
أسعار حلاوة المولد النبوي 2025 في المحلات.. قائمة بمنتجات العبد
ويعرض موقع القاهرة 24، كل الخدمات والمعلومات التي تهم المتابعين في مختلف المجالات، ومنها وسائل الاحتفال الأكثر رواجًا على مواقع الإنترنت، بالمناسبات الدينية المباركة؛ لذلك سوف نقدم لكم من خلال التقرير التالي، أسعار حلاوة المولد النبوي 2025 في المحلات، لتشمل قائمة أسعار العبد.
أسعار حلاوة المولد النبوي 2025 في المحلات
تتفاوت
أسعار حلاوة المولد النبوي 2025
في المحلات، ما بين كل علامة تجارية والأخرى، خاصة أن هناك بعض المحلات المتعارف عليها، إعداد هذا النوع من الحلوى في المناسبة الدينية المباركة مثل سلسلة العبد الشهيرة، بل أن البعض يقدم حلاوة المولد النبوي الشريف على هيئة علب مُغلفة، أو تقديم كل نوع منها بالكيلو؛ لهذا سنرصد لكم فيما يلي، قائمة شاملة الأسعار والأنواع، استعدادًا لشراء الحلاوة بالأيام القليلة المقبلة.
أسعار حلاوة المولد النبوي 2025 في المحلات
أسعار حلاوة المولد النبوي الشريف محلات العبد 2025
2 قرص حمصية: 65 جنيها.
بسيمة بندق صغير: 95 جنيها.
بسيمة بندق كبير: 190 جنيها.
بندقية صغير: 230 جنيها.
جيلي فواكه: 45 جنيها.
دومية بندق: 60 جنيها.
حمصية كبير: 110 جنيهات.
سكرية: 70 جنيها.
سمسمية صغير: 70 جنيها.
سمسمية بايتس: 50 جنيها.
سمسمية كبير: 125 جنيها.
شكلمة: 85 جنيها.
فسدقية صغير: 470 جنيها.
طبق فولية بايتس: 50 جنيها.
فولية صغير: 65 جنيها.
فولية كبير: 115 جنيها.
قرص بندقية: 120 جنيها.
قرص حمص مسكر: 45 جنيها.
قرص علف مكسرات: 80 جنيها.
قرص فسدقية: 170 جنيها.
قرص كاجو: 155 جنيها.
قرص لوزية: 130 جنيها.
قشطة بالبندق: 75 جنيها.
لديدة: 80 جنيها.
ملبن بندق كبير: 160 جنيها.
ملبن سادة: 45 جنيها.
ملبن عين جمل صغير: 90 جنيها.
نوجا بندق: 50 جنيها.
ملبن فسدق كبير: 220 جنيها.
ملبن فسدق صغير: 115 جنيها.
ملبن عين جمل كبير: 170 جنيها.
فولية بالشوكولاتة: 55 جنيها.
جوز هند فسدق صغير: 105 جنيهات.
هوني كومب مشكلت: 55 جنيها.
قشطة لوتس: 65 جنيها.
علبة صفيح عروسة كبير: 2500 جنيه.
علبة هدايا أزرق: 1500 جنيه.
أسعار حلاوة المولد النبوي الشريف محلات العبد 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
وليد نبيل الحلفاوي يحكي موقفًا مؤثرًا لوالده بسبب «كتالوج»: أنت معي دائمًا
كشف المخرج وليد الحلفاوي ، عن كواليس تجربة مسلسل «كتالوج» إذ كشف أنه بدأ المسلسل والتصوير حين كان والده على قيد الحياة، وطوال فترة التصوير كان يبحث عن معنى الفقد. وكتب وليد في منشور عبر حسابه بـ«انستجرام» عن الكواليس: «أنا صورت المسلسل بالكامل وأبويا كويس ولسه مكتشفناش إنه مريض وكنت معتمد على السمع والقرأة عن تجارب الفقد ومراحله». وتابع: «وبدأت مونتاج المسلسل -اللي هو بيبقى الإخراج الفعلي- وأنا عارف إن أبويا مريض مرض شديد، وإنه بالأرقام قدامه شهرين تلاته وميبقاش معانا.. وعملت موسيقى المسلسل وأغانيه وتقفيل النسخة النهائية بعد وفاته.. الله يرحمك يا حبيبي». View this post on Instagram A post shared by waleed el halfawy (@waleedhalfawy) واختتم وليد تصريحه قائلًا: «أنا حاسس وعايز أقول متأكد انك اتفرجت على المسلسل قبل أي حد، اتفرجت معايا وأنا بعمل نسخته الأخيرة.. أنت معايا على طول وبتعلم منك لحد دلوقتي». وأرفق وليد منشوره بصورة إهداء المسلسل لوالده التي ظهرت في تتر حلقات المسلسل، إذ كُتب فيها: «إلى أبي الحبيب الذي علّمني كل شيء في الحياة.. فقدانك صعب.. لكنك معنا على طول إلى أن نلتقي.. وليد نبيل الحلفاوي». يُذكر أن مسلسل «كتالوج» شارك في بطولته عدد من النجوم: ريهام عبدالغفور ومحمد فراج، ترا عماد، سماح أنور، دنيا سامي، والمسلسل من تأليف أحمد عبدالله ومن إخراج وليد الحلفاوي. مسلسل «كتالوج» شارك في بطولته عدد من النجوم: ريهام عبدالغفور ومحمد فراج، ترا عماد، سماح أنور، دنيا سامي، والمسلسل من تأليف أحمد عبدالله ومن إخراج وليد الحلفاوي.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية
