
أين سيلعب أسينسيو بعد فشل رحيله إلى فنربخشة؟
باريس سان جيرمان
الفرنسي إلى نادي
فنربخشة
التركي، في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، بسبب راتبه المرتفع الذي يُقدّر بنحو 10 ملايين يورو سنوياً. وذكرت صحيفة آس الإسبانية، أمس الجمعة، أنّ أسينسيو جلس، خلال الأيام الماضية، مع إدارة نادي باريس سان جيرمان، من أجل الحديث عن مستقبله، بعدما رفض المدرب الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً) الاعتماد عليه نهائياً في موسم 2025-2026، الأمر الذي جعل صاحب الـ29 عاماً يطالب بضرورة الاستماع إلى العروض المقدّمة له، في وقت لا يريد بطل دوري أبطال أوروبا رحيل لاعبه مجاناً.
وأوضحت أنّ باريس سان جيرمان يرغب في رحيل أسينسيو عن صفوف كتيبة المدرب إنريكي، في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، لأنّ النجم الإسباني لديه عقد حتى شهر يونيو/ حزيران 2026، غير أنّ العروض المقدّمة حتى الآن لا تلبّي طموحات بطل الدوري الفرنسي، الذي يفضّل حسم كل شيء خلال الأيام المقبلة، حتّى يتمكّن من استغلال الأموال القادمة من عملية بيع صاحب الـ 29 عاماً، في شراء عقد أي لاعب يريده الجهاز الفني.
ميركاتو
التحديثات الحية
دوناروما يفاوض باريس سان جيرمان لتجديد عقده وسط تكهنات بشأن مستقبله
وختمت "آس" الإسبانية تقريرها، بالإشارة إلى أنّ أسينسيو يعلم عدم وجود أيّ فرصة، حتى يواصل رحلته مع باريس سان جيرمان، بعدما أغلق إنريكي الباب في وجهه، ما جعله يحاول مع وكيل أعماله الجلوس مع إدارة أستون فيلا الإنكليزي، من أجل إقناعها بإنهاء الصفقة في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، بالإضافة إلى احتمال رحيله إلى بنفيكا البرتغالي، الذي عبرّ بدوره عن اهتمامه بصاحب الـ 29 عاماً، لكن المشكلة لكلا الفريقين، هي الراتب المرتفع الذي يطلبه، إذ لا يمكن منحه 10 ملايين يورو سنوياً. وفي الوقت عينه من الممكن أن يتغيّر كل شي، لا سيّما أنّ صانع الألعاب يريد الحصول على كامل فرصته، حتى يعود إلى منتخب إسبانيا، وينال شرف المشاركة في مونديال 2026.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 2 ساعات
- العربي الجديد
مودريتش يرفع التحدي: لم أنضم لميلان من أجل اعتزال هادئ
قدّم نادي ميلان الإيطالي، اليوم الاثنين، نجمه الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً) في مؤتمر صحافي، كشف من خلاله لاعب ريال مدريد سابقاً عن أهدافه من أول تجربة له في الدوري الإيطالي لكرة القدم، بعد سنوات تألق خلالها مع النادي الملكي توّجها بالحصول على عددٍ كبير من التتويجات، إضافة إلى الحصول على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم عام 2018. وتعتبر الصفقة مهمة للغاية بالنسبة إلى الفريق الإيطالي الذي سيعتمد كثيراً على خبرة الكرواتي لتدارك نتائجه السلبية في الموسم الماضي، تحت قيادة مدربه العائد ماسيمو أليغيري، الذي دعم قرار إدارة النادي بالتعاقد مع النجم الكرواتي بحثاً عن تدعيم وسط الميدان بلاعب لديه خبرة كبيرة في الملاعب الأوروبية. ونقلت صحيفة آس الإسبانية جانباً من المؤتمر الصحافي، إذ تحدث مودريتش عن سبب اختيار نادي ميلان، وقال عن ذلك: "نشأتُ على متابعة كرة القدم الإيطالية، وكان ميلان فريقي المفضل. كنتُ من أشد مشجعي ذلك الفريق في كرواتيا، والأهم من ذلك، كان قدوتي (زفونومير) بوبان حاضراً هناك. لطالما أحببتُ ألوان الروسونيري حباً خاصاً، لقد قضيتُ 13 موسماً في أكبر نادٍ في العالم، والآن أنضم إلى نادٍ كان في الماضي يُضاهي ريال مدريد (في وضعه الحالي). على ميلان أن يسعى جاهداً لاستعادة هذا المستوى. عليّ أن أبذل قصارى جهدي هذا العام وأن أستمتع به على أكمل وجه. سأحاول تقديم الإضافة عبر استغلال تجربتي. سأعمل بجد، وسأبذل قصارى جهدي لأكرّر ما فعلته في أندية أخرى. عليّ أن أفعل تماماً ما فعلته في أندية أخرى، وأن أساعد الفريق قدر استطاعتي. أعلم أن سقف الطموحات مرتفع جداً، لكنّني أشعر أنني مستعد. أتابع الدوري الإيطالي كثيراً لوجود العديد من اللاعبين الكرواتيين هنا، ويمكنك أن ترى أنه دوري تنافسي، وأنه يعود إلى مستواه. من الناحية التكتيكية، الفرق منظمة للغاية. هذا هو الفرق مع الدوري الإسباني، عليّ أن أتكيف مع أسلوب اللعب هنا في إيطاليا بأسرع وقت ممكن". وحول ما إن كان قد تواصل مع مواطنه بوبان الذي يُعتبر من أساطير ميلان، قال مودريتش عن ذلك: "لم أتحدث مع بوبان مؤخراً، ولكن نظراً لعلاقتنا الرائعة، فقد تحدثنا كثيراً عن ميلان خلال لقاءاتنا السابقة. كما التقيتُ بزلاتان (إبراهيموفيتش)، وتحدث معي عن الفريق. تحدث أنشيلوتي (مدربه السابق في ريال مدريد) عن ميلان بإيجابية وروعة. كان لديّ هذا الانطباع بالفعل. ميلان نادٍ كبير، ومهم جداً، ولديه جماهير رائعة. ولكن عندما يتحدث إليك أحدهم بهذه الطريقة عن نادٍ ما، فإن ذلك يعطيك انطباعاً أفضل. في آخر مرة كنتُ هنا، كان التنظيم والترحيب رائعين". وأكد مودريتش أن التفاوض مع ميلان لم يكن صعباً، وأضاف: " كان اتخاذ القرار سهلاً للغاية عندما اتصل بي إيغلي تاري (المدير الرياضي لنادي ميلان). كان وصوله إلى كرواتيا بالغ الأهمية. أظهر ذلك مدى أهميتي لميلان، وإيماني بقدرتي على اللعب على أعلى مستوى. كانت نقطة تحول في المفاوضات: عندما يريدون التعاقد معك، من المهم شرح خطتهم. ثم احتجتُ لبعض الوقت للتحدث مع عائلتي، لكنّني كنتُ في قرارة نفسي أعلم أنه الخيار الأمثل. لم أتوقع أن يحدث الأمر بهذه السرعة، لكنه يُظهر الثقة التي وضعوها فيّ. آمل أن أردّ لهم الجميل على أرض الملعب. لقد تحدثت قليلاً مع المدرب، وأعتقد أن الجميع يعرف أين أشعر براحة أكبر: في خط الوسط. هناك أستطيع تحديد وتيرة اللعب والتأكد من أن الفريق يلعب على نحوٍ جيّد. ما زلتُ بحاجة للتحدث مع المدرب لفهم أين يريدني أن ألعب. من هنا، عليّ أن أبذل قصارى جهدي، وأن ألعب جيّداً، وأن أساعد الفريق. لطالما كان هذا دوري. لكنني شغلتُ مهام أخرى أيضاً. يبقى الفريق هو الأولوية، الفرد ليس مهماً أبداً. يجب أن تكون هذه هي عقليتنا. لا أحد فوق الفريق. أنا هنا للقيام بكل ما يطلبه المدرب مني وأعلم أن المهمة لن تكون سهلة" كرة عالمية التحديثات الحية مودريتش يُعيد الكرة الذهبية إلى الكالتشيو وحول ما إن كان يشعر بأنه لديه مسؤولية مضاعفة، قال النجم الكرواتي: " إنه شعور رائع أن تُتاح لي فرصة مساعدة الفريق، ولكن أكرّر: الأفراد وحدهم لا يستطيعون فعل شيء. لا يُمكنك إحداث فرق بمفردك. عليك بناء فريق يبذل فيه الجميع قصارى جهدهم. أنا هنا لأقدم أفضل ما لدي، كما فعلت طوال مسيرتي المهنية. أنا متفائل. من الواضح أن الموسم الماضي لم يكن جيداً (الفريق حصد المركز الثامن ولن يشارك في المسابقات الأوروبية). لكن علينا أن نتعلم من هذه التجارب. إذا استطاع ميلان اللعب كما فعل ضدنا العام الماضي في البرنابيو، لا أعرف ما الذي منعهم من اللعب بهذه الطريقة دائماً، فسيكون مستوى الفريق مرتفعاً جداً: علينا العمل للحفاظ عليه".


