logo
سائق شاحنة مصري ينقذ أرواح العشرات

سائق شاحنة مصري ينقذ أرواح العشرات

BBC عربيةمنذ 2 أيام

أسرع سائق مصري إلى قيادة شاحنة نقل محروقات بعيدا عن منطقة سكنية في حي مصر القديمة، بعدما اشتعلت بها النيران وكادت أن تنفجر مخاطرا بحياته من أجل إنقاذ حياة العشرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات الإسرائيليين يهاجمون جنوداً في الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، ومصر تدين اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين
عشرات الإسرائيليين يهاجمون جنوداً في الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، ومصر تدين اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين

BBC عربية

timeمنذ 21 دقائق

  • BBC عربية

عشرات الإسرائيليين يهاجمون جنوداً في الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، ومصر تدين اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين

اعتدى عشرات المستوطنين الإسرائيليين على جنود في الجيش الإسرائيلي قرب قرية في شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما أفاد الجيش الإسرائيلي في بيان السبت. وقال الجيش إن قواته رصدت، مساء الجمعة، "مجموعة من المدنيين الإسرائيليين كانوا يقودون سياراتهم باتجاه منطقة عسكرية مغلقة" قرب قرية المغير شرقي رام الله. وأضاف أن قوات من الجيش توجهت إلى الموقع لتفريق التجمع، إلا أنها تعرضت للرشق بالحجارة واعتداءات جسدية ولفظية من قبل عشرات المستوطنين، شملت قائد كتيبة ميدانية. وألحق المعتدون أضراراً بعدد من المركبات العسكرية وحاول بعضهم دهس الجنود باستخدام سياراتهم، بحسب البيان الذي أفاد بأن القوات تمكنت من تفريق التجمع واعتقلت ستة مستوطنين إسرائيليين، وحولتهم إلى الشرطة الإسرائيلية لاستكمال التحقيقات والإجراءات القانونية. وأعرب الجيش الإسرائيلي والشرطة عن إدانتهما لما وصفاه بأعمال العنف ضد عناصر الأمن، وأكدا أنه سيتم التعامل بصرامة مع أي محاولات للإضرار بالقوات أثناء أدائها لمهامها. كما أدان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الهجوم. وتعرض جنود للهجوم بعد أيام من قتل مستوطنين فلسطينيين في المنطقة نفسها. وفي 25 يونيو/حزيران، قتل ثلاثة فلسطينيين وأصيب سبعة آخرون خلال هجوم مستوطنين في بلدة كفر مالك شرق رام الله. والخميس، شارك مئات الفلسطنيين في تشييع الشبّان القتلى. إسرائيل تعلن عن توسيع الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة في خطوة تُعتبر "الأوسع من نوعها" وأدانت مصر، بـ "أشد العبارات"، الاعتداءات المتكررة التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين في عدد من المدن والقرى الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، والتي كان آخرها الهجوم على قرية كفر مالك، وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين الفلسطينيين. وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية السبت، اعتبرت القاهرة هذه "الاعتداءات الممنهجة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف الأربع، وتقوض جميع الجهود الرامية إلى تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة". وشددت على "ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لوضع حد لهذه التجاوزات الصارخة"، وتحمل مسؤوليته "في التصدي للظلم المستمر الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال"، داعية إلى تفعيل آليات المحاسبة والعمل على توفير الحماية اللازمة للفلسطينيين من جرائم المستوطنين. وجددت مصر تأكيدها على موقفها الثابت بأن جميع المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي العربية المحتلة هي غير شرعية، وتشكل عقبة رئيسية أمام التوصل إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية. كما أكدت دعمها الكامل للشعب الفلسطيني في سعيه لنيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. مداهمات إسرائيلية مستمرة في الضفة الغربية، والسفير الأمريكي ينتقد دعوة فرنسا للاعتراف بالدولة الفلسطينية في غضون ذلك، اعتقل الجيش الإسرائيلي، فجر السبت، الصحفي مجاهد بني مفلح، بعد اقتحام منزله في بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس. وأفادت مصادر عائلية بأن جنود الجيش الإسرائيلي اقتحموا منزل مجاهد، واعتدوا عليه بالضرب، وحطموا مكتبه الشخصي، ثم اعتقلوه وصادروا جهاز الكمبيوتر الخاص به. ومجاهد أبٌ لثلاثة أبناء، تخرج من كلية الصحافة والإعلام في جامعة القدس، ويعمل محرراً في موقع "الترا فلسطين". وسبق أن تعرض مجاهد للاعتقال مرتين لدى السلطات الإسرائيلية، الأولى في عام 2015، وأفرج عنه بعد نحو أسبوع، والثانية في عام 2020، حين استمرَّ اعتقاله أسبوعين قبل الإفراج عنه بدون صدور حكم بحقه.

