
«صيف دبي» تواصل فعاليات التسوق والترفيه
تطلق مراكز التسوق في مختلف أنحاء دبي، برنامجاً حافلاً بالعروض الفنية، والأنشطة المشوقة، والتخفيضات والجوائز المذهلة، خلال مفاجآت صيف دبي 2025، التي تستمر حتى 31 أغسطس/ آب المقبل 2025، تحت شعار «صيفك، ويانا أروع» وتقدم ثلاث تجارب تسوق متخصصة للمرة الأولى على الإطلاق، تبدأ مع عروض عطلة الصيف التي تستمر حتى 17 يوليو/ تموز.
وتقدم مفاجآت صيف دبي، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، أكبر مجموعة من العروض الحية والأنشطة الموسمية وسباقات الجري داخل مراكز التسوق والتخفيضات الحصرية والمفاجآت المذهلة والهدايا الرائعة.
وتستضيف المراكز التجارية مجموعة من الفعاليات المتنوعة، خلال مفاجآت صيف دبي، حيث تقدم عروضاً وجوائز وتخفيضات مختلفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
فعاليات «قيظ المهارات» تنطلق بـ «نسائية دبي»
انطلقت فعاليات اليوم الأول من البرنامج السنوي «قيظ المهارات 2025»، الذي تُنظّمه جمعية النهضة النسائية في دبي، ممثلة في إدارات الفعاليات الدينية والثقافية والفنية وأجيال المستقبل، وذلك في المبنى الرئيس للجمعية بمنطقة أبوهيل. وقالت مديرة إدارة فعاليات أجيال المستقبل، خولة المطروشي، إن البرنامج، الذي تجاوز عمره 30 عاماً، يهدف إلى استثمار أوقات فراغ الفتيات خلال الإجازة الصيفية بأنشطة هادفة، تسهم في تطوير الشخصية وتنمية المهارات. وتضمنت ورش اليوم الأول أنشطة فنية، مثل «البحر والأصداف من عجين الورق»، و«أساسيات العمل الفني»، و«قواعد الألوان»، إلى جانب ورشة «السور العجيب» لتعزيز الوعي الديني. ويستهدف البرنامج، الذي يستمر حتى نهاية الشهر الجاري، نحو 60 فتاة موزعات على ثلاث فئات عمرية: «فريق الأفكار» (من سبع إلى 10 سنوات)، و«فريق الفرص» (من 11 إلى 16 سنة)، وفئة أصحاب الهمم.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
روّاد مكتبة محمد بن راشد يفتحون الأطالس والخرائط
ضمن برنامج تمكين العقول الشابة وتعزيز دور المرأة، نظّمت مكتبة محمد بن راشد ورشة فنية معرفية بعنوان «العالم بين الخطوط والرموز»، بالتعاون مع Sea More Maps، قدّمتها المعمارية البولندية المتخصصة في التخطيط الحضري وصناعة الخرائط الخشبية، تيشكا ليفاندوفسكا. وسلّطت الورشة الضوء على عالم الخرائط والأطالس، وفتحت أمام المشاركين أفقاً تفاعلياً يجمع بين الإبداع الفني والدقة العلمية، إذ تعرّفوا إلى فن رسم الخرائط من منظور تاريخي وتقني، بدءاً من أولى الخرائط الطينية المعروفة في بابل، مروراً بإسهامات الجغرافيين الإغريق والعرب، وصولاً إلى الثورة التقنية في العصر الحديث مع دخول الصور الفضائية وأنظمة المعلومات الجغرافية. واستعرضت ليفاندوفسكا بأسلوب قصصي جاذب، رحلتها في تحويل الشغف إلى مشروع ريادي، يدمج بين التصميم العمراني والبيئة البحرية من خلال إنتاج خرائط خشبية طبقية تعكس عمق المحيطات وتضاريس اليابسة، مستعرضةً نماذج حية من أعمالها التي تمزج بين الفن والمعلومة الجغرافية. وتعرّف المشاركون خلال الورشة إلى المبادئ الأساسية لفهم لغة الخرائط، مثل قراءة الرموز، وخطوط الكنتور لتمثيل التضاريس، وأنظمة الإحداثيات، وتباين الإسقاطات، قبل أن يخوضوا تجربة فنية لتصميم ورسم خرائطهم الورقية الخاصة، باستخدام أدوات بسيطة وتقنيات تخطيط أولية. وأبرزت ليفاندوفسكا كيف تحوّلت الخرائط إلى أدوات رقمية متطورة تدعم قطاعات متعددة، من الملاحة اليومية، إلى البحث العلمي، والتخطيط الحضري، مؤكدة أن الخريطة، رغم تغيّر شكلها لاتزال الأداة الجوهرية لفهم العالم من حولنا وتحويل البيانات المكانية إلى قرارات واقعية. وشهدت الورشة حضوراً متنوعاً من فئات عمرية ومهنية مختلفة، وتفاعلاً لافتاً من المشاركين، الذين عبّروا عن اهتمامهم العميق بعالم الخرائط كأداة فنية وثقافية وعلمية، وتقديرهم للفرصة التي أتاحتها المكتبة للانخراط في هذا النوع من الورش التفاعلية. تيشكا ليفاندوفسكا: . الخريطة، رغم تغيّر شكلها، لاتزال الأداة الجوهرية لفهم العالم من حولنا.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«ليوا للرطب».. حان موسمنا
مجدداً، يواصل مهرجان ليوا للرطب الاحتفاء بموسم خرف الرطب في دولة الإمارات، الذي يبدأ في شهر يونيو من كل عام، من خلال فعاليات ترفيهية تراثية ومسابقات تنطلق ضمن دورته الـ21، التي تُنظّم خلال الفترة من 14 إلى 27 الجاري في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة، وبتنظيم هيئة أبوظبي للتراث. وخصص المهرجان 12 مسابقة للرطب، تشمل سبعة أصناف، هي: الدباس، والخلاص، والفرض، والخنيزي، وبومعان، والشيشي، والزاملي، إضافة إلى خمس مسابقات أخرى للرطب، تشمل «أكبر عذج»، ومسابقتَي الظفرة وليوا لنخبة الرطب، ومسابقتَي فرض وخلاص مزارع منطقة العين، ضمن مسابقات المهرجان التي تبلغ 24 مسابقة تهدف إلى إبراز مكانة شجرة النخيل وثمارها وأهميتها الاجتماعية والتراثية، باعتبارها أحد عناصر الهوية الوطنية الإماراتية.