
إثيوبيا تعلن اكتمال بناء سد النهضة.. ورسالة لمصر والسودان
وبدأت إثيوبيا في فبراير 2022 توليد الكهرباء في المشروع الضخم البالغة كلفته 4.2 مليارات الدولارات والواقع في شمال غرب البلاد على بعد 30 كيلومترا من الحدود مع السودان.
عند تشغيله بكامل طاقته، يمكن لهذا السد الذي يمتد على طول 1.8 كيلومتر وارتفاع 145 مترا، وتصل سعته إلى 74 مليار متر مكعب من المياه، أن يولد أكثر من 5 آلاف ميغاوات من الطاقة.
وهذا سيجعله أكبر سد كهرومائي في إفريقيا، وسينتج أكثر من ضعف إنتاج إثيوبيا الحالي.
واحتج السودان و مصر على المشروع باعتباره يهدد إمداداتهما من مياه النيل وطالبا إثيوبيا مرارا بوقف عمليات ملء السد، بانتظار التوصل إلى اتفاق ثلاثي حول أساليب تشغيل السد.
وأوضح آبيي أحمد أنه سيتم تدشين السد في سبتمبر ودعا "كل الحكومات وشعبي مصر والسودان وكل شعوب حوض النيل للانضمام إلينا للاحتفال بهذه المحطة التاريخية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 22 دقائق
- سكاي نيوز عربية
يدوم 60 يوما.. أبرز بنود مقترح وقف إطلاق النار في غزة
وحسب المصدر، فإن المقترح المصري القطري يتضمن "وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما مع ضمان الرئيس ترامب التزام إسرائيل بالهدنة خلال الفترة المتفق عليها". وأضاف: "في اليوم الأول، سيتم إطلاق سراح 8 رهائن أحياء، في اليوم السابع، تسليم جثث 5 رهائن قتلى و5 آخرين في اليوم الثلاثين.. في اليوم الخمسين: إطلاق سراح رهينتين أحياء، وفي اليوم الستين: إعادة 8 رهائن قتلى". وينصح المقترح أيضا على "نقل المساعدات إلى قطاع غزة فور موافقة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار. وسيتم ذلك وفقا للاتفاق المُبرم بشأن مساعدة السكان المدنيين، والذي سيتم الالتزام به طوال مدة الاتفاق". ويتضمن المقترح "التزاما بوصول المساعدات بكميات كبيرة وحسب الحاجة، وفقا لاتفاق 19 يناير 2025 بشأن المساعدات الإنسانية. وسيتم توزيع المساعدات عبر القنوات المتفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر". هذا وستتوقف جميع العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة فور دخول الاتفاق حيز التنفيذ. وخلال فترة الهدنة ، سيتوقف أيضا النشاط الجوي (العسكري والاستخباراتي) فوق قطاع غزة لمدة عشر ساعات يوميا أو اثنتي عشرة ساعة يوميا في أيام إطلاق سراح الرهائن. كما ستقوم القوات الإسرائيلية بإعادة الانتشار في شمال قطاع غزة في اليوم الأول من الاتفاق، وبالتحديد بعد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. وفي اليوم السابع، وبعد تسليم الرهائن الإسرائيليين القتلى، ستتم إعادة الانتشار في جنوب قطاع غزة، وفق المصدر نفسه. كما ينص الاتفاق على بدء مفاوضات خلال هذه الفترة حول الترتيبات اللازمة لوقف إطلاق نار دائم، والتي تشمل: مبادئ وشروط إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين، مقابل عدد من السجناء الفلسطينيين. القضايا المتعلقة بإعادة انتشار القوات الإسرائيلية وانسحابها، فضلا عن الترتيبات الأمنية طويلة الأمد في قطاع غزة. الترتيبات المتعلقة بـ"اليوم التالي" في قطاع غزة. إعلان وقف إطلاق نار دائم. ويُتوقع أن يعلن الرئيس الأميركي شخصيا عن هذا الاتفاق، حيث يُعتبر ضامنا له. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصدر إسرائيلي: "هناك توجه لأن يعلن نتنياهو وترامب الصفقة خلال لقائهما الإثنين المقبل".


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
حراك للوسطاء نحو تذليل العقبات أمام مقترح وقف النار في غزة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية كشف مصادر لسكاي نيوز عربية بأن وفدا قطريا سينضم لوفد حماس في القاهرة لبدء مناقشة تفاصيل وضمانات مقترح الهدنة الجديد. وقال مصدر مقرب من حركة حماس إن الحركة تتطلع للحصول على ضمانات.


سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
صندوق النقد يعتزم جمع المراجعتين 5 و6 لبرنامج مصر
وقالت جولي كوزاك ، المتحدثة باسم الصندوق، في إفادة صحفية، إن "الخبراء يعملون حالياً مع السلطات المصرية على وضع اللمسات الأخيرة على السياسات الاقتصادية، خصوصاً تلك المتعلقة بدور الدولة في الاقتصاد". وكان صندوق النقد قد صرف 1.2 مليار دولار في مارس الماضي بعد إتمام المراجعة الرابعة، ليصل إجمالي التمويل الذي حصلت عليه مصر حتى الآن إلى 3.5 مليار دولار. إشادة بالتقدم وتحذير من تباطؤ الإصلاح الهيكلي أشارت كوزاك إلى أن مصر "تُحرز تقدماً ملحوظاً في برنامج الإصلاح"، لا سيما في ما يتعلق بانخفاض التضخم وتحسن احتياطي النقد الأجنبي، لكنها أكدت في الوقت نفسه أن البلاد لا تزال بحاجة إلى تعميق الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية. وقالت إن "الأولويات تشمل تطوير سياسة ملكية الدولة، وتعزيز برنامج تنويع الأصول في القطاعات التي التزمت الدولة بالانسحاب منها"، مشيرة إلى أن هذه الخطوات ضرورية لتحفيز القطاع الخاص وتحقيق نمو مستدام. إصلاحات الدولة والقطاع الخاص في صلب التفاوض ركزت بعثة الصندوق، التي زارت القاهرة بين 6 و18 مايو، على تقييم مدى التقدم في تقليص دور الدولة في الاقتصاد، وتحسين بيئة الأعمال. وقالت كوزاك إن النقاشات أظهرت أن "هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لوضع اللمسات النهائية على إجراءات السياسة العامة"، خصوصاً في الملفات المتعلقة بالملكية العامة والانفتاح أمام الاستثمارات الخاصة. وكانت مصر قد وقّعت اتفاق التسهيل الممتد مع صندوق النقد في مارس 2024، بعد عام من أزمة حادة في وفرة العملة الأجنبية وذروة تضخم بلغت 38 بالمئة في سبتمبر 2023.