logo
كوميديا ودراما اجتماعية.. "ريستارت" يحصد 91 مليون جنيه منذ عرضه

كوميديا ودراما اجتماعية.. "ريستارت" يحصد 91 مليون جنيه منذ عرضه

مصرسمنذ 2 أيام
حقق فيلم "ريستارت"، من بطولة النجم تامر حسني، إيرادات بلغت 394 ألف جنيه أمس الثلاثاء، ليرتفع بذلك إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 91 مليون جنيه.
أبطال "ريستات"يشارك الفنان تامر حسني في البطولة الفنانة هنا الزاهد التي تؤدي دور "عفاف"، مؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب مجموعة من النجوم منهم: باسم سمرة، محمد ثروت، عصام السقا، ميمي جمال، رانيا منصور، إضافة إلى ظهور خاص لعدد من ضيوف الشرف أبرزهم: إلهام شاهين، محمد رجب، شيماء سيف، وأحمد حسام ميدو، الفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج سارة وفيق.أحداث "ريستات"يجمع فيلم "ريستات" بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، يشهد عودة تامر حسني إلى الأدوار الخفيفة التي تجمع العائلة، وتدور أحداث فيلم "ريستارت" حول شخصية "محمد" التي يجسدها تامر حسني، وهو شاب بسيط يعمل فنيًا في صيانة الهواتف، يحلم بالزواج من "عفاف"، لكن تعيقهم الظروف المادية، مما يدفعهم لتعاون غير متوقع مع أفراد العائلة سعيًا وراء الشهرة على السوشيال ميديا، في إطار من المواقف الكوميدية الساخرة والرسائل الاجتماعية الذكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حفل عمرو دياب في العلمين 2025.. تعرف على أسعار التذاكر؟
حفل عمرو دياب في العلمين 2025.. تعرف على أسعار التذاكر؟

بوابة الأهرام

timeمنذ 22 دقائق

  • بوابة الأهرام

حفل عمرو دياب في العلمين 2025.. تعرف على أسعار التذاكر؟

آيات الأمين في موعد ينتظره جمهور عمرو دياب، يُحيي الهضبة حفلًا ضخمًا يوم 1 أغسطس في ساحة "U-ARENA" بمدينة العلمين الجديدة، ضمن فعاليات مهرجان العلمين 2025. موضوعات مقترحة ويعد عمرو دياب جمهورَه بمجموعة من أشهر أغانيه القديمة والحديثة، في مقدمتها "تملي معاك"، "غلاوتك"، "يا عمرنا"، و"نور العين".كما من المتوقع أن يقدم الهضبة مجموعة من أغنيات أحدث ألبوماته "ابتدينا" والتي ينتظر الجمهور أن يستمع إليها بالحفل. أسعار تذاكر عمرو دياب في مهرجان العلمين أعلنت شركة "تذكرتي" عن بدء بيع تذاكر حفل عمرو دياب عبر منصتها الإلكترونية، حيث تتراوح أسعار التذاكر لتناسب كافة الشرائح الجماهيرية. تبدأ الأسعار من 1000 جنيه للتذكرة العادية، وتصل إلى 150 ألف جنيه للطاولة الخاصة التي تضم 8 أفراد، ويأتي ذلك لضمان تجربة مميزة للحضور، مع خيارات متنوعة توفر أماكن فاخرة لقضاء أوقات لا تُنسى مع الهضبة.

حكايات عادية جداً - نوح «8» دخان نارك عمانى
حكايات عادية جداً - نوح «8» دخان نارك عمانى

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 27 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

حكايات عادية جداً - نوح «8» دخان نارك عمانى

العريش شتاء ٢٠٠٦ كانت المرة الأولى التى أمسك فيها ٤٠ ألف جنيه دفعة واحدة، أعطانى عياد باقى حساب الأيام التى عملت فيها معه، كانت التاسعة مساء والمطر لا يريد أن يتوقف، طلب منى البقاء والسهر معه فى المقعد البدوى الملحق بفيلته على البحر، قال إن أسرته غائبة، واليوم خميس والغد إجازة. انضم إلينا ثلاثة من أبناء عمومته، أكلنا المندى ونصبنا القهوة فى المدفئة، وانهالت الحكايات، حكايات متنوعة استدعوها من الماضى، من طفولتهم وصباهم، ظللت أضحك على ما يضحكون، حتى أعطانى عياد سيجارة بانجو، كانت سيجارة حزينة، جعلتنى أنفصل عن المكان الذى أجلس والقهوة التى أمسك والكلام الذى استمع، راحت تقلب فى نفسى كما يقلب البدوى فحم المدفأة المشتعل، وجاء الماضى ليهاجمنى، رأيت أبى وجلبابه ملطخ بالدماء وملامح الحزينة أمى وعجز أختى، والليالى السوداء التى عشتها مع زوجاتى، وضحكة عفاف وصراخ أخوتها الغاضبة، شممت رائحة ضرار، رائحة طبيخها ودروبها وزرعها وبهائمها، شعرت برغبة جارفة فى البكاء، خفت من أن ينكشف حالى، فوقفت، أريد العودة إلى مسكنى، كان وقوفى مفاجئا، حاول عياد أن يثنينى عن الأمر، فالساعة تقترب من الثانية، الجو بارد ولا توجد مواصلات فى هذا الوقت، لم أعطه فرصة للمناقشة، كانت خطوتى تسبقنى، مضى خلفى يعرض أن يوصلنى أحد أقاربه إلى قلب المدينة، قلت لا، أريد أن أمشى وحدى، لا أحتاج لأحد أكثر من نفسى فى هذا الوقت. كان طريق البحر خاليا من الناس، السماء ترسل دفعاتها الأخيرة من المطر، حبيبات النهاية، لكن الهواء ما زال قويا يعبث بشبابيك الشليهات المغلقة، أضواء أعمدة الإنارة تضيء وتخفت، مشيت فى منتصف الطريق، وظللت أبكى. استدعيت عيال عمى عبد القادر، ضربتهم جميعا، قلت لعفاف إننى أحبك، أخذت أمى فى حضنى، هونى عليكى يا صابرة، لا شيء يستحق كل هذه المعاناة. صرخت وضحكت وغنيت دون أن تتوقف عيناى عن الدموع، كانت دموع كثيرة مؤجلة، شعرت لأول مرة أن لدى حنين لأمى، لا أعرف كيف يجتمع الحنين برغبة صلبة بالابتعاد. ***** "لو سمحت، لو سمحت"، أفقت على الجملة، كان صاحبها يقف فى جزء مظلم من الطريق، من هذا وماذا يريد؟، تذكرت الأموال التى فى جيبى، وضعت يدى لأتأكد من وجودها، تقدم ناحيتى فبدت ملامحه تتضح شيئا فشيء، وجه خمسينى خائف، حين مسح نظارته الطبية من ضباب المطر كانت يديه ترتعش، بدت عيناه كمن تبحث عن طوق نجاة. "ربنا يسترك، العربية قطعت منى بنزين، واتسرقنا، ومعايا العيال خايفين مش عارف أسيبهم، عشان خاطر ربنا ساعدني". تقدمت معه لأتفحص الأمر، كان صوت بكاء الأطفال أول ما تلقانى، طفلتان صغيرتان لا تتجاوز أكبرهما الثامنة من العمر، تجلسان فى الكنبة الخلفية، ارتعشتا لرؤيتى، حاولت الأم أن تطمئنهما "متخافوش"، بينما نبرة صوتها ممتلئة بالخوف، لاحظت بقايا دماء على أذن إحدى الطفلتين، ورأيت الجروح التى تملأ يدى الأم، أعدت النظر للرجل الواقف تائها جوارى، ماذا حدث؟ ****** ظللت أجرى فى الشارع بحثًا عن بنزينة، كان قلبى يدق بشدة، بينما عقلى يحول ما حدث لتلك الأسرة إلى مشاهد، تخيلت مشهد الأب فى سيارته يضحك مع زوجته، بينما طفلتيه تصفقان مع أغانى الكاسيت، كانت الفكرة أن يقضيا يومين فى العريش، إجازة فى مدينة تنام الشتاء، وتخيلت اللصوص وهم يشدون الأقراط الذهبية من أذن الصغيرتين بالقوة، سمعت هلع الأم، أخذوا كل شيء، الجواكيت والساعات، وشرائط الكاسيت وبقايا الطعام، نزعوا كاسيت السيارة، ولا يزال الأب يحمد الله أنهم لم يأخذوا البطارية. عدت بجركن البنزين، وبعد محاولات عدة، دارت السيارة، هدأت القلوب قليلا، أخرجت كل الأموال التى معى ووضعتها على حجر الرجل وهو جالس على كرسى القيادة. حاول أن يعرف عنوانى، مكان سكنى، اسم بلدى فى الصعيد، رقم تليفونى، المقهى الذى أجلس عليه، وأقصى ما أعطيته وأنا أمضى هو اسمى، اسمى نوح. ***** صيف ٢٠١٠ تركت ميدان الرفاعى، وذهبت لأعيش فى حى الصفا، كنت قد اشتريت قطعة أرض هناك، أخذتها تخليص حق من شيخ قبيلة، كنت قد عملت فى تشطيبات بيوت أولاده، كتب لى عقدا أخضر بتلك القطعة، أحطتها بالبلوك، وزرعت فيها شجرة ليمون، واعتدت أن أزورها كل جمعة لأسقى الشجرة، وظللت هكذا لعامين، حتى أكرمنى الله بعمل، ساعدنى فى أن أرفع سورها وأبنى بالداخل غرفة وحمام، وأجاور شجرة الليمون، بشجيرات الزيتون والتفاح والصبَار. ولم يعطلنى فى استكمال إجراءات إدخال الكهرباء سوى البطاقة، فلم تكن معى سوى الورقية القديمة، كانت المصالح الحكومية أبطلت التعامل معها منذ سنوات، وكنت فى حاجة لزيارة ضرار واستكمال بعض الأوراق لاستخراج الجديدة، لكننى لم أفعل ولن أفعل بأى حال من الأحوال. لم تمض سوى أيام قليلة مضت على انتقالى للبيت الجديد، حين ظهر عيَاد مرة أخرى، بعد أن انقطع بيننا التواصل لشهور وربما لسنوات بسبب انتقاله مع أسرته للقاهرة، هو من بحث عنى، حتى وصل إلى عنوانى الجديد. - لدى مشكلة، وأريد أن تساعدنى فيها. ***** يا كابر النار فى العلو/ دخان نارك عماني أنت فيك حاجات تعجبني/ وفيك حاجات متعجبنيش راح نقول ع اللى بيعجبني/ ونقول ع اللى ميعجبنيش كان الفنان السيناوى الأسمر يغنى، والجمهور من المصيفين الزائرين للمدينة يتفاعلون معه، بينما اختار عيَاد أن نجلس بعيدا، ليكون صوته أعلى من صوت الغناء والموسيقى. تحدث معى كمن يقدم عرض عمل، قال إن لديه قطعة أرض على البحر قبل الشيخ زويد، يريد أن يحيطها بسور، ويقيم بداخلها فيلا كبيرة، ويريدنى أن أتولى الأمر. لم أجد فى كلامه ما يستدعى، أن نخرج من البيت ونركب السيارة ونذهب لمكان سياحى، ونجلس بعيدا عن صوت الغناء لنتحدث، ما الأمر؟ اتضح بعض من الأمر، حين اشترط أن أبيت والعاملين معى فى الأرض، على أن يتحمل هو تكاليف هذه المعيشة، ثمن الخيمة التى سنقيمها، والأكل والشرب. ولماذا كل هذا طالما أننا نستطيع الذهاب والعودة كل يوم، لماذا والمسافة لا تتجاوز الساعة من العريش؟، قال إن الأرض محل نزاع بينه وبين قبيلة أخرى، وأن هذه القبيلة زورت أوراق وأقدمت على وضع عريشه فى الأرض لفرض الأمر الواقع على ملكيتها، أزال العريشة وطرد من فيها، واختارنى للعمل والحراسة، فهذه القبيلة ستفكر ألف مرة قبل افتعال مشكلة مع صعايدة. كانت الأسعار التى عرضها مغرية، والعمل سيفتح أبواب رزق للكثير، فوافقت. ظللنا نعمل لستة شهور متتالية، حصلت بعض المناوشات من القبيلة التى تحدث عنها عيَاد، وانتهت جميعها بالفشل فى دخول الأرض ومحاولة السيطرة عليها، اكتملت الفيلا فى النهاية، وأقيم السور، وعاد الصنايعية للمدينة، اتصلت بعيَاد وأخبرته بقرارى العودة أيضا. لم يكن معى أموال إلا بالقدر التى أدفع به ثمن نقل العدة، وما بقى اشتريت به كيلو عنب وربع جبنة بيضاء وخبز، ودخلت البيت، قمت برص الخشب والعدة، وما أن جلست لأكل، حتى وجدت الباب يسقط من ضربة قوية واحدة، وأمتلأ البيت بالعساكر، أشهر بعضهم السلاح فى وجهى، وهو يصرخ: "ايدك فوق، متتحركش من مكانك".