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
زلزال قانوني يضرب فيفا.. دعوى جماعية تهدد بنسف نظام الانتقالات
أطلقت "مؤسسة العدالة للاعبين" الهولندية دعوى قضائية جماعية غير مسبوقة ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" إلى جانب خمس اتحادات وطنية كروية، أبرزها الفرنسية والألمانية، مطالبةً بتعويضات مالية ضخمة لفائدة أكثر من مئة ألف لاعب محترف، بسبب ما وصفته المؤسسة بـ"اللوائح غير القانونية" التي حكمت سوق انتقالات اللاعبين على مدى عقدين من الزمن. وفق ما نقلته صحيفة آس الإسبانية اليوم الاثنين، وتستند هذه الدعوى إلى ما يُعرف بـ"حكم ديارا"، الصادر في أكتوبر/ تشرين الأول 2024 عن محكمة العدل الأوروبية، والذي أقر بأن قيود "فيفا" تعارض قوانين الاتحاد الأوروبي في ما يخص حرية حركة اللاعبين والمنافسة العادلة. وأيّدت المحكمة الأوروبية الدولي الفرنسي السابق لاسّانا ديارا (40 عاماً) في قضيته ضد "فيفا"، بعدما مُنع من فسخ عقده مع لوكوموتيف موسكو والانتقال بحرية إلى شارلروا البلجيكي، واعتبر الحكم التاريخي أن النظام المعتمد من "فيفا" يشكّل عائقاً أمام حرية العمل ويُلحق أضراراً مالية فادحة باللاعبين، ما منح المؤسسة الهولندية الأرضية القانونية لتوسيع نطاق الدعوى على مستوى القارة، والمطالبة بتعويضات تُقدَّر بالمليارات، وفق ما أكده المحامي المتخصص في قانون الرياضة الهولندي دولف سيغار، الذي أشار إلى وجود "مسؤولية تضامنية" بين "فيفا" والاتحادات الوطنية المتهمة. وسعت المؤسسة إلى تمثيل جميع اللاعبين المحترفين الذين مارسوا نشاطهم في أندية الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة منذ عام 2002، والذين تضرروا من القيود المفروضة على فسخ العقود من دون "سبب مشروع". وأوضحت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة الهولندية لوسيا ميلشيرتس أن متوسط الخسائر التي تكبّدها اللاعبون بلغ نحو 8% من دخلهم المهني، مؤكدة أن "تحقيق العدالة لهؤلاء الرياضيين هو الهدف الجوهري من هذه المعركة القانونية". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية رئيس البريمييرليغ يتحدى فيفا ويويفا: لا مساس بعدد فرق الدوري من جهته، سارع الاتحاد الدولي للاعبي كرة القدم المحترفين "فيف برو" إلى دعم هذه الخطوة، واعتبرها رداً عملياً ومباشراً على "حكم ديارا"، مؤكداً في بيان رسمي أنه سيواصل العمل من أجل تعويض عادل لجميع اللاعبين المتضررين، وتكريس إصلاحات جذرية في منظومة الحوكمة الكروية الدولية. وفي ظل تصاعد الضغوط القانونية والإعلامية، بات "فيفا" مهددة بمواجهة أزمة قانونية ومالية خانقة، قد تجبرها بداية على دفع تعويضات تتجاوز مليار يورو، وإعادة هيكلة نظام الانتقالات العالمي بما يضمن حقوق اللاعبين ويعيد التوازن إلى العلاقة التعاقدية في كرة القدم الحديثة.


