
موعد انطلاق مباراة باريس سان جيرمان مع إنتر ميامي في مونديال الأندية
يترقب محبو كرة القدم مباراة دور الـ 16 في كأس العالم للأندية 2025، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميامي.
المباراة تشهد مواجهة الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي، لفريقه السابق باريس سان جيرمان، الذي رحل عنه بمشاعر سلبية متبادلة مع جماهير النادي الباريسي.
تنطلق مباراة باريس سان جيرمان ضد إنتر ميامي على ملعب مرسيدس بنز، الذي تتسع مدرجاته لاستيعاب أكثر من 73 ألف مشجع.
تبدأ مباراة باريس سان جيرمان وإنتر ميامي في الثامنة مساء الأحد 29 حزيران 2025 بتوقيت الإمارات، السابعة بتوقيت مصر والسعودية.
وللمرة الأولى سيلعب ليونيل ميسي ضد فريقه السابق باريس سان جيرمان، الذي انضم له بدافع محاولته في الوصول إلى لقب دوري أبطال أوروبا، الإنجاز الذي لم يتحقق سوى بعد رحيله.
كما قد يلعب كل من ميسي، سيرجيو بوسكيتس، جوردي ألبا، لويس سواريز، وكذلك خافيير ماسكيرانو المدير الفني لفريق إنتر ميامي ضد مدربهم الأسبق لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان الحالي، الذي دربهم وقت لعبهم بقميص برشلونة خلال الفترة من 2014 حتى 2017.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 16 ساعات
- الرأي
«سان جرمان» - ميسي... في لقاء خاص
يتطلّع باريس سان جرمان الفرنسي، بطل أوروبا، إلى لقاء خاص مع نجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي الأميركي في ثُمن نهائي كأس العالم للأندية في كرة القدم المقامة بالولايات المتحدة الأميركية، فيما يصطدم تاريخ بايرن ميونخ الألماني بطموح فلامنغو البرازيلي، اليوم. في المباراة الأولى على ملعب «مرسيدس» بنز في أتلانتا، سيكون «سان جرمان» الفريق الوحيد المتوّج بجميع ألقاب المسابقات التي خاضها هذا الموسم (دوري أبطال أوروبا، الدوري المحلي والكأس وكأس الأبطال)، متيقظاً أكثر في مرحلة خروج المغلوب، بعدما سقط بشكل مفاجئ أمام بوتافوغو البرازيلي 0-1 في الجولة الثانية من دور المجموعات. وعلى الرغم من أن الفارق الفني بين النادي الباريسي وإنتر ميامي كبير، فإن المواجهة تحمل طابعاً خاصاً بين النادي الذي دفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب نجوم العالم حتى تحقيق لقب دوري الأبطال، وميسي، الذي غادر باريس بذكريات سيئة بعد عامين فقط من وصوله إلى عاصمة الأناقة. وستكون هذه أول مواجهة بين ميسي وناديه السابق الساعي إلى تحقيق اللقب للمرّة الأولى في تاريخه، تماماً كما فعل قبل نحو شهر بتتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة أمام إنتر ميلان الإيطالي. لكن الأرجنتيني سبق أن واجه «سان جرمان» 9 مرّات بقميص برشلونة الإسباني، حيث سجّل 6 أهداف وقدّم تمريرة حاسمة. ويُرتقب أن يعود المهاجم الدولي عثمان ديمبيلي إلى فريقه الفرنسي للمشاركة معه في المونديال للمرّة الأولى، إذ أصبح جاهزاً بعد إصابته في الفخذ، لكن مشاركته كأساسي ليست مؤكدة. وسبق أن لعب ديمبيلي إلى جانب «البرغوث» في برشلونة، لكن فترة الفرنسي مع العملاق الكاتالوني لم تكن جيدة، كما هي عليه في باريس، بسبب سلسلة من الإصابات التي لحقت به. في المقابل، يعتمد إنتر ميامي على رباعي مخضرم يقوده ميسي، ومعه كل من الإسبانيين خوردي ألبا وسيرخيو بوسكيتس والأوروغوياني لويس سواريز. وفي المباراة الثانية على ملعب «هارد روك» في ميامي، يخوض بايرن ميونخ مواجهة نارية مع فلامنغو، أحد الأندية البرازيلية الأربعة التي تأهلت جميعها إلى ثُمن النهائي. وقدّم فلامنغو نفسه بقوّة في مونديال الأندية بعد فوزين على الترجي التونسي وتشلسي الإنكليزي، ثم تعادل مع لوس أنجليس اف سي الأميركي بغياب عدد من لاعبيه الأساسيين. ويتمتع فريق المدرب الشاب فيليبي لويس بسجل من 11 مباراة متتالية من دون خسارة، وهو يأمل في تحقيق مفاجأة قد لا تكون بعيدة عن متناول يديه، بعد سقوط «بايرن» أمام بنفيكا البرتغالي 0-1 في الجولة الثالثة. وإلى جانب قوته الهجومية، خرج فلامنغو بشباك نظيفة في 7 من مبارياته التسع الأخيرة، لكنه يواجه فريقاً سجّل 10 أهداف في مباراة واحدة أمام أوكلاند سيتي النيوزيلندي. أما الفريق البافاري، فكان سقوطه أمام بنفيكا الأول في تاريخه ضمن المسابقة، كما تعرّض لخسارته الأولى منذ أبريل بعد سلسلة من 6 انتصارات و3 تعادلات. ويأمل مهاجمهاه جمال موسيالا والفرنسي ميكايل أوليسيه في فكّ شراكة صدارة الهدافين برصيد 3 أهداف لكل منهما مع الأرجنتيني أنخل دي ماريا (بنفيكا)، التركي كينان يلديز (يوفنتوس الإيطالي)، الفلسطيني وسام أبو علي (الأهلي المصري).


