
لقاء نادر يجمع الأمير سلطان بالشيخ ابن باز .. فيديو
ويظهر في المقطع ترحيب الأمير سلطان بالشيخ ابن باز، حيث تفاجأ بلقائه، وخاطبه بتأثر قائلاً: 'حياك الله، يا شيخ عبدالعزيز ما شفتك… الله يطيب، الله يدوم حياتك'، في مشهد عكس عمق التقدير والاحترام المتبادل بين رمزين من رموز الدولة والعلم في المملكة.
وحظي الفيديو بتفاعل واسع بين المستخدمين الذين عبروا عن إعجابهم بعفوية الموقف ودفء المشاعر، مشيدين بما مثله كل من الأمير سلطان والشيخ ابن باز من قدوة في القيادة والعلم والتواضع.
ويذكر أن كلا الشخصيتين الراحلين يحظيان بمكانة كبيرة في وجدان السعوديين، لما قدماه من خدمات جليلة للوطن والمجتمع على مدى عقود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ ساعة واحدة
- صحيفة المواطن
جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحصل على اعتماد أكاديمي فرنسي في عددٍ من البرامج الأكاديمية
حصلت جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية على الاعتماد الكامل، لمدة خمس سنوات، من قبل المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا، لبرامج ماجستير القانون الجنائي والعلوم الجنائية، وماجستير علم الجريمة، والدبلوم العالي في حقوق الإنسان والعدالة الجنائية. وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عبدالمجيد البنيان، أن حصول الجامعة على الاعتماد، هو ثمرة جهود مستمرة لتطوير الأداء الأكاديمي للجامعة وَفْق أفضل معايير الجودة والتميز؛ حيث تعمل الجامعة على طرح برامج أكاديمية نوعية تُعزِّز القدرات الأمنية والعدلية العربية على مواجهة التحديات الآنية والمستقبلية، من خلال تصميم وتنفيذ البرامج الأكاديمية المتقدمة ذات الأولوية. وأكد أن حصول الجامعة على الاعتماد الفرنسي يُعَزِّز خطواتها نحو الريادة في إعداد القادة والخبراء العرب في المجالات الأمنية والقانونية بما يحقق تطلعات أصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية العرب، والمؤسسات الأمنية العربية، وأهداف الجامعة الإستراتيجية. وعد الدكتور البنيان الحصول على الاعتماد الفرنسي إنجازًا متميزًا، وجاء بعد إجراء تقييم شامل ودقيق من قِبل فريق من مراجعي المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا 'Hcéres'، مشيرًا إلى أنه يعكس كذلك مدى التزام الجامعة بمعايير الجودة الأوروبية في التعليم العالي والبحث العلمي. وقال' 'إن هذا الاعتماد، الذي يعكس جودة وتميز البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة، ويتيح لها كذلك العديد من المزايا، أبرزها تعزيز ثقة المستفيدين والجهات المعنية في جودة مخرجاتها، وتحسين فرص الحصول على التمويل والشراكات الإستراتيجية، إضافة إلى تسهيل الاعتراف بشهاداتها ومؤهلاتها على نطاق أوسع'، مؤكدًا أن حصول جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية على الاعتماد الفرنسي يُعَدُّ امتدادًا للرعاية الكريمة والدعم غير المحدود، الذي تحظى به الجامعة من دولة المقر المملكة العربية السعودية، معربًا عن اعتزازه وجميع منسوبي الجامعة بحصولها على الاعتماد الدولي، الذي سيدعم جهود الجامعة في تحقيق الأمن العربي المشترك من خلال القيام بدورها كجهاز علمي لمجلس وزراء الداخلية العرب. ورفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الدعم المادي والمعنوي الذي توليه المملكة العربية السعودية لهذه المؤسسة العربية المتميزة في عطائها، التي أضحت بفضل الله تعالى، ثم بما تهيَّأ لها من الرعاية المتواترة منذ نشأتها حتى اليوم، مؤسسة فريدة في مجال تخصصها على المستوى العربي والإقليمي والدولي، منوهًا في الوقت ذاته بالرعاية والمتابعة الدائمة التي