هنا الزاهد: تعرضت للغرق فى أحد المشاهد وأمير كرارة شخص ملتزم (خاص)
هنا الزاهد: تعرضت للغرق فى أحد المشاهد وأمير كرارة شخص ملتزم (خاص)

الدستور

timeمنذ 31 دقائق

  • الدستور

هنا الزاهد: تعرضت للغرق فى أحد المشاهد وأمير كرارة شخص ملتزم (خاص)

أعربت الفنانة هنا الزاهد عن سعادتها البالغة بمشاركتها في فيلم "الشاطر"، الذي يعد محطة جديدة ومميزة في مسيرتها الفنية، مؤكدة أن العمل كان بمثابة مغامرة فنية خاضتها بحماس شديد، خاصة أنه يمثل التعاون الأول لها مع فريق العمل بالكامل، سواء على مستوى الأبطال أو صناع الفيلم خلف الكاميرا، مؤكدة أنها شعرت بكيميا فنية وإنسانية كبيرة جمعتها بجميع زملائها. وأضافت "الزاهد" أنها شعرت بارتياح كبير خلال كواليس الفيلم، مؤكدة أنها شعرت بالحزن فى آخر يوم تصوير نظرًا لتعلقها بكل فريق العمل الذي اتسم بروح التعاون والبهجة والحب بين جميع أفراده، ما جعل كل أيام التصوير ممتعة خاصة أيام السفر، مشيرة إلى أن روح التعاون والاحترام المتبادل التي سادت أجواء التصوير كان لها دور كبير في نجاح التجربة. وعن تعاونها مع النجم أمير كرارة، أكدت هنا الزاهد أنها استمتعت بالتعاون الأول معه، مشيرة إلى أنها اكتشفت خلال التصوير أنه شخص ملتزم بشكل كبير، ويحرص على عمله وفنه بدقة شديدة، بالإضافة إلى أنه "شخص طيب ومتواضع" أكثر مما يبدو عليه، لافتة إلى أنها تتمنى تكرار التجربة والتعاون معه مرة أخرى في أكثر من عمل فني. وعن الصعوبات التي واجهتهم، أوضحت "الزاهد" أن المخرج أحمد الجند مخرج عبقري ويعي ما يفعله جيدًا، وهو ما جعل أيام التصوير تمر بسلاسة حتى وإن كانت تتطلب مجهودا كبيرا، مشيرة إلى أنها تقدم خلال العمل دورا جديدا ومختلفا خلال مسيرتها الفنية، وهو ما حمسها لقبول العمل بالإضافة إلى فريق العمل القوي والمخرج الكبير. مشهد غرق هنا الزاهد وعن أكثر المشاهد صعوبة، قالت هنا الزاهد إن مشهد الغرق كان بمثابة مشهد الموت بالنسبة لها، حيث تعرضت للغرق في الحقيقة ولكنها مرت بسلام، بالإضافة إلى أن مشاهد المطاردات كانت صعبة بالنسبة لها، خاصة أنها لا تحب السرعة والمخاطرة بالقيادة، وهو ما جعلها تشعر بالتوتر خلال تصوير هذه المشاهد، موضحة أنها تقدم الأكشن لأول مرة في مسيرتها الفنية خلال هذا العمل، وهو ما جعلها بهذا الحماس، مؤكدة أنها على الرغم من صعوبته إلا أنها سعدت بمشاركتها خلاله. وعن مشاركتها في أكثر من عمل خلال هذا الموسم، أكدت هنا أنها تريد التركيز في عملها فقط، معربة عن سعادتها الشديدة بالنجاح الذي حققته خلال الفترة الماضية بفيلم "ريستارت" بمشاركة الفنان تامر حسني، وظهورها كضيفة شرف أمام النجم كريم عبدالعزيز بفيلم "المشروع إكس"، لافتة إلى أنها شعرت بالفخر بمشاركتها في هذه الأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store