logo
الأميركية كانغ تتسلم رئاسة نادي ليون

الأميركية كانغ تتسلم رئاسة نادي ليون

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
عُيّنت سيدة الأعمال الأميركية ميشيل كانغ رئيسة لنادي ليون الفرنسي لكرة القدم، خلفاً لمواطنها جون تكستور، المتنحّي عن منصبه بعد سقوط ناديه إلى مصافّ أندية الدرجة الثانية، بقرار من هيئة الرقابة المالية.
كما عُيّن الألماني ميكايل غيرلينغ في منصب المدير العام للنادي.
وقال تكستور: «ميشيل هي الخيار المثالي لإدارة ليون في المرحلة المقبلة، ولديَّ كامل الثقة بها وبالنادي للخروج أقوى، بقيادتها».
أما كانغ فقالت، في بيان على الموقع الرسمي للنادي: «ندخل في مرحلة دقيقة جداً لليون. سأعمل يداً بيد مع ميكايل ومجلس الإدارة من أجل مساندة النادي طوال الإجراءات أمام هيئة الرقابة المالية».
وأدار تكستور «ليون» بصفته رئيساً لمجموعة «إيغل فوتبول»، المالكة لأندية عدة، بينها بوتافوغو بطل الدوري البرازيلي، لكنه أقرّ بأن جهوده لتخفيض ديون «ليون» وحل مشاكله لم تكن كافية لإقناع هيئة الرقابة المالية بمساندة كرة القدم الفرنسية.
لذلك، قرر تكستور التنحي وترك المجال لآخرين للنظر في استئناف النادي ضد قرار هبوطه، والذي أُعلن عنه، الثلاثاء الماضي.
وقال، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، في فيلادلفيا، قبل يومين: «سأتراجع عن هذه العملية. لدينا بعض الأشخاص والشركاء الذين سيتخذون خطوة إلى الأمام».
وتابع: «بصفتي المالك الأكبر لشركة إيغل فوتبول، من الواضح أنني لم أحقق النجاح في مجلس إدارة النادي، لذا سنوظف بعض الوجوه الجديدة، وسنعمل بشكل بنّاء للغاية مع المجلس».
كان تكستور قد اشترى، في عام 2022، فريق ليون الذي حلّ سادساً في الدوري الفرنسي، خلال الموسم المنصرم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأهلي يوقع مع راعيين ويطلق 7 فئات عضوية أغلاها بـ 1.15 مليون ريال
الأهلي يوقع مع راعيين ويطلق 7 فئات عضوية أغلاها بـ 1.15 مليون ريال

الاقتصادية

timeمنذ 3 ساعات

  • الاقتصادية

الأهلي يوقع مع راعيين ويطلق 7 فئات عضوية أغلاها بـ 1.15 مليون ريال

أطلق النادي الأهلي برنامج العضويات الجديد الذي يتضمن 7 فئات أغلاها فئة النخبة التي تبلغ 1.15 مليون ريال، وأقلها فئة البيضاء التي تبلغ 115 ريالا، وفقا لإعلان النادي اليوم. وبحسب النادي، يهدف برنامج العضويات الجديد إلى تحويل علاقة المشجع من الدعم التقليدي إلى شراكةٍ فاعلة ومؤثرة. وتبلغ قيمة فئة الباقة الخضراء 576 ريالا، البرونزية 2300 ريال، البريميوم 5750 ريالا، الفضية 11500 ريال، والذهبية 17500 ريال. الأهلي، كشف عن الشعار الجديد للنادي الذي يجسّد انطلاقة لهوية بصرية حديثة تبرز إرث النادي العريق وتطلعاته المستقبلية، حيث جاء بتصميم مستوحى من الشعارات التاريخية، على شكل درع يرمز إلى القوة والتكامل، ويتوسّط الدرع اسم "الأهلي"، محاطًا برموز تعبّر عن عمق التأسيس منذ عام 1937، إلى جانب العبارة الخالدة "وعبر الزمان سنمضي معًا". ووقع الأهلي مع شركة الواحة للأسواق الحرة لتصبح أول شركة سعودية للأسواق الحرة مملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة راعياً رسمياً لفريق كرة القدم النسائي الأول وأكاديمية النادي. كما وقعت إدارة النادي اتفاقية مع شركة دان لتصبح راعيا رسميا لفريق كرة السلة الرجالي.

