
ريفي عن شائعات اتفاق مقايضة بين سوريا وإسرائيل: طرابلس لبنانية إلى الأبد
'الرواية التي يتم تداولها والإتجار بها عن اتفاقٍ بين سوريا واسرائيل يتم بموجبه التعويض عن الجولان أو جزءٍ منه بضمّ طرابلس لسوريا، تفتقر للمصداقية ومنفصلة عن الواقع، ونعرف من وراءها من الأبواق التي تروّج لها. لا سوريا ستتخلى عن الجولان ولا مقايضة، ولا من يقايضون. الفيحاء لبنانية، لبنانية، لبنانية. طرابلس لبنانية أباً عن جدّ، وتعتز بلبنانيتها، ولبنان الـ ١٠٤٥٢ وطنٌ نهائي لنا ولجميع أبنائه ونقطة على السطر'.
وأضاف: 'من يريد أن يبرّر ويحتفظ بسلاحه من خلال خلق عدوٍّ جديد وساحةٍ جديدة بعدما عجِز عن الدفاع عن جنوبنا العزيز، لن يُقنِع اللبنانيين بذلك. الموقع الالكتروني الذي عمّم الرواية هو موقع مفبرك ولا وجودَ له. وللتلميح عن الأبواق التي تقوم بهذا الدور، أقول: هم قاسم، رفيق وفادي'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 36 دقائق
- النهار
ترامب.. باول وساتوشي ناكاموتو: بمن نثق اليوم؟
هل نُراهن على رجل يَعِدنا بضرائب أقل واقتصاد أكثر سخونة؟ أم على من يَرفع الفائدة كي يثبت أنه لا يزال ممسكًا بالدفّة؟ أم نلجأ إلى شيفرة صامتة كتبها شبح - لم يطلب شيئًا، ولم يَعد بشيء، لكنه لم يَخُن… حتى الآن؟ ماذا يريد كل من ترامب وباول؟ يريد ترامب خفض الضرائب، إضعاف الدولار، وتوسيع السياسة النقدية، أما باول فيريد السيطرة، المصداقية، و"وهم" الانضباط. كلاهما يشدّ في اتجاه معاكس على نفس الحبل المهترئ. الأول يدفع عجلة النمو عبر المزيد من الديون، فيما الثاني يرفع الفائدة ليحتوي الأضرار التي تسببت بها هذه الديون أصلًا. مشروع ترامب الضخم ليس مجرد ورقة انتخابية، بل رسالة مباشرة للأسواق: دعوا الاقتصاد يسخن. دعوا الفيدرالي يذعن. دعوا الدين يتضخم فقط لا تُبطئوا الارتفاعات. أما باول؟ فيحاول أن يُقنع الجميع بأنه لا يزال يمسك بزمام الأمور، رغم أن السوق يتجاوزه ويُسابق تصريحاته. لكن خلف هذه المبارزة، شيء آخر يحدث بهدوء البيتكوين يرتفع. كان يُروَّج له كمنفذ من نظام متداعٍ. قارب نجاة. اقتصاد لا مركزي. لكن ذلك كان قبل أن تتسلل المؤسسات الكبرى إلى الساحة. ورغم بقائه فوق حاجز الـ100,000 دولار، إلا أن الطريقة التي يتحرك بها - ومن يُحرّكه تغيرت: • انخفض النشاط على السلسلة: من أكثر من 730,000 صفقة يوميًا إلى ما بين 320,000 و500,000 فقط هذا العام. • ارتفع متوسط حجم الصفقة بشكل كبير، ما يكشف عن هيمنة كبار المستثمرين. • 89٪ من حجم التحويلات مصدره صفقات تفوق 100,000 دولار بعدما كانت 66٪ فقط قبل ثلاث سنوات. • التحركات الكبرى خرجت من السلسلة: إلى العقود الآجلة، الخيارات، وصناديق الاستثمار المتداولة. اليوم، يُعاد تسعير البيتكوين عبر الروافع المالية، التموضع المؤسسي، والمضاربة وليس عبر الإيمان بفكرة التحرر من النظام. وهنا السؤال: في عامٍ مليء بوعود التحفيز، واستعراضات انتخابية هل نثق؟ بـ"ساتوشي ناكاموتو" الشبح - أكثر من رجال النظام؟ اسم بلا وجه بلا منصب، فقط شيفرة.. وصمت. أياً كانت حقيقته يبدو أن البيتكوين يستفيد بصمت من الفوضى. فهل يُجسّد نشوة المخاطرة التي جلبها ترامب؟ أم أنه مجرّد تحوّط بارد ضد سياسات فضفاضة بلا سقف؟ *فرح مراد، محللة للأسواق في مجموعة IG


Elsport
منذ 36 دقائق
- Elsport
ابرز الاحداث الرياضية ليوم الاحد في 06-07-2025
لقد حظرت الإخطارات على هذا الموقع، يرجى اتباع الخطوات التالية ثم تحديث الصفحة قبل المتابعة في تشغيل الإخطارات


النهار
منذ 38 دقائق
- النهار
"اجتماع عاصف" بين نتنياهو ووزرائه لمناقشة صفقة غزة... طرق على الطاولة وصراخ!
كشف تقرير للقناة 14 الإسرائيلية تفاصيل عن اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة رد حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقالت القناة إن الاجتماع الذي استمر لنحو 5 ساعات "كان عاصفاً"، وفي أجزاء منه تبادل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير الصراخ. وأوضحت أن "نتنياهو طرق على الطاولة، وطالب سموتريتش وزامير بتغيير أسلوبهما الشخصي وتحويله إلى نقاش موضوعي". وصوت الوزراء في الاجتماع لصالح إقامة مناطق مساعدات إنسانية، تفصل سكان قطاع غزة عن حماس، وفق المصدر. إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير (الأمن القومي) وسموتريتش، صوتا ضد إرسال المساعدات إلى شمال قطاع غزة بالشاحنات "حتى إنشاء تلك المناطق الإنسانية"، وأكدا أن "المساعدات تقع في يد حماس". وفي أعقاب الاجتماع، قال مكتب نتنياهو إن حركة حماس تسعى لإدخال تغييرات "غير مقبولة" على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة وجاء في منشور لمكتب نتنياهو في وقت مبكر من الأحد: "التغييرات التي تسعى حماس لإجرائها على الاقتراح القطري نقلت إلينا الليلة الماضية، وهي غير مقبولة لإسرائيل". كما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع الحركة، حسبما أعلن مكتبه. ومن المقرر أن يغادر فريق التفاوض، الأحد، بينما سيتوجه نتنياهو إلى واشنطن في اليوم نفسه للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الإثنين.