تجدها الجامعة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب رئيس المجلس الأعلى للجامعة، وتوجيهاته المستمرة بتعزيز الجهود لكل ما من شأنه تجويد وتطوير الأداء في الجامعة وَفْق أفضل معايير وممارسات الجودة العالمية، ويؤازره في ذلك إخوانه أصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية العرب. الجدير بالذكر أن المجلس الأعلى لتقييم مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي الفرنسي يُعنى بضمان الجودة الأكاديمية والنزاهة العلمية في فرنسا وفي مختلف دول العالم؛ لتحسين جودة مخرجات التعليم العالي من خلال تحليلاته وتقييماته وتوصياته، حيث يحظى بعضوية المنظمات الأوربية ذات العلاقة، مثل: ENQA، ومسجل ضمن EQAR (سجل وكالات ضمان الجودة الدولية في التعليم العالي)، كما أنه من ضمن جهات ومنظمات الاعتماد الدولية المُقرة من قبل هيئة تقويم التعليم والتدريب بدولة المقر. ويُشار إلى أن مشروع الاعتماد البرامجي الدولي هو أحد مشاريع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في خطتها الإستراتيجية (2025م-2029م)؛ التي تهدف إلى اعتماد كافة برامج الجامعة الأكاديمية دوليًّا ومحليًّا.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحصل على اعتماد أكاديمي فرنسي
وبهذه المناسبة، أوضح معالي رئيس الجامعة د. عبد المجيد البنيان أن حصول الجامعة على الاعتماد الفرنسي لهذه البرامج الأكاديمية، هو ثمرة جهود مستمرة لتطوير الأداء الأكاديمي للجامعة وَفْق أفضل معايير الجودة والتميز؛ حيث تعمل الجامعة على طرح برامج أكاديمية نوعية تُعزِّز القدرات الأمنية والعدلية العربية على مواجهة التحديات الآنية والمستقبلية، من خلال تصميم وتنفيذ البرامج الأكاديمية المتقدمة ذات الأولوية، مشيرًا إلى أن حصول الجامعة على الاعتماد الفرنسي يُعَزِّز خطواتها نحو الريادة في إعداد القادة والخبراء العرب في المجالات الأمنية والقانونية بما يحقق تطلعات أصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية العرب، والمؤسسات الأمنية العربية، وأهداف الجامعة الإستراتيجية. وأشار د. البنيان إلى أن حصول الجامعة على الاعتماد الفرنسي لمدة خمس سنوات يعد إنجازًا متميزًا، جاء بعد إجراء تقييم شامل ودقيق من قِبل فريق من مراجعي المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا"Hcéres". مؤكدًا أنه يعكس كذلك مدى التزام الجامعة بمعايير الجودة الأوروبية في التعليم العالي والبحث العلمي. وأضاف معاليه أن هذا الاعتماد، الذي يعكس جودة وتميز البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة، يتيح لها كذلك العديد من المزايا، أبرزها تعزيز ثقة المستفيدين والجهات المعنية في جودة مخرجاتها، وتحسين فرص الحصول على التمويل والشراكات الإستراتيجية، إضافة إلى تسهيل الاعتراف بشهاداتها ومؤهلاتها على نطاق أوسع. وأكد معالي د. البنيان أن حصول جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية على الاعتماد الفرنسي يُعَدُّ امتدادًا للرعاية الكريمة والدعم غير المحدود، الذي تحظى به الجامعة من دولة المقر المملكة العربية السعودية، معربًا عن اعتزازه وكافة منسوبي الجامعة بحصولها على الاعتماد الدولي، الذي سيدعم جهود الجامعة في تحقيق الأمن العربي المشترك من خلال القيام بدورها كجهاز علمي لمجلس وزراء الداخلية العرب. واختتم معالي رئيس الجامعة تصريحه في هذه المناسبة برفع الشكر إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على الدعم المادي والمعنوي الذي توليه المملكة العربية السعودية لهذه المؤسسة العربية المتميزة في عطائها، التي أضحت - بفضل الله تعالى، ثم بما تهيَّأ لها من الرعاية المتواترة منذ نشأتها