
خبير تحكيمي: "إنريكي يُواجه خطر الإيقاف لمدة طويلة أو حرمانه من ممارسة التدريب لفترة"!
ويواجه إنريكي، خطر الإيقاف لفترة طويلة، بعدما قام المدرب الإسباني بضرب بيدرو، عقب خسارة فريقه لقب مونديال الأندية (3-0).
وأفاد الخبير التحكيمي "إيتورالدي غونزاليس"، في تصريحات لبرنامج "كارسيل ديبورتيفو" الإسباني، بأن: " البطاقات تنتهي صلاحيتها بنهاية الموسم، لكن 'الفيفا' يمتلك صلاحية فرض عقوبات".
وأضاف غونزاليس: " قد يواجه لويس إنريكي إيقافا مطولا، بعد صفعه جواو بيدرو، وقد يمتد الأمر إلى حرمانه من ممارسة التدريب لفترة معينة. لا يمكن لأي شخص أن يلمس وجه الخصم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لكم
منذ 37 دقائق
- لكم
72 ساعة بين المباريات و21 يوما عطلة نهاية الموسم.. 'فيفا' يصدر قرارات بشأن صحة وفترات راحة اللاعبين واللاعبات
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' عن قرارات جديدة في ما يتعلق بصحة اللاعبين واللاعبات والراحات والعطلات التي يحصلون عليها، وكذا سبل وقايتهم من المخاطر المهنية. جاء ذلك بعد اجتماع عقده الاتحاد مع عدد من ممثلي اتحادات اللاعبين من جميع أنحاء العالم في نيويورك، على هامش منافسات بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيفها الولايات المتحدة حاليا. وأوضح الاتحاد، في بيان له، أن ممثلي اتحادات اللاعبين و'فيفا' توصلوا إلى إجماع بشأن الحاجة إلى فترة راحة مدتها 72 ساعة بين المباريات، وأن يتمتع اللاعبون بـ21 يوما على الأقل من العطلات في نهاية كل موسم. وأضاف المصدر ذاته أن 'هناك إجماع على ضرورة وجود 72 ساعة راحة على الأقل بين المباريات، وأن يحصل اللاعبون على فترة راحة لا تقل عن 21 يوما في نهاية كل موسم، ويجب أن تدار هذه الفترة بشكل فردي من قبل كل ناد ولاعبيه، وذلك وفقا لجداول مبارياتهم، مع مراعاة الاتفاقيات الجماعية المعمول بها'. وأكد الاجتماع على ضرورة التخطيط ليوم راحة أسبوعي بالتنسيق بين اللاعب وإدارة النادي، مع مراعاة سفر اللاعبين، وخاصة الرحلات الطويلة بين القارات، والظروف المناخية التي تقام فيها المباريات عند وضع السياسات الخاصة بتقويم المباريات الدولية القادمة. واتفق الاتحاد الدولي لكرة القدم مع ممثلي اتحادات اللاعبين على أهمية إيجاد توازن سليم بين كرة قدم المنتخبات والأندية من جهة، والمسابقات المحلية والقارية والعالمية للأندية من جهة أخرى، كما اتفقوا على ضرورة خلق الفرص للاعبين من جميع أنحاء العالم للتنافس في المسابقات الكبرى، باعتبار ذلك يعزز تطور كرة القدم العالمية. واستعرض الاجتماع المشاريع المشتركة المقبلة المقرر أن تشمل الهيئة الحاكمة لكرة القدم في العالم والمنظمات التي تمثل اللاعبين، مع التركيز على راحة اللاعبين وتعافيهم بشكل خاص، بالإضافة إلى المسابقات في سياق تقويم المباريات الدولية. وجرى خلال الاجتماع التأكيد على جوانب تطوير كرة القدم النسائية، وصندوق 'فيفا' للاعبين المحترفين، بالإضافة إلى تطوير برامج التدريب والتعليم للشباب واللاعبين المحترفين، ووضع الضمانات الأساسية لحماية اللاعبين في جوانب عدة.


