logo
مقطع فيديو يوثق اشتعال محرك طائرة أمريكية وعودتها اضطراريًا إلى مطار لوس أنجلوس

مقطع فيديو يوثق اشتعال محرك طائرة أمريكية وعودتها اضطراريًا إلى مطار لوس أنجلوس

صحيفة سبقمنذ 6 أيام
وثّق مقطع فيديو لحظات صادمة لاشتعال النيران في محرك طائرة تابعة لشركة 'دلتا' الأمريكية، بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار لوس أنجلوس الدولي باتجاه أتلانتا وعلى متنها 226 راكبًا و9 من أفراد الطاقم.
وأظهرت اللقطات اندلاع ألسنة اللهب من المحرك الأيسر أثناء تحليق الطائرة، ما دفع الطيارين إلى العودة فورًا والهبوط اضطراريًا في المطار.
وبحسب شركة الطيران، هبطت الرحلة رقم 446 بسلام دون تسجيل أي إصابات، فيما تواصل الشركة تحقيقاتها لمعرفة ملابسات العطل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كارتل الشمس» في مرمى الاتهامات.. واشنطن تضرب فنزويلا بعقوبات جديدة
«كارتل الشمس» في مرمى الاتهامات.. واشنطن تضرب فنزويلا بعقوبات جديدة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

«كارتل الشمس» في مرمى الاتهامات.. واشنطن تضرب فنزويلا بعقوبات جديدة

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على مجموعة فنزويلية يُزعم أن الرئيس نيكولاس مادورو يقودها، متهمة إياها بدعم عصابات المخدرات الدولية. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة هذه المجموعة المعروفة باسم «كارتل الشمس» كياناً إرهابياً عالمياً. ووفقاً لبيان وزارة الخزانة، تُتهم المجموعة بتقديم دعم مادي لعصابتي «ترين دي أراجوا» و«سينالوا»، وهما عصابتان إجراميتان كبيرتان تصنفهما الولايات المتحدة كجماعات إرهابية، وأشار البيان إلى أن المجموعة، التي يُزعم أن مادورو ومسؤولين فنزويليين كبار يقودونها، تلعب دوراً رئيسياً في تسهيل أنشطة تهريب المخدرات عبر الحدود. تأتي هذه العقوبات في سياق توتر طويل الأمد بين الولايات المتحدة وفنزويلا، حيث فرضت واشنطن سلسلة عقوبات على مسؤولين وكيانات فنزويلية منذ وصول مادورو إلى السلطة في عام 2013 خلفاً لهوغو تشافيز، وتتهم الولايات المتحدة مادورو بقيادة نظام استبدادي يقمع المعارضة، ويعرقل الانتخابات النزيهة، ويتورط في أنشطة غير قانونية، بما في ذلك تجارة المخدرات. وفي عام 2020، وجهت الولايات المتحدة اتهامات رسمية لمادورو ومسؤولين كبار بتهريب المخدرات، مع عرض مكافأة قدرها 15 مليون دولار للقبض عليه، كما فرضت الولايات المتحدة عقوبات على قطاع النفط الفنزويلي، وهو العمود الفقري لاقتصاد البلاد، بهدف الضغط على مادورو للتنحي. وتتهم الولايات المتحدة «كارتل الشمس» بالتورط في شبكات تهريب المخدرات عبر الحدود، ما يساهم في زعزعة الاستقرار الإقليمي. وتأتي هذه العقوبات في أعقاب اتهامات متكررة لنظام مادورو بالفساد ودعم الجريمة المنظمة، وهي الاتهامات التي ينفيها مادورو بشدة، واصفاً إياها بـ«العدوان الإمبريالي» من قبل الولايات المتحدة. وتشمل العقوبات تجميد الأصول في الولايات المتحدة، وحظر التعاملات المالية مع الأفراد والكيانات المستهدفة، ومن المتوقع أن تزيد هذه الخطوة الضغوط الاقتصادية على فنزويلا، التي تعاني بالفعل من أزمة اقتصادية حادة، مع ارتفاع معدلات التضخم ونقص المواد الأساسية. وقال مسؤول بوزارة الخزانة الأمريكية: «إن هذه العقوبات تهدف إلى محاسبة نظام مادورو على دوره في دعم الجريمة المنظمة وزعزعة الاستقرار الإقليمي»، في المقابل، أدانت الحكومة الفنزويلية العقوبات، واصفة إياها بـ«العدوان غير القانوني»، وتعهد مادورو بالرد من خلال تعزيز العلاقات مع حلفاء مثل روسيا والصين. أخبار ذات صلة

المحكمة العليا البرازيلية تقرر عدم حبس بولسونارو احتياطياً
المحكمة العليا البرازيلية تقرر عدم حبس بولسونارو احتياطياً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الشرق الأوسط

