أمريكا.. وفاة موظفة بعد جلوس مديرتها عليها
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شجار حاد نشب بين الموظفة (جيسيكا) ومديرتها، والذي تطوّر إلى قيام المديرة بجذب شعرها ثم الجلوس بقوة على صدرها، ما أعاق تنفّسها تماماً، ورغم محاولة زملائها التدخل، فإن جيسيكا فقدت وعيها، وتم إعلان وفاتها لاحقاً بعد نزع أجهزة الإنعاش.
ومن جانبه، ذكر شقيق الموظفة، أنه بعد انتهاء الشجار تم نقلها للمستشفى التي مكثت بها لمدة 6 أيام، ولكن مع عدم تحسن حالتها الصحية، تم فصل أجهزة الإنعاش عنها ولقت حتفها، وفقاً لما ذكرته مجلة «People».
وزعم شقيقها أنها تعرضت لاعتداء عنيف من قبل مديرتها، وبعدها فرت المديرة من مكان الحادث وحُذفت تسجيلات كاميرات المراقبة للحادثة، بينما كان زملاء جيسيكا الآخرون يقومون بإجراء الإنعاش القلبي الرئوي لها، وحتى الآن لا تزال الشرطة تبحث عن الجانية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
أوكرانيا تتهم روسيا بإستخدام الأسلحة الكيميائية
طلبت أوكرانيا من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي التحقيق في أنباء عن استخدام روسيا لذخائر سامة محظورة ضد القوات الأوكرانية وقدمت كييف طلب إجراء التحقيق إلى الجهات المعنية بالمنظمة. جاء ذلك بعد أن قالت المخابرات الهولندية والألمانية إنهما تمتلكان أدلة على استخدام روسيا لأسلحة غير قانونية على نطاق واسع على طول خط المواجهة. وقال المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية فرناندو أرياس في بيان للمجلس التنفيذي للمنظمة إنه في ضوء الأنباء عن الاستخدام المتكرر لمواد كيميائية خطيرة، سيكثف مكتبه رصد الأنشطة على طول خط الصراع بين روسيا وأوكرانيا. وشكلت المنظمة فريقا مماثلا في عام 2018 للتحقيق في اتهامات باستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. وخلص فريق التحقيق إلى أن القوات الحكومية السورية ومسلحي تنظيم الدولة الإسلامية استخدموا أسلحة كيميائية محظورة في الحرب الأهلية التي اندلعت في مارس آذار 2011. واتهمت الولايات المتحدة روسيا لأول مرة في مايو أيار من العام الماضي باستخدام الكلوروبكرين، وهو مركب كيميائي أكثر سمية من المواد المستخدمة في مكافحة الشغب واستخدمته ألمانيا لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى. وقالت المنظمة، المعنية بنزع السلاح ومقرها لاهاي وتضم 193 دولة عضوا، العام الماضي إن الاتهامات الأولية التي تبادلها طرفا الحرب "غير مدعومة بأدلة كافية". وينفي الطرفان استخدام الأسلحة الكيميائية في النزاع الذي تصاعدت حدته عندما غزت روسيا أوكرانيا في فبراير شباط 2022. وجاء في الطلب الذي حصلت رويترز على نسخة منه "تطلب أوكرانيا بموجب هذا الطلب من المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية اتخاذ خطوات نحو إنشاء آلية مستقلة ومحايدة للتحقيق في حالات الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا". ودعا الطلب إلى منح الآلية الصلاحيات "لجمع أدلة إضافية وتحديد هوية الجناة والمنظمين والرعاة لهذا الاستخدام". وقال جهاز المخابرات العسكرية الهولندية إن ثلاث وفيات أوكرانية على الأقل مرتبطة باستخدام الأسلحة الكيميائية، بينما أبلغ أكثر من 2500 شخص أصيبوا في ساحة المعركة السلطات الصحية الأوكرانية عن أعراض مرتبطة بالأسلحة الكيميائية. ا.
البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
الشرطة الإسبانية تكشف سبب حادث وفاة جوتا
قالت الشرطة الإسبانية في تقرير أولي اليوم "الثلاثاء" إن البرتغالي ديوجو جوتا لاعب ليفربول المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم كان يقود بسرعة على الأرجح عندما تحطمت سيارته لامبورجيني والتي كان يقودها في شمال غرب إسبانيا وتسببت في وفاته هو وشقيقه. وقالت الشرطة في بيان إن فريق الأدلة الجنائية يقوم بتحليل الآثار التي تركتها إحدى عجلات السيارة على الأسفلت والتي تشير لانفجار الإطار وما إذا كان ذلك سببا في وقوع الحادث بجانب القيادة بسرعة عالية. وبعد الانتهاء من التحقيق، سترسل الشرطة التقرير إلى المحكمة المحلية قبل نشره للعامة. وأثارت وفاة جوتا عن عمر يناهز 28 عاما صدمة في عالم كرة القدم وخارجه، وتدفقت رسائل التعازي من قادة الدول ونجوم اللعبة. ويعتقد أن جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، الذي لعب لفريق بينافيل في دوري الدرجة الثانية البرتغالي، كانا في طريقهما إلى استقلال عبارة من إسبانيا للسفر إلى بريطانيا عندما انحرفت سيارتهما من طراز لامبورجيني عن الطريق واشتعلت فيها النيران يوم الخميس الماضي. ودُفن الاثنان في مسقط رأسهما جوندومار، شمال البرتغال، يوم السبت الماضي.
صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
بريطاني يزعج الشرطة وهيئة الصحة بـ1200 مكالمة للسؤال عن الأحذية
أصدرت محكمة بريطانية حكماً مع وقف التنفيذ على رجل بريطاني قام بإجراء أكثر من 1200 مكالمة مزعجة إلى الشرطة وخدمات الصحة، تضمنت أسئلة مزعجة تدور حول أحذية الموظفين. واستخدم المتهم، ريتشارد كوف، 49 عاماً، أسماء وهمية للاتصال بخدمة الشرطة غير الطارئة 101 وخدمة الصحة 111، وطرح أسئلة غير معتادة عن مقاسات الأحذية ومواضيع ذات طابع هزلي، بحسب صحيفة مترو. وقالت روز هوران المحققة التي تولت القضية: «عدد من العاملين في الشرطة أبلغوا عن محادثات مشابهة من أرقام مجهولة، وتمكنا من ربطها بريتشارد كوف، الذي تعمّد الاتصال بأقسام مشغولة بقضايا خطيرة لإضاعة الوقت والموارد». وتحدث المتهم ريتشارد كوف عن جريمته أمام المحكمة، قائلاً: «ما فعلته أمر تافه للغاية، وأؤكد لرجال الشرطة أنني لم أكن سيئ النية خلال مكالماتي». وعاقبت المحكمة المتهم بالسجن عشرة أسابيع مع وقف التنفيذ لمدة 24 شهراً، مع إلزامه بتنفيذ 200 ساعة من الخدمة المجتمعية ودفع غرامة بقيمة 85 جنيهاً استرلينياً. كما منعت المحكمة كوف من إجراء أي مكالمات مع أرقام الطوارئ لمدة خمس سنوات، إلا في حال الضرورة، مع إلزامه بالكشف عن هويته وعدم إخفاء رقم هاتفه، على أن يذهب إلى قسم الشرطة بنفسه في حال وجود بلاغات غير طارئة.
