
الذكرى الـ63 لاسترجاع السيادة الوطنية: السكك الحديدية في الجزائر, من أداة للنهب الاستعماري إلى رافعة إستراتيجية للتنمية الوطنية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المساء
منذ 2 ساعات
- المساء
"أوبك+" تنفذ تعديلات طوعية معتبرة ابتداء من أوت
ترتفع حصة الجزائر من إنتاج النفط الخام بـ12 ألف برميل يوميا ابتداء من شهر أوت المقبل، لتبلغ 948 ألف برميل يوميا، بموجب الاتفاق الذي حصل أمس، بين الدول الثماني لـ"أوبك+" التي بادرت منذ أفريل 2023، بتنفيذ تعديلات طوعية على مستويات إنتاجها من النفط. شارك وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجدّدة، محمد عرقاب، أمس عبر تقنية التحاضر المرئي عن بُعد، في الاجتماع الوزاري لـ8 دول من "أوبك+"، (الجزائر، المملكة العربية السعودية، روسيا، العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، كازاخستان، عمان)، حسب بيان للوزارة، أوضح أن الاجتماع خصص لتبادل وجهات النظر بشأن مستجدات السوق النفطية العالمية، ودراسة آفاقها على المدى القصير، مع التركيز على متابعة تنفيذ الالتزامات المتعلقة بالتخفيضات الطوعية في الإنتاج، فضلا عن آليات تعويض الفروقات الناتجة عن فائض الإنتاج المسجّل. وتوّجت المداولات التي استندت على التوقعات التي تشير إلى تحسن الطلب العالمي على النفط خلال موسم الصيف، باتفاق المشاركين على تنفيذ زيادة جماعية تدريجية في مستويات الإنتاج، بـ548 ألف برميل يوميا خلال شهر أوت المقبل. كما اتفق الوزراء على مواصلة التنسيق والتشاور بصفة منتظمة، من خلال اجتماعات تعقد شهريا، لمتابعة تطوّرات السوق بشكل دقيق، وضمان الالتزام الكامل بالتعهدات الطوعية، إلى جانب تقييم آليات التعويض المعتمدة. وتم تحديد تاريخ 3 أوت القادم لعقد الاجتماع الوزاري المقبل. وقرّرت المجموعة تسريع خطة ضخ الإنتاج بصورة أكبر من خلال زيادة معتبرة مقارنة بالزيادات السابقة البالغة 411 ألف برميل يوميا التي اتفقت عليها لأشهر ماي وجوان وجويلية. وتعد هذه الوتيرة أسرع بـ4 مرات من الخطة الأصلية للدول 8 الأعضاء في التحالف، للتخلص من 2,2 مليون برميل يوميا من تخفيضات إنتاج النفط الطوعية بمعدل 137 ألف برميل في اليوم شهريا بين أفريل 2025 وسبتمبر 2026. وشدّدت الدول، في بيانها أمس، على أنه قد يجري إيقاف الزيادات التدريجية أو تعديلها وفقا لتطوّرات ظروف السوق، وستسمح هذه المرونة للمجموعة بمواصلة دعم استقرار سوق النفط. كما أكدت التزامها الجماعي بتحقيق الامتثال الكامل لإعلان التعاون، بما في ذلك تخفيضات الإنتاج الطوعية الإضافية التي اتفقت لجنة المراقبة الوزارية المشتركة على مراقبتها خلال اجتماعها المنعقد في 3 أفريل 2024، مؤكّدة عزمها على التعويض الكامل عن أي إنتاج زائد منذ جانفي 2024.


