logo
الحكومة تنفي صحة ما ذكره رجل الأعمال "خلف الحبتور" بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضى

الحكومة تنفي صحة ما ذكره رجل الأعمال "خلف الحبتور" بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضى

الاقباط اليوممنذ 2 أيام
نفى المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، صحة ما ذكره رجل الاعمال الإماراتي "خلف الحبتور" في إحدى وسائل الإعلام، بشأن تدخل رئيس مجلس الوزراء لزيادة سعر قطعة أرض كان ينوي شراءها في الساحل الشمالي، من 10 ملايين دولار إلى 30 مليون دولار.
وأكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء أنه تم الاستعلام من الجهات الحكومية صاحبة الولاية على أراضي الساحل الشمالي، التي أكدت جميعها أنها لم تتلق أي طلب للحصول على أراض من المستثمر "خلف الحبتور"، وبالتالي، هذه الواقعة لا أساس لها من الصحة، ومختلَقة، وحتى لو كان رجل الأعمال ينوي الحصول على أراض من مواطنين عاديين، فلماذا يتدخل رئيس الوزراء لتحديد سعر أو خلافه؟!.
وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء إلى أن قواعد الحصول على أراض للاستثمار في الساحل الشمالي أو غيره، محددة وواضحة، في جهات الولاية المختلفة، ولا تخضع لتدخلات من المسئولين، مشيرا إلى أن مصر ترحب
بالأشقاء الإماراتيين "مستثمرين وغير مستثمرين"، قائلا: لدينا مستثمرون إماراتيون، استثمروا بمليارات الدولارات وحققوا نجاحات وأرباحا غير مسبوقة في مشروعاتهم، وهو ما يشهدون به أنفسهم في كل حواراتهم الإعلامية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«يكذب ويتجمل».. جيش الاحتلال يفتح تحقيقا فى استهداف مراكز توزيع المساعدات
«يكذب ويتجمل».. جيش الاحتلال يفتح تحقيقا فى استهداف مراكز توزيع المساعدات

بوابة الفجر

timeمنذ 14 دقائق

  • بوابة الفجر

«يكذب ويتجمل».. جيش الاحتلال يفتح تحقيقا فى استهداف مراكز توزيع المساعدات

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بوقوع أضرار لحقت بمدنيين فلسطينيين خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز توزيع مساعدات في جنوب قطاع غزة. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان صحفى، أن استخلص دروسًا بشأن توزيع المساعدات، مضيفًا أنه فتح تحقيقًا داخليًا وأصدر تعليمات جديدة لقواته عقب مراجعات ميدانية. اعتراف إسرائيلي بقتل مدنيين فلسطينيين بمراكز توزيع المساعدات وجاء الاعتراف الإسرائيلي، بعد إعلان الأمم المتحدة أن ما لا يقل عن 798 شخصًا استشهدوا منذ أواخر مايو الماضي أثناء اقترابهم من مواقع توزيع الغذاء، بينهم 615 قتيلًا في محيط مراكز تابعة لـ "مؤسسة غزة الإنسانية". وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان رافينا شمداساني، في مؤتمر صحفي بجنيف، إن الأرقام موثقة حتى تاريخ 7 يوليو، وسط تصاعد المخاوف من استهداف متكرر للمدنيين في سياق العمل الإغاثي. مراكز توزيع المساعدات خطة لتهجير الفلسطينيين في وقت سابق، كشفت صحيفة فايننشال تايمز، في تحقيق استقصائي أن شركة "بوسطن كونسلتينج جروب" (BCG)، وهي من أضخم شركات الاستشارات العالمية، لعبت دورًا أساسيًا في تطوير خطة تهدف إلى تهجير جماعي للفلسطينيين من غزة، ضمن ما وُصف بأنه مشروع إغاثي بتمويل أمريكي وإسرائيلي. ووفق التحقيق، عملت الشركة على إعداد نموذج مالي يقدّر كلفة إعادة توطين مئات آلاف الفلسطينيين، في إطار مشروع سري عُرف باسم "أورورا"، شارك فيه أكثر من 12 موظفًا من الشركة بين أكتوبر2024 ومايو 2025، وبلغت كلفته أكثر من 4 ملايين دولار. وتضمّنت الخطة سيناريوهات تشمل تهجير أكثر من 500 ألف شخص من سكان القطاع، مع تقديم "حزم تهجير" بقيمة 9000 دولار لكل فرد، ما يعادل نحو 5 مليارات دولار في المجمل. ورغم مساهمتها في انطلاق المشروع وتأسيس "مؤسسة غزة الخيرية " بالشراكة مع واشنطن وتل أبيب، نفت بوسطن كونسلتينج جروب لاحقًا تورطها المباشر، مشيرة إلى أن الشركاء الذين قادوا المشروع "ضللوا بشأن طبيعة العمل" وخالفوا التوجيهات الرسمية للشركة. وأضافت في بيان: "نرفض هذا المشروع تمامًا، وقد تم طرد الشركاء المتورطين". وأظهر التحقيق أن المؤسسة التي تدير 4 مراكز توزيع في القطاع لا تخضع للمنظومات الإنسانية التقليدية، بل تعمل تحت إشراف شركات أمن أمريكية خاصة، وبحماية مباشرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدعوى منع تسلل عناصر من حركة حماس إلى مناطق توزيع المساعدات. الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة أعلنت مؤخرًا عن تخصيص 30 مليون دولار لدعم هذه المؤسسة، في وقت لا تزال فيه آلية تمويلها وتفاصيل عملها محاطة بسرية شديدة، رغم التسبب بمقتل مئات المدنيين في محيط مواقعها.