LE12
منذ 2 ساعات
- LE12
الكرة الذهبية. وسائل إعلام فرنسية مؤثرة تنصف حكيمي أمام ديمبيلي
يبدو أن حملة دعم الباريسي عثمان ديمبيلي للتتويج بجائزة الكرة الذهبية على حساب المغربي أشرف حكيمي، قد توقفت عند بعض وسائل الإعلام الفرنسية. محمد نبيل le12 سبورت يبدو أن حملة دعم الباريسي عثمان ذلك ما تشير اليه تقارير نشرت خلال الساعات الماضية التي أعقبت نهائي كأس العالم للأندية الذي انتهى بخسارة الفريق الفرنسي أمام نادي تشيلسي الإنجليزي. صحيفة ليكيب الفرنسية المؤثرة في إختيار مرشحي الكرة الذهبية، انفردت بنشر تنقيط لاعبي نادي باريس سان جيرمان أمام تشيلسي. فكانت الحقيقة ساطعة. الدولي المغربي، أشرف حكيمي، ينال أفضل تنقيط بينما عثمان ديمبيلي، منافسه على الترشح للفوز بالكرة الذهبية، حصد تنقيط ضعيف جدا. وعلى الرغم من رمزية هذا التنقيط، ( أنظر الجدول)، إلا أنه يعكس تحولا كبيرا في إنصاف كبيريات الصحف الفرنسية لأشرف حكيمي في السباق نحو الكرة الذهبية. قبل ذلك، كان وكالة الأنباء الفرنسية قد نشرت تقرير حول حظوظ حكيمي ، وتناقلته العديد من وسائل الإعلام الفرنسية والدولية وفيما يلي التقرير كاملا. ولم لا حكيمي؟ تلك هي العبارة التي يرددها العديد من المتتبعين وعشاق الساحرة عموما عندما يحتد النقاش عن الاسم الذي يستحق نيل الكرة الذهبية؟. فالمدافع الأيمن لباريس سان جرمان وقائد المنتخب المغربي أشرف حكيمي، يبدو مؤهلا لكسب التأييد حتى يكون ضمن أبرز المنافسين على الجائزة إلى جانب زميله في الفريق الباريسي عثمان ديمبيليه. وما يفرضه كاسم مرشح لهذا التتويج هو الأداء الذي يظهره في كل مسابقة، وما أبان عنه في نهائيات كأس العالم،. طبعا لا يوجد عدد كبير من المدافعين ممن حالفهم الحظ للفوز بهذه الجائزة الراقية، والتي يتطلع للتتويج بها كل لاعبي كرة القدم المحترفين، لكن أداء حكيمي كمدافع لم يمنعه يوما من أن ينافس المهاجمين الكبار، وربما من القلائل جدا في خط الخلف الذين لا يجدون صعوبات كبيرة في الوصول إلى شباك الخصم. وسيكون أول ظهير يحصل على الكرة الذهبية في حال تم ذلك. مميزات حكيمي ويتفوق حكيمي على زميله ديمبيليه كونه يواصل التألق دون أن يتراجع مستواه في أي محطة من مشواره حتى الآن. ويمتلك الدولي المغربي، 26 عاما، مقومات الظهير المثالي: سرعة فائقة، وقدرة خارقة على مسح الجهة اليمنى جيئة وذهاب وبنفس اللياقة من بداية المقابلة حتى نهايتها، مع امتلاكه تمريرات وعرضيات ماهرة. وتعتبر لياقته البدنية استثنائية. وقال في هذا الصدد في مايو: 'إنها نعمة من الله، هذه القوة على التحمل للجهود الطويلة. لدي مدرب شخصي وأخصائي تغذية، كما أدار المدرب وقت لعبي جيدا حتى أصل دائما إلى لياقة بدنية جيدة'. لكن حكيمي يتميز بشكل خاص بطريقته في التقدم إلى وسط الملعب ليتعاون بشكل أفضل مع جناحه أو ينقل الكرة إلى الجانب الآخر. ويُحسب للمغربي أنه نفذ تعليمات مدربه الإسباني لويس إنريكي، وبالتالي أعطى تعريفا جديدا لمركز الظهير. وقال حكيمي: 'يُقدم لي لويس إنريكي لعب لم أتخيله من قبل، يُمكنني أن أكون لاعبا متكاملا، هذا ما ساعدني على تحقيقه'. وأضاف: 'أنا سعيد جدا بموسمي، وهو الأفضل بالنسبة لي. لقد نضجت كرويا وشخصيا، وأصبحت أكثر ثقة بنفسي، وأشعر بنضج أكبر، ومع الخبرة التي اكتسبتها، أشعر بتحسن'. أما مدربه فيقول: 'لم أرَ ظهيرا أيمن أفضل منه، يتمتع بإمكانيات هائلة'، ولا يزال لديه مجال واسع للتطور. واجبات دفاعية ويُنهي