حادث المنوفية: وفاة 19 شخصاً غالبيتهم "عاملات قُصّر"، ومصر تنعي "شهيدات لقمة العيش"
حادث المنوفية: وفاة 19 شخصاً غالبيتهم "عاملات قُصّر"، ومصر تنعي "شهيدات لقمة العيش"

BBC عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • BBC عربية

حادث المنوفية: وفاة 19 شخصاً غالبيتهم "عاملات قُصّر"، ومصر تنعي "شهيدات لقمة العيش"

لقي 19 شخصاً على الأقل مصرعهم، غالبيتهم فتيات مراهقات من العاملات باليومية، في حادث سير في شمال مصر الجمعة، وفق ما أفادت وسائل إعلام رسمية. واصطدمت شاحنة نقل بحافلة صغيرة تقل الفتيات العاملات من أماكن سكنهن في قرية كفر السنابسة، بمحافظة المنوفية، إلى مكان عملهن في دلتا النيل، على بعد 100 كيلومتر شمال العاصمة القاهرة، وفق ما أفادت صحيفة أخبار اليوم الرسمية. وبحسب قائمة بأسماء الضحايا وأعمارهم نشرتها صحيفة الأهرام المملوكة للدولة، فإن معظم العاملات في سن المراهقة واثنتان منهن لم تتجاوزا الرابعة عشرة. وأثار الحادث تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي داخل مصر وخارجها، بينما وصفت وسائل إعلام مصرية الفتيات بأنهن "شهيدات لقمة العيش". "انتهاء حلم" ووصف بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي ضحايا الحادث بـ"أطفال لقمة العيش"، إذ قال أحد الحسابات على منصة "إكس": "19 عروسه مصريه كان حلمها تتجوز وترتاح بس للأسف انتهي الحلم وخلص الكلام". بينما انتقدت حسابات أخرى "اضطرار" الفتيات الصغيرات للعمل لـ"تأمين لقمة العيش" بدلاً من الذهاب للمدارس والملاعب. وقالت حسابات أخرى على منصة "إكس" أن يوم الجمعة، كان "يوماً أسوداً حزيناً" بعد أن وفاة الفتيات العائدات من "يوم طويل من التعب" مقابل أجر يومي زهيد لا يتجاوز 130 جنيهاً مصرياً (2.62 دولار) على حد قوله. بينما تداولت حسابات على فيسبوك وتويتر مقاطع فيديو، قالوا إنها لمراسم تشيع الفتيات في مسقط رؤوسهن في قرية كفر السنابسة، بمحافظة المنوفية، واصفين المشهد بـ"المهيب". كما سلط الحادث الضوء على ما وصفه البعض بـ"استغلال" النساء في مصر و"عمالة الأطفال" مقابل أدنى أجر، وطالب البعض بإعادة النظر في قوانين العمل في مصر "الغير موجودة". "الوعي المروري، من صميم الشرع" الحادث أثار ردود فعل واسعة في الأوساط المصرية الرسمية أيضاً، إذ نعى وزير الأوقاف المصري الدكتور أسامة الأزهري، في منشور على صفحة الوزارة على فيسبوك، "ضحايا حادث التصادم الأليم الذي وقع على الطريق الإقليمي، وأسفر عن عدد من الوفيات والمصابين"، مؤكداً على أن "الوعي المروري والالتزام بقواعد المرور من صميم مقاصد الشرع الحنيف". في منشور آخر، حثث وزارة الأوقاف المصرية على ضرورة الالتزام بالقواعد المرورية باعتباره "شجاعة حقيقية، ووعياً وتحضراً" بحسب منشورها. كما نعى الأزهر ضحايا الحادث، ودعا لــ"اتخاذ الإجراءات اللازمة للحيلولة دون تكرار هذه الحوادث". وقالت رئاسة الوزراء المصرية إن وزيرة التضامن الاجتماعي، وجهت الهلال الأحمر لتقديم التدخلات والمساعدات والدعم اللازم لأسر الضحايا والمصابين ، وإنهاء الأبحاث الاجتماعية اللازمة لدعم أسر الضحايا، وصرف التعويضات اللازمة. وبحسب إحصائية نشرتها وكالة فرانس برس، ينخرط ما لا يقل عن 1,3 مليون قاصر في مصر، ضمن أشكال عمالة الأطفال في البلاد. ويقول الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر - وفق أحد بياناته - إن نسبة عمالة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين (5 و17 عاماً) والذين يقومون بأنشطة اقتصادية أو أعمال منزلية، انخفضت إلى 5.6 في المئة، مقارنةً بـ 7 في المئة عام 2014. وسُجلت أعلى نسبة لعمالة الأطفال في صعيد مصر، حيث بلغت 7.4 في المئة، بينما سُجلت أقل نسبة في المحافظات الحدودية والحضرية، حيث بلغت 2.6 في المئة و2.7 في المئة على التوالي بحسب التقرير.