ترامب يستكشف خيارات جديدة لتسليح الجيش الأوكراني
ترامب يستكشف خيارات جديدة لتسليح الجيش الأوكراني

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

ترامب يستكشف خيارات جديدة لتسليح الجيش الأوكراني

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير خارجيته أن الولايات المتحدة تستعد لبيع أسلحة لحلفائها في حلف شمال الأطلسي 'الناتو' في أوروبا، وذلك لتمكينهم من تسليمها لأوكرانيا في ظل سعيها الحثيث لمواجهة تصاعد الهجمات الروسية بالطائرات المسيرة والصواريخ. ترامب يستكشف خيارات جديدة لتسليح الجيش الأوكراني مقال له علاقة: روبيو: إدارة ترامب ستعارض تخصيب إيران لليورانيوم حتى بنسبة 1% وفي مقابلة مع شبكة 'إن بي سي' الأمريكية، أضاف ترامب: 'نحن بصدد إرسال أسلحة إلى الناتو، والناتو يدفع ثمن هذه الأسلحة بالكامل، بنسبة 100 بالمئة، وما نقوم به هو إرسال الأسلحة للناتو، ثم يقوم الناتو بتسليم هذه الأسلحة إلى أوكرانيا، والناتو هو من يتحمل تكاليفها' تعليق شحنات الأسلحة وفي هذا السياق، أوضح وزير الخارجية ماركو روبيو، يوم الجمعة، أن بعض الأسلحة الأمريكية التي تسعى أوكرانيا للحصول عليها موجودة بالفعل لدى حلفاء الناتو في أوروبا. وأضاف أن هذه الأسلحة يمكن نقلها إلى أوكرانيا، على أن تقوم الدول الأوروبية بشراء بدائل لها من الولايات المتحدة. تأتي هذه التصريحات في وقت أعلن فيه البنتاجون الأسبوع الماضي أنه سيؤجل تسليم بعض صواريخ الدفاع الجوي، والذخائر الموجهة بدقة، وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا، كما تم تعليق جزئي لبعض شحنات الأسلحة، بسبب المخاوف الأمريكية من انخفاض المخزونات العسكرية. ومنذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا مطلع 2022، يصرّ بوتين على مواصلة الحرب لتحقيق جميع أهدافها. أهداف الحرب تطالب روسيا بشكل خاص بأن تتخلى أوكرانيا عن أربع مناطق يسيطر عليها الجيش الروسي جزئيا، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو بقرار أحادي في 2014، بالإضافة إلى مطالبتها كييف بالتخلي عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وهو ما ترفضه أوكرانيا بشكل قاطع. وقد أكد بوتين مراراً لترامب أن موسكو 'لن تتخلى عن أهدافها'، على الرغم من الضغوط الشديدة التي يمارسها الرئيس الأمريكي لوقف الحرب. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهدت واشنطن بتقديم أكثر من 65 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا. لكن ترامب، الذي لطالما شكك في جدوى المساعدات المقدمة لأوكرانيا، لم يحذ حذو سلفه الديمقراطي ولم يعلن عن أي حزم مساعدات عسكرية جديدة لكييف منذ عودته للبيت الأبيض في يناير الماضي. مقال مقترح: بريطانيا تستثمر 1.5 مليار جنيه إسترليني لإنشاء مصانع جديدة للأسلحة 'تصعيد محسوب' وفي سياق متصل، صرح مدير مركز جي إس إم للدراسات، الدكتور آصف ملحم، بأن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال أسلحة إلى أوكرانيا باستخدام صلاحياته الرئاسية يمثل 'تصعيدًا محسوبًا'، يهدف إلى الضغط على روسيا لإجبارها على الدخول في مفاوضات لوقف إطلاق النار. وفي مداخلة مع الإعلامية أميمة تمام، أشار ملحم إلى أن ترامب أعرب في وقت سابق عن خيبة أمله من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، متهمًا إياه بعدم الجدية في وقف القتال، وهو ما يفسر هذا التحرك الأمريكي الجديد في سياق الضغط السياسي والعسكري.

