
محمد صلاح يمازح كوكا عبر استوري على إنستجرام
شارك النجم المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي، صورة عبر خاصية 'ستوري' على موقع 'إنستجرام' تجمعه بزميله في منتخب مصر أحمد حسن كوكا خلال إجازتهما الصيفية، وعلق عليها بشكل فكاهي بـ'الشيخ حسني'، وهو تشبيه للشخصية الشهيرة التي جسدها الفنان الراحل محمود عبدالعزيز في فيلم 'الكيت كات'، مما أضفى أجواء من المرح والمزاح على العلاقة بين اللاعبين.
محمد صلاح يمازح كوكا عبر استوري على إنستجرام
مواضيع مشابهة: برنامج تأهيلي مخصص لزيزو مع الأهلي وريبيرو يقرر استبعاده من مواجهة باتشوكا
وفي سياق آخر، أثارت زيارة صلاح إلى تركيا تفاعلاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المحلية، خاصة في منطقة سياحية مشهورة، حيث تداولت الصحف التركية تفاصيل فاتورة عشاء فاخرة تناولها اللاعب مع أصدقائه، مما جذب أنظار الجمهور والمتابعين، وعكس اهتمام الإعلام التركي بكل ما يتعلق بحياة نجم ليفربول خارج الملاعب.
ويستغل صلاح فترة الراحة الصيفية للتجديد والاستجمام قبل استئناف الموسم الكروي، مع الحفاظ على تواصله المستمر مع جمهوره عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يظهر في مناسبات مختلفة بروح مرحة وطابع إنساني يجعله محط حب وتقدير الجماهير.
محمد صلاح يتناول عشاء بحري
وبحسب ما نشرته صحيفة 'تركيا اليوم'، فإن محمد صلاح، الذي يبلغ من العمر 33 عامًا، ويتقاضى راتبًا أسبوعيًا يقدر بنحو 480 ألف جنيه إسترليني، قرر تناول العشاء في أحد مطاعم المأكولات البحرية الراقية بمنطقة 'غوموشلوك' الساحلية، الواقعة في مدينة بودروم.
المفاجأة كانت عند الكشف عن قيمة فاتورة العشاء، والتي بلغت ما يقارب 1500 دولار أمريكي (نحو 60 ألف ليرة تركية)، مما أثار جدلاً واسعاً بين متابعيه الأتراك والعرب.
وعند خروجه من المطعم، وجد محمد صلاح عددًا من الصحفيين بانتظاره أمام الباب، حيث وجه لهم ردًا مقتضبًا قال فيه بهدوء: 'أنا هنا فقط لقضاء عطلة، من فضلكم'، قبل أن يرحل بهدوء دون الإدلاء بمزيد من التصريحات
مواقع التواصل تنقسم حول قيمة الفاتورة
الحدث لم يمر مرور الكرام، إذ انقسمت تعليقات الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين من اعتبر المبلغ منطقيًا بالنظر إلى طبيعة المطعم والموقع السياحي الفاخر، وبين من رأى أن الرقم مبالغ فيه حتى بالنسبة لأكثر الشخصيات ثراءً.
من نفس التصنيف: محمد صلاح يخسر الحذاء الأوروبي في ليلة تتويج الملك لصالح كيليان مبابي
ورأى بعض المتابعين أن صلاح يتمتع بحقه الكامل في الاستمتاع بعطلته كما يشاء، بينما انتقد آخرون ما وصفوه بـ'الترف المبالغ فيه'، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية التي تمر بها كثير من الشعوب.
