
اخبار السعودية : وزارة الرياضة واتحاد القدم يرفضان مشاركة الهلال في السوبر السعودي بالفريق الثاني
وبحسب ما نقلته قناة الإخبارية، تمسّك الهلال بقراره المبدئي بالاعتذار عن المشاركة وأبلغ اتحاد القدم بذلك، فيما تدخلت وزارة الرياضة لمحاولة ثني إدارة النادي عن قرار الانسحاب، مؤكدة على ضرورة مشاركة الفريق الأول حفاظًا على التزامات البطولة وصورتها الدولية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الانسحاب الناعم يُكرّم الأهلي ويحرم القادسية
هل يُعد انسحاب الهلال من كأس السوبر السعودي قانونياً؟ ومتى تُعتبر «الظروف القاهرة» مبرراً مشروعاً؟ أثار انسحاب نادي الهلال من كأس السوبر السعودي موجة من التساؤلات سواء في الوسط الرياضي أو الإعلامي حول مشروعية القرار وتبعاته القانونية. وهنا يجب التوضيح أن الأنظمة واللوائح في الاتحاد السعودي لكرة القدم، كما في معظم اتحادات العالم، تفرّق بين الاعتذار الطوعي وبين الانسحاب بسبب ظرف قاهر. وفقاً للمبادئ القانونية الرياضية، فإن «الظرف القاهر» هو حدث استثنائي وخارج عن الإرادة يجعل من تنفيذ الالتزام (مثل لعب البطولة) أمراً مستحيلاً أو ضاراً بشكل كبير، وتشمل هذه الظروف: • الكوارث الطبيعية. • الحروب أو التهديدات الأمنية. • الأوبئة. • أو جدولة قاهرة تؤدي إلى أضرار صحية مثبتة على اللاعبين. في حالة الهلال، فإن النادي أرجع قراره إلى ضغط غير مسبوق في روزنامة الموسم الماضي، حيث شارك في: • الدوري السعودي. • كأس الملك. • دوري أبطال آسيا. • كأس العالم للأندية 2025. مع تراكم المشاركات يرى الهلال أن الاستمرار في جميع هذه المنافسات يعرّض لاعبيه للإجهاد والإصابات ويؤثر على المصلحة الفنية والصحية للفريق. لكن!! من الناحية القانونية لا تُعد «كثرة المشاركات» سبباً كافياً للانسحاب إلا إذا كانت هناك تقارير طبية معتمدة وتقييمات من اللجنة الفنية أو الطبية في الاتحاد تُثبت أن الاستمرار قد يُلحق ضرراً فعلياً بسلامة اللاعبين أو يخالف العدالة التنافسية. بناءً عليه، فإن الاتحاد السعودي يملك الحق القانوني في رفض التبرير إذا لم تتوفر الأدلة، ويحق له تطبيق العقوبات المقررة في لائحة المسابقات والانضباط التي قد تشمل: • اعتبار الفريق خاسراً. • غرامة مالية كبيرة. • الحرمان من المشاركة في النسخ المقبلة من البطولة. إذن، إذا لم يُثبت الهلال وجود ظرف قاهر حقيقي بموجب الأدلة الرسمية، فإن الانسحاب يُعتبر مخالفة صريحة للوائح ويخضع للعقوبات المنصوص عليها، أما إذا ثبت وجود الضرر الفني والطبي بشهادة اللجان المختصة فقد يُعامل الأمر كـ«ظرف قاهر» يُخفّف من حدة العقوبة أو يبرّر الموقف. هل تُدار البطولات بالمعايير.. أم بالمحاباة؟ أثار إعلان مشاركة النادي الأهلي بديلاً عن انسحاب الهلال جدلاً واسعاً، خاصة بعد حرمان القادسية من التأهل المباشر، كما تنُص عليه الأنظمة واللوائح. المشكلة ليست في مشاركة الأهلي بحد ذاتها، بل في غياب الشفافية والوضوح في آلية تطبيق الأنظمة، لذلك كان من الأجدر بالاتحاد السعودي أن يُصدر بياناً تفصيلياً يوضح سبب الدعوة والأسباب القاهرة التي كانت خلف انسحاب الهلال من بطولة رسمية. العدالة الرياضية لا تُبنى على التفضيلات بل على مبدأ الشفافية والعدالة، لذا فإن ما حدث مع القادسية يستحق إعادة نظر ويستدعي من الاتحاد السعودي توضيحاً رسمياً يحفظ نزاهة المنافسات ويطمئن الشارع الرياضي. الكرة الآن في ملعب الاتحاد السعودي، إما تفسير رسمي مقنع.. أو اعتراف بأن هناك مجاملات، وأن الهلال أصبح فوق القانون، كما قال بعض المغردين! أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
الأهلي والسبع بطولات
