انخفاض طفيف على درجات الحرارة ...طقس حار نسبي في أغلب مناطق المملكة
الأحد 2025/07/13
نهاراً: انخفاض طفيف على درجات الحرارة، الطقس حار نسبي في أغلب المناطق وحار في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
لـيــلاً: الطقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق، وحار نسبي في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
التحذيرات:
- عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة في أوقات الظهيرة في الأغوار والبحر الميت والعقبة.
الإثنين 2025/07/14
نهاراً: يستمر الطقس حار نسبي في أغلب المناطق، وحار في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
لـيــلاً: الطقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق، وحار نسبي في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
التحذيرات:
- عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة في أوقات الظهيرة في الأغوار والبحر الميت والعقبة.
الثلاثاء 2025/07/15
نهاراً: يبقى الطقس حار نسبي في أغلب المناطق، وحار في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة ، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
لـيــلاً: الطقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق، وحار نسبي في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
التحذيرات:
- عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس في أوقات الظهيرة في الأغوار والبحر الميت والعقبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 دقائق
- مصرس
هل يصل ثواب ختم القرآن كاملًا للمتوفى؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه لا مانع شرعًا من إهداء ثواب ختمة القرآن الكريم، أو أي قدر منه، إلى المتوفين، سواء كان ذلك ختمة كاملة، أو سورة، أو آية، أو حتى ذكرًا من الأذكار، مؤكّدًا أن الثواب يصل بإذن الله تعالى. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن العلماء اختلفوا في هذه المسألة، حيث أجازها جمهور العلماء، وعلى رأسهم الإمام أبوحنيفة، والإمام أحمد بن حنبل، وتوسعوا فيها كثيرًا، بينما منعها بعض العلماء، لكن القول بالجواز هو الأقرب للرحمة والأوسع في العمل.وأشار إلى، أن العلماء الذين أجازوا ذلك قاسوه على ما ورد بشأن وصول ثواب الصدقة والدعاء، حيث ثبت في النصوص أن الميت ينتفع بهما، فقالوا: «ما دام الدعاء والصدقة يصلان، فكل عمل صالح يُهدى ثوابه يصل إليه بإذن الله».وأضاف: «لو قرأ الإنسان ختمة من القرآن الكريم، أو حتى سورة واحدة، ووهب ثوابها لأحد من أهله أو أصدقائه أو لمجموعة من الأموات، فالثواب يصل إليهم، وكذلك الحال في الذكر، أو قيام الليل، أو صيام النوافل، فثواب كل هذه الأعمال يصل إليهم إن شاء الله».وأكد أن الأمر فيه سعة، ومادام القصد هو التقرب إلى الله والدعاء للمتوفى، فإن الله واسع الرحمة، يقبل من عباده النوايا الطيبة، قائلًا: «اجعلوا لأحبتكم من أعمالكم نصيبًا، فالبر لا ينقطع بالموت».


الرأي
منذ 8 دقائق
- الرأي
(الروشتة) قبل الفحوصات
مهنة الطب من أنبل المهن، ارتبطت بالرحمة قبل المهارة، وبالإنصات قبل الإجراء، يبرز فيها أطباء لا تميزهم أدواتهم بل إنسانيتهم، يعاملون الإنسان بما يليق به من تقدير واحترام، هؤلاء أطباء يُشرّفون مهنتهم، يتعاملون مع المريض بعاطفية وإنسانية، لا كحالة رقمية. وفي الجهة المقابلة، نسمع كثيراً عن طبيب اعتبر مهنته مجرد وظيفة مادية لم يعطها حقها الإنساني، كأن الذي يزوره زبون لمعاملة تجارية، لا مريض يحتاج رعاية صحية. لقد أهان هؤلاء كلمة طبيب لكسلهم وإهمالهم الذي لم يداو جروح المريض، بل زادها، ومنهم من قضى على المريض تماماً، هؤلاء الأطباء الذين يجهزون (الروشتة) مع بداية جلوس المريض وقبل الفحص، لإنهاء الجلسة وعدم الرغبة في سماع تفاصيل لراحته الذهنية، فيجعلونك لا تتقبل الجلسة، وبذلك يصد الناس عن الأطباء بشكل عام لإهمالهم. ليس العلاج بورقة يكتب عليها اسم الدواء، حتى