حكيمي، الذي شارك في أولمبياد باريس صيف عام 2024، الموسم بشكل رائع: ففي كأس العالم للأندية، سجل هدفين يُظهران بوضوح قدرته الهجومية الفائقة، ومهاراته، وهدوءه. وعند سؤاله عن جائزة الكرة الذهبية، ذكر لويس إنريكي ديمبيليه أولا، ثم حكيمي أيضا، قبل أي لاعب آخر. وتعكس الإحصائيات تأثيره من خلال تسجيله 11 هدفا ومساهمته بـ14 تمريرة حاسمة في 52 مباراة. على سبيل المثال، ضد سياتل الأمريكي، كان المستفيد الأمثل من عرضية برادلي باركولا عندما سيطر على الكرة دون تسرع، قبل أن يُترجم الهجمة إلى هدف من مسافة قريبة. واختير رجل المباراة. ضد إنتر ميامي الأمريكي، استفاد مرة أخرى من تمريرة باركولا ليسجل هدفا. سيضطر حكيمي إلى القيام بواجبه الدفاعي أمام بايرن ميونيخ، وهو أحد الجوانب التي لا يزال لديه مجال للتحسن فيها، إذ تتعين عليه مراقبة الجناح كينغسلي كومان تحديدا. ودوره الهجومي لا يساعده على إتقان الحراسة اللصيقة. تألقه في الفريق الباريسي مكنه من الفوز بجائزة الكاميروني مارك فيفيان فويه في نهاية الموسم، والتي تُمنح لأفضل لاعب أفريقي في الدوري الفرنسي، بتصويت لجنة تحكيم من 100 شخص اختارتهم إذاعة فرنسا الدولية وقناة فرانس24. وبصفته نائب قائد فريق باريس سان جرمان، يحظى حكيمي بمكانة كبيرة في نادي العاصمة الذي مدد عقده في نوفمبر الماضي حتى عام 2029.


LE12
منذ 2 ساعات
- LE12
'فيفا' يصدر قرارات جديدة بشأن صحة وفترات راحة اللاعبين واللاعبات'
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' عن جاء ذلك بعد اجتماع عقده الاتحاد مع عدد من ممثلي اتحادات اللاعبين من جميع أنحاء العالم في نيويورك، على هامش وأوضح الاتحاد، في بيان له، أن ممثلي اتحادات اللاعبين و'فيفا' توصلوا إلى إجماع بشأن الحاجة إلى فترة راحة مدتها 72 ساعة بين المباريات، وأن يتمتع اللاعبون بـ21 يوما على الأقل من العطلات في نهاية كل موسم. وأضاف المصدر ذاته أن 'هناك إجماع على ضرورة وجود 72 ساعة راحة على الأقل بين المباريات، وأن يحصل اللاعبون على فترة راحة لا تقل عن 21 يوما في نهاية كل موسم، ويجب أن تدار هذه الفترة بشكل فردي من قبل كل ناد ولاعبيه، وذلك وفقا لجداول مبارياتهم، مع مراعاة الاتفاقيات الجماعية المعمول بها'. وأكد الاجتماع على ضرورة التخطيط ليوم راحة أسبوعي بالتنسيق بين اللاعب وإدارة النادي، مع مراعاة سفر اللاعبين، وخاصة الرحلات الطويلة بين القارات، والظروف المناخية التي تقام فيها المباريات عند وضع السياسات الخاصة بتقويم المباريات الدولية القادمة. واتفق الاتحاد الدولي لكرة القدم مع ممثلي اتحادات اللاعبين على أهمية إيجاد توازن سليم بين كرة قدم المنتخبات والأندية من جهة، والمسابقات المحلية والقارية والعالمية للأندية من جهة أخرى، كما اتفقوا على ضرورة خلق الفرص للاعبين من جميع أنحاء العالم للتنافس في المسابقات الكبرى، باعتبار ذلك يعزز تطور كرة القدم العالمية. واستعرض الاجتماع المشاريع المشتركة المقبلة المقرر أن تشمل الهيئة الحاكمة لكرة القدم في العالم والمنظمات التي تمثل اللاعبين، مع التركيز على راحة اللاعبين وتعافيهم بشكل خاص، بالإضافة إلى المسابقات في سياق تقويم المباريات الدولية. وجرى خلال الاجتماع التأكيد على جوانب تطوير كرة القدم النسائية، وصندوق 'فيفا' للاعبين المحترفين، بالإضافة إلى تطوير برامج التدريب والتعليم للشباب واللاعبين المحترفين، ووضع الضمانات الأساسية لحماية اللاعبين في جوانب عدة.