إضراب مراقبي الحركة الجوية يُربك المطارات الفرنسية.. إلغاء واسع للرحلات قبيل موسم الإجازات
إضراب مراقبي الحركة الجوية يُربك المطارات الفرنسية.. إلغاء واسع للرحلات قبيل موسم الإجازات

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

إضراب مراقبي الحركة الجوية يُربك المطارات الفرنسية.. إلغاء واسع للرحلات قبيل موسم الإجازات

طلبت الهيئة العامة للطيران المدني في فرنسا من شركات الطيران إلغاء 40% من الرحلات من وإلى مطاري شارل ديغول وأورلي يوم الجمعة، بسبب إضراب مرتقب لمراقبي الحركة الجوية يبدأ الخميس ويستمر لمدة يومين، في توقيت يتزامن مع انطلاق موسم الإجازات الصيفية. وامتدت تأثيرات الإضراب لتشمل مطارات نيس، وبوفيه، وليون، ومرسيليا، ومونبلييه، إضافة إلى عدد من مطارات جزيرة كورسيكا، حيث تراوحت نسب إلغاء الرحلات بين 30% و50%. ويأتي هذا التحرك احتجاجًا على ظروف العمل، ونقص الكوادر، وتقادم أنظمة المراقبة الجوية، رغم إعلان النقابة الأكبر لمراقبي الحركة الجوية (SNCTA) عدم مشاركتها في الإضراب. ووصف وزير النقل الفرنسي فيليب تابارو توقيت الإضراب بأنه 'غير مقبول'، نظرًا لتأثيره على حركة السفر وعشرات الآلاف من الركاب، مشيرًا إلى أن شركات كبرى مثل 'إير فرانس' و'لوفتهانزا' و'راين إير' أعربت عن قلقها حيال تداعياته. ودعت السلطات الفرنسية المسافرين إلى التواصل مع شركات الطيران قبل التوجه إلى المطارات لتفادي المتاعب المحتملة.

ازدهار بيع الديون بالأسواق الناشئة وسط بوادر على التخلي عن الدولار
ازدهار بيع الديون بالأسواق الناشئة وسط بوادر على التخلي عن الدولار