شهد الوسط الفني في الساعات الأخيرة العديد من الأحداث المثيرة، منها خطوبة مطرب معروف وزواج نجم بارز من نجمة شهيرة، بالإضافة إلى موعد تصوير فيلم 'سفاح التجمع'، نستعرض لكم أبرز هذه الأحداث في السطور التالية. أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية اقرأ كمان: احتفالية بالمركز الثقافي الروسي للفنانة سميحة أيوب في ذكراها الأربعين غدًا طالب المطرب سمسم شهاب بإغلاق تطبيق تيك توك بشكل نهائي، حيث اعتبره سببًا لتشويه المجتمع المصري وإفساد الأجيال وانتشار الرذيلة، وكتب عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: 'أناشد الدولة بغلق هذا التطبيق نهائيًا لسوء استخدام الكثير له مما يتسبب في تشويه المجتمع المصري وإفساد أجيال عديدة، وانتشار الرذيلة والسباب والفواحش، وأيضًا غسيل الأموال والتجارة غير الشريفة في أعراض الناس'. عبّر نقيب الموسيقيين مصطفى كامل عن سعادته الكبيرة، حيث كشف أن أرصدة النقابة في البنوك بلغت نصف مليار جنيه، وكتب في بيانه: 'تحقق الحلم الذي كنت أحلم به، أرصدة النقابة بالبنوك.. نصف مليار جنيه'. كشف المؤلف محمد صلاح العزب في تصريحات خاصة لـ خبر صحعن موعد تصوير فيلم 'سفاح التجمع' الذي يقوم ببطولته أحمد الفيشاوي، مشيرًا إلى أنه من المقرر بدء التصوير في 10 أغسطس المقبل. أعربت الفنانة شمس البارودي عن صدمتها وحزنها بعد التصديق على إقرار قانون الإيجار القديم، وكتبت: 'اتصدمت من الأخبار المتداولة، أصبت بدهشة وخضة، والله اتخضيت، وحاولت صديقتي تخرجني من خضتي ودهشتي وإحباطي وقهري بعد صدور قانون العيب، مش عارفة حيعمل فينا إيه لو ربنا مد في عمرنا فوق السبع سنين خصوصًا'. أعلن المطرب محمد رشاد عن خطبته، حيث نشر مجموعة من الصور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، معلقًا: 'يا أجمل هدية من ربنا، بحبك، وحياتي كلها أحلوت بوجودك يا نور عيوني ونبض قلبي، وأيامي كلها فرحتي كملت بيكي، الحمد لله على جميع عطاياه'. مقال مقترح: النشرة الفنية: وفاة والد تامر عبد المنعم وصابر الرباعي يتضامن مع فلسطين وفقًا لما ورد في نيوز رووم، فإن نجمًا شهيرًا قد انفصل مؤخرًا وتزوج من فنانة معروفة أيضًا، بعد انتشار أنباء عن وجود علاقة بينهما، لكنهما لم يعلقا على الأمر.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
ثقافة : من أجل واقع أكثر عدالة.. 5 تعديلات مقترحة على قانون جائزة الدولة التشجيعية
الاثنين 4 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - في ظل التغيرات الاقتصادية والثقافية المتسارعة، أصبح من الضروري إعادة النظر في قانون جائزة الدولة التشجيعية، التي تُعدّ واحدة من أبرز أدوات الدولة لدعم المبدعين والباحثين الشباب في مجالات الأدب والفنون والعلوم. ورغم تاريخ الجائزة العريق، إلا أن الواقع الحالي يفرض عددًا من التحديات التي تُضعف من تأثيرها ومكانتها، سواء على الصعيد المحلي أو في مقارنتها مع الجوائز العربية والدولية. في السطور التالية، نستعرض بعض المقترحات الجوهرية التي يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في بنية الجائزة وفعاليتها: أولًا: زيادة القيمة المالية للجائزة يبلغ مقدار جائزة الدولة التشجيعية 50 ألف جنيه مصري، وهي قيمة لم تتغير منذ سنوات طويلة، وبحساب القيمة الشرائية الحالية فهي