العربي الجديد
منذ 4 ساعات
- العربي الجديد
تصاعد أزمة لوكمان... نيجيريا تدعمه وأتالانتا يرفض التنازل
تصاعدت أزمة مهاجم نادي أتالانتا ، النيجيري، أديمولا لوكمان (27 عاماً)، خلال الساعات الماضية، بعدما أعلن عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام تقدّمه بطلب رسمي للرحيل عن صفوف الفريق الإيطالي هذا الصيف، وعبّر عن شعوره بالخذلان وسوء المعاملة، وذلك في أعقاب رفض إدارة أتالانتا العرض الذي قدمه نادي إنتر ميلان ، وهو ما اعتبره بمثابة قطيعة في علاقته مع النادي. وفي هذا الإطار، ألقى موقع كالتشيو ميركاتو الإيطالي، أمس الأحد، الضوء على الأزمة المتصاعدة بين أديمولا لوكمان ونادي أتالانتا، عقب التصريح الناري الذي أطلقه اللاعب، وتحدث فيه عن وعود مكسورة ومعاملة سيئة من إدارة النادي، إثر رفض العرض الأخير المقدم من إنتر ميلان، والذي يُعتقد أنه بلغ 42 مليون يورو، إضافة إلى ثلاثة ملايين متغيرات، وأكد المهاجم النيجيري أنه تقدم بطلب رسمي للرحيل، دون أن يذكر اسم "النيراتزوري"، رغم أن الجميع يدرك أنها الوجهة التي يفضلها. وأضاف الموقع أن المنتخب النيجيري دخل على خط الأزمة، من خلال موقف داعم للاعب بشكل علني، إذ نشر الحساب الرسمي لمنتخب النسور الخضراء على موقع إكس، منشوراً جاء فيه: "نقف مع أديمولا لوكمان"، مع الإشارة إلى حسابات الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، والاتحاد الأفريقي "كاف"، بالإضافة إلى نادي أتالانتا، وقد اعتُبرت هذه الخطوة تصعيداً لافتاً في القضية، ورسالة واضحة أن المسألة تجاوزت الإطار المحلي وأصبحت ذات أبعاد دولية. وفي المقابل، يتمسك نادي أتالانتا بشروطه ويرفض تقديم أي تنازلات، إذ يرى مسؤولوه أنهم يتعرضون لهجوم غير مبرر، رغم أن مبلغ 50 مليون يورو قد يكون مقبولاً من أندية أخرى غير إنتر ميلان، ويشدّد النادي الإيطالي على أن العقد يمنحه كامل الحق في اتخاذ القرار بشأن بيع اللاعب، مؤكداً أن أي وعد سابق كان مشروطاً بتحقيق الشروط التي يحددها النادي، وليس بناءً على رغبة اللاعب أو الجهة المهتمة بشرائه، ومن هذا المنطلق، كانت إدارة أتالانتا تتوقع تصعيداً في الموقف، لا سيّما بعد أن حذف لوكمان منشوراته المتعلقة بالفريق يوم الجمعة المنصرم، في ظل تزايد الضغوط من وكلائه. أما بالنسبة للوعود التي أشار إليها لوكمان، فتعود إلى اتفاق شفهي جرى بين الطرفين في صيف العام الماضي، عقب وصول عرض غير رسمي من باريس سان جيرمان الفرنسي، وحينها، عبّر اللاعب عن رغبته في الانتقال فقط إلى نادٍ كبير خارج إيطاليا، لكن ضعف العرض حال دون إتمام الصفقة، وجرى التفاهم لاحقاً على أنه في حال وصول عرض مناسب من نادٍ أجنبي خلال الصيف التالي، فسيُسمح له بالمغادرة، ولكن العرض الوحيد هذا الصيف جاء من إنتر ميلان الإيطالي، وهو ما لا يتطابق مع ما اتُّفق عليه. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية لوكمان على خُطى ميسي ورونالدو وبنزيمة وأفاد المصدر أنه رغم الانفتاح المبدئي من جانب أتالانتا على بيع اللاعب، فإنّ النادي يتمسّك بالحصول على مبلغ لا يقل عن 50 مليون يورو، مع الأخذ في الاعتبار وجود بند في العقد يُلزم بتحويل نسبة من الأرباح إلى نادي لايبزيغ الألماني، الذي انتقل منه لوكمان في عام 2022 مقابل 10.85 ملايين يورو، وبموجب هذا البند، يحصل لايبزيغ على نسبة عشرة في المئة من الأرباح إذا كانت أقل من 20 مليون يورو، وترتفع النسبة إلى 15% إذا تجاوزت ذلك، وهذا ما يدفع أتالانتا للإصرار على تحديد سعر البيع بنفسه، دون الخضوع لأي ضغوط من اللاعب أو النادي المهتم بضمه. واختتم الموقع تقريره بالإشارة إلى وجود ثلاثة سيناريوهات محتملة في الوقت الراهن، يتمثل الأول في أن يتمسك أتالانتا بموقفه ويرفض بيع لوكمان لإنتر ميلان، بانتظار عرض من نادٍ أجنبي يلبي شروطه المالية، أما السيناريو الثاني، فيتمثل في قبول عرض النيراتزوري الحالي (42 مليون يورو + ثلاثة ملايين متغيرات)، على الرغم من الفوضى التي تسببت بها تصريحات اللاعب الأخيرة، في حين يتمثل السيناريو الثالث في رفع إنتر ميلان عرضه إلى نحو 48 مليون يورو، وهو ما قد يدفع أتالانتا إلى تقديم تنازل بسيط والموافقة على إتمام الصفقة.