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

ازدهار بيع الديون بالأسواق الناشئة وسط بوادر على التخلي عن الدولار

قال مصرفيون إن بيع الأسواق الناشئة لأدوات الدين ازدهر في النصف الأول من العام، في تحدٍ للاضطرابات التي تسببت فيها الرسوم الجمركية والهجمات الصاروخية وتذبذب أسعار النفط، ويتجه لتحقيق مستويات مرتفعة غير مسبوقة لعام آخر، وذلك وسط بوادر على التخلي عن الدولار. ولم تدفع هذه الاضطرابات المستثمرين الأثرياء الحريصين على تحقيق الربح وتنويع محافظهم الاستثمارية إلا إلى إبطاء موجة الشراء قليلًا، حتى في "يوم التحرير" الذي أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية واسعة، أو خلال الهجمات الإسرائيلية على إيران. "CISI": مكررات الربحية في الأسواق الخليجية مغرية للمستثمرين وقد تستمر الإمدادات غير المسبوقة من السندات الجديدة مع انخفاض أسعار النفط، مما يدفع الدول المصدرة إلى مواصلة الاقتراض لتمويل الإنفاق. وقال ألكسي تافين دي تيلك، الرئيس العالمي لقسم دول الأسواق الناشئة ورئيس أسواق رأس المال المقترض في شرق ووسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى بنك بي.إن.بي باريبا: "ما يثير الدهشة هذا العام هو كيف أن الأسواق… لا تزال نشطة، إن لم تكن نشطة بشدة، في أصعب لحظات يمر بها العالم". وأضاف: "كانت أحجام الإصدارات مذهلة". وقال شتيفان فايلر، رئيس أسواق رأس مال المقترض في منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى جيه.بي مورجان، إن بيع الدين في هذه المناطق جمع ما يتجاوز 190 مليار دولار في النصف الأول من العام، ويتجه لتجاوز الرقم القياسي المسجل العام الماضي البالغ 285 مليار دولار. وهذه الزيادة علامة أخرى على اهتمام المستثمرين بأصول الأسواق الناشئة في عام اتسم بالاضطرابات التي عادة ما تدفع المستثمرين إلى الهروب إلى الملاذات الآمنة. وقال فايلر: "المستثمرون أثرياء للغاية… يتطلعون بشغف إلى توظيف أموالهم في أسواق الإصدار"، متوقعًا أنه إذا انخفضت أسعار النفط، فإن الإصدارات من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد ترتفع أكثر. وقال مصرفيون إن منطقة الخليج، أصدرت ما يزيد قليلًا على 40% من ديون منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث استفادت الشركات والدول من تراجع أسعار الفائدة ومن توقع بقاء عوائد سندات الخزانة الأميركية مرتفعة لبعض الوقت. وقال خالد درويش، رئيس أسواق رأس المال المقترض في منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في بنك إتش.إس.بي.سي: "شهد النصف الأول من العام بالتأكيد إصدارًا قياسيًا" بالنسبة للشرق الأوسط، إذ جمع المصدرون في المنطقة 106 مليارات دولار منذ بداية العام من صفقات السندات والصكوك، مقارنة مع 139 مليار دولار في 2024 بأكمله. وأضاف: "كان تأثير جميع التطورات الجيوسياسية التي حدثت هذا العام ضئيلًا للغاية على سوق دول مجلس التعاون الخليجي". ودعمت الاضطرابات الجيوسياسية أيضًا الطلب على بعض الإصدارات. فالمستثمرون الذين كانوا يتوخون الحذر في السابق حيال شركات الدفاع أصبحوا أكثر حماسًا لها في ظل زيادة الإنفاق العسكري في دول حلف شمال الأطلسي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. تنويع العملات بعيداً عن الدولار أكد تافين دي تيلك أن الاستثمار في أدوات الدخل الثابت يحظى بالمزيد من الحماية في مواجهة الاضطرابات الجيوسياسية مقارنة بأسواق الأسهم. وأوضح فايلر أن المستثمرين الذين ينوعون محافظ استثماراتهم حريصون على عروض ديون الأسواق الناشئة ذات الهوامش الأكبر. وذكر فريق تمويل الديون في سيتي أن أحجام إصدارات الأسواق الناشئة العالمية ارتفعت 20% على أساس سنوي في النصف الأول من 2025، مع نمو سريع لإصدارات الأسهم من الشركات. وفي حين أن معظمها عبارة عن إعادة تمويل، انضمت إلى الساحة جهات إصدار جديدة مثل شركة التعدين العربية السعودية (معادن) العملاقة بإصدار صكوك بقيمة 1.25 مليار دولار، وشركة أزول إنرجي الأنغولية التي طرحت سندات بقيمة 1.2 مليار دولار. وقال فيكتور مراد، الرئيس المشارك لتمويل الديون لمناطق وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى سيتي، إن القائمة المتزايدة من جهات الإصدار الجديدة أتاحت للمستثمرين تنويع استثماراتهم. وأشار درويش وفايلر إلى أن هناك أيضًا المزيد من الحكومات والشركات التي تتجه إلى عملات أخرى، على رأسها اليورو، لتنويع استثماراتها بعيدًا عن الدولار. وأصدرت السعودية سندات باليورو هذا العام، وكذلك فعلت الشارقة في الإمارات. وقال فايلر إن استكشاف الفرص في عملات أخرى جارٍ أيضًا بدءًا من الين الياباني ووصولًا إلى سندات باندا الصادرة في السوق المحلية الصينية باليوان. وباعت أوروجواي أول سنداتها السيادية بالفرنك السويسري. وقال فايلر: "هناك بالتأكيد توجه لدى جهات الإصدار العالمية لاستكشاف المزيد من بدائل التمويل غير الدولاري، إذ يسعى المقترضون إلى تقليل اعتمادهم على التمويل المقوم بالدولار"، مضيفًا: "أعتقد أنها بداية اتجاه واضح". وقال مراد إن الاتجاه الملحوظ الآخر هو الابتعاد عن الإصدارات لأجل 30 عامًا، مشيرًا إلى تنفيذ عمليتين فقط بهذا الأجل من مناطق وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في النصف الأول من العام. وصارت منحنيات العائد أكثر حدة عالميًا، مما جعل الإصدارات طويلة الأجل أكثر تكلفة على الحكومات والشركات من ذي قبل. وأضاف مراد: "جرى استبدال السندات طويلة الأجل بزيادة في أحجام إصدارات الثلاث سنوات، إذ ركزت جهات الإصدار على الآجال القصيرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store