تنسيق الجامعات 2025، البرامج الدراسية الجديدة بتجارة القاهرة والوظائف التي تؤهل لها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

منذ 19 دقائق

• 24 القاهرة

تفاصيل شهادات الادخار بالعملات الأجنبية بالبنك الزراعي المصري

أعلن البنك الزراعي المصري طرح نوعين من شهادات الادخار بالعملات الأجنبية بالدولار الأمريكي واليورو، بعوائد ربع سنوية وشروط ميسرة، بما يسهم في جذب المدخرات بالعملات الصعبة وتوفير خيارات آمنة للاستثمار، وذلك في إطار سعيه المستمر لتوفير أدوات ادخارية متنوعة تلبي احتياجات المواطنين والمستثمرين. شهادة الدولار الثلاثية ويقدم البنك شهادة ادخار لمدة 3 سنوات بالدولار الأمريكي، بعائد ثابت قدره 2% سنويًا يصرف كل 3 أشهر. وتبدأ فئة الشهادة من 100 دولار ومضاعفاتها، وتُتاح الشراء للأفراد الطبيعيين المصريين البالغين، مع إمكانية استرداد الشهادة بعد مرور 6 أشهر من تاريخ الإصدار، كما يُسمح بالاقتراض بضمانها بشروط ميسرة. البنك الزراعي المصري يتيح قروضا لأصحاب المعاشات حتى 500 ألف جنيه بفترة سداد تصل إلى 10 سنوات البنك الزراعي المصري يستقبل وزير زراعة صربيا لتعزيز جهود دعم التنمية الزراعية شهادة اليورو الثلاثية كما طرح البنك شهادة ادخار باليورو لمدة 3 سنوات، بفئة تبدأ من 100 يورو ومضاعفاتها، وبحد أدنى للشراء يبلغ 500 يورو. وتمنح هذه الشهادة عائدًا تنافسيًا يصرف كل 3 أشهر، مع إمكانية استرداد الشهادة بعد مرور 6 أشهر من تاريخ الإصدار، كما يُسمح بالاقتراض بضمانها بشروط ميسرة. ويأتي هذا الطرح في وقت تزداد فيه الحاجة إلى منتجات ادخارية مرنة بالعملات الأجنبية، وتُسهم هذه الشهادات في تعزيز جهود البنك لتوفير الدولار واليورو من خلال القنوات الرسمية، ودعم استقرار القطاع المصرفي.

بوابة الفجر

منذ 28 دقائق

• بوابة الفجر

عاجل- رئيس الوزراء من «قمة بريكس»: الدول النامية تُعاقب بالديون بدلًا من دعمها.. ويجب وضع حد لشروط التمويل القاسية

أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن تحقيق التنمية المستدامة للدول النامية لن يكون ممكنًا في ظل استمرار سياسات القروض المجحفة والشروط القاسية التي تفرضها المؤسسات المالية الدولية، مشيرًا إلى أن هذه الممارسات تُمثل عائقًا كبيرًا أمام مساعي الشعوب للنمو والاستقرار. جاء ذلك خلال كلمة مصر التي ألقاها نيابة عن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة مجموعة بريكس بمدينة ريو دي جانيرو، حيث دعا مدبولي إلى إصلاح جذري في نظام التمويل الدولي وإعادة النظر في آليات الإقراض التي تُثقل كاهل الدول الفقيرة بالديون دون أن تُوفر لها فرصًا حقيقية للنهوض. ◀️ القروض أصبحت أداة ضغط وليست دعمًا قال مدبولي إن عددًا من الدول النامية تعاني من فخ الديون المتراكمة بسبب شروط التمويل الصارمة، وارتفاع الفوائد، وربط القروض بإجراءات تقشفية تُضعف الخدمات العامة وتؤدي إلى اضطرابات اجتماعية. وأوضح أن العدالة التمويلية تقتضي توفير قروض ميسّرة بشروط عادلة، تأخذ في الاعتبار خصوصية كل دولة وظروفها الاقتصادية، لا أن تكون أداة لتكريس التبعية السياسية والاقتصادية. ◀️ مصر تدعو لإصلاح شامل لسياسات المؤسسات المالية الدولية وشدد رئيس الوزراء على ضرورة إعادة هيكلة السياسات التمويلية لصندوق النقد والبنك الدوليين، بما يشمل تخفيف شروط الإقراض وإعادة جدولة الديون بطريقة منصفة، والامتناع عن فرض إجراءات تمس الفئات الضعيفة في المجتمعات. وأضاف أن الدول النامية لا تطلب تفضيلات خاصة، بل تطالب فقط بـ "نظام عادل لا يُعاقب الفقير ولا يكافئ الغني"، مشيرًا إلى أن العدالة في التمويل هي حجر الزاوية في أي مشروع تنموي حقيقي. ◀️ نداء من الجنوب العالمي: دعا مدبولي قادة دول "بريكس" إلى الوقوف بجانب الدول النامية ومساعدتها في الضغط لإصلاح النظام المالي الدولي، والعمل على توسيع دور بنك التنمية الجديد في تقديم تمويل منخفض التكلفة، بعيدًا عن سياسات القروض المجحفة. وأشار إلى أن هناك حاجة ملحة لإطلاق آلية تمويلية جديدة، تستخدم العملات المحلية بدلًا من الاعتماد على الدولار فقط، وتقوم على شراكات متكافئة لا استغلال فيها ولا هيمنة. ◀️ العدالة التمويلية طريق التنمية والاستقرار اختتم مدبولي كلمته بالتأكيد على أن "لا يمكن فصل التنمية عن العدالة، ولا يمكن تحقيق السلام في عالم تُخنقه الديون"، مضيفًا أن "المطلوب الآن هو تحرك جاد نحو نظام مالي عالمي يضع الإنسان أولًا، ويمنح الدول الفقيرة فرصة عادلة لبناء مستقبلها".

الدستور

منذ 40 دقائق

• الدستور

قمة بريكس 2025 في البرازيل.. طموحات التوازن الدولي تتحدى الواقع السياسي

أكد الكاتب الصحفي علي فرحات، أن قمة بريكس 2025 تنعقد في ظروف دولية استثنائية، سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا، مشيرًا إلى أن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا يعول على هذه القمة لإبراز موقف موحد من الدول التي أصبحت خارج القرار السياسي العالمي، على حد تعبيره، في ظل النهج الأحادي الذي تتبعه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأوضح فرحات، خلال مداخلة لبرنامج "المراقب" المُذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن التحديات المطروحة أمام القمة تشمل الحرب الروسية الأوكرانية، والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على قطاع غزة، بالإضافة إلى الهجمات ضد إيران، معتبرًا أن سقوط القانون الدولي أصبح أحد ملامح النظام العالمي الحالي، ما يستوجب موقفًا جماعيًا حازمًا من دول البريكس. وأشار إلى أن القمة تناقش ملفات تتجاوز السياسة والاقتصاد، وتشمل قضايا الحوكمة العالمية وإصلاح المؤسسات الدولية، بحيث تراعي مصالح الدول النامية لا الاقتصادات المسيطرة وحدها، منوهًا إلى أهمية إنتاج رؤى جماعية حول الحروب المتصاعدة والاعتداءات التي تهدد أمن واستقرار دول الجنوب العالمي. وحول إمكان توحيد المواقف داخل البريكس، قال إن الواقع لا يزال معقدًا، موضحًا أن هناك تباينات واضحة بين دول المجموعة، خصوصًا بين الهند والصين. وفيما يتعلق بفكرة إطلاق عملة موحدة بديلة للدولار، أوضح أن المشروع لا يزال في مراحله الأولى، رغم وجود خطوات ملموسة في مجال التبادل التجاري بالعملات المحلية، مشيرًا إلى أن أكثر من 30 مليار دولار تم تبادلها بالفعل بين بعض أعضاء المجموعة بعيدًا عن الدولار. وتابع قائلًا إن الصين، إلى جانب البرازيل، تسعيان إلى توسيع المجموعة عبر جذب استثمارات جديدة وإنشاء قوة اقتصادية موازية، لافتًا إلى أن بنك التنمية الجديد التابع للبريكس موّل مشاريع بقيمة 50 مليار دولار في مجالات البنية التحتية والطاقة النظيفة.