ووفقًا لتقرير الصحيفة التركية، لم تنتهِ سهرة صلاح بعد العشاء، حيث واصل نجم ليفربول عطلته في منطقة 'ياليكافاك' القريبة، والتي تُعرف بمشهدها الليلي الراقي واحتضانها لأفخم النوادي الليلية والمطاعم السياحية في تركيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 40 دقائق
- المصري اليوم
«زي النهارده».. وفاة الرئيس الأرجنتيني خوان بيرون 1 يوليو 1974
خوان بيرون جنرال وسياسى أرجنتينى مولود في الثامن شهر أكتوبر عام 1895، وكان رئيسًا للأرجنتين لثلاث فترات رئاسية، وكانت أول مشاركة سياسية له عقب الثورة، التي اندلعت في الأرجنتين في يونيو 1943، ثم تولى بعهد الرئيس بيدرو راميرز ثلاثة مناصب هي وزيرالعدل ونائب الرئيس ووزيرالعمل والخدمة الاجتماعية. وكان بيرون قد أيد ألمانيا واليابان خلال الحرب العالمية الثانية فأقصى من منصبه الوزارى بعد إعلان الأرجنتين الحرب عليهما في عام 1945 لكنه عاد رئيسًا للأرجنتين في عام 1946 بدعم من زوجته الثانية إيفا بيرون، وهى فنانة وراقصة استعراضية سابقة، وكانت هوليوود قد أنتجت فيلما عن حياتها بعد وفاتها بطولة مادونا، حين توفيت إيفا في عام 1952 تم خلع بيرون بانقلاب عسكرى في 1955، بسبب الفساد الإدارى. وبعد خلعه قام الرئيس الأرجنتينى الجديد لوناردى بفتح قصور الرئاسة، وعرف الشعب كيف كان يعيش خوان بيرون، وما كان يملكه من سيارات وثروات هائلة قُدِّرت بحوالى 10 ملايين دولار نقدًا ومجوهرات ثمينة ومقتنيات غالية، وقد تم تهريب معظمها للخارج بحسابات سِرية في البنوك الأجنبية غير أن بيرون فاز بالانتخابات الرئاسية مجددًا في 1973 بدعم من زوجته الثالثة إيزابيل بيرون، وكانت أيضا راقصة كباريه سابقة، ولم يبق بيرون في السلطة سوى تسعة أشهر، حيث توفى «زي النهارده» في 1يوليو 1974، وخلفته إيزابيل في الرئاسة فكانت أول رئيسة جمهورية في العالم، وخلال رئاستها جرت إضرابات كثيرة واغتيالات فتم خلعها بانقلاب عسكرى في 1976، واحتجزت رهن الإقامة الجبرية لسنوات قبل الانتقال لإسبانيا.


وضوح
منذ 2 ساعات
- وضوح
فتح باب المشاركة في الدورة الثالثة لجائزة فلسطين العالمية للآداب
الجائزة تكريم للمقاومة الفلسطينية وصمود غزة كتب: ماهر بدر انطلقت الدورة الثالثة من جائزة فلسطين العالمية للآداب، التي تهدف إلى تكريم الكتّاب والمبدعين الذين يسخّرون أقلامهم للدفاع عن القضية الفلسطينية ومقاومة الاحتلال الصهيوني، في ظل ما يشهده العالم من فظائع يومية ضد الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها الإبادة الجماعية وقتل الأطفال في غزة. وقد أُسِّست الجائزة في نوفمبر 2019، تخليدًا لدماء الشهداء، ودعمًا لمسيرة النضال الفلسطيني، ومواجهة للتمييز العنصري والجرائم الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال في الأراضي المحتلة. مشاركة عالمية ودعم أدبي للمقاومة تُعد الجائزة دولية وغير حكومية، وتُقام بالتعاون مع اتحادات ومنظمات ثقافية وأدبية في دول إسلامية وعالمية، وتستهدف الكتّاب والشعراء والناشرين الذين يناصرون فلسطين بقوة الكلمة والفن. وفي دورتها الثالثة، دعت الأمانة العامة للجائزة المشاركين من مختلف أنحاء العالم لتقديم أعمالهم الأدبية المنشورة بين عامي 2023 و2026، على أن