أعجبني النادي الأهلي السعودي بقيادة المدرب والمترجم والرئيس التنفيذي والمدير الرياضي ماتياس يايسله في مخاطبته للاتحاد السعودي لكرة القدم حين أعطى الضوء الأخضر بالموافقة على المشاركة في بطولة كأس السوبر وحفظ ماء الوجه والتسويق والأسماء العالمية من اللاعبين التي تملكها الأربعة أندية المشاركة في دولة هونج كونج ما بين الفترة من 19 إلى 23 أغسطس 2025م بعد انسحاب نادي الهلال من البطولة. وأعجبني يايسله وفق المثل القائل: صاحب السبع صنائع والبخت ضايع في أهمية موافقته واشتراطه بتغيير مواعيد بعض مباريات الأهلي خلال الموسم الجديد وعلى رأسها مباراة الفريق أمام فريق العربي في مسابقة كأس الملك والمقررة أن تكون يوم 21 سبتمبر، وهو الذي يفترض أن يلعب أمام الفائز من لقاء بيراميدز المصري وفريق أوكلاند النيوزيلندي يوم 23 سبتمبر في جدة. وفي حالة تأهل النادي الجداوي فلابد من تغيير مباريات الفريق في الدوري خلال نهائيات كأس القارات المجمعة في دولة قطر في أواخر شهر ديسمبر 2025م إذا ما تأهل النادي الملكي من هذا العام، وإذا لم تتعارض مع بطولة كأس الأمم الإفريقية بالمغرب والتي ستنطلق من 21 ديسمبر إلى 18 يناير 2026م التي قد تتأخر عدة أيام وبالتالي إذا استمر الأهلي في القارات سيكون لديه ثلاث مباريات كنهائيات والسوبر والدوري والكأس والنخبة الآسيوية. بالتوفيق للنادي النخبوي، ومزيد من النجاحات والدعم الغائب حتى الآن للنادي الوحيد الذي يشارك في هذا الكم من البطولات.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
بالمختصر المفيدضربة معلم
تابعت أغلب ما أثير عن قرار الزعيم الشجاع فيما يخص الانسحاب من السوبر السعودي الذي سيقام في هونغ كونغ، وكطبيعة أي قرار فهناك من أيد هذا القرار خوفا على لاعبي الكتيبة الزرقاء من الإجهاد في بداية الموسم، خصوصا أن الفريق لم يرتاح بصورة كافية نظرا لمشاركاته المتتالية في الموسم المنقضي وآخر في كأس العالم للأندية في أمريكا، وهناك من اعتبر انسحاب الزعيم ضربة في مقتل لبطولة السوبر خصوصا أن الهلال هو البطل التاريخي برصيد 5 بطولات ومن الصعوبة تعويضه بأي فريق سعودي آخر. القرار الهلالي لإدارة بن نافل من وجهة نظرهم هو المناسب، وهنا مربط الفرس، فاعتذار إدارة الزعيم جاء خوفا على الفريق من الإرهاق الذي طال أغلب اللاعبين في المواسم الماضية وكان مصدر إزعاج لكل الأجهزة الفنية التي تعاقبت على الشقردية، ووقتها لم يبال اتحاد القدم بكل النداءات بضرورة ترحيل بعض المباريات من أجل أن يلتقط الفريق أنفاسه، لكن في وقتها لا حياة لمن تنادي. وبكل تأكيد فإن إدارة الزعيم لم تكن تغفل توابع القرار، علما أن السوبر تم إلغاؤه في 2012 بين الأهلي والشباب، وفي 2017 بين الهلال والاتحاد نظرا لضيق الوقت، لكن في الوقت الحالي ولأن الزعيم هو من بادر باتخاذ القرار وبقص الحق من نفسه، قامت الدنيا ولم تقعد. خلاصة القول في هذا الموضوع كان الأولى تقبل اعتذار الهلال والوقوف على الأسباب المنطقية التي دعت لهذا الاعتذار، بعيدا عن الرغبة في الانتقام من الزعيم الذي رسم لتوه في مونديال الأندية أفضل لوحة عن الكرة السعودية، كان عليهم أن يستقبلوه بالورود وبما يليق بما قدمه من صورة مشرفة أمام العالم. أخيرا كان قرار الانسحاب ضربة معلم وكشف ما كان في الجدر!. معسكرات ترفيهية أقبلنا على معسكرات الصيف للأندية التي تتطلع لإعداد قوي في بداية الموسم، لكن هناك من يعتبر المعسكرات التدريبية من القائمين على الرياضة بشكل عام في الخليج بأنها معسكرات ترفيهية، فتجد من يحدد إسبانيا، وآخر من يطمح لزيارة هولندا، وأمريكا، بعيدا عن أي احتياجات تحددها الأجهزة الفنية، لذلك وجب التذكير أن المعسكرات التدريبية ليست للترفيه عن مجالس إدارات الأندية وذويهم.