صار الناس يشترون الدواء مباشرة من الصيدلية بنصائح المجرب بدلاً من زيارة طبيب يسبب الصداع؛ لأنه طبيب يعطي دواء واحداً يظنه مناسباً لكل الأمراض، قبل التحقق من نوع المرض؛ فإنه يكتفي بكلام المريض أو علامات، ولا يستخدم أي أداة ولا فحوصات! حتى تدمرت الحالة ووصلت إلى غياب الوعي والدخول في أزمات. كثير منا يتجه إلى أطباء بلا جدوى، وتزداد الآلام مع تغير الأدوية، لما في ذلك من عشوائية، وقد يتسبب ذلك في ظهور مرض آخر مع كثرة الأدوية غير المناسبة، والأخطر أن تكون النتيجة سلبية عندما يتولد منها أمراض مزمنة. صرنا اليوم نجتهد للبحث عن الطبيب الذي يستحق تلك الكلمة، ولا نُقبل على طبيب إلا بعد السؤال عن مستواه من الذي سبقنا في التجربة، لمعرفة الطبيب الماهر صاحب الضمير، والمعاملة الطيبة، لا شك أن الطبيب الناجح صادق في عمله دقيق في وصف الدواء، فقد يكون المرض بسيطاً يحتاج إلى علاج خفيف كالمسكنات، وقد تشير الأعراض إلى مرض أكبر يحتاج إلى استشارات، فإنه يحولك إلى المتخصص، ولا يفكر أن تحويله للمتخصص فيه تقليل من شأنه وعلمه أمام الناس؛ فإن الدقة ضرورة، إن أهملها الطبيب زاد المرض. العلاج يؤخذ من الطبيب المتخصص الذي يهتم بعمله، الذي يستمع إليك بسعة صدر حتى لو تكررت الزيارات، لتأخذ منه العلاج المطلوب حتى لو طالت الجلسات، خصوصاً في الأمراض المعقدة. اختيار الطبيب لا يكون لشهادته العالية، وإنما من سمعته الطيبة، وبنصيحة من شخص ضاع بين الأطباء وجرب أنواعاً من الدواء، حتى وصل إلى أفضلهم؛ فالمجرب يدلك على طبيب ثقة تتجه إليه بلا عناء، ونسأل الله تعالى الشفاء لكل من أصيب بداء.


الرأي
منذ 8 دقائق
- الرأي
محمد طاحون: تخطّيت الاكتئاب... وأعود إلى جمهوري بقوة
- أصدقائي «خير وبركة»... ولم يقطعوا الوصل بي بعد غيابه في السنوات الثلاثة الماضية، والتي توارى خلالها عن الساحتين الفنية والإعلامية، من دون أن يُقدّم أي عمل درامي أو حتى برنامجاً تلفزيونياً، كشف الفنان محمد طاحون لـ «الراي» عن عودته مجدداً إلى جمهوره، حاملاً في جعبته الكثير من الأفكار المتنوعة والأعمال التي قال إنه يتمنى أن تكون بالمستوى الذي يليق بالمشاهدين. «المرض والاكتئاب» وعن السبب الحقيقي وراء هذا الغياب الطويل نسبياً لأي فنان، ردّ طاحون: «آخر ظهور ليّ على الشاشة كان قبل 3 سنوات تقريباً، وهو ما اعتبرته (استراحة محارب) لأستعيد خلالها ترتيب أوراقي وتصفية ذهني». وأضاف قائلاً: «أيضاً، خلال تلك الفترة عانيت من المرض، والذي تطوّر لاحقاً حتى دخلت مرحلة الاكتئاب. لكن بفضل من عند الله سبحانه وتعالى تخطيته، وسأعود إلى جمهوري أقوى من السابق، وأنا سعيد لكوني استعدت اليوم حيويتي ونشاطي». «الأصدقاء الأوفياء» ولدى سؤاله إن كان زملاؤه ورفقاء الدرب على تواصل معه طوال تلك المدة، أجاب: «الحمدلله أنني أحظى بأصدقاء وزملاء مهنة أوفياء (فيهم الخير والبركة)، حيث إنهم لم يقطعوا الوصل بي، رغم عدم تواجدي في الساحة». وزاد «الجميع من دون استثناء (ومن دون ذكر الأسماء) كانوا يحرصون على الاتصال بي أو الحضور شخصياً لرؤيتي، الأمر الذي كان يسعدني كثيراً ويثلج صدري على هذه النعمة الكبيرة التي حباني بها الله». «زمن الترند» وفي معرض حديثه، ألمح طاحون إلى أن الفنان قد يفقد وهج نجوميته إن طال غيابه، وربما قد يحصل العكس، عازياً الأمر إلى «أن الساحة الفنية ولّادة بالنجوم في كل فترة. لكن بما أننا اليوم نعيش في زمن (الترند)، فقد تعود النجومية أقوى من سابق عهدها، وقد يكون ذلك بسبب مقطع فيديو قصير لا تتجاوز مدته الـ 10 ثوان فقط، ما يجعل هذا الفنان نجماً أقوى من الماضي ويكون مطلوباً من المنتجين والمخرجين». «خُطط وأفكار كثيرة» وعن الجديد الذي يجهز له خلال الفترة المقبلة، أوضح بالقول: «هناك خُطط وأفكار كثيرة أسعى إلى تقديمها، بعضها له علاقة بـ (البودكاست)». ولفت إلى أنه على الصعيد الدرامي، ما زال في طور القراءة لعدد من النصوص التي عُرضت عليه، لاختيار ما يناسبه من أدوار فنية، لتكون مفتاح عودته القوية إلى الساحة.