بن ناصر خارج مخططات ميلان؟ خطوة مفاجئة تشعل الجدل في إيطاليا
القرار جاء بمثابة الصدمة لمحبي 'الروسونيري' ولعشاق اللاعب الجزائري، خاصة وأنه كان يعتبر في وقت قريب أحد ركائز وسط الميدان في الفريق.
رقم القميص يسقط ورقة الثقة؟
الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، إدارة ميلان منحت القميص رقم 4، الذي كان يحمله بن ناصر، إلى الوافد الجديد صامويل ريتشي، في خطوة رمزية قد تعني الكثير حول مستقبل لاعب 'الخضر' في 'السان سيرو'.
هل اقتربت نهاية المشوار؟
هذا الإقصاء من المعسكر التحضيري، إلى جانب سحب الرقم، يفتح الباب واسعًا أمام إمكانية رحيل بن ناصر عن النادي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، خاصة مع اهتمام عدة أندية أوروبية بخدماته، أبرزها من فيورنتينا.
أسباب القرار لا تزال غامضة
ولم توضح إدارة ميلان رسميًا خلفيات هذا القرار، سواء كانت رياضية، طبية، أم مرتبطة بخيارات فنية للمدرب الجديد. ما يجعل الأنظار تتجه خلال الأيام المقبلة إلى موقف اللاعب ورد فعله، خصوصًا مع ما يتم تداوله عن رغبته في خوض تحدٍّ جديد.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الخبر
منذ 13 ساعات
- الخبر
وضعية صعبة لبن ناصر
تأكد رسميا أن الدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، بات خارج حسابات نادي ميلان، لدرجة أن اللاعب الملتحق حديثا بـ"الروسونيري"، صامويلي ريتشي، اختار القميص رقم 4، الذي كان يخص بن ناصر في المواسم الماضية. وكشف الموقع الإلكتروني "كالشيو ميركاتو"، أن لاعبي ميلان وصلوا صباح اليوم إلى مركز "ميلانييلو" لإجراء الفحوصات البدنية الأولى، بما فيهم لاعبون معروضون للبيع مثل نواه أوكافور وصامويل تشوكويزي، باستثناء بن ناصر الذي لم يكن بينهم. ووفق الموقع الإيطالي المتخصص فإن بن ناصر لن يكون ضمن المجموعة المستدعاة خلال انطلاق الموسم الرياضي الجديد، هذا الإثنين، حيث سينال أيامًا إضافية من الراحة من أجل تحديد مستقبله. وبعد أن كان عنصرًا حاسمًا في تتويج ميلان باللقب التاسع عشر في تاريخه سنة 2022، أصبح بن ناصر اليوم عبئًا على خزينة النادي بسبب راتبه المرتفع إضافة إلى رفضه من طرف المدرب الجديد للنادي، ماسيميليانو أليغري. ووفق ذات المصدر فإن هذا التراجع يعود إلى الإصابات المتكررة التي تعرض لها اللاعب في المواسم الأخيرة، بالإضافة إلى توتر علاقته بإدارة النادي الإيطالي بسبب ما اعتبرته "سلوك غير محترم إثر طلباته المتكررة بالرحيل في آخر أيام سوق الانتقالات، وبشروط غير ملائمة لمصالح النادي". وأكد "كالشيو ميركاتو" أن بن ناصر لا يزال ضمن اهتمامات أولمبيك مارسيليا لأن المدرب روبرتو دي زيربي يريد ضم الجزائري لصفوف الفريق الموسم المقبل، لكن المفاوضات مع ميلان متوقفة حاليًا، فلا يوجد اتفاق لا على قيمة الإعارة الجديدة ولا على راتب اللاعب البالغ 4 ملايين يورو سنويًا. وحسب المصدر نفسه فإن البدائل قد تكون موجودة في الدوري السعودي، حيث يبحث الرئيس التنفيذي لنادي ميلان، جورجيو فورلاني، عن مخرج لصاحب الـ 27 عاما في الأيام المقبلة.
إيطاليا تلغراف
منذ يوم واحد
- إيطاليا تلغراف
نادي ميلان يتعاقد مع لاعب الوسط الإيطالي ريتشي من تورينو
نادي ميلان يتعاقد مع لاعب الوسط الإيطالي ريتشي من تورينو إيطاليا تلغراف إيطاليا: أعلن نادي ميلان عن تعاقده مع لاعب الوسط الإيطالي سامويلي ريتشي من تورينو حتى يونيو/ حزيران 2029 مع خيار للتمديد لعام إضافي. ولم يكشف النادي عن التفاصيل المالية، لكن وسائل إعلام إيطالية ذكرت أن قيمة انتقال اللاعب (23 عاما) بلغت حوالي 23 مليون يورو (27 مليون دولار). وكان ريتشي، خريج أكاديمية إمبولي، انتقل إلى تورينو في 2022 وشارك في 113 مباراة مع النادي. وخاض عشر مباريات مع منتخب إيطاليا منذ ظهوره الأول في 2022. وسيعزز وصول ريتشي خيارات ميلان في خط الوسط بعد انتقال تيجاني ريندرز إلى مانشستر سيتي. (رويترز)
الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
بِالفيديو: سفارة الجزائر بفرنسا تتدخّل وتُفرج عن بلايلي
أُطلق سراح اللاعب الدولي الجزائري يوسف بلايلي، الأربعاء، بعد تدخل سفارة الجزائر بِفرنسا. جاء ذلك بعد أن اقتاد الأمن الفرنسي اللاعب بلايلي إلى مركز الشرطة، بِمطار 'رواسي شارل ديغول' بِالعاصمة باريس. بعد مشادة كلامية حادّة لِصانع ألعاب 'الخضر' مع طاقم الخطوط الجوية الفرنسية. وكان الدولي الجزائري عائدا من أمريكا، حيث شارك مع فريقه الترجي التونسي في منافسة كأس العالم للأندية، واستقلّ طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية. وعامل طاقم الخطوط الجوية الفرنسية بأسلوب فظّ ابن يوسف بلايلي (طفل صغير)، كونه لم يربط حزام الأمن، وهو ما جعل الأب (يوسف بلايلي) يردّ على هذا السلوك الفرنسي 'الجافّ' ( الفيديو ). وفور علمها بِالأمر، تدخّلت سفارة الجزائر بِفرنسا، وأُخلي سبيل يوسف بلايلي، بينما بقي شقيقه فارس رهن الاعتقال. وما زال يوسف بلايلي لم يغادر بعد التراب الفرنسي، قي انتظار إخلاء سبيل شقيقه فارس. وتعكس هذه الحادثة مدى تكالب النظام الفرنسي، وسعيه الحثيث لاستفزاز الجزائريين، مثلما كان الشأن في خريف 2023 مع قضية يوسف عطال.