البلاد الجزائرية
منذ 4 ساعات
- البلاد الجزائرية
أزيد من 50 بالمائة من المشتركين في الانترنيت الثابت موصولون بتقنية الألياف البصرية حتى المنزل - الوطني : البلاد
كشفت مؤسسة "اتصالات الجزائر"، اليوم السبت في بيان لها، أن أزيد من خمسين بالمائة من مشتركيها في الانترنت الثابت موصولون بتقنية الألياف البصرية حتى المنزل. وأوضح نفس المصدر أن "اتصالات الجزائر، حققت إنجازا محوريا جديدا وحاسما في سياق تنفيذ استراتيجيتها لتحديث البنية التحتية للاتصالات، حيث أن أزيد من 50 بالمائة من مشتركيها في الانترنت الثابت موصولين الآن بتقنية الألياف البصرية حتى المنزل". وأشار البيان إلى أنه "وبعد أن تجاوزت شهر يونيو الماضي عتبة 2.2 مليون منزل متصل بالألياف البصرية، تؤكد مؤسسة اتصالات الجزائر، قدرتها على تجسيد تحول تكنولوجي واسع النطاق في وقت قياسي، باستبدال تدريجي لخطوط ADSL بالألياف البصرية، التي توفر سرعة تدفق جد فائقة". ويترجم هذا الإنجاز "التزام اتصالات الجزائر بتعميم الولوج لجيل جديد من الاتصالات"، من خلال توفيرها لزبائنها "شبكة أكثر استقرارا وسرعة وأمانا، بفضل تقنية الألياف البصرية إلى المنزل، حيث تستفيد الأسر الجزائرية الآن من راحة استخدام رقمية تتلاءم مع الاستعمالات الحديثة مثل البث المباشر، العمل عن بعد، التعليم الإلكتروني والخدمات السحابية"، وفقا لنفس المصدر. ومن خلال هذه الديناميكية، تجدد اتصالات الجزائر طموحها في "تلبية التطلعات المتزايدة للملايين من مشتركيها، من حيث جودة الخدمة والابتكار، في جميع أنحاء البلاد" وكذا "التزامها، بصفة ثابتة ومستمرة، في دعم التحول الرقمي للجزائر، مساهمة بذلك في جعل قطاع الاتصالات ركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية"، وذلك انطلاقا من "رؤية استراتيجية واضحة واستثمارات بشرية ومادية معززة"، وفقا للمصدر ذاته.اتحاد الجزائر انهى المقابلة متفوقا بهدفين لصفر أمام شباب بلوزداد ويتوج بكأس الجزائر لموسم

جزايرس
منذ 4 ساعات
- جزايرس
ميناء الجزائر: إعادة تشغيل ثلاثة أرصفة لتعزيز قدرات معالجة الحاويات
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وجرت مراسم وضع الأرصفة حيز الخدمة, التي تزامنت مع الاحتفال بالذكرى ال63 لاسترجاع السيادة الوطنية, بحضور والي ولاية الجزائر, محمد عبد النور رابحي, رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني, ابتسام حملاوي, إلى جانب السلطات المحليةوالمينائية والأمنية, ونواب من البرلمان بغرفتيه, وعدد من إطارات قطاع النقل.وأكد السيد سعيود, في كلمة ألقاها بالمناسبة, أن إنجاز هذا المشروع بعد توقف دام نحو عشر سنوات تم بسواعد وإمكانات جزائرية خالصة, ما يعكس, حسبه, "ثقافة بناء الوطن بإمكانات الوطن". وأشاد الوزير بالأهمية الاقتصادية للمشروع على المستوى الوطني, مثمنا الجهود الكبيرة التي بذلتها شركات الإنجاز, على غرار "كوسيدار" و"ميديترام", إضافة إلى مكاتب الدراسات وموظفي وإطارات مؤسسة ميناء الجزائر. وبحسب المعطيات المقدمة من المؤسسة, تمتد الأرصفة الثلاثة على طول 880 مترا خطيا وفقا للمعايير الدولية, مع توسعة مساحتها ب70 ألف متر مربع, ما سيسمح باستيعاب أكثر من 6000 حاوية, وتقليص فترة مكوث البواخر في منطقة الانتظار. من جانبه, أوضح المدير العام لمؤسسة ميناء الجزائر, عبد الحميد بوالعام, أن الأرصفة الجديدة سترفع القدرة الاستيعابية للميناء بنحو 300 باخرة إضافية و150 ألف حاوية سنويا. وجدد المسؤول التزام العمال والإطارات بمواصلة تنفيذ مخطط العمل الذي يرتكز على عدة محاور, أبرزها رقمنة الخدمات, وإطلاق مشروع تهيئة طموح, وعصرنة وسائل الاستغلال, إلى جانب تكوين الكفاءات القادرة على ضمان انتقال سلس بين الأجيال.وفي تصريح للصحافة, توقع السيد بوالعام ارتفاع حركة الشحن عبر الميناء بنسبة 25 بالمائة خلال سنة 2025 مقارنة بعام 2024, مشيرا إلى أن هذه المنشآت ستتيح استقبال بواخر كبيرة وتقليص عدد السفن في منطقة الانتظار من 10 إلى 12 باخرة يوميا, إلى 6 فقط.وأوضح أن تقليص مدة مكوث السفن سينعكس إيجابا على الخزينة العمومية, من خلال خفض الرسوم المدفوعة لمشغلي السفن الأجنبية. كما أعلن عن استلام رصيف رابع (رقم 18), الذي يخضع حاليا لأشغال تهيئة ودعم, قبل نهاية شهر يوليو الجاري.