إيران تنفذ موجة اعتقالات وإعدامات في أعقاب الصراع مع إسرائيل
إيران تنفذ موجة اعتقالات وإعدامات في أعقاب الصراع مع إسرائيل

BBC عربية

timeمنذ يوم واحد

  • BBC عربية

إيران تنفذ موجة اعتقالات وإعدامات في أعقاب الصراع مع إسرائيل

نفذت السلطات الإيرانية موجة اعتقالات وإعدامات لأشخاص يشتبه في ارتباطهم بوكالات الاستخبارات الإسرائيلية، في أعقاب الحرب الأخيرة بين البلدين. ويأتي ذلك بعد ما وصفه مسؤولون بأنه اختراق غير مسبوق لأجهزة الأمن الإيرانية من قبل عملاء إسرائيليين. وتشتبه السلطات بأن المعلومات المُزوّدة لإسرائيل لعبت دوراً في سلسلة من الاغتيالات البارزة خلال النزاع، بما في ذلك استهداف قادة كبار من الحرس الثوري الإيراني وعلماء نوويين، وتنسبها إيران إلى عملاء من جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) يعملون داخل البلاد. وبعد أن صُدمت السلطات الإيرانية من حجم ودقة عمليات القتل، دأبت على استهداف أي شخص يُشتبه في تعاونه مع مخابرات أجنبية، بقولها إن ذلك يهدف للحفاظ على الأمن القومي. لكن كثيرين يخشون أيضاً، أن يكون ذلك وسيلة لإسكات المعارضة وتشديد الرقابة على الشعب. وخلال الصراع الذي استمر 12 يوماً، أعدمت السلطات الإيرانية ثلاثة أشخاص اتُهموا بالتجسس لصالح إسرائيل. ويوم الأربعاء الماضي، أي بعد يوم واحد فقط من وقف إطلاق النار، أُعدم ثلاثة أشخاص آخرين بتهم مماثلة. ومنذ ذلك الحين، أعلن مسؤولون عن اعتقال مئات المشتبه بهم في جميع أنحاء البلاد بتهمة التجسس. وبث التلفزيون الرسمي اعترافات مزعومة لعدد من المعتقلين، قيل إنهم أقروا بالتعاون مع المخابرات الإسرائيلية. وأعربت جماعات حقوق الإنسان وناشطون عن مخاوفهم بشأن التطورات الأخيرة، مشيرين إلى ممارسة إيران الراسخة في انتزاع الاعترافات بالإكراه وإجراء محاكمات جائرة. وهناك مخاوف من احتمال تنفيذ المزيد من عمليات الإعدام. وتزعم وزارة الاستخبارات الإيرانية أنها تخوض "معركة ضارية" ضد ما تسميه شبكات الاستخبارات الغربية والإسرائيلية - بما في ذلك وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) والموساد البريطاني (M16) وجهاز الاستخبارات البريطاني (MI6). وبحسب وكالة أنباء فارس، التابعة للحرس الثوري الإيراني، فمنذ بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 يونيو/حزيران، "أصبحت شبكة التجسس الإسرائيلية نشطة للغاية داخل البلاد". وأفادت الوكالة بأنه على مدار 12 يوماً، اعتقلت أجهزة المخابرات والأمن الإيرانية "أكثر من 700 فرد مرتبطين بهذه الشبكة". وأبلغ إيرانيون بي بي سي بأنهم تلقوا رسائل نصية تحذيرية من وزارة الاستخبارات الإيرانية تُبلغهم بظهور أرقام هواتفهم على صفحات تواصل اجتماعي متعلقة بإسرائيل. وتلقوا تعليمات بمغادرة هذه الصفحات وإلا سيواجهون الملاحقة القضائية. كما صعّدت الحكومة الإيرانية ضغوطها على صحفيين عاملين في وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية في الخارج، بما في ذلك قناة بي بي سي الفارسية وقناة إيران الدولية وقناة