حتى اليوم - مؤسسة فريدة في مجال تخصصها على المستوى العربي والإقليمي والدولي، منوهًا في الوقت ذاته بالرعاية والمتابعة الدائمة التي تجدها الجامعة من صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود وزير الداخلية الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب رئيس المجلس الأعلى للجامعة، وتوجيهاته المستمرة بتعزيز الجهود لكل ما من شأنه تجويد وتطوير الأداء في الجامعة وَفْق أفضل معايير وممارسات الجودة العالمية، ويؤازره في ذلك إخوانه أصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية العرب. والجدير بالذكر أن المجلس الأعلى لتقييم مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي الفرنسي يُعنى بضمان الجودة الأكاديمية والنزاهة العلمية في فرنسا وفي مختلف دول العالم؛ لتحسين جودة مخرجات التعليم العالي من خلال تحليلاته وتقييماته وتوصياته، حيث يحظى بعضوية المنظمات الأوربية ذات العلاقة، مثل ENQA، ومسجل ضمن EQAR (سجل وكالات ضمان الجودة الدولية في التعليم العالي)، كما أنه من ضمن جهات ومنظمات الاعتماد الدولية المُقرة من قبل هيئة تقويم التعليم والتدريب بدولة المقر. ويُشار إلى أن مشروع الاعتماد البرامجي الدولي هو أحد مشاريع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في خطتها الإستراتيجية (2025م-2029م)، التي تهدف إلى اعتماد كافة برامج الجامعة الأكاديمية دوليًّا ومحليًّا.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
وكالة: الرئيس الإيراني أصيب في ساقه خلال الهجوم الإسرائيلي على طهران
أفادت وكالة أنباء فارس الإيرانية أن إسرائيل حاولت اغتيال الرئيس الإيراني ورئيس البرلمان ورئيس السلطة القضائية في غارة جوية نُفذت في 15 يونيو (حزيران) خلال الحرب على طهران. وأفادت الوكالة التابعة للحرس الثوري الإيراني أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أصيب بجروح طفيفة في ساقه خلال الغارة التي استهدفت اجتماعاً للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني في طهران. وأضافت الوكالة أن ستة صواريخ أو قنابل استُخدمت لإغلاق مخارج المبنى الذي كان يُعقد فيه الاجتماع، لكن المسؤولين تمكنوا من الفرار عبر فتحة طوارئ. وأفاد التقرير أن بزشكيان أُصيب أثناء هروبه من المبنى، مضيفاً أن تحقيقاً جارٍ لمعرفة ما إذا كان جاسوس قد قدّم معلومات عن الاجتماع إلى إسرائيل. ويزعم التقرير أن محاولة الاغتيال المزعومة كانت على غرار الغارة التي أودت بحياة الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله، في بيروت. وفي الأسبوع الماضي، صرّح بزشكيان أن إسرائيل حاولت اغتياله، لكنه لم يحدد تاريخ محاولة الاغتيال المزعومة، ولا ما إذا كانت قد وقعت خلال صراع الشهر الماضي. وقال بزشكيان رداً على سؤال تاكر كارلسون حول ما إذا كان يعتقد أن إسرائيل حاولت قتله: «لقد حاولوا، نعم. لقد تصرفوا وفقاً لذلك، لكنهم فشلوا». وأضاف: «كنت في اجتماع... حاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها»، مؤكداً: «كانت هذه إسرائيل». وشنت إسرائيل في 13 يونيو حرباً على إيران بهدف معلن هو منعها من حيازة السلاح النووي، وهو مسعى تنفيه طهران التي تؤكد حقها في الحصول على الطاقة النووية. وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل قادة بارزين في القوات المسلحة، بينهم أعضاء في الحرس الثوري، بالإضافة إلى اثني عشر عالماً من البرنامج النووي الإيراني. في 22 يونيو، قصفت الولايات المتحدة بينما كانت منخرطة في محادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي منشآت نووية في فوردو وأصفهان ونطنز، لا يُعرف على وجه الدقة حجم ما لحق بها من أضرار.