
بسبب رسوبها في الثالثة إعدادي.. تلميذة تضع حدا لحياتها بالجديدة
اهتزت الجماعة الترابية أولاد فرج بإقليم الجديدة، على وقع حادثة مأساوية بعد إقدام تلميذة قاصر على إلقاء نفسها من سطح منزل أسرتها، إثر صدمة نفسية قوية بسبب رسوبها في امتحانات السنة الثالثة إعدادي.
وحسب مصادر محلية، فإن الضحية، البالغة من العمر حوالي 15 سنة، لم تتحمل خبر رسوبها الدراسي، ما دفعها إلى اتخاذ قرار مفجع أنهى حياتها في لحظة، تاركة وراءها صدمة كبيرة وسط أسرتها وسكان الحي.
وفور علمها بالواقعة, انتقلت مصالح السلطات المحلية والدرك الملكي الى عين المكان حيث تم نقل جثة الفتاة الى مستودع الأموات كما فتح تحقيق للكشف عن ملابسات الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
طالب يتنكّر في زيّ فتاة لخوض امتحان بدلاً عن طالبة ويثير ضجّة في الصين
أثار شاب صيني جدلاً واسعاً بعد محاولته الغريبة لخداع المراقبين أثناء امتحان جامعي، حين تنكّر بزيّ نسائي مستخدماً باروكة وقناع وجه، بهدف اجتياز اختبار في المحاسبة المتقدمة بدلاً من طالبة تعرف عليها عبر الإنترنت. وقع الحادث في 24 يونيو داخل قاعة امتحان بمدينة ووهان، حين لاحظ أحد المراقبين وجود تناقض في مظهر الشخص مقارنة ببطاقة الهوية المقدّمة. وبمجرد أن طُلب من الشاب إزالة الباروكة والتحقق من هويته، فرّ من المكان قبل أن يتم التعرف عليه بشكل رسمي. في سياق متصل، تحرّكت كبرى شركات التكنولوجيا الصينية مثل "علي بابا" و"تينسنت" و"بايت دانس" لتعطيل وظائف الذكاء الاصطناعي المخصصة للتعرف على الصور والإجابة على الأسئلة، خلال فترة الامتحانات الوطنية الصعبة المعروفة بـ"Gaokao"، والتي يشارك فيها أكثر من 13 مليون طالب سنوياً. وقد انتشرت على منصات مثل Weibo شكاوى من الطلاب المتضررين الذين فوجئوا بتعطيل أدوات مثل "Qwen"، و"Kimi"، و"DeepSeek"، والتي كانت ترفض معالجة أسئلة الاختبارات وتُظهر رسائل تفيد بتعليق الخدمة حرصاً على النزاهة الأكاديمية. وبرغم الاستياء الواسع، اعتبرت هذه الإجراءات محاولة لاحتواء محاولات الغش الرقمي في ظل تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي بين الطلاب، مما يعكس تحولات تقنية تفرض تحديات جديدة على مؤسسات التعليم في الصين.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
جريمة شرف.. سائق يقتل زميله ويقطع رأسه ويحرق شاحنته بسبب تعليق عن شقيقته!
هزّت جريمة مروّعة مدينة قونية التركية بعد أن كشفت الشرطة عن تفاصيل مقتل سائق شاحنة بطريقة وحشية على يد زميله، في ما وُصف بأنه "جريمة شرف" ارتُكبت بدافع الإساءة اللفظية إلى شقيقة الجاني. بدأت القضية ببلاغ ورد إلى الشرطة المحلية في بلدة قره بنار عن انقلاب شاحنة واحتراقها بالكامل على جانب الطريق. وعند وصول فرق الإطفاء والأمن إلى الموقع، عُثر على جثة السائق أوزجان كاراقايا متفحمة جزئياً داخل مقصورة القيادة، ما بدا للوهلة الأولى أنه حادث عرضي. لكن التحقيقات الجنائية فاجأت الجميع، إذ أظهرت نتائج الطب الشرعي أن الضحية لم يمت بسبب الحريق، بل نتيجة إطلاق نار مباشر على الرأس، تبعه فصل الرأس عن الجسد. عندها سارعت وحدة جرائم القتل إلى تتبع خيوط الجريمة لتحديد هوية المشتبه به. وسرعان ما قادت التحقيقات إلى زميل الضحية في نفس الحي، المدعو "شاكير ت"، والذي كان برفقة القتيل في الرحلة بعد تحميل الخردة من مدينة قيصري. ووفق ما ورد في التحقيقات، نشب خلاف بينهما خلال الطريق، تطوّر إلى شجار لفظي أهان فيه الضحية شقيقة "شاكير ت"، ما دفع الأخير إلى تنفيذ جريمته. وأقر الجاني بجريمته فور توقيفه، قائلاً في اعترافه الأولي للشرطة: "أهان زميلي أختي... فكان قتله مسألة شرف بالنسبة لي، أطلقت عليه النار، ثم فصلت رأسه عن جسده وأحرقت الشاحنة لأجعل الأمر يبدو وكأنه حادث". وقد تم تحويل المتهم إلى النيابة العامة بعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة، فيما نُقلت جثة الضحية إلى المشرحة لمتابعة التحقيقات الجنائية التي هزّت الرأي العام في تركيا خلال ساعات.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
بالفيديو.. محاولة قتل راكب على متن رحلة طيران أمريكية
تابعنا عبر شهدت رحلة طيران تابعة لشركة "فرونتير إيرلاينز" الأمريكية من فيلادلفيا إلى ميامي، يوم 30 يونيو/حزيران الفائت، حادثة مروعة عندما حاول شاب خنق راكب آخر بشكل مفاجئ، في محاولة تعدٍ أثارت حالة من الفوضى والهلع بين الركاب. وكشفت اللقطات التي وثقتها كاميرات الركاب عن محاولة خنق شاب يُدعى إيشان شارما (21 عامًا) لراكب آخر بشكل مفاجئ، وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام غربية. من جانبه، قال الضحية، كيانو إيفانز، إنه تعرض للهجوم أثناء عودته إلى مقعده بعد عودته من دورة المياه، حيث أمسك شارما بعنقه بقوة وهو يضحك بشكل مخيف قائلاً: "أيها الرجل الفاني، إذا تحديتني، ستلقى حتفك". وأوضح إيفانز أنه لاحظ سلوكًا غريبًا من المهاجم مسبقًا، وقد أبلغ طاقم الطائرة الذي اكتفى بتوجيهه لتوخي الحذر. وتُظهر التسجيلات المصورة، التي التقطها ركاب آخرون، مواجهة عنيفة بين الرجلين وسط صراخ ومحاولات من المسافرين لفض الاشتباك في الممر الضيق للطائرة. وألقت الشرطة القبض على شارما، بعد هبوط الطائرة في مطار ميامي، وفتحت تحقيقًا للوقوف على دوافع الحادث. وزعم محامي المتهم، خلال جلسة المحكمة، أن موكله "كان يمارس طقوسًا تأملية روحية، قد أُسيء تفسيرها من قبل الركاب". من جانبه، أكد أرماند كيريلوي، مدير هيئة الطيران المدني بالمنطقة، أن السلطات تعكف على مراجعة التسجيلات واستجواب الشهود وأفراد الطاقم لكشف ملابسات القضية. وتتزايد الدعوات من قبل خبراء السلامة الجوية لتشديد الإجراءات تجاه المسافرين الذين يبدون سلوكيات مضطربة على متن الطائرات.