الرأي
منذ 16 ساعات
- الرأي
ديمبيلي... جاهز للإقلاع مجدّداً
غاب المهاجم الدولي عثمان ديمبيلي في المباريات الثلاث الأولى لفريقه باريس سان جرمان الفرنسي، بطل أوروبا، بسبب الإصابة، لكن المرشّح لجائزة «الكرة الذهبية» أصبح جاهزاً للإقلاع مجدّداً والعودة إلى الملعب، الأحد، في مواجهة إنتر ميامي الأميركي، ضمن ثُمن نهائي كأس العالم للأندية في كرة القدم بالولايات المتحدة. تمريرات قصيرة في المساحات الضيقة، حيوية في المراوغات والركض، حركة فنية بالكعب، وضحكة مع برادلي باركولا. لا شك أن ديمبيلي يبدو في حالة جيدة ومعنوياته مرتفعة في تدريب، الخميس. وبعد إصابته في الفخذ في 5 يونيو الجاري مع منتخب فرنسا، كان ديمبيلي يتدرب بشكل منفرد حتى، الجمعة الماضي، واضطر إلى الانتظار خلال دور المجموعات، حيث غاب عن ثلاث مباريات. لكنه الآن في طريقه للعودة، ومن المتوقّع أن يشارك أمام إنتر ميامي. ويبقى السؤال، هل سيبدأ أساسياً أم سيدخل كبديل؟ فالمدرب الإسباني لويس إنريكي صرّح بأنه «لا يحب المخاطرة باللاعبين»، ولذلك أبقاه على مقاعد البدلاء مجدّداً في الفوز على سياتل ساوندرز الأميركي 2-0 في دور المجموعات. لكن مدرب برشلونة السابق لا يحبّذ فكرة الاعتماد على لاعب واحد، وقد أظهر ذلك مراراً للصحافيين الذين تجرّأوا على سؤاله عن البرتغاليين غونسالو راموش وفيتينيا، كما المهاجم السابق كيليان مبابي. وعلى الرغم من ذلك، فإن الحديث الآن عن ديمبيلي، الذي يُجسّد تماماً فكرة «المهاجم الوهمي»، التي يعتمدها إنريكي. لاعب يجمع بين صانع الألعاب والمهاجم، أول من يضغط على الخصم، ومُربك للدفاعات بمراوغاته المتكرّرة. وقد ترجم ذلك بـ33 هدفاً و15 تمريرة حاسمة في المسابقات كافة. من دونه، يبدو «سان جرمان» أضعف، كما أظهرت مباراتاه الأخيرتان، خسارة أمام بوتافوغو البرازيلي 0-1 وفوز باهت على «سياتل». واختبر إنريكي العديد من البدائل في مركز المهاجم الوهمي، ولكن من دون أن يكون النجاح حليفهم أمثال الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، ديزيريه دويه، باركولا، الكوري الجنوبي كانغ-إن لي، سيني مايولو، وحتى راموش. والآن، يطمح ديمبيلي إلى انطلاقة جديدة في مونديال الأندية. فبعد مساهمته الحاسمة في نهائي دوري الأبطال والفوز على إنتر ميلان الإيطالي 5-0، لم يسجّل أيّ هدف منذ 29 أبريل، وهو وقت طويل جداً مقارنة بإيقاعه العالي في بداية العام حين سجّل ثلاثيتين متتاليتين في 29 يناير و1 فبراير. ويفتقد اللاعب هزّ شباك منافسيه، إذ قال: «في كل مباراة الآن، أقول لنفسي يجب أن أسجّل ثلاثة أهداف. وإذا سجلت هدفاً أو اثنين، فهذا جيد أيضاً». وقد يشعر المرشّح الأبرز لـ «الكرة الذهبية» بالإحباط لعدم استغلال غياب منافسه الرئيسي الإسباني لامين يامال عن مونديال الأندية لتسجيل المزيد من النقاط في السباق الشرس على لقب أفضل لاعب في العالم. لكنه سيجد مصدر إلهام في الأرجنتيني ليونيل ميسي، الفائز بالجائزة 8 مرّات، وزميله السابق في برشلونة (2017-2021)، وقد يواجهه على ملعب «مرسيدس بنز» في أتلانتا.