المحكمة العليا البرازيلية تقرر عدم حبس بولسونارو احتياطياً

قضت المحكمة العليا في البرازيل، اليوم الخميس، بعدم حبس الرئيس السابق جايير بولسونارو احتياطياً، لكنها حذّرته من أنه سيجري توقيفه «فوراً» إذا انتهك مجدداً حظر النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وعَدَّ القاضي ألكسندر دي مورايس أن استخدام حسابات أحد أبناء الرئيس السابق على المنصات الرقمية «لصالحه» يشكل «مخالفة»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». يحاكَم بولسونارو (70 عاماً) حالياً بتهمة محاولة تنفيذ انقلاب، وقد مُنع، منذ الأسبوع الماضي، من النشر على وسائل التواصل الاجتماعي، إما بشكل مباشر أو من خلال أطراف أخرى؛ بسبب الاشتباه في وجود مَساعٍ لعرقلة محاكمته. ومن المتوقع أن تُنهي المحكمة العليا محاكمة رئيس الدولة اليميني المتطرف السابق (2019-2022)، خلال الأسابيع المقبلة. وهو متهم بمحاولة منع تنصيب الرئيس اليساري الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (79 عاماً)، بعدما هزمه في انتخابات عام 2022. وفي إطار التحقيق في الشبهات بشأن عرقلة محاكمته، أُجبر بولسونارو، منذ الجمعة، على ارتداء سوار إلكتروني، بالإضافة إلى منعه من التعبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من التدابير. وعَدّ القاضي دي مورايس، الذي وصفه جايير بولسونارو مرات عدة بأنه «ديكتاتور»، الخميس، أن نشر ابن الرئيس السابق وعضو الكونغرس إدواردو بولسونارو خطاباً لوالده يُعدّ «محاولة للالتفاف» على الإجراءات المتخَذة ضدّه. لكنه أضاف أنه «بما أن ذلك كان مجرد مخالفة معزولة، وليست هناك معلومات عن جرائم أخرى في هذه المرحلة»، استبعد وضعه في الحبس الاحتياطي، في الوقت الحالي. انتقل إدواردو بولسونارو إلى الولايات المتحدة، قبل بضعة أشهر، حيث يناشد إدارة الرئيس دونالد ترمب دعم والده. وأعلن ترمب، في يوليو (تموز) الحالي، فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50 في المائة على المنتجات البرازيلية، مبرراً الإجراء العقابي بوجود «حملة شعواء» ضد بولسونارو. وتهدف تحقيقات المحكمة العليا مع جايير بولسونارو ونجله إلى تحديد ما إذا كانت الحملة في واشنطن تُشكل عرقلة للعدالة.

المحكمة العليا البرازيلية تقرر عدم حبس بولسونارو احتياطاً
المحكمة العليا البرازيلية تقرر عدم حبس بولسونارو احتياطاً

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • الرياض

المحكمة العليا البرازيلية تقرر عدم حبس بولسونارو احتياطاً

قضت المحكمة العليا في البرازيل الخميس بعدم حبس الرئيس السابق جايير بولسونارو احتياطا، لكنها حذّرته من أنه سيتم توقيفه "فورا" إذا انتهك مجددا حظر النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. واعتبر القاضي ألكسندر دي مورايس أن استخدام حسابات أحد أبناء الرئيس السابق على المنصات الرقمية "لصالحه" يشكل "مخالفة معزولة". يحاكم بولسونارو (70 عاما) حاليا بتهمة محاولة تنفيذ انقلاب، وقد منع منذ الأسبوع الماضي من النشر على وسائل التواصل الاجتماعي، إما بشكل مباشر أو من خلال أطراف أخرى، بسبب الاشتباه في وجود مساع لعرقلة محاكمته. ومن المتوقع أن تنهي المحكمة العليا محاكمة رئيس الدولة اليميني المتطرف السابق (2019-2022) خلال الأسابيع المقبلة. وهو متهم بمحاولة منع تنصيب الرئيس اليساري الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (79 عاما) بعدما هزمه في انتخابات عام 2022. في إطار التحقيق في الشبهات بشأن عرقلة محاكمته، أُجبر بولسونارو منذ الجمعة على ارتداء سوار إلكتروني، بالإضافة إلى منعه من التعبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من التدابير. واعتبر القاضي دي مورايس الذي وصفه جايير بولسونارو مرات عدة بأنه "ديكتاتور"، الخميس أن نشر ابن الرئيس السابق وعضو الكونغرس إدواردو بولسونارو خطابا لوالده يعد "محاولة للالتفاف" على الإجراءات المتخذة ضده. لكنه أضاف أنه "بما أن ذلك كان مجرد مخالفة معزولة وليست هناك معلومات عن جرائم أخرى في هذه المرحلة"، استبعد وضعه في الحبس الاحتياطي في الوقت الحالي. انتقل إدواردو بولسونارو إلى الولايات المتحدة قبل بضعة أشهر، حيث يناشد إدارة الرئيس دونالد ترامب بدعم والده. وأعلن ترامب في تموز/يوليو فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50% على المنتجات البرازيلية، مبررا الإجراء العقابي بوجود "حملة شعواء" ضد بولسونارو. وتهدف تحقيقات المحكمة العليا مع جايير بولسونارو ونجله إلى تحديد ما إذا كانت الحملة في واشنطن تشكل عرقلة للعدالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store