرات «2018، 2019، 2022»، وخاضت فرق إنجليزية نهائيين إنجليزيين خالصين خلال تلك الفترة، الأول بين ليفربول وتوتنهام في 2019، والثاني بين تشيلسي ومانشستر سيتي في 2021، ما يعكس عمق المنافسة في البريميرليغ وتعدد الفرق القادرة على المنافسة القارية بفضل قوة الاستثمار. وحرصت الأندية على استقطاب أبرز النجوم والمدربين، ورفعت من سقف التعاقدات إلى مستويات غير مسبوقة، مع استثمارات موازية في المنشآت الرياضية والتقنيات الحديثة، وأسهم هذا التوجه في رفع جودة الأداء داخل الملاعب، وساهم في جعل كل موسم أكثر تنافسية وتنوعاً، حيث فرضت فرق مثل أستون فيلا، نيوكاسل، وبرايتون نفسها كمنافسين جديين بجانب عمالقة مثل مانشستر سيتي وليفربول وأرسنال. واختلفت نتائج الاستثمار الضخم في الدوري الإنجليزي من نادٍ إلى آخر، فبينما نجح مانشستر سيتي في تحويل الإنفاق إلى مشروع متكامل، قائم على الاستمرارية والتخطيط طويل المدى، عانى مانشستر يونايتد من غياب الاستقرار الفني والإداري، رغم ضخامة ميزانيته، وأنفق سيتي ببصيرة، فبنى فريقاً متماسكاً توج بثلاثية تاريخية في عام 2023، جمعت بين الدوري الإنجليزي، وكأس الاتحاد، ودوري أبطال أوروبا، بينما تجاوزت نفقات مانشستر يونايتد حاجز 1.1 مليار دولار خلال الفترة من 2014 إلى 2024، وفقاً لبيانات موقع Transfermarkt، دون أن ينجح في حصد لقب الدوري أو دوري الأبطال، في إشارة واضحة إلى أن حجم الإنفاق وحده لا يكفي دون رؤية واضحة وإدارة فعالة. وتفوقت أندية الدوري الإسباني في عدد مرات التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا خلال السنوات العشر الأخيرة، مستندة إلى الهيمنة الكبيرة التي فرضها ريال مدريد، والذي حافظ على موقعه كقوة قارية لا تنازع، حيث توج الفريق الملكي بـ 5 ألقاب من أصل 11 نسخة خلال الفترة من 2015 إلى 2025، محققاً بذلك رقماً استثنائياً يؤكد تفوقه القاري، وعلى الرغم من هذا التفوق العددي في البطولات، لم تنجح الليغا في مجاراة الدوري الإنجليزي من حيث التنافسية الداخلية أو الجاذبية الإعلامية، حيث ظل الحضور الجماهيري والاهتمام العالمي مائلًا لصالح البريميرليغ. واستفاد الدوري الألماني من ثبات مستوى فريق بايرن ميونيخ، الذي فرض سيطرته محلياً ونافس أوروبياً، لكنه واجه تحدياً مستمراً في توسيع قاعدة المنافسة داخلياً، في ظل غياب التنوع الفعلي في المنافسين على اللقب.. واتبعت دوريات أخرى، مثل الفرنسية والهولندية والبرتغالية، نمطاً مختلفاً يقوم على تطوير اللاعبين وتصديرهم، لتحقيق توازن اقتصادي يحافظ على استمرارية الأندية، دون الدخول في سباقات إنفاق ضخمة. وتميز الدوري الإنجليزي الممتاز بغياب القطب الواحد، فبدلاً من هيمنة نادٍ بعينه، برزت منظومة تضم عدة أندية قادرة على التنافس والوصول إلى القمة.. وتنوعت أسماء الفرق التي نافست على الألقاب، من مانشستر سيتي وأرسنال، إلى ليفربول وتشيلسي، هذا التوزيع في مراكز القوة، وإن لم ينعكس دائماً في عدد البطولات القارية، أسهم في تقديم منتج كروي يتمتع بحيوية وتوازن، ويعد من بين الأكثر جاذبية وانتشاراً على مستوى العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store