تتناول موضوعات القضية الفلسطينية، مقاومة الاحتلال، تحرير القدس، والجرائم الصهيونية. المجالات الأدبية المشمولة تشمل الجائزة الأعمال المنشورة في الفئات التالية: الرواية القصة القصيرة الشعر المسرحية المذكرات أدب الأطفال قيمة الجوائز وتفاصيل المشاركة تبلغ قيمة الجوائز الإجمالية 120 ألف دولار . تقبل الأعمال الأدبية بإحدى اللغات التالية: العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الفارسية، الروسية، الإسبانية، الماليزية، الأردية، والتركية . يجب إرفاق ملخص باللغة العربية أو الإنجليزية. يمكن إرسال المشاركات عبر الموقع الرسمي بصيغة PDF أو Word : أو إرسال نسختين مطبوعتين إلى أحد العنوانين التاليين: مكتب طهران: شارع انقلاب إسلامي، شارع 12 فروردين، شارع شهداء جاندارمري، المبنى رقم 140، الطابق الثالث مكتب بيروت: حارة حريك، بناية الإمداد الجديدة، الطابق الخامس الموعد النهائي والاحتفال الختامي


موجز نيوز
منذ 2 ساعات
- موجز نيوز
"F1" يمنح آبل أول نجاح سينمائي في شباك التذاكر.. هل يؤثر على صناعة الهواتف
حققت شركة آبل أخيرًا أول نجاح سينمائي حقيقي في شباك التذاكر، من خلال فيلمها الجديد ' F1 '، الذي يتصدر حاليًا إيرادات السينما في الولايات المتحدة، وسط إشادات جماهيرية وتجارية واسعة. وعلى الرغم من أن آبل قد أنتجت سابقًا أعمالًا نالت استحسان النقاد وحصدت جوائز مرموقة على منصة +Apple TV، أبرزها فيلم 'كودا' الذي أصبح أول إنتاج من خدمة بث يفوز بجائزة أوسكار لأفضل فيلم، فإن رحلتها مع شباك التذاكر كانت حتى وقت قريب أقل نجاحًا، خاصة بعد إخفاق فيلم 'Argylle' الذي وُصف بالفشل الذريع. التغير الحقيقي بدأ مع 'F1'، الذي يُتوقع أن يحقق 55.6 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع في دور العرض الأمريكية، وقد وصلت مبيعاته العالمية بالفعل إلى 144 مليون دولار، ما يضعه على مسار تجاوز فيلم 'نابليون' الذي جمع 228 مليون دولار، ليصبح بذلك الفيلم الأعلى إيرادًا في تاريخ إنتاجات آبل السينمائية. الفيلم من إخراج جوزيف كوسينسكي، الذي سبق له إخراج 'Top Gun: Maverick'، ويبدو أن 'F1' يسير على نهج مشابه، من خلال دمج تصوير سينمائي واقعي ومباشر (النجم براد بيت يقود سيارات السباق بنفسه) مع قصة درامية مألوفة حول سائق مخضرم يعود للتعاون مع شاب متمرد يفتقر للخبرة. الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، شارك هاميلتون جلسة تصوير غلاف لمجلة 'فارايتي'، وأكد أن الشركة استثمرت في الفيلم بطريقة 'تعكس تفرد آبل'، بما في ذلك استخدام تقنيات تصوير خاصة بها. لكن، ورغم هذا النجاح، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان 'F1' سيحقق أرباحًا صافية في صالات السينما، خاصة مع ميزانيته الضخمة التي تجاوزت 200 مليون دولار. دعاية مزعجة في تطبيق Wallet؟ ورغم النجاح التجاري، واجهت أبل بعض الانتقادات من جمهورها بسبب إدخال إعلان للفيلم داخل تطبيق Wallet على أجهزة iPhone، وهو ما اعتبره البعض تدخلًا مزعجًا في خصوصية المستخدم. ومع ذلك، فإن ردود الفعل العامة على الفيلم حتى الآن إيجابية، خاصة من محبي رياضة الفورمولا 1، الذين وجدوا في العمل تجربة مشوقة ومليئة بالتفاصيل الواقعية.