مانوتو التلفزيونية اللتين تتخذان من لندن مقراً لهما. ووفقاً لقناة إيران الدولية، احتجز الحرس الثوري الإيراني والدة ووالد وشقيق إحدى مذيعات القناة في طهران للضغط عليها للاستقالة بسبب تغطية القناة للصراع الإيراني الإسرائيلي. وتلقت المذيعة اتصالاً هاتفياً من والدها - بتحريض من عناصر الأمن - يحثها فيه على الاستقالة ويحذرها من عواقب أخرى. وبعد بدء النزاع، ازدادت حدة التهديدات الموجهة لصحفيي بي بي سي الفارسية وعائلاتهم. وبحسب صحفيين تعرضوا لذلك مؤخراً، فإن مسؤولي أمن إيرانيين تواصلوا مع عائلاتهم، مدعين أنه في سياق الحرب، من المبرر استهداف أفراد عائلاتهم كرهائن. كما وصفوا الصحفيين بأنهم "يحاربون الله"، وهي تهمة قد تُؤدي، بموجب القانون الإيراني، إلى الإعدام. وأفادت قناة مانوتو التلفزيونية بوقوع حوادث مماثلة، شملت تهديدات لعائلات الموظفين ومطالبات بقطع جميع العلاقات مع القناة. وورد أن بعض الأقارب تلقوا تهديدات بتهم مثل "محاربة الله" والتجسس، وهما جريمتان يُعاقب عليهما بالإعدام بموجب القانون الإيراني. ويرى محللون أن هذه الأساليب تُعد جزءاً من استراتيجية أوسع تهدف إلى إسكات المعارضين، وترهيب العاملين في وسائل الإعلام في المنفى. كما اعتقلت قوات الأمن عشرات النشطاء والكتاب والفنانين، في كثير من الحالات دون توجيه تهم رسمية إليهم. كما وردت تقارير عن اعتقالات طالت عائلات ضحايا احتجاجات "المرأة، الحياة، الحرية" المناهضة للحكومة عام 2022. وتشير هذه الإجراءات إلى حملة أوسع نطاقاً تستهدف ليس فقط الناشطين الحاليين، بل أيضاً المرتبطين بموجات المعارضة السابقة. وخلال الحرب، فرضت الحكومة الإيرانية قيوداً مشددة على الوصول إلى الإنترنت. وحتى بعد وقف إطلاق النار، لم يعد الأمر كما كان عليه في السابق بشكل كامل. وأصبح تقييد الوصول إلى الإنترنت خلال الأزمات، وخاصةً خلال الاحتجاجات الشعبية ضد الحكومة، نمطاً شائعاً في إيران. إضافةً إلى ذلك، فإن معظم شبكات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام وتيليغرام وإكس ويوتيوب، بالإضافة إلى مواقع إخبارية مثل بي بي سي الفارسية، محجوبة منذ فترة طويلة في إيران، ولا يمكن الوصول إليها إلا باستخدام خدمة بروكسي للشبكة الافتراضية الخاصة (VPN). وقارن مدافعون عن حقوق الإنسان ومراقبون سياسيون بين ما يحدث حاليا وما حدث في ثمانينيات القرن الماضي، عندما قمعت السلطات الإيرانية المعارضة السياسية بوحشية خلال الحرب العراقية الإيرانية. ويخشى كثيرون من أنه في أعقاب ضعف مكانة إيران الدولية بعد الصراع مع إسرائيل، قد تلجأ السلطات مجدداً إلى الانغلاق على نفسها، والاعتماد على الاعتقالات الجماعية والإعدامات والقمع الشديد. ويشير نقّاد إلى أحداث عام 1988، عندما أُعدم آلاف السجناء السياسيين - وكثيرون منهم يقضون عقوبات بالفعل -، وفقاً لمنظمات حقوق الإنسان، بعد محاكمات قصيرة وسرية أجرتها ما يُسمى بـ "لجان الموت". ودُفن معظم الضحايا في مقابر جماعية مجهولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store