
أسهم أوروبا تصعد بآمال إبرام اتفاق تجاري بين أمريكا والاتحاد الأوروبي
وبحلول الساعة 0711 بتوقيت جرينتش، ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة إلى 547.74 نقطة. وصعدت أيضا مؤشرات أسواق المال في المنطقة.
واتهم الاتحاد الأوروبي أمس الاثنين الولايات المتحدة بمقاومة جهود إبرام اتفاق تجاري، وحذر من إجراءات مضادة ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.
في الوقت نفسه، قال ترامب إنه منفتح على إجراء محادثات مع الاتحاد الأوروبي وشركاء تجاريين آخرين، مضيفا أن مسؤولين في التكتل سيتوجهون إلى الولايات المتحدة لإجراء مفاوضات تجارية.
وأجج ترامب التوتر التجاري في مطلع الأسبوع بعد أن هدد بفرض رسوم بنسبة 30 بالمئة على معظم واردات الاتحاد الأوروبي بدءا من أول أغسطس .
وارتفع المؤشر الفرعي لشركات صناعة السيارات 0.9 بالمئة، وزاد مؤشر قطاع التكنولوجيا 0.8 بالمئة، بينما هبطت أسهم الاتصالات 0.8 بالمئة.
وبالنسبة للأسهم الفردية، صعد سهم أورستد 5.5 بالمئة بعد أن رفع مورجان ستانلي تصنيف سهم الشركة الدنمركية المتخصصة في تطوير مزارع الرياح البحرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 30 دقائق
- الشرق الأوسط
أميركا: تراجع مخزونات النفط وارتفاع البنزين الأسبوع الماضي
قالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الأربعاء، إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة انخفضت بينما ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير في الأسبوع المنتهي في 11 يوليو (تموز). وقالت الإدارة إن مخزونات النفط الخام انخفضت 3.9 مليون برميل إلى 422.2 مليون برميل في الأسبوع الماضي، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بتراجعها 552 ألف برميل. وأضافت الإدارة أن مخزونات الخام في مركز التسليم في كاشينج بولاية أوكلاهوما ارتفعت 213 ألف برميل. وذكرت أن استهلاك الخام في مصافي التكرير انخفض 157 ألف برميل يومياً. وانخفضت معدلات تشغيل المصافي 0.8 في المائة إلى 93.9 في المائة في الأسبوع. وقالت الإدارة إن مخزونات البنزين ارتفعت 3.4 مليون برميل في الأسبوع إلى 232.9 مليون برميل، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بتراجعها مليون برميل. وأظهرت البيانات أن مخزونات نواتج التقطير التي تشمل الديزل وزيت التدفئة ارتفعت 4.2 مليون برميل في الأسبوع إلى 107 ملايين برميل، مقابل توقعات بارتفاع قدره 200 ألف برميل. وقالت الإدارة إن صافي واردات الولايات المتحدة من النفط الخام انخفض الأسبوع الماضي 395 ألف برميل يومياً.


أرقام
منذ 39 دقائق
- أرقام
بتروبراس ترجح زيادة مبيعات النفط في آسيا بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية
قالت شركة "بتروبراس" إنها قد تُقلص شحنات النفط إلى الولايات المتحدة، وتعيد توجيه بعض منها إلى أسواق آسيا والمحيط الهادئ بسبب رفع واشنطن الرسوم الجمركية على البرازيل. وذكرت "ماجدة شامبريارد" الرئيسة التنفيذية للشركة التابعة للحكومة البرازيلية في تصريح لوكالة "رويترز" الخميس، أن صادرات "بتروبراس" إلى الولايات المتحدة ليست كبيرة، ولا يوجد قلق بشكل عام تجاه زيادة الرسوم الجمركية. وبحسب الوكالة، استحوذت الشحنات النفطية التي أرسلتها "بتروبراس" إلى الولايات المتحدة على حوالي 4% من إجمالي صادرات الشركة خلال الربع الأول من عام 2025. وفي المقابل، من غير المتوقع أن تتأثر الولايات المتحدة كثيراً حال أوقفت البرازيل صادراتها النفطية، التي شكلت أقل من 3% من الاستهلاك المحلي الأمريكي منذ بداية العام الحلي.


