
صحيفة بريطانية تدعو لتقديم اعتذار لـ رونالدو بعد فوز الهلال على مانشستر سيتي
دعت صحيفة سبورت بايبل البريطانية من الذين سخروا من محترف نادي النصر، كريستيانو رونالدو إلى تقديم اعتذار له، وذلك بعدما أقصى الهلال فريق مانشستر سيتي الإنجليزي من كأس العالم للأندية. وذكرت الصحيفة :«سخر الجميع من تصريحات كريستيانو رونالدو التي قالها قبل عدة أشهر عندما ذكر بأن الدوري السعودي سيصبح واحدًا من أفضل 3 أو 4 دوريات كرة القدم حول العالم خلال سنوات قليلة« اليوم، وبعد مشاهدة هزيمة مانشستر سيتي أمام الهلال فإنه يستحق تقديم اعتذار من كل الساخرين«.
وتأهل الهلال إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية بعد تغلبه على نظيره مانشستر سيتي الإنجليزي، بنتيجة 4..3، في المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب كامبنج وورلد، فجر اليوم الثلاثاء.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط دعت صحيفة سبورت بايبل البريطانية من الذين سخروا من محترف نادي النصر، كريستيانو رونالدو إلى تقديم اعتذار له، وذلك بعدما أقصى الهلال فريق مانشستر سيتي الإنجليزي من كأس العالم للأندية. وذكرت الصحيفة :«سخر الجميع من تصريحات كريستيانو رونالدو التي قالها قبل عدة أشهر عندما ذكر بأن الدوري السعودي سيصبح واحدًا من أفضل 3 أو 4 دوريات كرة القدم حول العالم خلال سنوات قليلة« اليوم، وبعد مشاهدة هزيمة مانشستر سيتي أمام الهلال فإنه يستحق تقديم اعتذار من كل الساخرين«.
وتأهل الهلال إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية بعد تغلبه على نظيره مانشستر سيتي الإنجليزي، بنتيجة 4..3، في المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب كامبنج وورلد، فجر اليوم الثلاثاء.
المصدر: صدى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
حمد الله تاسع مغربي يحمل الشعار الأزرق
يرفع المغربي عبد الرزاق حمد الله، رأس الحربة، عدد اللاعبين الذين انضموا لفريق الهلال الأول لكرة القدم من جنسيته إلى تسعة، أكثرهم مشاركةً ياسين بونو، حارس المرمى، الذي خاض أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، الثلاثاء، مباراته رقم 91 بالشعار الأزرق. ويدخل ثاني هدافي دوري روشن السعودي إلى قائمة مغربية هلالية تضم سعيد شيبا، وأحمد بهجا، وصلاح الدين بصير، ويوسف شيبو، قبل عصر دوري المحترفين، ويوسف العربي، وعادل هرماش، وأشرف بن شرقي، وبونو، بعد 2008. ووسط مشوار كأس العالم للأندية، في الولايات المتحدة الأمريكية، تعاقد النادي العاصمي مع مهاجم الشباب بنظام الإعارة. وبات حمد الله، البالغ من العمر 34 عامًا، أول لاعبٍ مغربي يستقطبه الهلال من نادٍ سعودي. وجلب النادي الأزرق بهجا وشيبا وشيبو وبصير وبن شرقي من أندية مغربية. ووصل بهجا صيف 1994 من الكوكب المراكشي، وغادر بعد موسم واحد. وخلال الموسم التالي، انضم شيبو من القنيطري وشيبا من الفتح الرباطي، وغادرا صيف 1996 بالتزامن مع وصول بصير من الرجاء. ومثل بهجا وشيبو، مثّل بصير الأزرق موسمًا واحدًا، فيما لعِب شيبا نصف موسم. وفي شهرٍ واحد من صيف 2011، تعاقد الهلال مع هرماش والعربي، جالِبًا الأول من آر سي لنس والثاني من إس إم كان في فرنسا. وغادر العربي بعد موسم واحد، فيما ظلَّ هرماش هلاليًا حتى مطلع عام 2014، وهو بذلك أكثر من قضى وقتًا مع النادي من المغرب، بواقع موسمين ونصف الموسم. وانتقل بن شرقي من الوداد إلى الكتيبة الزرقاء مطلع 2018، ورحل بعد نصف موسمٍ فقط. فيما يمثّل بونو، القادم من إشبيلية الإسباني، الفريقَ منذ صيف 2023، وخاض معه موسمين، حتى الآن، جعلَاه المغربي الأكثر تمثيلًا للنادي العاصمي متجاوزًا هرماش، الذي كان الأكثر، بـ 32 مباراة. وأمام الهلال، لعِب حمد الله، الذي يركض على الملاعب السعودية منذ 7 أعوام، 22 مباراة، بشعارات النصر والاتحاد والشباب، وأحرز 10 أهداف.