صفقة تاريخية تلوح في الأفق: 'عملاق فرنسا' يسعى لضم نجم مصر بمبلغ 4 مليون دولار
صفقة تاريخية تلوح في الأفق: 'عملاق فرنسا' يسعى لضم نجم مصر بمبلغ 4 مليون دولار

موجز مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • موجز مصر

صفقة تاريخية تلوح في الأفق: 'عملاق فرنسا' يسعى لضم نجم مصر بمبلغ 4 مليون دولار

إبراهيم عادل يجذب مستقبل إبراهيم عادل، نجم نادي بيراميدز ومنتخب مصر، انتباه العديد من الأندية في أوروبا والخليج، وذلك بعد تألقه الملحوظ في الموسم الماضي على مستوى فريقه ومنتخب بلاده. أصبح إبراهيم واحدًا من أبرز الأسماء المرشحة لخوض تجربة احتراف خارجية خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. عرض فرنسي لنجم منتخب مصر أفادت مصادر إعلامية موثوقة أن أحد أندية الدوري الفرنسي قدم عرضًا رسميًا لإدارة بيراميدز للتعاقد مع إبراهيم عادل مقابل 4 ملايين دولار، بهدف تعزيز صفوف الفريق بجناح هجومي شاب وموهوب قبل انطلاق الموسم الجديد. ولم يتم الكشف عن اسم النادي الفرنسي حتى الآن. يأتي هذا إلى جانب عرض آخر من نادي لوجانو السويسري، مما يعكس الاهتمام المتزايد من الأندية الأوروبية بضم اللاعب، الذي أصبح هدفًا للعديد من الفرق بعد تألقه في المنافسات المحلية والدولية. وفي سياق متصل، دخل نادي الجزيرة الإماراتي بقوة في سباق التعاقد مع إبراهيم عادل، حيث قدم النادي عرضًا قيمته 5 ملايين دولار، وهو ما يُعتبر عرضًا ماليًا مغريًا يتفوق على العروض الأوروبية، مما زاد من اهتمام مسؤولي بيراميدز. وكشفت التقارير أن المدير الفني للجزيرة، الحسين عموتة، أبدى رغبته الشديدة في ضم إبراهيم عادل، معتقدًا أنه سيكون صفقة أساسية لتعزيز فريقه في الموسم المقبل. على الرغم من الجدية الكبيرة من النادي الإماراتي، إلا أن إبراهيم عادل يفضل خوض تجربة احترافية في أوروبا، ويطمح للانتقال إلى أحد الدوريات الكبرى، مما يجعل العروض الفرنسية والسويسرية أقرب لرغباته مقارنة بعرض الجزيرة. وكان اللاعب قد أفاد سابقًا بأن الموسم الماضي قد يكون الأخير له مع بيراميدز، مؤكدًا رغبته في التوجه نحو الملاعب الأوروبية. تجدر الإشارة إلى أن محمد النني، لاعب أرسنال السابق، انضم مؤخرًا إلى الجزيرة الإماراتي، مما قد يمثل عامل جذب إضافي لإبراهيم عادل من خلال وجوده بجوار زميله في المنتخب، إلا أن الطموح الأوروبي لا يزال يمثل أولوية قصوى للاعب الشاب في هذه المرحلة من مسيرته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store