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
ارتفاع طفيف في أسعار الواردات الأميركية خلال يونيو
سجّلت أسعار الواردات الأميركية ارتفاعاً طفيفاً في يونيو (حزيران)، مدفوعة بتراجع أسعار الطاقة، في حين استمرت تكاليف السلع الاستهلاكية في الارتفاع، بما يتماشى مع الضغوط التضخمية الناتجة عن الرسوم الجمركية. وأفاد مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية، يوم الخميس، بأن أسعار الواردات ارتفعت بنسبة 0.1 في المائة الشهر الماضي، بعد أن تم تعديل تراجع مايو (أيار) إلى 0.4 في المائة. وكان اقتصاديون استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا زيادة بنسبة 0.3 في المائة في يونيو، بعد قراءة أولية ثابتة للشهر السابق. وعلى أساس سنوي، تراجعت أسعار الواردات بنسبة 0.2 في المائة حتى نهاية يونيو، وهو الانخفاض نفسه المُسجّل في مايو. وكشفت بيانات صدرت هذا الأسبوع عن زيادات كبيرة في أسعار السلع الحساسة للرسوم الجمركية على كل من مستوى المستهلك والمنتج، ما يُشير إلى أن الرسوم الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الواردات منذ أبريل (نيسان) بدأت تُغذّي التضخم. وكان ترمب قد أعلن الأسبوع الماضي أن حزمة جديدة من الرسوم الجمركية ستدخل حيّز التنفيذ في الأول من أغسطس (آب)، وتشمل واردات من دول عدة، مثل المكسيك، اليابان، كندا، البرازيل، الاتحاد الأوروبي. ويتوقع خبراء أن تبقي هذه الرسوم الأسعار مرتفعة حتى نهاية العام. وسجّل بند الوقود المستورد انخفاضاً بنسبة 0.7 في المائة في يونيو، بعد هبوط بنسبة 5.0 في المائة في مايو، كما تراجعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 0.8 في المائة بعد انخفاضها بنسبة 0.7 في المائة في الشهر السابق. وعند استثناء الوقود والمواد الغذائية، ارتفعت أسعار الواردات بنسبة 0.2 في المائة، مقارنة بارتفاع نسبته 0.1 في المائة في مايو، وبزيادة سنوية تبلغ 1 في المائة. أما أسعار السلع الاستهلاكية المستوردة (باستثناء السيارات)، فقد قفزت بنسبة 0.4 في المائة في يونيو بعد تراجعها بنسبة 0.3 في المائة في مايو. في المقابل، استقرت أسعار السلع الرأسمالية، بينما انخفضت أسعار السيارات وقطع الغيار والمحركات بنسبة 0.1 في المائة. ورغم الارتفاع المعتدل في أسعار الواردات الأساسية، يرى خبراء أن ضعف الدولار الأميركي يُشكّل عامل ضغط إضافياً على التضخم، إذ انخفض الدولار المرجّح تجارياً بنحو 7.1 في المائة منذ بداية العام. وفي هذا السياق، قال مايكل بيرس، نائب كبير الاقتصاديين الأميركيين في «أوكسفورد إيكونوميكس»: «منذ أن بدأت إدارة ترمب فرض الرسوم الجمركية، تراجع الدولار، مما قد يؤدي إلى انتقال أكبر لأثر الرسوم إلى أسعار المستهلك». وأضاف: «ضعف الدولار يزيد من احتمالية أن تتحمل الشركات جزءاً أكبر من تكاليف الرسوم الجمركية، ما يدفعها لتمرير هذه الأعباء إلى المستهلكين».