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
بذكريات باتشوكا.. ماكيلي يضبط الهلال وفلومينينسي
يقود الحكم الهولندي داني ماكيلي مباراة فريق الهلال الأول لكرة القدم وفلومينينسي البرازيلي، الجمعة، في ربع نهائي كأس العالم للأندية، حسبما كشف عنه موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، الأربعاء. وتضبط صافرة ماكيلي للمرة الثانية مواجهة للفريق الهلالي في مونديال الأندية بعد أن أدار لقاء باتشوكا المكسيكي الذي كسبه الأزرق بثنائية نظيفة سجلها سالم الدوسري والبرازيلي ماركوس ليوناردو ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة. وأشهر الحكم الهولندي البالغ من العمر 42 عامًا في تلك المباراة التي أسفرت عن تأهل الهلال إلى ثمن النهائي، أربع بطاقات صفراء بواقع اثنتان لكل فريق، ونالهما من جانب الهلال كل من السنغالي كاليدو كوليبالي، والبرازيلي رينان لودي. كما قاد ماكيلي مباراة أخرى في كأس العالم للأندية التي تستضيفها الولايات المتحدة حتى 15 يوليو الجاري، وكانت في مرحلة المجموعات أيضًا، وضمت الترجي التونسي وفلامنجو البرازيلي، وانتهت لصالح الفريق البرازيلي 2-0. وبدأ ماكيلي الذي يعمل أيضًا شرطيًا محققًا في روتردام مشواره التحكيمي في سن صغيرة، إذ أصبح حكمًا معتمدًا من الاتحاد الهولندي في كرة القدم للهواة في سن السادسة عشرة، أما ظهوره للمرة الأولى في كرة القدم الاحترافية فكان في سن 22 عامًا، وتحديدًا في ديسمبر 2015 حينما قاد مباراة فورتونا سيتارد ضد ستورمفوجيلز تيلستار ضمن منافسات الدرجة الأولى. وفي مايو 2010، أصبح ماكيلي أصغر حكم يصل إلى أعلى مستوى تحكيمي في هولندا بعد أن تمت ترقيته إلى قائمة كبار الحكام، وكان عمرها وقتها 27 عامًا. يشار إلى أن الهلال بلغ ربع نهائي كأس العالم للأندية بعد فوزه على مانشستر سيتي الإنجليزي 4-3، بينما بلغ فلومينينسي البرازيلي الدور ذاته على حساب إنتر ميلان الإيطالي 2-0.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا
نادي «الهلال» السعودي انتصر، في منازلة عظيمة، على نادي «مانشستر سيتي» الإنجليزي الكبير والشهير والخطير، في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية المُقامة بأميركا. انتصارٌ دوّى صداه في مسامع الدنيا، وتناقلته ألسنة العالم، وانبهر به واندهش أهل صناعة كرة القدم في معقلها الأول، بريطانيا، وفي بقية أرجاء القارة الأوروبية، بل في العالم أجمع. هذا الانتصار الذي جاء مع بزوغ شمس يوم المباراة، بتوقيت السعودية والمنطقة، كان انتصاراً للتاريخ وللحاضر وللمستقبل، ويقول أهل الجزيرة العربية في دارجتهم الموروثة من القديم، إذا هجم قومٌ على قومٍ وقت الصباح، أن «الفلاينة» قد «صبّحوا» الفلاينة، أي صبّوا عليهم الغارة وقت الصباح، وهكذا فعل النادي السعودي العاصمي الأزرق، فقد «صبّح» «الهلال» النادي الإنجليزي، الغني بأضعاف ثروة «الهلال»، الغني هو بدوره، لكن لا يُقاس بغِنى «المان سيتي» الملياري، صبّحه «الهلال» بتوقيت العرب لا توقيت أميركا. الحديثُ عن هذا المكسب السعودي الرياضي الإعلامي الاجتماعي الضخم، هو حديثٌ عن المشروع الكروي السعودي، من خلال تعظيم قيمة المسابقة المحلّية لكرة القدم، والارتقاء بالدوري السعودي لهذه اللعبة، ليكون من أعظم النُسخ العالمية، مهارة، وقيمة، وجذباً للاهتمام العالمي، وليس مجرّد مكان يتقاعد فيه المتقاعدون من اللعبة في أنحاء العالم. لاعب ونجم «الهلال» الذي أشاد به الجميع، الصربي سيرغي سافيتش في تعليقٍ له عقب المباراة الكبرى تلك، قال بما معناه، لقد أثبتنا نحن الذين أتينا من الدوريات الأوروبية الكبرى، أننا أتينا إلى مسابقة جادّة احترافية كبرى، لقد ركضتُ في الدوري السعودي أكثر مما ركضتُ في الدوري الإيطالي، حيثُ كنتُ ألعبُ. هذا الانتصار اختصر كثيراً من الكلام والدفاع عن قيمة المشروع الكروي السعودي، فليس من مُحامٍ أفضل لك من الإنجاز والعمل، بدل الكلام والمرافعة، وهو يكشفُ عن جِدّية العمل السعودي على هذا الشأن، كما أنه يمنح أملاً ببقية الشؤون السعودية المعمول على الاعتلاء بها وتجديدها والذهاب بها إلى أرضٍ أخرى، أرض الميعاد والأحلام القابلة للتحقيق. إنه يفتح على بقية وعود الرؤية السعودية الجديدة، حيث تتضافر عليها هجمات الحاسدين والمستهزئين -كفانا الله المستهزئين- وخوف وحذر المُحبّين، نعم كثيرٌ من مُفردات قاموس الرؤية، قابلة للتحقيق، وغيرها قابل للتعديل أو التأجيل أو البحث الزائد: من ذا الذي يا عَزُّ لا يتغيّرُ؟! الأهمُّ أن الرؤية واضحة النظر، كزرقاء اليمامة، وهي تسيرُ على سَنَنها الصحيح، وفي المجال الرياضي، كرة القدم على وجهٍ أكثر تحديداً، والدوري السعودي في قلب المجال، ها هي تقطف ثمرة شهيّة عصيّة في غابات أميركا وحدائقها، حيثُ العالمُ الأول. هذا أول القِطاف.