الجريدة
منذ 18 ساعات
- الجريدة
سان جرمان على موعد لمواجهة ميسي
يصطدم باريس سان جرمان الفرنسي بطل أوروبا الساعي لاستكمال حملته نحو إحراز لقبه الخامس هذا الموسم، بنجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي الأميركي في الدور ثمن النهائي من مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم اليوم، في وقت تجمع مواجهة نارية بين بايرن ميونيخ الألماني وفلامنغو البرازيلي. الفريق الوحيد المتوّج بجميع ألقاب المسابقات التي خاضها هذا الموسم (دوري أبطال أوروبا، والدوري المحلي والكأس وكأس الأبطال)، سقط بشكل مفاجئ أمام بوتافوغو البرازيلي 0 -1 في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن مونديال الأندية. لكن نادي العاصمة سيكون متيقظاً أكثر في مرحلة خروج المغلوب على الرغم من الإرهاق البدني الذي يعانيه عدد من لاعبيه بعد موسم طويل. ورغم أن الفارق الفني بين سان جرمان وإنتر ميامي كبير، فإن المواجهة على ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا تحمل طابعاً خاصاً بين النادي المملوك قطرياً الذي دفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب نجوم العالم حتى تحقيق لقب دوري الأبطال، ومن بينهم ميسي الذي غادر النادي بذكريات سيئة بعد عامين فقط من وصوله إلى عاصمة الأناقة. وستكون هذه أول مواجهة بين ميسي وناديه السابق الساعي إلى تحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخه، تماماً كما فعل قبل نحو شهر بتتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة أمام إنتر الإيطالي. لكن الأرجنتيني سبق أن واجه سان جرمان تسع مرات بقميص برشلونة الإسباني، حيث سجل ستة أهداف وقدّم تمريرة حاسمة. ويُرتقب أن يعود المهاجم الدولي عثمان ديمبيلي إلى صفوف فريقه للمشاركة معه في المونديال لأول مرة، إذ أصبح جاهزاً بعد إصابته في الفخذ في الخامس من يونيو، لكن مشاركته كأساسي ليست مؤكدة. في المقابل، يعتمد إنتر ميامي على رباعي مخضرم يقوده ميسي، ومعه كل من الإسبانيين جوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس والأوروغوياني لويس سواريس. وقد يبدأ ألبا أساسياً للمرة الأولى في تشكيلة الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو، بعدما غاب عن أول مباراة وشارك بديلاً في الثانية والثالثة. تاريخ بايرن وطموح فلامنغو وقدّم فلامنغو، أحد الأندية البرازيلية الأربعة التي تأهلت جميعها لثمن النهائي، نفسه بقوة في مونديال الأندية بعد فوزين على الترجي التونسي وتشلسي الإنكليزي، ثم تعادل مع لوس أنجلس إف سي الأميركي بغياب عدد من لاعبيه الأساسيين. الفوز على تشلسي 3 - 1 كان الأول لفريق برازيلي على نادٍ أوروبي بهدفين أو أكثر منذ 25 عاماً. ويتمتع فريق المدرب الشاب فيليبي لويس بسجل من 11 مباراة متتالية من دون خسارة، وهو يأمل تحقيق مفاجأة قد لا تكون بعيدة عن متناول يديه، بعد سقوط بايرن أمام بنفيكا البرتغالي 0 - 1 في الجولة الثالثة. وإلى جانب قوته الهجومية، خرج فلامنغو بشباك نظيفة في سبع من مبارياته التسع الأخيرة، لكنه يواجه فريقاً سجل 10 أهداف في مباراة واحدة أمام أوكلاند سيتي النيوزيلندي. أما بايرن، فكان سقوطه أمام بنفيكا الأول في تاريخه ضمن المسابقة، كما تعرض لخسارته الأولى منذ أبريل بعد سلسلة من ستة انتصارات وثلاثة تعادلات. ويأمل مهاجماه جمال موسيالا والفرنسي ميكايل أوليسيه فك شراكة صدارة الهدافين برصيد 3 أهداف لكل منهما مع الأرجنتيني أنخل دي ماريا (بنفيكا البرتغالي)، والتركي كينان يلديز (يوفنتوس الإيطالي)، والفلسطيني وسام أبوعلي (الأهلي المصري).