لا تتجاوز ألف دولار أمريكي، أي ما يعادل أو يقل عن الحد الأدنى في جوائز بعض الدول العربية. ومع تضاعف تكاليف الحياة والنشر والبحث والإنتاج الفني، أصبحت هذه القيمة لا تعكس حجم التقدير الحقيقي للعمل الثقافي أو العلمي، ولا تشكّل حافزًا كافيًا للمبدعين الشباب. لذا، فإن زيادة قيمة الجائزة باتت ضرورة ملحّة، ليس فقط لحفظ مكانتها، بل أيضًا لتمكين الفائز من استكمال مشروعه الإبداعي أو البحثي. ثانيًا: إلغاء المادة الخاصة باستدعاء الأعمال من خارج قوائم الترشيح ينص القانون الحالي على جواز قيام لجان الجائزة بـ"استدعاء أعمال من خارج الترشيحات"، وهي مادة فتحت الباب، ولو عن غير قصد، لاستخدام الجائزة في شكل من أشكال المجاملة أو الترضية. وقد شهدت دورات سابقة حالات رفضت فيها اللجان أعمالًا مرشّحة رسمياً بحجة عدم ملاءمتها، في حين تم منح الجائزة لأعمال من خارج الترشيح تفتقر إلى التميّز أيضًا، ما أثار الجدل والتساؤلات حول الشفافية. لذا، يُقترح إلغاء هذه المادة تمامًا، وحصر المفاضلة بين الأعمال التي يتم ترشيحها رسميًا من جهات معترف بها. ثالثًا: اعتماد آلية "القائمة القصيرة" والتصويت من أعضاء المجلس من الضروري إعادة هيكلة آلية التحكيم، من خلال إعداد قائمة قصيرة في كل فرع تتضمن أبرز الأعمال المرشّحة، ثم يُترك قرار التصويت النهائي لاختيار الفائز لأعضاء المجلس الأعلى للثقافة في الاجتماع السنوي. هذه الخطوة ستُسهم في تقليل فرص المجاملات الفردية، وتفتح المجال أمام نقاش جماعي حقيقي يُفضي إلى قرارات أكثر عدالة وشفافية. رابعًا: زيادة عدد الجوائز لكل فرع بعكس جوائز الدولة الأخرى مثل جائزة الدولة التقديرية وجائزة التفوق، التي تسمح بمنح أكثر من فائز في الفرع الواحد، فإن جائزة الدولة التشجيعية ما زالت تمنح لفائز واحد فقط في كل فرع. ويقترح الكثيرون إمكانية منح جائزتين على الأقل في كل فرع، خاصة في الفروع الأدبية والفنية، لما لذلك من أثر في دعم عدد أكبر من الشباب وتمكينهم من مواصلة مشروعاتهم. خامسًا: رفع سن الترشح إلى 45 عامًا تحدد شروط الجائزة حاليًا أن لا يزيد عمر المتقدّم عن 40 عامًا، وهو أمر لم يعد متوافقًا مع الواقع الفعلي للإنجازات العلمية أو الأدبية، خاصة مع تأخّر ظهور بعض المواهب أو اكتمال مشروعاتهم بعد الأربعين. ولأن جائزة الدولة للتفوق لا تُمنح لمن هم دون هذا السن، يُقترح رفع سن الترشّح لجائزة الدولة التشجيعية إلى 45 عامًا، لفتح المجال أمام مزيد من التجارب الناضجة التي تستحق التقدير. سادسًا: مراجعة طبيعة الفروع والموضوعات المخصصة للجائزة من بين الملاحظات المتكررة في الدورات السابقة، أن بعض الفروع والمجالات التي تُطرح ضمن جائزة الدولة التشجيعية تبدو بعيدة عن السياق الإبداعي أو الأكاديمي الحقيقي، أو لا تعكس التوجهات الفعلية للحركة الثقافية والعلمية في مصر. كما أن بعض الفروع تأتي مكررة أو غير متوازنة، مما يضعف من قيمة المنافسة ويُقصي تجارب نوعية تستحق التقدير. ومن أكثر الأمور إثارة للجدل، تخصيص موضوع محدد في فرع الرواية، مثل "الرواية التاريخية"، وهو توجه يبدو أنه يهدف إلى التوجيه الموضوعي أو التأطير، لكنه يتعارض مع الطبيعة الحرة للعمل الروائي. الرواية، كجنس أدبي، تمثل المجال الإبداعي الأوسع والأكثر تنوعًا، ومحاولة حصرها في موضوع معين تُعد تقييدًا غير مبرر، يحول دون مشاركة تجارب لافتة في مجالات أخرى (روايات اجتماعية، نفسية، واقعية، مستقبلية... إلخ)، وبالتالي، فإن الإبقاء على باب الرواية مفتوحًا دون تحديد موضوعي مسبق، سيكون أكثر انسجامًا مع طبيعة الفن الروائي، ويعزز من فرص ظهور الأصوات الجديدة والمغايرة، دون تقييد الإبداع أو قصره على نمط واحد فقط.